روسلين

روسلين @roslyn_1

كبيرة محررات

حبيتي شخص معين وتمنيته يكون من نصيبك لكن ماكان من نصيبك ..موضوع يخصك

الأسرة والمجتمع


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


عوده بعد غياب طويل عن المنتدى
بموضوع ان شاءالله ان يستفيد منه كل من قراءه

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

هذا الموضوع خاص لكل فتاه أحبت شخص معين وتمنت أن يكون من نصيبها
مع أنها لم تكلمه ولم تراسله فقط تمنته ان يكون من نصيبها
ودعت الله كثيرا ان يكون لها ولكن لم يكن من نصيبها

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ















أيها القلب المتوجّع
لكأني بك وأنت تدعو الله وتبتعد عن سبل الاتصال المحرم بكل أشكاله ، حتى الذي تراه حلالا أو أُفتيَ لك بجوازه كالرسائل وما حاذاها .. وما هو بحلال ولا جائز ..
وكأني بك تحاول ألا تقترب من معشوقك خشية اللهب .. فأنت لست قابلا للاشتعال فحسب وإنما للانفجار !
وأراك وقد تعلق أملك بالله لتحصل على لذة الوصل بمن تعلقت به ، ولذا كان لابد من امتحان ترقى به للتعلق بالله تعلقا خالصا ، فحتى الإخلاص لابد له من الإخلاص ، أو تسخط وتخسر في امتحان التقوى لأنك معترض أنك قصدته وحده -سبحانه- ثم هو لم يعطك حاجتك !



من العشاق من يتصدق براتبه كاملا ليفتح الله باب تحقيق حاجته .. ومنهم من يجمع الخير فيقيم الليل ويتشبث بالنوافل ويلزم الحلقات ، وهناك من تبيع ذهبها لتفرج كرب مسلمة ليفرج الله عنها وييسر لها الوصل بمحبوبها .

استكثر العاشقون من الخير لأن طاعة الله سبب لإجابة الدعاء .. وهذا جيّد .. فمراد الله من افتقار الإنسان إليه هو البحث عما يقرب العبد الفقير إلى الرب الغني .. ولكن ماذا بعد ذلك إن لم يعطِ الله العاشق عين معشوقه ؟!

فريق من العاشقين المجتهدين في الصالحات يفتح الله عليه فيستلذ بحلاوة الطاعة وبرد القرب من الله عن حاجته ، فينصرف قلبه عن مراده وينشغل بمراد الله ، وهؤلاء الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى ووجدهم أهلًا لها فأنزل عليهم سكينته وآتاهم أجرًا عظيما .






وفريق لا يزال به التمحيص ولم يتبين حاله لنفسه ، والله حليم ، لا يُضل أحدا حتى يبين له ، ولا يخذل أحدا إلا وقد أوضحَ له سبيل التوفيق ، ثم هو وما تولى !

فلا يزال يأتي الفرائض والنوافل والمحبوبات ثم ؟!
يقع القضاء وتنفذ كلمة الله بغير ما سأل وبخلاف ما دعا ..


وإنّ الشيطان متربّص للحظةٍ كهذه ليذكر العبد دفعة واحدةً بكل خير قدمه وبكل صدقة تصدق بها وبكل حاجة قضاها لمسلم وبكل كرب فرجه عن مسلم ..

بل يكاد يعدُّ للعبد تسبيحه وتهليله ودمعه المذروف آناء الليل وأطراف النهار ، وينفث في روعه : فأين فرج الله ؟! أين سمع السميع أين قرب القريب وإجابة المجيب ؟! أين الطاعات التي فعلتها لتقرب فتجاب ؟! أين المعاصي التي اجتنبتها لأن السيئة تمنع الإجابة ؟!

وهنا القلوب قلبين ، إما أن تُردّد منكسرة متمزقة نازفة : آمنا بالله وسلمنا ، فيجبرها الله جبرًا لا يُشرح ولا يقوم له وصف !

