em mohamed

em mohamed @em_mohamed

عضوة شرف في عالم حواء

وماذا بعد رمضان؟ (مسابقة الخريف للمغتربات الأسبوع الأول)

ملتقى الأحبة المغتربات






الحمد لله رب العالمين حمد عباده الشاكرين الذاكرين
وصلي اللهم وسلم على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ,على آله وصحبه اجمعين،،،



أحبتنا فى الله

هذا هو الأسبوع الأول لمسابقة فصل الخريف للمغتربات
والذى أخترنا أن يكون عنوانها
ماذا بعد رمضان؟

رابط المسابقه الأصليه

(◕‿◕✿) مسابقة الخريف للمغتربات (◕‿◕✿)



ما هو حالكن بعد رمضان ؟





من منكن قارنت بين حالنا في رمضان وحالنا بعد رحيله !!

كنا فى رمضان في طاعة , وتعبد , وتلاوة قرأن , صيام وقيام , صلوات وذ كّر , وصدقات وأحسان ..
وها قد مرت الأيام سريعاً ورحل رمضان ولا نريد ان ترحل معه حلاوة الأيمان ..

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك

هذا الأسبوع هو دعوه للثبات بعد رمضان حتى لا نكون كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا ..





شاركينا أخيتى هذا الأسبوع بوقفاتك بعد رمضان وكيف تثبتين على الطاعه والأعمال الصالحه ...



وهذا مثال بسيط كبدايه تشجيعيه لكن للمشاركه بأسبوعنا الخريفى الأول




وهذه بعض الروابط المفيده لتحميل الصور



طريقة تنزيل الصور لبوادى أمريكا
☆ ✮ طريــقه تنزيــل الصور باستخدام حساب قوقل بيـكاســا✯☺



طريقة تصغير الصور لفيرست كوين



طريقة تصغير الصور في ماك


وهنا شروط المسابقة


1- كل عضوة تطرح موضوع مستقل تتحدث عن أسبوعها شاملاً بالصور ويمكن الأستعانه بصور من النت لأثراء الموضوع ..


2- كل عضوه مشاركه تضع بعنوان موضوعها الرمز (خ.م) كنايه عن خريف المغتربات

المسابقه تبدأ من اليوم 27 سبتمبر وتنتهى خلال أسبوع من تاريخه ويمكن يتم تمديدها ليوم أو أثنين نظراً لأختلاف توقيت البلدان



3- سيمنح شعار للعضوه صاحبة أفضل موضوع بعد التصويت من قبل مشرفات عالم حواء






بأنتظار مواضيعكن ,,,

مشرفات ملتقى المغتربات

36
7K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

شام
شام
بارك الله فيكي يا آم محمد ...

هذه مشاركتي لأطرح بعض الأفكار التي يمكن ان تتناولها الاخوات في مشاركاتهن ..

مثلا الصيام بعد رمضان ، ويآتي بالمقدمه قضاء ما فات من رمضان ، وشد الهمه لقضاء الصيام بآسرع وقت وهمه ...
هناك من العبادات ما هي ثقيله على النفس آو خفيفه ... فالصيام ليس بالامر السهل ... قد يغرينا فنجان القهوه في الصباح الباكر ، ويمنعنا من الصيام ...

فهل لديكن آفكار وعبارات تقوي الهمه وتدعونا لنقضي ما علينا من صيام ونصوم النافله آيضا ...

هناك آيضا موضوع الدعاء في رمضان وبعده ... هل تركنا الدعاء بعد رمضان ، وهل وجدنا أجابات دعائنا في رمضان ..!!!


هل نحن ربانيين آم رمضانيين ؟؟

ماذا استفدنا من رمضان ؟؟
هل لا زلنا نحافظ على غض البصر وحفظ اللسان ؟

آفكار كثيره جدا ... نآمل ان نرى مشاركاتكن التي ستنلن فيها أجرا عظيما ... والدال على الخير كفاعله ..
NUR
NUR
كيف حالكم بعد رمضان ؟ فلنقارن بين حالنا في رمضان وحالنا بعد رمضان !!
إيه أيتها النفس ؟! كنت في أيام... في صلاة , وقيام , وتلاوة , وصيام , وذ كّر , ودعاء , وصدقه , وإحسان , وصلة أرحام ! .
ذقنا حلاوة ا لإيمان وعرفنا حقيقه الصيام , وذقنا لذّه الدمعه , وحلاوة المناجاة في الأسحار !!

كنا نُصلي صلاة من جُعلت قرةُ عينه في الصلاة , وكنا نصوم صيام من ذاق حلاوته وعرف طعمه , وكنا ننفق نفقه من لا يخشى الفقر , وكنا .. وكنا .. مما كنا نفعله في هذا الشهر المبارك الذي رحل عنا !.

