..بـــَوْح.. @boh_7
عضوة نشيطة
☜ ((الــــــزواج المبـــــكر)) . . مسابقة الأضداد . .
ღ..الزواج المبكر..ღ
بِدَايَّة أَحَب أَن أُنَوِّه الَى أَن الْمَقْصُوْد
مِن الْمَوْضُوْع لَيْس زَوَاج
الْقَاصِرُات..
يَقُوْل الْمَثَل
الْشَّعْبِي
" أَوْلَاد الْشَّارِب لِلْحَيَّة ،وَأَوْلَاد الْلِّحْيَة لِلْشَّيْبَة
وَأَوْلَاد الْشَّيْبَة لِلْخَيْبَة "
وَالْمَعْنَى هُو
أَن الْزَّوَاج فِي سِن الْشَبَاب
يَجْعَل الْأَوْلَاد يَنْفَعُوْن أَهْلِهِم
مُنْذ فَتْرَة ظُهُوْر لِحْيَة الْوَالِد
حَتَّى يَحِيْن شَيْبُهُا وَمَا بَعْدَه ،
وَالْأَوْلَاد الْمَوْلُوْدُوْن فِي فَتْرَة ظُهُوْر
الْلِّحْيَة يَنْفَعُوْن فِي سِن الْمَشِيب ،
وَالْأَوْلَاد فِي سِن الْمَشِيب لِلْخَيْبَة لَا يَنْفَعُوْن
لِأَنَّهُم – وَالْأَعْمَار بِيَد الْلَّه – لَا يُصَلُّوْن سَن الْنَّفْع
إِلَا بَعْد أَن يَرْحَل الْوَالِدَان إِلَى الْحَيَاة الْأَبَدِيَّة ،
كَمَا أَن أَوْلَاد الْشَّيْبَة لَا يَحْظَوْن بِرِعَايَة
وَعِنَايَة وَتَرْبِيَة كَافِيَّة فِي غَالِب الْأَحْيَان ..
وَحَدِيْث
" يَا مَعْشَر الْشَّبَاب مَن اسْتَطَاع
مِنْكُم الْبَاءَة فَلْيَتَزَوَّج "
..,,..,,..,,..
الْزَّوَاج الْمُبَكِّر,وَقْفَة تَأَمُّل..
أَن مَن ضَمِن الْحَاجَات
الْبَشَرِيَّة الْزَّوَاج
وَمَا يَشْمَلُه وَيُحَقِّقَه مِن اسْتِقْرَار وَسَكَن،
وَمَا يُشْبِعُه مِن رَّغَبَات عَاطِفِيَّة
وَنَفْسِيَّة وَجَسَدّيّة وَحِسِّيَّة،
وَمَا يَضْمَنُه مِن ضَرُوْرَة الْتَّنَاسُل
وَاسْتِمْرَار الْحَيَاة..
وَالْإِسْلَام أَقَر هَذِه الْأَشْيَاء مُجْتَمِعَة،
وَلَكِن ضِمْن إِطَارِهَا الْصَّحِيْح،
وَهُو إِطَار الْأُسْرَة الْسَّعِيدَة،
حَيْث يَسُوْد جَو الْأُلْفَة وَالْمَوَدَّة
وَالْتَّقَارُب وَالْرَّحْمَة..
فَتَنْشَأ "الْخَلِيَّة الْأُسَرِيَّة"
مِن خِلَال عُقِد شَرْعِي صَحِيْح،
مَقْرُوْن بِالْشُّرُوْط الْعَامَّة وَالْخَاصَّة لِلْعُقُوْد..
وَبِه تَبْدَأ حَيَاة الِاسْتِقْرَار وَالْهَنَاء عَلَى ضَوْء تَحْدِيْد
الْحُقُوْق وَالْوَاجِبَات لِكُل مَن الْزَّوْجَيْن،
عَلَى أَن تَكُوْن الْوِلَايَة وَإِدَارَة شُؤُوْن الْأَسِرَّة،
وَالْإِنْفَاق بِيَد الْزَّوْج الْمَسْؤُوْل
عَن كُل ذَلِك..
