ضروري يالحبيبات تقرؤن المقدمة ،،
للعيد فرحة بإكمال العدة واستيفاء الشهر ، ،
فلله الحمد على ما وهب وأعطى ..
"قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فيلفرحوا هو خير مما يجمعون".
وشَرع النبي - صلى الله عليه وسلم- وتقريره
إظهار الفرح وإعلان السرور في الأعياد
1/ (ليعلموا أن بديننا فسحه)..
2/ و يتأكد الفرح في حقنا أكثر ..
لأننا في زمن فُتن أطفالنا وصغارنا بأعياد الميلاد ،،
وأعياد الحب وغيرها ..
لنسعى لإثارة البهجة في نفوسهم ليعتزوا بشعائر دينهم
ويزهدوا في أعياد غير ملتهم ..
3/ قد يقول البعض أن حال الأمة و جراحها..
لا يستدعي للفرح ..
فيجب أن لا نفرح بالعيد وجراح أمتنا تزيد ..
و لكن هذا بلا شك خطأ ..
لأن إظهار السرور والفرح سنة ..
وشكر لله سبحانه وتعالى ..
صحيح أننا نتذكر إخواننا المسلمين ..
في كل مكان ..
و نسأل الله لهم النصرة
و لكن ليس معنى هذا أن نوقف سنة ..
سنها رسول الله صلى الله عليه وسلم لنا ..
فالعيد أيام الحبيب عليه الصلاة و السلام ..
لم يكن في لحظة خاليا من المآسي و الإضطهاد ..
و مع ذلك كان يظهر الفرح ..
فيجب أن نجمع بين إظهار الفرح ..
وكثرة الدعاء والبذل والوقوف مع إخواننا المستضعفين..
فالعيد شعيرة ومظهر قوة وترابط للأمة ..
4/ نقول لمن يرفضوا إظهار السرور في الأعياد ..
لماذا تظهروا السرور في حفلاتكم الخاصة ؟؟
حفلات الأعراس و حفلات التخرج، و لماذا تنسون إخواننا في تلك المناسبات؟
أليس عيدنا أولى في إظهار السرور ؟!!
و حتى أخواننا المستعضفين المحاربين
يظهرون السرور في يوم العيد لأنهم علموا ..
أنه سنة سنها الله سبحانه وتعالى .. نسأل الله أن ينصرهم.
الحمد لله ..أسرتنا دائماً عيدهم مميز ..
هذه فكرة عيدية (والدتي ) حفظها الله ..
والفكرة تجمع بين الجمال والدعوة
تفضلوا غالياتي ..
هذا شكل العلبة
موجودة بإيكيا (4 حبات ) ب 7 ريال فقط
تطبع هذه الورقة .. والورق نوعيته لاصق (استكر)
هذا رابط لمن أرادت تحميل الورقة
http://up.arab-x.com/dldgrW06935.docx.html
تحميل الملف
تقص التصاميم والمقص نوعه (مشرشر)
والصور تشرح طريقة وضع الملصقات
والإهداء يلصق على الجهه الأخرى
وهذه تلصق على الغطاء وتقص بشكل مزخرف
أو بدونه (حسب ما تفضلين)
عبئيها بما ترغبين
وبعد التعبئة ضعي هذا الملصق على فتحة العلبة
والأطفال بإمكانك كتابة أسماؤهم بمكان الفائدة
أتمنى تعجبكم وتطبقوها ..
أعاننا الله وإياكم على تعظيم شعائره ..
وشكراً لكم ..
فكرة جدا رائعة
جعله الله في موازين حسناتك