alfrasha
alfrasha
دموع الاسى هنا فية كتاب اسمة الاسلام والفن سوي زي ما قلت لك ما راح ياخذ منك وقت
سوي قص على بعض الكلام والصقي
وهذا موقع فية كتب كثيرة ومتنوعة
http://www.ouon.com/links.php?cat=201
دعواتك
alfrasha
alfrasha
.iزهرة الاس
هذا الرابط فية مواقع للصور كثيرة وانا اخذت منة لك هذي الصور
لاتنسيني من دعواتك
هذا ربيع وخريف




وهذا طفل حزين

او
alfrasha
alfrasha
وهذا صورة طفل سعيد




وهذا منزل قديم
فزولها
فزولها
تكفون يابنات ويامدرسات الله يدخلكم الجنه ساعدوني


ابي منكم طلب وهو ان دكتور طرق التدريس طالب من بحث معقد (ولا بحث شهادة الدكتورا)
وقلت مالي الا بنات حواء اكيد بساعدون فتكفن حولن تساعدني
والبحث طالبه بعد يومين ((الله يوفقكم ويرزقكن الرجال الصالح
والذريه الصالحه ويدخلكن جنات النعيم ))))

(((المطلوب في البحث)))))
_تحليل نماذج من كتب اللغة العربية
*من حيث موضوعها - طرق مناقشتها - امثلتها - الوقوف على نواحي القوة والضعف فيها
*مظاهر ضعف مستوى الطالبات في اللغة العربيه
_طريقة التنفيذ
* يشمل الاهداف (نكتب الاهداف الموجوده في دفتر تحضير المعلمة )
_ المحتوي
* كتاب الطالبه نستعرض الفهرس ونكتبه بطريقه جيده
* الخطه الزمنيه (هي توزيع محتوى المنهج)
_ الوسائل التعليميه
* التي توجد في دليل المعلمه (في دفتر التحضير )
_ طريقة التدريس
*طريقة تدريس موجوده من دليل المعلمه او ارشادات او تسال المعلمه
في جميع الفروع
*التقويم - تاكد المعلمه من تحقيق اهداف الدرس قبل مغادرتها الصف -
مرحلة التحليل
alfrasha
alfrasha
دمووووووووووووووع الاسى هذي صورة الكتاب

طبعا المقدمة
الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ،وعلى اله وصحبه من اتبع هداه .

أما بعد . . .

يبين الكاتب في هذا الكتاب اثر الفن على الحياة حيث إن الإسلام يحيي الشعور بالجمال ، ويؤيد الفن الجميل ، ولكن بشروط معينة ، بحيث يصلح ولا يفسد ، ويبني ولا يهدم .

وقد أحيا الإسلام ألواناً من الفنون ، ازدهرت في حضارته وتميزت بها عن الحضارات الأخرى مثل فن الخط والزخرفة والنقوش : في المساجد ، والمنازل ، والسيوف ، والأواني النحاسية والخشبية والخزفية وغيرها .



غياب الحقيقة بين الغلو والتفريط
لعل أغمض الموضوعات وأعقدها فيما يتعلق بالمجتمع المسلم :‌ اللهو والفنون .

وذلك أن أكثر الناس وقعوا في هذا الأمر بين طرفي الغلو والتفريط .

فهناك من يتصورون المجتمع الإسلامي مجتمع عبادة ونسك ، ومجتمع جد وعمل ، فلا مجال فيه لمن ويلعب ، أو يضحك ويمرح ، أو يغني ويطرب . لا يجوز لشفة فيه أن تبتسم ، ولا لسن أن تضحك ، ولا لقلب أن يفرح ، ولا لبهجة أن ترتسم على وجوه الناس ! !
وربما ساعدهم على ذلك سلوك بعض المتدينين ، الذين لا ترى أحدهم إلا عابس الوجه ، مقطب الجبين ، كاشر الناب ، وذلك لأنه إنسان يائس أو فاشل أو مريض بالعقد والالتواءات النفسية ، ولكنه برر ذلك السلوك المعيب باسم الدين ، أي أنه فرض طبيعته المنقبضة المتوجسة على الدين ، والدين لا ذنب له ، إلا سوء فهم هؤلاء له ، وأخذهم ببعض نصوصه دون بعض .
وقد يجوز لهؤلاء أن يشددوا على أنفسهم إذا اقتنعوا بذلك ، ولكن الخطر هنا : أن يعمموا هذا التشديد على المجتمع كله