وَلَقَد حَث الْإِسْلام عَلَى الْزَّوَاج وَجَعَلَه
مِن الْأُمُوْر الْمُسْتَحَبَّة،
وَرَغَّب فِيْه، وَجَعَل عَلَيْه الْأَجْر أَن قُصِد بِه الْتَّقَرُّب إِلَى الْلَّه،
وَأَحْسَن الْتَصَرُّف فِيْه..
كَمَا اعْتَبَرَه ضَمَانَة لِعَدَم انْحِرَاف الْإِنْسَان،
فَقَد وَرَد فِي الْحَدِيْث الْشَّرِيف أَن:
"مَن تَزَوَّج فَقَد حَفِظ نِصْف دِيْنِه فَلْيَتَّق الْلَّه فِي الْنِّصْف الْآَخَر،
(وَفِي رِوَايَة حُفِظ ثُلُثَي دِيْنِه)..
وَهُنَاك وَجِهَات نَظَر عَدِيْدَة فِي
الْوَقْت الْمُنَاسِب لِلْزَّوَاج
هَل مِن الْأَفْضَل الْتَّبْكِير أَم الْتَّأْخِيْر..
وَطُرِح الْبَعْض دَلَالَات مُعَيَّنَة حَوْل الْزَّوَاج الْمُبَكِّر مِنْهَا:
❀
أَن الْزَّوَاج الْمُبَكِّر هُو جُزْء
بَارِز مِن الْزَّوَاج عُمُوْمَا وَالَّذِي حَث عَلَيْه الْإِسْلَام لِيَعِيْش الْإِنْسَان سَعِيْدا،
وَلِيَّكُوُن الْزَّوَاج وَسَيْلَة تُعِيْن الْإِنْسَان
عَلَى بُلُوْغ الْهَدَف الْأَسْمَى وَهُو مَرْضَاة الْلَّه،
عَبْر التَّكَامُل الْنَّفْسِي وَالْخُلُقِي...
❀
أَنَّه قَد يَكُوْن الْتَّجْرِبَة الْأُوْلَى لِلْإِنْسَان
ـ وَلِلْمُراهِق خُصُوْصَا ـ
الَّتِي يَخُوْضُهَا فِي تَحَمُّل الْمَسْؤُوْلِيَّة
الْخَاصَّة وَالْعَامَّة..
فَبِالزْوَاج
يُصْبِح مَسْؤُوْلا عَن أَسِرَّة تَحْضُنُه،
وَيُعْطِيَهَا مَن طَاقَاتِه وَقُدُرَاتِه فَيَسْتَقِر وَتَطْمَئِن نَفْسِه..
❀
بِالْزَّوَاج الْمُبَكِّر
تَزْدَاد أَوَاصِر الْرَّوَابِط وَالْتَضَامُن
وَالْمَوَدَّة وَالْعَاطِفَة أَكْثَر مَن الْزَّوْجَيْن،
وَبِمَعْزِل عَن الْنَّاس،
وَبِه أَيْضا يَتَحَقَّق رِضَا الْلَّه سُبْحَانَه وَتَعَالَى..
❀
أَن مَسْؤُوْلِيَّة الْإِنْفَاق
الَّتِي يَتَوَلَّاهَا الْزَّوْج، تَدْفَعُه إِلَى
مُضَاعَفَة الْجُهُوْد، وَالْسَّعْي اكْثَر
لِتَحْقِيْق الْرِّزْق وَالْعَيْش الْرَّغِيد
وَالْرَّفَاهِيَة لِعَائِلَتِه و"مُجْتَمَعِه الْمُصَغَّر" الْجَدِيْد..
وَلَا يَخْفَي مَا لِهَذَا الْأَمْر مِن
إِلْغَاء لِكُل مَظَاهِر الْبَطَالَة وَالْخُمُول وَالْكَسَل
فِي الْمُجْتَمَع،
وَمَا فِيْه مِن دَفْع لِلْحَرَكَة الاقْتِصَادِيَّة،
وَمِلْء الْفَرَاغ الْنَّاشِئ مَع الْمُرَاهَقَة،
وَمَنَع اللَهوَث وَرَاء الْأَحْلَام الزَّائِفَة،
وَالْضِّيَاع الْعَاطِفِي وَالْنَفْسِي..