وإما تنتكس إلى حال من يعبد الله على حرف ، والانتكاسة درجات يصل بعضها تحت سطوة السخط إلى الكفر .. وغالبًا تبتدئ بسخط القلوب تحت سطوة الحزن الشديد متسائلةً
:


" لمَ شرع الله الدعاء ولم أر إجابة رغم أني دعوته دعاء المضطر ؟ "

اللهم سلم سلم !!

لا تتعجب يا قلب فقد يحدث هذا إن حيل بينك وبين محبوبك ولم يُتدارك تعلقك !


وأنا أعلم أني لا أخاطب ملائكة لا تمرُّ عليهم هذه اللحظات ، نحن ضعفاء ، مساكين ، يهلكنا إحساسٌ ويحطمنا شعورٌ ويدمرنا تعلق ، لا يعصمنا علمنا ولا ينجينا من لظى مشاعرنا وخطر أهوائنا وطوامّ أنفسنا إلا أن نستعين بالله ونفرّ من أنفسنا إليه .




يا قلب العاشق

ورب القلب لا يجبر القلب إلا الله

ورب الروح لا يسكن الروح إلا الله

ورب المشاعر لا يجعل المشاعر بردًا وسلامًا إلا الله

ورب من خلق حبيبك لا يأتي بالحبيب ولا يسوقه إليك إلا الله

فإن لم يسقه إليك فقل في نفسك وناد نفسك باسمك وضعه مكان هذه النقاط :

يا .... إن الله أراد أن يختبرك فيقربك إليه لتنعم وتنعم بأعظم مما لو تنعمت بوصال محبوبك .




أعلمُ أنّ القلب الذي يعشق لا يحتمل أن يقرأ هذا الاحتمال : فإن لم يعطيك الله عين مسألتك فارض وسلّم ..

كلمةٌ شديدة تنفر منها النفس العاشقة والتي لم تضع لهذا الاحتمال مساحة ، وإن أرادت فسح مساحة لهذه الحقيقة أبت عليها مشاعرها ، فكيف إذا وقعت حقا ؟!




أيها القلب العاشق المتوجع

ليس من حسن الظن بالله أن تحيا وكأن الله سيحقق لك الوصال بعين ما طلبت ..

وليس من سوء الظن أنه كلما خطر على بالك تخيُّل وصل محبوبك تبتعد عن هذا الخيال خشية أن تلتهب المشاعر ولا يستجيب الله بعين ما سألت ..
كلا الخيارين متعبين مرهقين

وإنما واجبك وفرضك والذي هو ليس مستحبا ولا مندوبا ولست فيه مُخيّرًا .. بل هو لب العبودية وواجب القلب الذي هو موضع نظر الرب أن :

تدعو ثم تفوّض

أي : تسأل الله ما تريد ، ثم تشغل نفسك بالحياة فيما يرضي الله بدون الاستسلام لكرب أو هم وغم ، وتوقن أن الله سيعطيك عين ما سألت إن كان خيرًا أو يدخرها لك في يوم أنت أحوج فيه لادخاره أو يدفع عنك من السوء ما لا تحب أن يتحقق لك مطلوبك وتصاب به .

ثم تُكثر بعد الدعاء من أن تردد لنفسك أنك لن تهلك ما دمت تدعو الله ، وأن الله سيعطيك حتى يرضيك ما دمت قد قصدته ، أما نوع العطاء وكيفيته ومكانه وزمانه ؟! فهذا ليس شأنك لأنك عبد ، وهو الربّ المدبّر . وتؤمن أنّ من عظيم عطاء الله أن يمنعك عين مسألتك إن كان فيها هلاكك .

واعلم أنه ليس سهلا ، سيحتاج منك إلى جهاد ، وستجاهد طاقة هائلة من مشاعرك لتصل مع نفسك إلى حافة الرضا بأن الله سيدبر الأمر ، بلا تضييع وحرق لعمرك وأنت تتساءل متى وكيف وأين ، وما زاد عن هذه التفاصيل وما قلّ .