وهكذا .. كنا نتقلب في أعمال الخير وأبوابه حتى قال قائلنا ... ياليتني متّ على هذا الحال !!

ياليت خاتمتي كانت في رمضان ..! .

رحل رمضان ولم يمضى على رحيله إلا القليل ! ولربما عاد تارك الصلاة لتركه , وآكل الربا لأكله , ومشاهد الفحش لفحشه , وشارب الدخان لشربه .

فنحن لا نقول أن نكون كما كنا في رمضان من الأجتهاد .

ولكن نقول :
لا للإنقطاع عن الأعمال الصالحة , فلنحيا على الصيام , والقيام , والصدقة , ولو القليل .
NUR
NUR
ماذا جنينا من ثماره اليانعة , وظلاله الوارقه ؟!
هل تحققنا بالتقوى ... وتخرجنا من مدرسه رمضان بشهادة المتقين ؟!
هل تعلمنا فيه الصبر والمصابرة على الطاعة , وعن المعصية ؟!
هل ربينا فيه أنفسنا على الجهاد بأنواعه ؟!
هل جاهدنا أنفسنا وشهواتنا وانتصرنا عليها ؟!
هل غلبتنا العادات والتقاليد السيئة ؟!
هل ... هل ... هل...؟!
بئس القوم الذين لا يعرفون الله إلا في رمضان ..!!
والآن بعد أنتهاء صيام رمضان ... فهناك صيام النوافل : ( كالست من شوال ) , ( والاثنين , الخميس ) , ( وعاشوراء ) , ( وعرفه ) , وغيرها .

وبعد أنتهاء قيام رمضان , فقيام الليل مشروع في كل ليله : وهو سنة مؤكدة حث النبي صلى الله عليه وسلم على أدائها بقوله : " عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم ، ومقربة إلى ربكم ، ومكفرة للسيئات ، ومنهاة عن الإثم مطردة للداء عن الجسد

NUR
NUR
عليكم بالاستغفار والشكر أكثروا من الاستغفار ... فإنه ختام الأعمال الصالحة , ( كالصلاة , والحج , والمجالس ) , وكذلك يُختم الصيامُ بكثرة الأستغفار .

كتب عمر بن عبد العزيز إلى الأمصار : يأمرهم بختم شهر رمضان بالاستغفار والصدقة وقال :
قولوا كما قال أبوكم آدم "
ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين " .
وكما قال ابراهيم : "
والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين " .
وكما قال موسى : "
ربي إني ظلمت نفسي فأغفر لي " .
وكما قال ذو النون : "
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين " .

أكثروا من شكر الله تعالى أن وفقكم لصيامه , وقيامه . فإن الله عز وجل قال في آخر آية الصيام {
وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُون } البقرة 185 .

والشكر ليس باللسان وإنما بالقلب والأقوال والأعمال وعدم الإدبار بعد الإقبال .
NUR
NUR
هل قُبِل صيامكم وقيامكم أم لا ؟؟ إن الفائزين في رمضان , كانوا في نهارهم صائمون , وفي ليلهم ساجدون , بكاءٌ خشوعٌ , وفي الغروب والأسحار تسبيح , وتهليل , وذكرٌ , واستغفار , ما تركوا باباً من أبواب الخير إلا ولجوه , ولكنهم مع ذلك , قلوبهم وجله وخائفة ...!!
لا يدرون هل قُبلت أعمالهم أم لم تقُبل ؟ وهل كانت خالصة لوجه الله أم لا ؟
فلقد كان السلف الصالحون يحملون هّم قبول العمل أكثر من العمل نفسه , قال تعالى :
{
وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ } المؤمنون 60 .
هذه هي صفة من أوصاف المؤمنين أي يعطون العطاء من زكاةٍ وصدقة، ويتقربون بأنواع القربات من أفعال الخير والبر وهم يخافون أن لا تقبل منهم أعمالهم

وقال علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) : كونوا لقبول العمل أشد أهتماماً من العمل , ألم تسمعوا قول الله عز وجل : {
إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِين} . (المائدة:27) َ

فمن منا أشغله هذا الهاجس !! قبول العمل أو رده , في هذه الأيام ؟ ومن منا لهج لسانه بالدعاء أن يتقبل الله منه رمضان ؟

فلقد كان السلف الصالح يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم شهر رمضان , ثم يدعون الله ستة أشهر أن يتقبل منهم ...
نسأل الله أن نكون من هؤلاء الفائزين .