واقعية‌ الإسلام في التعامل مع الإنسان كله

إن الإسلام دين واقعي ، فهو يتعامل مع الإنسان كله : جسمه وروحه ، وعقله ووجدانه ، ويطالبه أن يغذيها جميعا ، بما يشبع حاجتها ، في حدود الاعتدال ، الذي هو صفة (( عباد الرحمن )) : ( وَ اُلَذِينَ إِذَا أَنفَقواُ لَمُ يقُترواُ وَ كاَنَ بَيُنَ ذَلِكَ قَوَاَمَا ) الفرقان 67
كما أنه شرع للإنسان الاستمتاع بالجمال أو «الزينة » مع المنفعة‌ أيضاً .

يقول الله تعالي في معرض الامتنان بالأنعام : (وَ الأَنُعَمَ خَلَقَها لَكمُ فِيهَا دِفُ ء“ وَمَنَفِع وَ مِنُهَا تَأُكلونَ) النحل (5) ، و في هذا تنبيه على جانب المنفعة والفائدة ، ثم يقول : ( وَ لَكمُ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ ترِيحونَ وَ حِينَ تَسُرَحونَ) النحل (6) ، فهذا تنبيه على جانب الجمالي ، حيث يلفتنا إلى هذه اللَوحة الربانية الرائعة‌، التي لم ترسمها يد فنان مخلوق ، بل رسمتها يد الخالق سبحانه .

فأخذ الزينة‌ لجاجة‌‌ الوجدان ، والأكل و الشرب لحاجة الجثمان ، و كلا هما مطلوب .

و كذلك نجد الاستفهام الإنكاري في الآية الثانية‌ ينصب علي أمرين : تحريم (الطَيِباَتِ مِنَ الرِزُقِ) و ( زِينَةَ اللهِ ) ، تجسد عنصر الجمال الذي هيأه الله لعباده ‌، بجوار عنصر المنفعة‌ الذي يتمثل في ( الطَيِبَاتِ ِمنَ الرِزُقِ ) .. و تأمل هذه الإضافة‌ كلمة « زينة » - إلي لفظ الجلالة : ( زِينَةَ اللَهِ ) ففيها تشريف لهذه الزينة و تنويه بها .


المؤمن عميق الإحساس بالجمال في الكون و الحياة والإنسان
إن المتجول في رياض القرآن يري بوضوح :‌ أنه يريد أن يغرس في عقل كل مؤمن و قلبه الشعور بالجمال المبثوث في أجزاء الكون من فوقه و من تحته و من حوله : في السماء‌ ، و الأرض ، و النبات ، و الحيوان ، والإنسان
في جمال السماء يقرأ قوله تعالي : ( أَفَلَمُ يَنظرواُ إِلَى السَمَاءِ فَوُقَهمُ كَيُفَ بَنَيُنَهَا وَ مَا لَهَا مِن فروِجِ) سورة ق (6).

(وَلَقَدُ جَعَلُنَا فِي السَمَاءِ بروجَاَ وَزَيَنَهَا لِلنَاظِرِينَ) سورة (16).

وفي جمال الأرض و نباتها يقرأ : ( وَالُأَرُضَ مَدَدُنَهَا وَأَلُقَيُنَا فِيهَا رَوَسِيَ وَأَنبَتُنَا فِيهَا مِن كلِ زَوُجِ بَهِيِجِ) سورة ق (7).

