ღ♥ღ ╝◄ألم نفكر يوماً من الأيامِ في حالِ هؤلاءِ وحاجتهم►╚ ღ♥ღ

ملتقى الإيمان



صدقة يضاعف لها الأجر و

تعود على صاحبها بالخير العميم في الدنيا والآخرة،
تساهم في بناء مجتمع سليم خال من الحقد والكراهية،
وتسوده روح المحبة والودِّ،
تزكي المال وتطهره وتجعله نعم الصاحب للمسلم،
من أفضل الأعمال وأجلها، وأحبها إلى رب العزة جل وعلا،
ودليل محبة الله لها أنه جعل ثمنها مرافقة حبيبه
صلى الله عليه وسلم في مكانته العالية
في أعلى منازل الجنة.






تفكروا وأنتم تدخلون بيوتكم فيستقبلكم أولادكم بالبشر



والسرورفيلتفون حول آبائهم،

ويلقون أنفسهم في أحضانهم،فيحاطون بالأيدي،

ويضمون إلى الصدور، ويقبلون على الجباه والرؤوس.








تذكروا كم من طفل يتيم حرم من أمه وأبيه،

يقف لسانه عاجزاً عن قولها لحرمانه منهما أو من أحدهما،لم

يسمع هذا الطفل يوماً كلمة (يا ولدي

ولم يستشعر في يوم من الأيام معاني العطف والرعاية
والرحمة والحنان، تذكروا ذلك اليتيم الذي لم يجد طعاماً
وشراباً يتلذذ به كما يتلذذ أولادنا،











ألم نفكر يوماً من الأيام في حال هؤلاء الأطفال المساكين

وحاجتهم لتعويض هذا الحرمان؟ ألم ننظر لحالهم

وهم يجلسون وقد ملأ الحزن نفوسهم، والأسى يقطع قلوبهم؟۔

ألا نتفكر في حالنا ونتأمل كلام ربنا، القائل في كتابه
:{و
َلْيَخْش الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافاً خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلا ً سَدِيداً} (النساء:9)۔









فكم من يتيم ينشد من يقوم برعايته، ويسعى في مصلحته،

ويمسح على وجهه ورأسه، ويخفف عنه بؤسه وحزنه،

يتطلع إلى من يرعى شؤونه وحاجاته،

لذلك جاء الإسلام دين الرحمة والعطف والحنان ليمسح
عن هذا اليتيم دمعة عينه، وأسى قلبه،
فجاءت النصوص الشرعية تحث المسلمين على كفالتهم، والحرص







على رعايتهم والإنفاق عليهم،





لقد أوصى النبي صلى الله عليه وسلم في

أحاديث كثيرة بكفالة اليتيم ووجه إلى الحرص عليها،

وأشار إلى أنها من أفضل الأعمال التي تكون سبباً في

مرافقته في الجنة، قال صلى الله عليه وسلم
أَنَا وَكَافِلُ اليَتِيمِ فِي الجَنَّةِ هَكَذَا) وأشار
بالسبابة والوسطى وفرج بينهما شيئاً)(رواه البخاري).










صور كفالة اليتيم ما يلي:


*

رعايته بالولاية عليه وعلى أمواله إن كان له مال.


* رعايته بالإنفاق عليه وإطعامه وكسوته، وتوفير السكن والمأوى له


* رعايته حال المناسبات، كرمضان، والأعياد، والإجازات، ونحو ذلك.


*القيام على رعايته وتربيته، والعناية بتعليمه وتقويم أخلاقه وسلوكه۔





فاحرصوا أيها المؤمنون المحسنون على كفالة الأيتام،


واعلموا أن كل ريال ينفق عليهم يعود أولاً

عليكم بالخير والنماء والمزيد،

قال تعالى {وَمَا أَنفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ

}(سبأ:39)،

ويعود عليهم بالسعادة والفرح والسرور ويخرجون ـ

بإذن الله تعالى ـ نبتة صالحة طيبةينتفع بها المجتمع كله۔






عن ابي ذر الغفاري قال

انتهيت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقول في ظل الكعبة :

( هم الأخسرون ورب الكعبة ، هم الأخسرون ورب الكعبة ) .

قلت : ما شأني أيرى في شيء ، ما شأني ؟ فجلست إليه وهو يقول ،
فما استطعت أن أسكت ، وتغشاني ما شاء الله ، فقلت :
من هم بأبي أنت وأمي يا رسول الله ؟ قال :
( الأكثرون أموالا ، إلا من قال :
هكذا ، وهكذا ، وهكذا ) .
الراوي:أبو ذر الغفاري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6638






خلاصة حكم المحدث:





فشدوا بارك الله فيكم على أيدي هؤلاء وأعينوهم وتعاونوا معهم

في كل اتجاه لصالح هذه الفئة الغالية علينا جميعاً.