ولكي تنجو من حافة الخطر وتصل إلى هذه الحافة الآمنة فأكثر من الأذكار ..

فإن وقع منك تقصيرٌ في قراءة أذكار الصباح والمساء ، وأذكار الوظائف اليومية والمقيدة وقراءة القرآن ، فيبقى لك شيء لا يسعكَ التقصير فيه :

خواتيم الصلاة .. تلك التي لا يخيب صاحبهن

وإلا زلّت قدمك عن حافة الرضا وانزلقت في الكبائر والجرائم القلبية الخفية !

فتسير في جسد سمته الصلاح وقلبٍ مريض بالتعلق .. وتصير عبادتك جوفاء قحلاء لها ظاهر جميل يمدحك عليه الناس وباطن قبيح متعلق بغير الله لا يراه إلا الله ..





فإياك إياك إياك أيها القلب العاشق أن تفرط في أذكار دبر الصلاة :

سبحان الله 33
الحمد لله 33
الله أكبر34

لأن صاحبها لا يخيب ..
لا يخيب !!




إي والله قالها الذي لا ينطق عن الهوى :


لن تخيب في دعائك ، لن تخيب في رجائك ،

لن تهلك ، لن تهلك ، لن تهلك

لن يجعلك الله تنطق بما يوبق دنياك وأخراك ، والسلامة لا يعدلها شيء ، ولا يدانيها عطاء ، لأنها شرط النجاة يوم نأتيه فردًا فردًا : ?إلا من أتى الله بقلب سليم? .

لن تهلك ..
لن تبتعد عن الله وإن بعُدَت عنكَ أمنياتك وشطّ مزار محبوبك ونأت دياره .

لن تهلك ..
لن تُخذل .. لن يتولاك الشيطان .. لن يكلك الله إلى حزنك وكربك ..

لن تهلك
لن تخسر دينك
تعلم ما عظم نعمة أن تموت على الإسلام ؟!
أن تفوتك كل متع الدنيا وتفقد أمنياتك مهما عظمت ولا يخيبك الله في دينك فتهلك بكلمة !


تدري ما نعمة أن تدركك المصيبة بدون أن تقذفك في أرض ملغمة بسوء الظن بالله وبسوء الأدب معه ؟!

لن تهلك ..
إي وربك لن تهلك ..










ستتألم لأنك بشر ، ولأنك بدار امتحان ، ولا امتحان إلا فيما تحبّ ، إلا أنّ ألمك لن يتمكن منك إلا بدمع تُؤجر عليه ، وكسرة قلبٍ تُلزمك محراب العبودية الذي هو عتبة دار النعيم الخالد
... فإذا بالمصيبة معراجا إلى السماء وبابا إلى الجنة !

حتى إنه لتمر عليك الحقبة من الزمن فتقول متعجبًّا مما آل إليه أمرك : سبحان من أفرغ علي صبرًا !


لا تعجبْ ..

ألم تكُ تسبحه 33 وتحمده 33 وتكبره 34 ؟!
ها هو لم يهلكك
وأبقى عليك توحيدك

فقرّ بمعيته عينًا

ألم تكُ تسأله : ? ربنا أفرغ علينا صبرًا ?
فقرّ بالصبر عينًا .. أعطاك الأولى وبقيت لك الثانية : ? وتوفّنا مسلمين ? .









يسكن روعك ويضمحل كربك .. فتستمرّ على الذكر حتى ترتاح راحة ترتقي بها من مرارة الصبر إلى حلاوة الرضا ، حتى إنك لتكاد تقول :


كنت تظن أنها مقولة خاصة بالعباد والعلماء وبطبقة لا ترقى إليها ؟!
هذا أنت قد رقيتها برضاك عن الله حين حل قضاءه بفراق من تحب !