❀
أَن الْزَّوْجَيْن الْجَدِيْدَيْن
(وَالصَغِيرِين خَاصَّة)
تَنْمُو لَدَيْهِمَا الْمَوْهِبَة،وَالْقُدْرَة عَلَى تَحَمُّل
المسئوليات الاجْتِمَاعِيَّةالْكَبِيْرَة،
بَعْد مَرْحَلَة الاسْتِقْرَار وَالْرُّكُون الْنَّفْسِي،
وَبَعْد الْتَّجْرِبَة الَّتِي خَاضَاهَا،
مِمَّا يَدْفَع صَاحِب الْكَفَاءَة
لِلْبُرُوز تِلْقَائِيَّا فِي الْمُجْتَمَع أَو فِي
الْحَيَاة الْعَامَّة بَعِيْدَا عَن الْمَتَاهَات
وَالْتَسَكُّع وَصَغَائِر الْأُمُور...
❀
بِالْزَّوَاج الْمُبَكِّر أَيْضا
يَسْتَطِيْع الْأَبَوَان الْقِيَام بِأَعْبَاء الْمَسْؤُوْلِيَّة
أَحْسَن قِيَام، إِذ أَن السِّن الْمُبَكِّر
يُخَفَّف مِن مَتَاعِب وَمَشَقّات
الْحَيَاة الْأُسَرِيَّة،
وَذَلِك بِسَبَب مَن رُوْح الْشَّبَاب،
وَالْقُوَّة الْجَسَدِيَّة وَالْعَقْلِيَّة الْمُتَوَفِّرَة وَالنَامِيّة،
وَالَّتِي تَتَفَتَّح أَكْثَر فَاكْثِر بِأَسَالِيْب جَدِيْدَة وَأَوْضَاع مُسْتَجَدَّة..
وَبِذَلِك تَنْشَأ الْأَسِرَّة فِي أَجْوَاء
"الْشَبَاب"، وَتَنْمُو وَيُكَبِّر الْأَبْنَاء،
وَالْأَبَوَان لَمَّا يَبْلُغَا سَن الْكُهُولَة بَعْد..
وَلَا يَخْفَي مَا فِي ذَلِك مِن
فَوَائِد عَلَى الْصَّعِيْد الْنَّفْسِي،
وَعَلَى صَعِيْد الْتَّعَاوُن بَيْن الْآَبَاء وَالْأَبْنَاء،
وَعَلَى صَعِيْد دَفْع الْحَيَاة الِاقْتِصَادِيَّة وَالاجْتِمَاعِيَّة
شَوْطا كَبِيْرِا إِلَى الْأَمَام،
وَذَلِك عِنْدَمَا يُصْبِح اكْثَر أَفْرَاد
الْشَّعْب الْمُتَحَرِّك مِن عُنْصُر الْشَبَاب
أَو مَا يَقْرُب مِنْهُم..
❀
❀
❀
..يتبع ارجو عدم الرد.
93
12K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
يشرفني اكون اول وحده ترد....
جنان وجنى``°
تسلم يدينكم...ولاحرمكما الله الاجر..
والف شكر لك غاليتي بوح°
جنان وجنى``°
تسلم يدينكم...ولاحرمكما الله الاجر..
والف شكر لك غاليتي بوح°
ام رهف81
•
ام الأمير2009 :يشرفني اكون اول وحده ترد.... جنان وجنى``° تسلم يدينكم...ولاحرمكما الله الاجر.. والف شكر لك غاليتي بوح°يشرفني اكون اول وحده ترد.... جنان وجنى``° تسلم يدينكم...ولاحرمكما الله الاجر.. والف شكر لك...
ويسعدني اكون من اوائل الردود
ماشاء الله موضوع رائع
وجا بوقته حتي ينفع كل مقبلة علي الزواج
تسلم اناملكم
جنان وجني
وماننسنا العسل بوح علي مساعداتها
الله يجعلو في موازين حسناتكم
الصفحة الأخيرة
عَلَى الْزَّوَاج
ـ وَالمُبَكّر بِالْخُصُوْص ـ
وَجَعَلَه أَمْرَا مُسْتَحَبَّا،
وَسَهِّل طُرُقِه وَسُبُلَه،
مِن اسْتِحْبَاب تَخْفِيْف الْمَهْر،
إِلَى الْتَّشْجِيْع عَلَى الْعَمَل وَالكَد،
إِلَى صَرْف الْحُقُوْق الْشَّرْعِيَّة لتَسْهيلُه،
إِلَى تَخْفِيض وَاجِبَات الْنَّفَقَة
إِلَى الْحَد الْأَدْنَى الْلَّازِم..