فالدنيا مزرعة للآخرة، وأن من تزود في الدنيا

بالأعمال الصالحة وجد الثواب الكبير

والعطاء الجزيل عند رب العالمين.

>>>>>>>>>>



16
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

غريبة الرياض
غريبة الرياض
تبدلت حياتي بعد كفالتي للأيتام

( قصص حقيقية لرجال ونساء كفلوا أيتاماً )



( كفالة اليتيم تعين على الصحة )
تقول كافلة : عانت والدتي من مرض دام ثلاثين عاماً تعبنا فيه من التردد على المستشفيات ، ثم وفقني الله تعالى لكفالة يتيم في جمعية الأيتام ، وبعدها بتوفيق من الله الشافي تحسنت صحة والدتي ، وسخر الله لي أشخاصاً أنا في أمس الحاجة إليهم ، والفضل لله وحده ..


( بركة الرزق بعد الأمر المستديم )
و تقول كافلة آخرى :
أنا موظفة منذ عدة سنوات ، وعلى الرغم من أن مرتبي ليس بالقليل ، إلا أنه لا يتبقى منه شيء لأدخره ، ومنذ أن وقعت على ورقة كفالة بارك الله لي في رزقي والحمد لله . حيث أصرف على نفسي ويبقى من الراتب ما يكفيني حتى الشهر القادم .


( سخر الله لها زوجها بعد الكفالة )

تقول الكافلة أم عبد الرحمن :

كانت علاقتي مع زوجي كالبحر الهائج اضطراباً وسبحان الله فمنذ أن كفلت يتيماً واستلمت التقرير الأول له أصبح زوجي هيناً ليناً .. ولا يكاد يرفض لي طلباً فعزمت على أن أستمر في الكفالة مدى العمر .

( ازداد مالي وشُفي ولدي )

تقول كافلة آخرى :
كنت موظفة منذ عشر سنوات ، وأحاول جمع مبلغ كاف لبناء منزل خاص لتأمين مستقبلي ومستقبل ابني ولم أتمكن من ذلك ، حيث لا ينتهي الشهر إلا وينتهي الراتب معه ، ومنذ أن كفلت يتيماً أحسست ببركة المال ، حيث تمكنت من أخذ قرض لبناء المنزل ، وتسديد أقساط القرض شهرياً بانتظام ، ويبقى من الراتب ما يكفي لأصرف على نفسي وابني ، وأُعطي أهلي ، وأدخر جزءاً منه أيضاً ، كما كنت أحاول _ قبل الكفالة _ أجراء عملية لولدي ، ولم أتمكن من ذلك على مدار سنة كاملة ، حيث يرفض الطبيب بسبب ضعف صحة ابني تارة ، ووجود التهابات تارةً أخرى ، وبعد الكفالة أجريت العملية بدون أية صعوبات ..!



( فَرّجْتُ كُربةَ يتيمٍ ففرجَ الله كُربتي )
تقول كافلة آخرى وهي أرملة وأم لأيتام :
أجريت استقطاعاً للكفالة ، وفي نيتي تيسير الرزق لي ولأبنائي ، ولأفرج كربة يتيم لعل الله أن يفرج كربتي وكربة أبنائي ، ومنذ الكفالة تيسرت أموري وتيسر رزقي ورزق أبنائي ، والحمد لله رب العالمين ، فقد أخلفني الله فيما أنفقه ..

( دعوت الله بفضل كفالتي فنجحت )

تقول كافلة آخرى :
بعد الكفالة دخلت في اختبار مادة هي من أصعب المواد لدي ، ولم أُجب في الاختبار بشكلٍ جيد ، وخرجت وأنا أتوقع الرسوب فدعوت الله قائلة :
( اللهم إني كفلت هذا اليتيم لوجهك فيسر أمري ) . ثم ظهرت نتيجة الاختبار وقد رسب ثلاثة أرباع الدفعة ، ولكني بحمد الله نجحت مع القليلات اللاتي نجحن ، بل وأصبحت من ضمن المتفوقات " والحمد لله " ..



