الحنان999
الحنان999
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته... اخواتي العزيزات .....هذا تجمع للاستفاده من تجاربنا بعضنا البعض (المتكيسات)الله يشفينا يارب **العلاج مع التكيس **الحمل مع التكيس..(حصول الحمل مع التكيس واستمراره ) **مده التاخر بسبب الحمل وهذا ملخص عن المرض .... التكيس:: هو مرض يصيب المبايض حيث يحدث فيه اضطراب لعملية الإباضة الطبيعية بسبب خلل هرموني في الجسم و هو يكون أحيانا متلازما مع عدة أعراض تظهر معا على المريضة و حينها يسمى بمتلازمة تكيس المبايض مثل اضطرابات الدورة الشهرية و ازدياد وزن الجسم و ظهور الشعر الخشن في مناطق مختلفة من جسم المرأة , و أحيانا لا يكون للمرض أي أعراض و يمكن اكتشاف وجوده مصادفة أثناء الفحص الروتيني للمريضة. **مدى انتشار المرض و نسبة ظهوره:- من الأمراض النسائية الشائعة جدا و تتفاوت نسبة الإصابة به من بلد إلى آخر و المعدل العام لنسبة الإصابة يتراوح من 5-10% و هناك تزايد لهذه النسبة بدون معرفة الأسباب. **أسباب ظهور المرض :- الأسباب الحقيقية لظهور المرض غير معروفة و يعتقد أن هناك طبيعة وراثية للمرض و يعتقد بان جينه من النوع السائد و يتصاحب ظهوره عند النساء مع الصلع الرجالي الطبع عند النساء و الموروثة الجينية للمرض غير مكتشفة لحد الآن, و أكثر الأعمار إصابة بهذا المرض هو في سن المراهقة حيث تحدث زيادة سريعة للوزن في هذا العمر و كذلك تحدث تغيرات هرمونية سريعة أيضا. بعض الدراسات تبين أن فعالية مستقبلات هرمون الأنسولين لها علاقة بالموضوع كما أن بعض الأدوية مثل علاج الصرع تؤدي إلى ظهور هذه الأعراض لدى مستخدميها. **أعراض المرض:- سبق و ذكرنا أن أعراض المرض متفاوتة جدا و يمكن أن يتم اكتشاف المرض بالصدفة أثناء الفحص الدوري للمريضة و يتم تشخيصه بالاعتماد على صورة المبيض بالا لتراساوند و هي وجود 10-12 بويضة بحجم 8-10 ملم منتشرة في محيط المبيض. أما الأعراض الباقية فهي:- 4- ظهور شعر خشن في مناطق مختلفة من جسم المرأة و منها الذقن و منطقة الشارب و كذلك أسفل البطن و الصدر و هذا يحدث نتيجة اضطراب في الهرمون الذكري. 1- اضطراب في الدورة الشهرية و هذا الاضطراب يأتي على شكل انقطاع أو تباعد في الدورة و الانقطاع قد يكون أولي أو ثانوي معتمدا على درجة الإصابة بالمرض. 2- ضعف و اضطراب في عملية التبويض و هذا يؤدي إلى تأخر الحمل و حالات عقم أولية أو ثانوية. 3- زيادة في الوزن حيث يكون معدل وزن المريضة BMI>30KG و عادة تكون الزيادة في الوزن متمركزة في الجذع و الأطراف و هذا يحدث بسبب اضطراب في مستوى الدهنيات في الجسم و منها مادة Leptin . 5- زيادة نسبة الإصابة بحب الشباب و تصبح البشرة دهنية. 6- الإسقاط المتكرر بسبب ارتفاع هرمون LH في الجسم. 7- قد يصاحب المرض ارتفاع في ضغط الدم و كذلك مرض السكري. **أسباب ظهور هذه الأعراض :- ليس واضحا تماما التغيرات الهرمونية التي تحدث في تكيس المبايض و لكن أهمها هي ارتفاع مستوى هرمون الأنسولين في أكثر من 50% من الحالات, و هذا الهرمون يفرز من غدة البنكرياس و وظيفته الأساسية هي التصاقه بغشاء الخلية و من ثم يحمل جزئيات الكلوكوز و يمررها من الدم إلى داخل الخلايا التي تقوم باستخدامها لإنتاج الطاقة و القيام بالعمليات الايضية. أما في تكيس المبايض فهذه الجزيئات غير قادرة على القيام بهذا العمل رغم التصاقها الطبيعي بجدار الخلية مما يعطي هذا الوضع إيعازا لغدة البنكرياس بالاستمرار بفرز الهرمون لتعويض نقص الفعالية و بالتالي ارتفاع مستوى الهرمون. و ينعكس هذا التأثير على المبايض و يمكن تلخيصها في نقطتين أساسيتين:- 1- اضطراب في استجابة المبايض للإشارات الهرمونية الصادرة من الدماغ و المسئولة عن تكون البويضات مما يؤدي إلى توقف نمو البويضات مبكرا و بقاؤها في المبايض على شكل أكياس صغيرة متجاورة. 