(وَأَنزَلَ لَكم مِنَ السَمَاءِ مَاءَ فَأَنبَتُنَا بِه حَدَائِقَ ذَاتَ بَهُجَةِ ) سورة النمل(60) .



و في جمال الحيوان يقرأ ما ذكر ناه قبل عن الأنعام : ( وَ لَكمُ فِيهَا جَمَال‏‏ حِينَ ترِيحونَ وَ حِينَ تَسرَحونَ) سورة النحل (6) .

و في جمال الإنسان يقرأ: (وَ صَوَرَكمُ فَأَحُسَنَ صوَرَكمُ ) سورة التغابن(3) ، (الَذِي خَلَقَكَ فَسَوَك فَعَدَلَكَ (7) فِي أَيِ صوَرَةِ مَا شَاءَ رَكَبَكَ (8) ) سورة الانفطار

إن الله جميل يحب الجمال
هذا ما علمه النبي (صلي الله عليه و آل وسلم ) لأصحابه ، وقد توهم بعضهم أن الولع بالجمال ينافي الإيمان ، أو يدخل صاحبه في دائرة‌ الكبر المقيت عند الله ئ عند الناس .



روي ابن مسعود أن رسول الله ( صلي الله عليه و آل و سلم ‌) قال : «لا يدخل الجنة‌ مَن كان في قلبه مثقالَ ذَرَة ن كِبُر » ، فقال رجل يحب أن يكون ثوبه حسناً ، و نعله حسنة‌ . قال : «إن الله جميل يحب الجمال ، الكِبُر بطر الحق و غمط الناس» رواه مسلم .


القرآن معجزة جمالية
و القرآن الكريم آية الإسلام الكبرى ، و معجزة‌ الرسول العظمي : يعتبر معجزة جمالية ، إضافة إلى أنه معجزة عقيلة ، فقد أعجز العرب بجمال بيانه ، وروعة نظمه و أسلوبه ، و تفرد لحنه و موسيقاه ، حتى سماه بعضهم : سحراً .

فالقرآن دين و علم وأدب و فن معاً . فهو يغذي الروح ، و يقنع العقل ‌، ويوقظ ، الضمير ، ويمتع العاطفة ، و يصقل اللسان .

التعبير عن الجمال

وإذا كان الإسلام قد دعا إلي الإحساس بالجمال و تذوقه وحبه ، فإنه قد شرع التعبير عن هذا الإحساس والتذوق والحب بما هو جميل أيضاً .

فنون القول والأدب
أبرز ما يتجلى ذلك من فنون القول من الشعر والنثر والمقامة والقصة والملحمة ، وسائر فنون الأدب ، و قد استمع النبي ( صلي الله عليه وآل و سلم ) إلي الشعر و تأثر به ، و منه قصيدة كعب بن زهير الشهيرة « بانت سعاد » و فيها من الغزل ما هو معروف ، و قصيدة النابغة الجعدي ،و دعا له ، ووظف الشعر في خدمة الدعوة والدفاع عنها ، كما صنع مع حسان . واستشهد بالشعر كما في قوله : «أصدق كلمة قالها شاعر : كلمة لبيد : ألا كل شيء ما خلا الله باطل » (متفق عليه عن أبي هريرة .)
فالشعر – والأدب عامة ، و الفن بوجه أعم – له هدف ووظيفة ، و ليس سائباً ، فهو شعر ملتزم ، و أدب ملتزم ، و فن ملتزم .

أما القوالب التي يظهر فيها الشعر أو الأدب فلا مانع من تغير و تطورها ، و اقتباس ما يلائمنا مما عند غيرنا . . المهم هو الهدف

والمضمون والوظيفة .


الاختصار للجزء الاول من الكتاب
بس تراني وانا اكتب ما ادري على اي ملة هذا الشيخ فتأكدي وردي علي