( مالي رجع بنفس الفئات )
تقول آخرى :
أنا موظفة وراتبي قليل ، ودائماً أمر بضوائق مالية ، وبعد الكفالة التي دفعتها نقداً بعدة أيام مررت بضائقة مالية ، ومن حيث لا أدري ولا أحتسب يسر الله لي ثلاثة آلاف ريال نقداً !. ومن نفس الفئات المالية التي دفعتها للجمعية للكفالة !. وكأنها أموالي ردت إلي .. فسبحان الله ،


( تبرعت من أجل شفاء ابنتي )


زارتنا أم ومعها ابنتها ذات الثلاث سنوات ، وجلست وعيونها تغرق بالدموع ، ووجهها شاحب من الهموم التي ألمت بها وقالت لي : خرجت قبل قليل من الطبيب وقد أخبرني أن ابنتي مصابة بثقب في القلب . وقد حزنتُ لحال ابنتها وهي تئن من المرض ، ثم سألتني ما هي المشاريع الموجودة في الجمعية ؟ فشرحت لها ووضحت كل مشروع وما له من الأجر ، فوافقت على كفالة يتيم ، وعرضت عليها نماذج طلب كفالة اليتيم ، ثم بدأت بإجراءات الكفالة وطلبت مني أن أدون اسم الكفالة باسم ابنتها فلانة ، فقالت : أسأل المولى بها حفظ ابنتي ودفع البلاء والكرب عنها ، وفي كل شهر تأتي وتدفع مبلغاً زهيداً وتذهب ، وفي ذلك الشهر زادت المبلغ عن المعتاد وقالت وهي تبكي : إن سبب زيادة المبلغ هو أن ابنتي تحسنت حالتها والحمد لله .۔


( بركة راتبي كانت من الكفالة )

تقول كافلة آخرى :
بعد حصولي على الوظيفة ومرور عدة أشهر فيها ، عانيت من عدم البركة في راتبي الشهري ، فكنت لا أعلم أين يذهب ، وبعد زيارتي لإحدى أسر الأيتام قررت كفالة أحد أيتام هذه الأسرة ، حباً مني لها وطلباً للأجر من الله ، وبعد ذلك لاحظت بركة عجيبة في الراتب رغم كثرة نفقاتي ، وو الله إني في أتم الراحة والسعادة النفسية . وصدق الحبيب : " من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته " صححه الألباني في الجامع الصغير برقم ( 6708 )


( بالكفالة قد ترزق بعد انقطاع )

يقول أحد الكافلين :
كان أحد زملائي له ولد واحد فقط ، وقد انقطعت زوجته عن الحمل قرابة ( سبع سنوات ) ، وحاولتِ العلاج ولكن لم يتيسر لها الحمل .. وذات يوم كنا مجتمعين في دورية بيننا وكنت أتحدث عن الكفالة وفضلها .. فطلب مني صاحبي أن أختار له يتيماً ليكفله ، وفعلاً بحثت له في استمارات الأيتام عن يتيم صغير وأبلغته بذلك ، ودفع لي قيمة الكفالة لستة أشهر .. مرت الأيام وبشرني بعد مضي تسعة أشهر أن زوجته ولدت مولوداً ذكراً ، وقال لي : بعد أن دفعت قيمة الكفالة ( بعشرة أيام ) ذهبت زوجتي لعمل تحليل وأبلغوها بأنها حامل ! فقط عشرة أيام .. فسبحان الله ..

( قد تنقذ بالكفالة من تحب )
وقال أحد الكافلين : أتيت هنا لأسرد لكم قصتي العجيبة !. حيث كنت أنا وأسرتي وإخواني في إحدى الاستراحات نهاية الأسبوع .. وفجأة حضر الأطفال ليبلغونا أن ابنتي الصغيرة وعمرها خمس سنوات قد غرقت في المسبح ، وهرعنا مسرعين إليها وإذا بي أرى ابنتي تطفو على الماء على وجهها ، فأخرجناها بسرعة وحاولنا إسعافها فقد أيقن الجميع أنها ماتت ، فذهبت بها مسرعاً إلى المستشفى وأدخلتها الإسعاف ، وتهافت الأطباء والممرضات ليأخذوها إلى غرفة الإنعاش .. وبعد قليل خرج الطبيب ليقول لي : ماتت ! فأخذت أبكي مما حدث .. بعد ذلك حضر طبيب استشاري ليفحص الحالة ليتأكد منها ، فما لبث حتى خرج الطبيب مسرعاً ليبشرني أن الطفلة ما زالت على قيد الحياة ، وأن قلبها بدأ ينبض من جديد ، فوضعوها في غرفة العناية المركزة وبعد يومين أخرجت ولله الحمد من العناية سليمة معافاة !..
قال لي الطبيب الاستشاري : إن ما حدث لابنتك يعد معجزة ، فكيف يتوقف قلبها هذه المدة ثم يعود للنبض من جديد دون أن يؤثر على وظائف الدماغ والكلى ؟. ثم قال لي هذه الجملة : ( ماذا عملت في حياتك حتى يكرمك الله بهذه المعجزة ) ؟. في الحقيقة لم أستوعب هذه الكلمة منه مباشرة ، وقلت له لا أذكر شيئاً مميزاً عملته غير أني قائم بما أوجب الله علي من الصلاة في وقتها ، وبقية أركان الإسلام .. أخذت أفكر في هذه الكلمة حتى تذكرت أنني كفلت يتيماً سراً ولا أحد يعلم عن هذه الكفالة إلا الله ، فأيقنت في نفسي أن ما حدث لي هو بسبب هذه الكفالة التي أخفيتها فقد كفلت يتيماً وكفل الله لي ابنتي ..