◎◎◎◎◎
الدُّكْتُوْرَة
أَسْمَاء يُوْنُس-
أُسْتَاذَة عِلْم الْاجْتِمَاع
–تَقُوْل:
"إِنَّنِي أُفَضِّل زَوَاج الْفَتَاة
وَعَمَرَهَا مَا بَيْن 20- 25 سُنَّة،
أَمَّا إِذَا تَأَخَّرْت
عَن ذَلِك فَلَا تَسْتَطِيْع أَن
تَتَكَيَّف مَع زَوْجِهَا نَفْسِيّا وَاجْتِمَاعِيَّا،
فَمُرُونَة الْتَكَيُّف تَكُوْن أَكْثَر
مَع الْزَّوْجَة صَغِيْرَة الْسِّن،
أَمَّا الْفَتَاة كَبِيْرَة الْسِّن
فَقَد حُدِّدَت أَهْدَافِهَا مُسْبَقَا،
وَلَهَا نَظْرَة ثَابِتَة فِي الْحَيَاة؛
مِمَّا يُشَكِّل عَائِقَا فِي تَأَقَلَمُهَا
مَع حَيَاتِهَا الْجَدِيدَة،
كَمَا أَن يُتِيْح فُرْصَة أَكْبَر
لِلْحَمْل وَالْوِلَادَة وَتَّنْظِيْم الْأَسِرَّة؛
لِإِعْطَاء كُل طِفْل حَقَّه فِي الرِّعَايَة وَالاهْتِمَام؛
حَيْث تَكُوْن الْفَتَاة فِي قِمَة نَشَاطَهَا الْبَدَنِي وَالْعَقْلِي،
وَتَكُوْن قَدَّرْتَهَا عَلَى الْتَّحَمُّل أَكْبَر...
إِلَى جَانِب وُجُوْد طَاقَة
وَقُدْرَة عَلَى الْعَطَاء
الْعَاطِفِي وَالْنَفْسِي وَالحَرِكِي،
وَمَقْدِرَة أَيْضا عَلَى مُمَارَسَة
الْأُمُومَة بِنُضُج أَكْبَر،
وَأَنْصَح الْفَتَيَات إِذَا أَتَاهُن
مِن يَرْضَيْن دِيْنِه وَخُلُقَه؛
تَحْفَظ الْفَتَاة نَفْسَهَا
وَتَسْتَقِر نَفْسِيّا"..
وَأَنَا مِن وَجْهِه نَظَرِي
أَلْافضّل الْزَّوَاج
لِلِفَتَاه مِن 20 الَى 25
وَالشَّاب مِن 23 الَى 30 كَحَد أَقْصَى..
◎◎◎◎◎
آَثَار الْزَّوَاج الْمُبَكِّر
يُوْجَد لِلْزَّوَاج الْمُبَكِّر
ايجَابِيَات وَسِلْبِيَّات
سَوْف نَذْكُر هُنَا بَعْض مِنْهَا
وَلِكُل مِنَّا قَنَاعَات خَاصُّه ,
وَلَكِن هُنَا نُذَكِّر الْعَام
وَالاغْلّب,,~
◎◎◎◎◎
مِن الْسَّلْبِيَّات ::
1..عَدَم الاسْتِعْدَاد
الْنَّفْسِي لِلْشَّاب
بِالْزَّوَاج وَمُشَارَكَة الْطَّرْف
الْآَخِر بِنَاء أَسِرَّة...
2..صُعُوْبَة تَحَمَّل الْأَعْبَاء
الْمَادِّيَّة وَالاقْتِصَادِيَّة الَّتِي
يَتَطَلَّبُهَا بِنَاء أَسِرَّة سَعِيْدَة نَظَرا
لتَدُّهُوّر الْحَالَة الْمَعِيشِيَّة
وَغَلَاء تَكَالِيْف تَجْهِيْز أَي مَنْزِل
زَوْجِي وَعَدَم تُوَفِّر الْسَّكَن
الْمُنَاسِب وَتَفَشِّي مَرَض الْبَطَالَة..
