رياح الغربة

رياح الغربة @ryah_alghrb

عضوة شرف في عالم حواء

اهل السنة المضهدين في إيران وقمع الرافضة لهم-(معا لايصال صوتهم)حقائق وخفايا

الملتقى العام




اخواتي الرجاء اثراء الموضوع بالاخبار ومقاطع الفيديو ونقله للمنتديات ..معا لنصرة اخواننا السنة ونكشف قمع ايران لهم عبر الاعوام السابقة ومازالت المعاناة مستمرة



الأحد, 06 مارس 2011 11:16





قامت السلطات الإيرانية في الأيام الماضية باعتقالات واسعة في صفوف علماء أهل السنة في محافظة خراسان الرضوية.
وفقا لآخر الأنباء الواردة من مدينة "تايباد" ذات الأغلبية السنّيّة في محافظة خراسان الرضوية، قامت السلطات الأمنية في هذه المدينة باعتقال الشيخ "أدهم أختري" والشيخ "مظفر" والشيخ "شمس الله حيدري" من علماء أهل السنة، ولا توجد أية معلومات عن أوضاعهم لحد الآن.
كما تطرقت الأنباء إلى دعوة أهل السنة إلى الاعتصام يوم الجمعة المنصرم في المسجد الجامع في مدينة "تايباد" احتجاجا على المصير المجهول لفضيلة الشيخ "محمد موحد فاضلي" إمام وخطيب الجامع المذكور، الذي أجبرته السلطات على التنحي عن منصب إمامة الجمعة قبل مدة، ثم قامت باعتقاله.
وأما في مدينة "مشهد" عاصمة محافظة خراسان الرضوية، فقد تم اعتقال "الحافظ عبد الرشيد" أستاذ قسم تحفيظ القرآن الكريم وإمام مسجد النبي في حي "تاجر آباد" من مدينة مشهد، بعد الاستدعاء إلى المحكمة، يوم الأحد 24 من شهر ربيع الأول، وهو لا زال قيد الاعتقال.
جدير بالذكر أن مسجد النبي المذكور، نفس المسجد الذي كان يتولّى قبل هذا فضيلة الداعية "عبد العلي خيرشاهي" إمامة الجمعة والجماعة فيه، ولكنه اعتقل وأودع إلى السجن قبل سنوات، وهو يعيش سجينا في هذه الأيام.
255
30K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

رياح الغربة
رياح الغربة
اعتقلت السلطات الإيرانية "على أكبر محمودي" أحد ناشطي أهل السنة في مدينة "قصرشيرين" في محافظة كرم****ه (غربي إيران)، صباح الأحد العاشر من ربيع الأول، وقاموا بنقله إلى مكان مجهول.
يعتبر "على أكبر محمودي" الذي لا توجد معلومات عن وضعه الآن ولما يتضح بعد سبب اعتقاله، العضو الرئيسي لمجلس أمناء مسجد "النبي" في مدينة "قصرشيرين"، كما ذكره موقع "ناجي كُرد".
جدير بالذكر أن المسجد المذكور يعتبر المسجد الوحيد لأهل السنة في مدينة "قصرشيرين" الذي تم تأسيسه في النظام السابق، وقد تضرر أثناء الحرب الإيرانية العراقية، ثم بعد انتهاء الحرب واصل "على أكبر محمودي" جهوده ومساعيه لنقله إلى مكان آخر، ولكن مع الأسف نظرا لعرقلة المسؤولين للأمور، لم يكتمل بناء المسجد بعد مرور خمس عشرة سنة من نقله إلى المكان الجديد.