( انقطعت عن الكفالة فذهبت بركتها )
: تفاجأت في أحد الأيام وأنا جالس بمكتبي بقسم الكفالات في فرع الجمعية ، وإذا بأحدهم يدخل مسرعاً يمد يده لي بمبلغ الكفالة ، ويطلب مني تسجيلها في أسرع وقت ، وعندما قمت بتسجيل المبلغ له وإذا به يهدأ ، ويخبرني بأن أموره المادية كانت متردية ومتدهورة ، ومن مشكلة إلى أخرى ، وتزداد حالته سوءاً ، وديونه تتضاعف ، ثم منَّ الله عليه بأن ألهمه بكفالة أحد أيتام هذه الجمعية المباركة ، وإذا بحالة تزدان وأموره تنفرج ، وقُضيت ديونه بفضل الله سبحانه ، بل أصبح لديه فائض من راتبه ، واستمر بذلك عامين كاملين .. ثم انشغل وتوقف عن الكفالة ، وبعد أربعة شهور من انقطاعه عن الكفالة إذا بأحواله تبدأ بالتدهور مرة أخرى ، فتذكر كفالته المنقطعة وسارع بالحضور لتسديدها .. ذكرت هذه القصة لأحد أقاربي فكفل يتيماً لدينا فمن الله عليه بأن رزق بمولود بعد انقطاع وبعد معاناة في الإنجاب ما يقارب ثمانية أعوام ..


( رحمة عاجلة باليتيم )


قامت أم لأيتام بالاتصال علي ، واشتكت حالها وحاجتها لثلاجة عاجلة ، خاصة أن إجازة الصيف بدأت ، فدعوت الله لها بالتوفيق وأنه لا يوجد شيء حالياً ، وسوف أسعى جاهداً لتوفير ذلك فما أن أغلقت الهاتف مباشرة حتى رن الهاتف والله مرة أخرى ليقول لي المتصل : لدي ثلاجة أريد التبرع بها للأيتام ، فسبحان الله تيسر أمرها في لحظات ..

كما أذكر مرة أن والدتي أمرتني أن أدفع عن خالتي مبلغاً من المال وذلك لما أصابتها وعكة صحية ثم اتصلت علي من الغد وقالت : هل تبرعت بالمال للأيتام ؟ فقلت لها : المبلغ في جيبي ولم أقم به حتى الآن ، فقالت لي : لقد شفيت خالتك ! فانظر كيف رحمها الله وشفاها بعد أن نوت التبرع .

ويحدثني زميلي في الجمعية فيقول : هناك أم لأيتام بالجمعية ، ما قمت لها بعمل من أعمال الجمعية من توصيل رزق أو توفير حاجة ثم طلبت منها الدعاء إلا واستجاب الله لها وتيسر ما أردت فعله ..!

ويحدثني أحد موظفين : أن زوجة أخيه قد كفلت يتيمة باسم والدتها بعد وفاتها ، ثم رأت في المنام والدتها وهي في الجنة تحفها الأشجار والينابيع والخيرات والثمرات ، ويجلس بقربها فتاة تؤنسها في مجلسها ، فسألتها من هذه ؟ فقالت : هذه نورة .. ألم تعرفيها ؟ .. وكانت المكفولة في الحقيقة اسمها نورة .!

هذا ما أحببت ذكره مما تيسر ولم أدون كل ما وردني وكل ما علمته من
قصص خشية الإطالة ، وقد أحببت إطلاع الإخوة والأخوات الكرام على
عظم فضل كفالة اليتيم وأهميتها وكذلك التبرع ، وما له من أجر عظيم
قد يعجل الله رؤيته في الدنيا لبعض الناس ، وقد يؤخره لآخرين في الآخرة ..
يقول ابن القيم _ رحمه الله تعالى _ :
" فإن للصدقة تأثيراً عجيباً في دفع أنواع البلاء "
الوابل الصيب صـ ( 49 )
الامــيــرة01
الامــيــرة01
بارك الله فيك حبيبتي
موضوع رائع كروعة صاحبه
جزاك المولى عزوجل خيرا وجعلها في ميزان حسناتك
وبارك الله فيك وفي عملك الطيب
وجعلنا الله ممن يستمعون القول ويتبعون احسنه
تقبلي مروري المتوااااضـــــــــــــع
احلى هلالية
احلى هلالية
جزاك الله خيرا
استغفر الله واتوب اليه
خايفة من بكره
خايفة من بكره
الله يسعدك في الدارين
غريبة الرياض
غريبة الرياض