يا رباه !
مقولة ابن تيمية يمر علي الزمن لأقولها !
إذن منازل الصالحين العالية ليست خيالا ولا شيئا اعتدنا قرائته في بطون الكتب بقناعة أنه لا يوجد واقعًا ،
علمت الآن أنها حال وذوق يسطيعها كل صادق ويُؤتاها من امتحِن فنجح !

وإن المرء لا يبلغ القرب من الله بعلم ولا عبادة ، وإنما بتأدبه مع الله عند المصيبة ! فالأخيرة ثمرتهما .. أم حسبت أن تدخل الجنة وأنت لم تُصب بما يظهر أدب قلبك ؟!

وإن لم يثمر العبادة والعلم الرضا عن الله فهما معلولان مدخولان ! ولن يصلا بصاحبهما ..







ومنزلة الرضا عظيمة
لأنك لن تبلغها إلا وأنت محب لله !
وإن رزقك الله حبه فإنه يحبك !

فالله أكرم من أن يضع حبه في قلب لا يحبه الله !

ولذا كانت أعظم مقابلتين في أعظم كلام في أعظم كتاب هي :
حب الله للمقربين ورضا الله عنهم وهذا قول الله في كتاب الله

?يحبهم ويحبونه?
?رضي الله عنهم ورضوا عنه?

فإذا بك تنجو من أسر التعلق ورقّ المشاعر وأغلال الشرك وتبلغهما !

يا الله ما أكرمك !
يا الله ما أكرمك !
يا الله ما أكرمك !



بلّغك منازل أهل حبه وأهل رضاه بمصيبة هي في عينك عظيمة وفي جانب ما أُعطيت هينة يسيرة ..







ما أحلم الله عنك حين كنت قاسي القلب لا تفكر إلا بـكيف سيستجيب الله دعائي ويحقق شرطه الذي وعدني به ؟!
كيف سيجزيني بإجابة دعائي على الصالحات التي قدمتها ؟!




وما أعظم منته عليك حين جعلك تقصده وحده على ما في قلبك من علات وكبائر ليهديك بعدها ويريبك بالمصائب حتى تردد : سلمت لأنك الرب وأنا العبد ، وقد يحصل الصبر وبقلبك وحشة من أثر فقدك من تحب
لكن لا يزال فتح الله على قلبك ما دمت له ذاكرا حتى ثم يرزقك الأنس به لتردد : يقيني بك يا ربي أنك ستعطيني حتى ترضيني بتدبيرك وأنت أهل كل خير ، رضيت بك ربا !




ولا يزال بك عطاء الله حتى يبلغ بك الرضا مبلغ : إن لم يكن بك غضب علي فلا أبالي ، ولكن عافيتك أوسع لي



ما أعظم منة الله !
ما أعظم الله !
ما أعظم الله !





تدري يا قلب :


حين تدرك معنى الحب ، ستهون عليك التكاليف ، تكاليف القلب من توكل وإنابة وخشية ورجاء وخشوع ، وتكاليف الجوارح من صلاة وصيام وصدقة وسعي في حوائج المسلمين


إيه !
بدأ الله في علاقته مع عباده بالحب !
وليس بالعبادات حتى تلك التي بلغت ذروة سنام الإسلام كالصلاة والجهاد

احفظ رقم الآية والسورة فستحتاجها كثيرًا في حياتك
المائدة آية 54

تعمدت وضع الرقم بلا أقواس لتلتقطه ببصرك بلا عناء ، احفظه شكله من اليمين إلى اليسار : أربعة خمسة
54 المائدة

بدأ الله بتبيين العلاقة بأنهم يحبهم ويحبونه ، ثم بعدها ذكر الولاء والبراء والجهاد والصلاة والزكاة ، لأن كل ذا لا يستقيم إلا بالحب !



يا لعظمة الحب !
الحب عبادة !
لذا لما صُرفت لغير الله هذبها الله حتى تعود لمجراها السليم !





الله يرحم المشاعر .. وهو الحنان ..