رياح الغربة
رياح الغربة
اعتقلت السلطات الإيرانية "على أكبر محمودي" أحد ناشطي أهل السنة في مدينة "قصرشيرين" في محافظة كرم****ه (غربي إيران)، صباح الأحد العاشر من ربيع الأول، وقاموا بنقله إلى مكان مجهول. يعتبر "على أكبر محمودي" الذي لا توجد معلومات عن وضعه الآن ولما يتضح بعد سبب اعتقاله، العضو الرئيسي لمجلس أمناء مسجد "النبي" في مدينة "قصرشيرين"، كما ذكره موقع "ناجي كُرد". جدير بالذكر أن المسجد المذكور يعتبر المسجد الوحيد لأهل السنة في مدينة "قصرشيرين" الذي تم تأسيسه في النظام السابق، وقد تضرر أثناء الحرب الإيرانية العراقية، ثم بعد انتهاء الحرب واصل "على أكبر محمودي" جهوده ومساعيه لنقله إلى مكان آخر، ولكن مع الأسف نظرا لعرقلة المسؤولين للأمور، لم يكتمل بناء المسجد بعد مرور خمس عشرة سنة من نقله إلى المكان الجديد.
اعتقلت السلطات الإيرانية "على أكبر محمودي" أحد ناشطي أهل السنة في مدينة "قصرشيرين" في محافظة...
استمرارا للضغوط المتزايدة على أهل السنة في إيران، منعت السلطات الإيرانية مع التخويف والتهديد من إقامة الجلسة الدينية والثقافية للطلبة الجامعيين السنّة، التي كان من المقرر عقدها يوم الخميس 28 من ربيع الأول في جامعة دارالعلوم بمدينة زاهدان.
جدير بالذكر أن آلافا من الطلبة الجامعيين السنّة من الجامعات المختلفة ومن شتّى أنحاء البلاد يصلون سنويا إلى جامعة دارالعلوم بمدينة زاهدان في عطلتهم السنوية ومن دون دعوة مسبقة، لزيارة العلماء وخاصة فضيلة الشيخ عبد الحميد حفظه الله إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، ولكن في هذه السنة منعت السلطات بكل شدة ومع التخويف والتهديد من إقامتها، ومع الأسف فشلت جميع الحوارات والجهود في هذا المجال.
بناء على هذا، قدّمت إدارة الجامعة اعتذارها إلى أولئك الطلبة المشتاقين للمشاركة في الجلسة المذكورة، معلنة تفويض انعقادها إلى فرصة قادمة بإذن الله تعالى.
إن هذه اللقاءات التي قد بدأت منذ سنوات، كانت لها نتائج إيجابية في مجال الصحوة الدينية والإسلامية لدى هذه الطبقة الشابة من المجتمع الإسلامي، كما أنها كانت مثمرة للغاية في تشجيع الطلبة على المزيد من السعي في المجالات العلمية، لما أنها كانت مشتملة على نصائح لعلماء ومثقفين كبار لأهل السنة، وعلى محاضرات علمية مفيدة يقدمها بعض الطلبة وتكريم النخب الجامعيين لأبناء السنّة.
ثم هذه الجلسات واللقاءات تعتبر من أدنى حقوق الحرية الدينية والمذهبية لأهل السنة التي ورد ذكرها في الدستور، ولا يخفى على أحد الآثار السيئة التي يتركها سلب الحريات المشروعة لأهل السنة على الوحدة والأخوة الوطنية، وإن صيحات الشعوب التي نسمعها من الشرق الأوسط ليست إلا نتيجة قمع الحريات المدنية في تلك المجتمعات.
هذا، وإن أهل السنة في إيران دائما كانوا قلقين بالنسبة إلى التعاملات الطائفية والتمييزات المذهبية، وعانوا أيضا من عدم مراعاة الحرية المذهبية وحقوق المواطنة، وإن التصرفات المهينة والمسيئة لبعض المسؤولين مع أهل السنة، يدل على أنهم لا يعتبرون أهل السنة من المواطنين الأصليين في البلاد.
جدير بالذكر أن هذه المشكلات والتصرفات الطائفية ضد أهل السنة قد ازدادت في الآونة الأخيرة، فيوما تبادر السلطات إلى إغلاق مصلياتهم في المدن الكبرى ويمنعون من الصلاة، وفي يوم آخر نواجه تدخلات مباشرة في القضايا المذهبية، ومع الأسف الشديد لا توجد آذان صاغية في بلادنا لسماع كلام الشعب وشكاويهم. ونحن نرفع شكاوينا إلى الله تعالى، "فإلى الله المشتكى".
رياح الغربة
رياح الغربة
اطلاق سراح الشيخ "عبيد الله موسى زاده" وعدد من علماء السنّة بكفالات مالية