2- ازدياد إفراز الهرمون الذكري من المبايض و كذلك زيادة تحسس خلايا الجسم لهذا الهرمون. **التشخيص:- تشخيص المرض ليس بالأمر الصعب في الوقت الحالي و يعتمد على ثلاثة عوامل :- أولا :- الفحص السر يري للمريضة و مشاهدة الأعراض المذكورة سابقا. ثانيا :-بعض الفحوصات المخبرية مثل :- 2- ارتفاع في مستوى هرمون الأنسولين رغم أن مستوى السكري في الدم طبيعي و هنا يرجع إلى عدم فعالية مستقبلات الهرمون مما يترتب عليه زيادة في إفرازه. 4- ارتفاع مستوى هرمون الحليب. 3- ارتفاع مستوى الهرمون الذكري Testosterone. 5- ارتفاع هرمون الاسترادايول و الاسترون. 6- انخفاض مستوى مستقبلات الهرمونات الجنسية. 7- و أحيانا يكون المرض مصاحبا لاضطرابات في هرمونات الغدة الدرقية و هرمون الحليب 1-ارتفاع هرمون LH. ثالثا:- الطريقة الأمثل لتشخيص الحالة هي بإجراء فحص الألتراساوند البطني أو المهبلي و يفضل الفحص المهبلي لدقته حين تصل دقة التشخيص فيه إلى 100% بينما تكون هناك احتمالات الخطأ في الفحص البطني بنسبة 30% و المنظر المعروف لتكيس المبايض هو ظهور أكياس صغيرة يتراوح عددها من 10-12 أو أكثر بقياس 8-10 ملم منتشرة على شكل حلقة مثل حبات اللؤلؤ (string of pearls) و كذلك يحدث تضخم في حجم المبيض حيث يزداد حجمه مرة و نصف إلى ثلاث مرات عن الحجم الطبيعي كما يلاحظ زيادة تركيز نسيج المبيض في الوسط. **العلاج:- ينصب علاج مرض تكيس المبايض على الأعراض المصاحبة له حيث لا يوجد علاج شافي من هذا المرض. أولا :- اضطرابات الدورة الشهرية :يمكن معالجة هذا الأمر باستخدام حبوب منع الحمل أو حبوب البروجيسترون بانتظام مع استخدام حبوب Metformine بعيار يتناسب مع وزن المصابة و الاستمرار في أخذها لحين انتظام هرمونات الجسم. ثانيا :- ظهور الشعر الخشن :و هذا يتم بأخذ حبوب مضادة للهرمون الذكري و لكن هذه العلاجات تتطلب فترة من 6-8 شهور لحين حدوث متغيرات في خشونة الشعر و لهذا ينصح باستخدام الطرق الأخرى لإزالته لحين بدء عمل هذه العلاجات مثل الكي بالليزر و استخدام مزيلات الشعر المختلفة. ثالثا:- زيادة الوزن: هناك رابط قوي جدا بين زيادة الوزن و المرض و كلا الأمرين يؤديان إلى بعضهما إذ أن زيادة الوزن ممكن أن تترافق مع اضطراب في الهرمونات و هذه بدورها تؤدي إلى حالة التكيس و العكس صحيح إذ يمكن أن تكون الاضطرابات الهرمونية هي السبب في ازدياد الوزن و ينصح جدا باستخدام البرامج الغذائية و إجراء التمارين الرياضية لتخفيف الوزن لكي يتوازن هذا الاضطراب الهرموني. رابعا:- العقم:و يقسم علاج العقم إلى نوعين النوع الأول هو حبوب أل Metformine التي تساعد على انتظام هرمونات الجسم و تقلل من شدة المرض و تزيد من استجابة المبايض للعلاجات المنشطة و يجب الاستمرار على هذه العلاجات لمدة تتراوح بين 3-12 شهرا و هذه الفترة تعتمد على مستوى هرمون الأنسولين في هذه الحالة و كذلك يساعد هذا العلاج على عدم حدوث استجابة مفرطة عند استخدام ابر أو حبوب تنشيط المبايض وأيضا ينصح باستخدام هذه الحبوب خلال فترة الأشهر الأولى من الحمل لتقليل نسبة الإسقاط في هذه الفترة. أما العلاج الثاني فهو إعطاء المريضة هرمونات تحريض الإباضة أما على