إن الذي حين جعل فؤادك يهوي إلى مكة شرع لك ما تسيل فيه مشاعرك بما يرضيه : قبلة الحجر والمسح على الركنين ، والتزام الكعبة ؛ لهو القادر أن يجعل لحبك مخرجًا يرتضيه لك ويسعدك به ويكفيك ..



إن الذي جعل الحجر والشجر يلبيان مع المسلم حين يلبي وهما الجماد الذي لا قلب له ؛ لقادرٌ أن يجعل لك ما يتناغم مع إحساسك وله الخيرة -سبحانه- يختار لك ما يرتضيه ويرضيك ..



إن الذي جعل جبل أحد يحبنا ونحبه لقدير أن يجعل لحبك ما يحتويه ..


رؤوف ودود !


سيعوضك عوضًا يسجد له قلبك شكرًا طويلًا .. ستنهمر دموعك وتخذلك الفصاحة إن حاولت الإفصاح عن ارتياحك لاختيار الله لك ساعتئذ .





ما كان له أن يترك مشاعرك الغضة تجاه أحد بلا تربية ولا تمحيص قد يبلغ من الشدة مبلغه ، وما تلك الشدة إلا محض لطف منه ... ثم يراك أهلا للتقوى ولا يعطيك خيرًا ..




ما أرأف الله !
ما أودّ الله !
ما أقرب الله !
ما ألطف الله !







ختامًا


أتمنى أن تكوني قرأتي ما يبرد لواعج القلوب المحترقة ويبرئ جراحها ويرفأ تمزقها ، ويدلها على خالقها لتنجو وتسلم .

اللهم أصلح قلبي وقلب من يقرأ ومن يؤمن ، فقلوبنا بين اصبعيك وظننا بك أن لا نخيب ونهلك






لن يعطوك ولن يمنعوك .. مقطع مميز بصوت الشيخ نبيل العوضي




الرضا بقضاء الله وقدره محمد راتب النابلسي






لا تقرأي الموضوع وتخرجي بدون رد ضعي رد ولو مجامله حتى يرتفع الموضوع ويستفيد منه غيرك:26:

واذكريني في دعائك في ظهر الغيب
لعلي أحظى بدعوه
أسعد بها طوال عمري..


اللهم اني اعوذ بك من تحول عافيتك وزوال نعمتك وفجأه نقمتك وجميع سخطك
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهم اغفرلي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات
اللهم صل وسلم على نبينا محمد عدد ماذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله والحمدلله والله اكبر ولا إله إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله
لا إله إلا الله والحمدلله


ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

إستغيثي بـهذين الأسمين وسيفرج الله همك ويحقق لك ما تتمنين

http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=4098811

♥♥♥ فاقده حنان ♥♥♥

http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=4110986
55
21K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

عجزت افهمk
عجزت افهمk
تمنيت شخص معين بس وانا صغيرة فعمر الزهور وتزوجته بعد طﻻقي سبحان الله جمع بينا
حبي زوووجي
حبي زوووجي
الله اكبر الله اكبر لااله الا الله الله اكبر ولله الحمد
هتومي
هتومي
ااااااه بس وش اقوووول مااقول الا الحمدلله
موضوعك جاء ع الجرح
ايه والله تمنيته وتقدم لي لكن الله ماكتب نصيب
والله اني حسيييييت بحبه ف قلبي
ماقد شافني ولا راسلته لكن المواصفات اللي فيه هي اللي ابيها
وكل مااتذكر انه انحاش لغيري احس بحرقه ف قلبي هو يبغاني بس اهلي الله يهديهم
الله يوفقه ويسعده ف حياته
واللي رزقه قاااااادر يرزقني
رتال وبس
رتال وبس
الله اكبر الله اكبر لاإله إلا الله الله اكبر الله اكبر ولله الحمد
خـــــــــــزامى
الله اكبر.. الله اكبر..الله اكبر.. لااله الا الله..الله اكبر..الله اكبر.. ولله الحمد