الاثنين, 14 مارس 2011 14:57




أطلقت السلطات الإيرانية سراح الشيخ "عبيد الله موسى زاده" إمام إحدى المصليات لأهل السنة في طهران، وبعض من علماء السنّة الذين اعتقلوا أخيرا في محافظة "خراسان الرضوية".
جدير بالذكر أن الشيخ "عبيد الله موسى زاده" أطلق سراحه مساء الأحد بكفالة مالية بعدما قضى خمسة وثلاثين يوما في المعتقل. وكان اعتقال فضيلته في الثالث من ربيع الأول بعد هجوم من قبل السلطات الأمنية على إحدى المصليات لأهل السنة وإغلاقه في العاصمة طهران التي هي العاصمة الوحيدة في العالم حيث تخلو من مسجد لأهل السنة.

من ناحية أخرى تحكي الأنباء الواصلة من محافظة "خراسان الرضوية" عن الإفراج بكفالات مالية عن عدد من علماء السنّة الذين اعتقلوا أخيرا في هذه المحافظة، ولكن المؤسف أن الشيخ "محمد موحّد فاضلي" إمام وخطيب أهل السنّة في مدينة "تايباد" ذات الأغلبية السنّيّة، الذي تم اعتقاله من قبل السلطات بعد تنحيته من منصب الإمامة والخطابة في هذه المدينة، لا يزال في المعتقل ومصيره مجهول.
رياح الغربة
رياح الغربة
إغلاق مكان صلاة لأهل السنة في طهران واعتقال إمام جماعته


الأحد, 06 فبراير 2011 20:26





اقتحمت السلطات الإيرانية صباح اليوم الأحد 3 من ربيع الأول 1432 منزلا كان يقيم فيه أهل السنة صلواتهم في طهران وقاموا بإغلاقه، كما اعتقلوا الشيخ "عبيد الله موسى زاده" الذي كان يؤم الناس في المكان المذكور.
رياح الغربة
رياح الغربة
في "تايباد"

المصير المجهول للشيخ فاضلي واعتقال العشرات من أهل السنة في "تايباد"

الثلاثاء, 25 يناير 2011 13:41






قامت السلطات الإيرانية يوم الأحد 18 من صفر، باستدعاء الشيخ "محمد موحد فاضلي" إمام وخطيب الجمعة لأهل السنة في مدينة "تايباد" ذات الأغلبية السنّيّة، إلى مدينة "مشهد"، ولم يتضح مصيره حتى الآن؛ كما قامت القوات الأمنية بحملة اعتقالات واسعة في مدينة "تايباد"، طالت العشرات من الشباب السّنّة.
وفقا للأنباء الواصلة من محافظة خراسان الرضوية، قامت القوات الأمنية باعتقالات واسعة في صفوف الشباب السنة في هذه المدينة، على خلفية احتجاج المصلين على القرار الحكومي بتنحية الشيخ فاضلي إمام وخطيب الجمعة في تلك المدينة، الذين لم يرضوا بإمامة شخص آخر يوم الجمعة المنصرم 16 صفر 1432.
هذا، ولما هدأت الاحتجاجات، شهد أهل هذه المدينة حضورا كثيفا لقوات الشرطة والأمن في شوارع المدينة، حيث قامت باعتقال العشرات من الشباب من الشوارع والمنازل، واستمرت هذه الحملة للأيام التالية لتشمل الثانويات ونقل الكثير من التلاميذ من فصولهم الدراسية أيضا إلى المعتقلات.
من المرجح أن القرار بتحية الشيخ "فاضلي" يرجع إلى أنه دأب على توجيه انتقاداته من بث المسلسلات التي تسيء إلى الصحابة رضي الله عنهم في التلفزيون الإيراني، وآخرها مسلسل "مختار الثقفي" الذي فيه إساءة واضحة إلى الصحابي الجليل عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما.
جدير بالذكر أن الشيخ "فاضلي" وهو من خريجي جامعة الإمام بمدينة الرياض يعتبر من الشخصيات الدينية البارزة في إقليم خراسان وله نشاطات واسعة في المجالات العلمية والدعوية والتربوية في مدينة "تايباد".