3..حِرْمَان الْفَتَاة مِن
حَقِّهَا بِالْتَّعْلِيْم أَو تَعْلِيْم حِرْفَة
أَو مُمَارَسَة مِهْنَة يَضْمَن
مَن خِلَالَهَا اسْتِقْلَالَيَّتِهَا الاقْتِصَادِيَّة
عَن الْرَّجُل..
4..جَهْل الْفَتَاة بِكَيْفِيَّة
الْانْسِجَام وَالْتَعَامُل مَع الْأُسْرَة
الْجَدِيْدَة وَالْمُخْتَلِف عَادَاتِهَا
وَتَقَالِيْدُهَا خَاصَّة اذَا كَانَت
الْفَتَاة فَقِيْرَة وَالْرَّجُل غَنِي
أَو بِالْعَكْس..
5..صُعُوْبَة الْتَّفَاهُم مَع
شَرِيْك الْحَيَاة فَيُصْبِح الْفَتَاة
أَسَيْرَة تَوْجِيْهَات وَأَوَامِر
الْزَّوْج..
6..سُهُوْلَة الْسَيْطَرَة عَلَى
الْفَتَاة مِن قِبَل أَهْل الْزَّوَاج
لِعَدَم نَضِج الْفَتَاة وَوَعْيِهَا
وَعَدَم وَقَدَّرْتَهَا عَلَى
مُوَاجَهَة الْطَّرْف
الْآَخِر..
◎◎◎◎◎
امّا الْايْجَابِيَّات
نَسْتَعَرْضُهَا مِن خِلَال
الْمُشَاهَدَات الْتَّالِيَة:
1..احَد أَوْلَاد سَن الْزَّوَاج
الْمُبَكِّر يَقُوْل إِن الْزَّوَاج
الْمُبَكِّر احَد فَوَائِدِه تُقَارِب
الْسِّن بَيْنِي وَبَيْن وَالِدِي لِدَرَجِة
نَتَعَامَل كَأَصْدِقَاء وَسُهُوْلَة
الْتَّفَاهُم مَع وَالِدِي كَوْن جِيْلِه
قَرِيْب مِن جِيْلِنَا وَتَفْكِيِرَه
يَتَطَابَق إِلَى حَد مَا
تَوُجِهَاتِنا وَتَفْكِيرِنَا..
2..مُسَاعَدَة الْبِنْت لَامَهَا
أَعْبَاء خِدْمَة الْبَيْت قَبْل
أَن تَصِل لَسْن الْعَجْز
وَمُسَاعَدَة الْوَلَد لِوَالِدِه
فِي أَعْمَال الْزِّرَاعَة او
إِدَارَة وَرّشَة عَمِل..
3..عَدَم الْخَوْف مِن تَفَشِّي
ظَاهِرَة الْمُعَاشَرَة خَارِج
الْأُطُر الْزَّوْجِيَّة..
4..الْشُّعُوْر بِالْأَمَان
وَالاسْتِقْرِار مَع الْأُسْرَة
الْجَدِيْدَة..
5..الْتَّقْلِيل مَا أَمْكَن
مِن ارْتِكَاب الْفَتَاة
أَو الْشَّاب أَخْطَاء عَاطِفِيَّة
تَكُوْن نَتِيْجَتَهَا ضَحِيَّة الْفَتَاة
حَتَّى لَو تَم الاغْتِصَاب
بِعَكْس رَغَّبْتَهَا
وَإِرَادَتِهَا..
6..الْخَوْف مِن شَبَح
الْعُنُوسَة..
وفي الختـام لم تكن
عباراتي السابقه غريبه عليكم
ولم اقصد بها الا
التجديد
و
التذكير
و
الفائده
للمقبلات على الزواج
من واقع
تجارب ومشاهدات..
الكاتبه جنان20
+جنى محمد..
قروب المتزوجات
مسابقــــة الأضداد
◎◎◎◎◎