أخواتي الحبيبات حياكن الله معنا في رحاب العلم والعمل...
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهل الله له طريقاً إلى الجنة).
أخواتي...
إن المسلمة بالعلم يرفع الله منازلها، ويعلي درجاتها، ويرزقها القبول.
فلنسعى لطلب العلم جميعاً.
هيا بنا لننهل من منابع العلم، لنصلح أنفسنا، ونصلح من حولنا،
وليكن شعارنا *نتعلم لنعمل وننشر*...
وقد قرن الله عز وجل في القرآن الكريم الإيمان والعمل معاً...
فذكر في أكثر من موضع (الذين ءامنوا وعملوا الصالحات).
* والعلم مفتاح لكل عمل *
أحبتي في الله...
انطلاقاً من هذه المعاني الصادقة،
عملنا على تنظيم مسابقة صوتية لكن أخواتي الحبيبات،
لنجتمع جميعاً في رحـــاب العــلم والعمل...
( وفي ذلك فليتنافس المتنافسون)
فهل من منافسة؟
هل من متسابقة؟
هل من مشاركة؟
هيا شمري واسرعي وبادري والحقي بالركب.....
فنحن ...
ننتظر قدومك... ونتابع حضورك... ونتشرف بصحبتك...
فلنتسابق سوياً في رحاب العلم.
إهداء لكن جميعاً أحبتي في الله...
أختاه طاب النشيد لك...
http://www.enshad.net/audio/Moltaqa_Al-Wafaa2/Moltaqa_Al-Wafaa2_-_07_-_O%277taaho.ram
اللهم إنا نسألك علماً نافعاً وعملاً متقبلاً.
اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علماً.
~ مشرفات الصوتيات والمرئيات ~
... المسابقة الأولى ...
اسم المحاضرة: سلامة الصدر مطلب.
لفضيلة الشيخ: إبراهيم الدويش.
" اللهم إنا نسألك قلباً سليماًً "
أختي الحبيبة...
أخلصي نيتك لله بالإستماع إلى الشريط، ((وقل رب زدني علماً)).
رابط المحاضرة...
http://media.islamway.com/lessons/duwaish//salamatsadr.rm
اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علماً...
أسئلة المسابقة ...
س1. صح أو خطأ:-
(أ). بصلاح القلب يصلح الجسد كله (........)
(ب). لا يصح التصدق بالعرض (........)
س2. أكملي:-
(أ). سلامة الصدر سبب من أسباب _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _.
(ب). إن من كان قبلنا، كانوا يعملون يسيراً ويؤجرون كثيراً لـ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _.
س3. اذكري:-
(أ). الصحابي الذي ذب عن عرض أخيه المسلم في حضرة الرسول صلى الله عليه وسلم،
وأقره النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك.
(ب). سببين من الأسباب التي تملأ القلب غلاً وحقداً وحسداً؟
س4. كيف السبيل إلى سلامة الصدر؟
تخيلي وأجيبي…
اختاري فقرة واحدة فقط من كل سؤال...
فلك أن تختاري من السؤال الأول الفقرة (أ) أو الفقرة (ب) وهكذا مع بقية الأسئلة…
السؤال الأول…
(أ). عضوتان في المنتدى تشجرتا فتلك ترمي الأخرى بكلامها، وتقول: أنت دائماً تلاحقيني لتتصيدي أخطائي، والأخرى ترد عليها فتقول: أنت لا تقبلي النصيحة أبداً، وزادت المشاداة بينهما، حتى وصل الأمر إلى السباب والشتام والطعن مع استعمالهما لكلمات بذيئة لا تليق بمسلمة...
دخلت موضوعهما وقرأت حديثهما وسبابهما، كيف سيكون موقفك منهما، وتصرفك معهما؟
(ب). في فصلك سألت المدرسة عن الطالبة هند؟
أجابها الطالبات غايبة يا أبله...
خرج صوت جريء من بين أصوات الطالبات يقول: متغيبة ما تعرفيها إنها كسولة وما تطيق الدراسة...
ماذا سيكون موقفك حينها، وأنت تسمعين تلك الإجابة؟
السؤال الثاني...
(أ). في المنتدى قام مجموعة من العضوات يسبوا ويشتموا أهل بلدك، فأخذتك الحمية وقمت تدافعي عن بلدك، حينها وجهت إحداهن سبابها لك لأنك تنتمين إلى تلك البلد، وقامت تعيبك بصفات سيئة بنتها على حسب ظنونها التي تظنها عن أهل بلدك،
كيف سيكون ردك عليهم، وعلى من تعمدتك بالسباب خاصة؟
(ب). شتمتك ورمتك بإتهامات أنت منها بريئة من هي؟؟؟
هي من لم تتوقعي منها..
هي أقرب الناس إليك......
أختاً لك كنت تصادقيها وتصادقك.
كيف ستكون ردة فعلك؟
السؤال الثالث…
(أ). اشتركت في منتدى مع صديقة لك، حاولتِ الظهور بمواضيعك وكثرةَ ردودك، ومساعدتك للعضوات، وتقديم النصح لهن، تمنيت صحبة الجميع ونيل محبتهن، لكنك فوجئت بأن صديقتك التي اشترَكتْ معك قد نالت صحبة أكبر وشهرة أكثر، حيث أنها وفقت بمواضيعها المميزة بشكل كبير، فشعرت بأنها أصبحت تتباهى أمامك…
كيف ستكون معاملتك معها؟ وهل ستبقى علاقتك معها كما كانت من قبل؟
(ب). صديقة حميمة ملازمة لك من أيام الدراسة تخرجتوا سوياً بمعدلات مختلفة، وفقها الله للوظيفة ولم توفقي، تزوجت بعدها، وبقيتِ على حالك تبحثي عن مخرج هنا وهناك، رُزِقـَتْ بالأطفال، وما زلت على حالك، بدأت تظهر لك نوعاً من الغرور بقصد كان أو بدون قصد،
حينها ما ذا سيكون شعورك نحوها؟ وهل ستبقى معاملتك معها كما كانت من قبل؟
~ انتهت الأسئلة ~
** وفقك الله في الدنيا والآخرة
وجعلك من الفائزات في الداريين **
- ملاحظة -
يرجى مراسلة حل الأسئلة إلى البريد الخاص،
للمشرفات التاليات: (أم عبد العزيز – ورده الجوري – سنابل العطاء).
- سيتم تكريم الفائزات، وتمييز الأوائل الثلاث، ولبقية المشتركات جوائز ترضية.
- سوف تعرض الإجابات المميزة في الأسئلة الخيالية على العضوات، مع ذكر اسم صاحبة الإجابة "إن كانت ترغب بذلك".