شكل حبوب Clomid أو ابر الهرمونات FSH,LH مع المراقبة الدقيقة للمبايض و تحديد أيام الإباضة و عند حدوث الإباضة تكون نسبة حدوث الحمل حوالي 40%. العلاج الجراحي:- الطريقة القديمة للتداخل الجراحي للمبيض هي باستئصال جراحي لجزء من المبايض و هذه تحتاج إلى فتح بطن المريضة مما قد ينتج عنه التصاقات و التي تؤدي بدورها إلى العقم و لم يعد لهذه العملية أي استخدام في الوقت الراهن. أما العمليات الحديثة فهي بإجراء تثقيب للمبايض عن طريق المنظار ألبطني و نسبة نجاحها تصل من 50-70% إذا تم عملها بدقة على يد أخصائي مقتدر. 1- العلاج الدوائي 2- العلاج الجراحي 1- العلاج الدوائي:- هنا تقسم العلاجات الدوائية أيضا إلى قسمين:- اسئل الله العلي القدير ان يكون هذا التجمع على الخيروالبركه والاستفاده واللي حابه تشاركنا يوميآ اتمنى تقولي بالرد وياهلا وسهلا بالجميع .....:)
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته... اخواتي العزيزات .....هذا تجمع للاستفاده من تجاربنا بعضنا البعض...
جزاكم الله خير جميعا .......................والله يتقبل الدعوات ويرحم حاااااااااااااااااالنا
مناجاة الله
مناجاة الله
برنسيسه ..........كل المتكييسات آه بس آه مدري هالشهر كان عندي نوووع من التفاؤل ..........يمكن عشان نحفت كم كيلو مع اني مو سمينه وسويت حجامه شهرين ورى بعض مع اخذ القسط الهندي واخذت طريقة الاخت زهرة اللوتس واكل خس واشرب اناناس واشرب بردقوش ............................ وخلطة العسل بطلع وغذاء ملكات وجبت لي ممخره سوت لي مساااااااااج وتقول عدلتلي الرحم .........................يعني كل شئ كل شئ ورحت للدكتوره وعطتني 7 ابر منشطه ...........وامس اروح اشوف التبويض وكلي تفاؤل واتفاجئ بالتبويض ضعيييييييييف بويضه حجم 7 تخيلوووووووووووووووووووووووو!!!!!!!!!!!!!!! يارب ارحم حالي وضعفي وتعبي وخسايري .....يارب انا راضيه بقضائك يارب عشان زوجي وعشان امي ارزقني يالله يالله يالله وارزق كل محرووووووووووووووومه يارب يارب يارب
برنسيسه ..........كل المتكييسات آه بس آه مدري هالشهر كان عندي نوووع من التفاؤل...
اختي ممكن صار في تعارض مع الاعشاب لانك اخذتي اكثر من عشبة وكمان منشط فلاتزيدي الكمية حاولي تستخدمي نوع او نوعين والله يرزقك يارب ويرزق كل اخواتي بالملف
((om saad))
((om saad))
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته... اخواتي العزيزات .....هذا تجمع للاستفاده من تجاربنا بعضنا البعض (المتكيسات)الله يشفينا يارب **العلاج مع التكيس **الحمل مع التكيس..(حصول الحمل مع التكيس واستمراره ) **مده التاخر بسبب الحمل وهذا ملخص عن المرض .... التكيس:: هو مرض يصيب المبايض حيث يحدث فيه اضطراب لعملية الإباضة الطبيعية بسبب خلل هرموني في الجسم و هو يكون أحيانا متلازما مع عدة أعراض تظهر معا على المريضة و حينها يسمى بمتلازمة تكيس المبايض مثل اضطرابات الدورة الشهرية و ازدياد وزن الجسم و ظهور الشعر الخشن في مناطق مختلفة من جسم المرأة , و أحيانا لا يكون للمرض أي أعراض و يمكن اكتشاف وجوده مصادفة أثناء الفحص الروتيني للمريضة. **مدى انتشار المرض و نسبة ظهوره:- من الأمراض النسائية الشائعة جدا و تتفاوت نسبة الإصابة به من بلد إلى آخر و المعدل العام لنسبة الإصابة يتراوح من 5-10% و هناك تزايد لهذه النسبة بدون معرفة الأسباب. **أسباب ظهور المرض :- الأسباب الحقيقية لظهور المرض غير معروفة و يعتقد أن هناك طبيعة وراثية للمرض و يعتقد بان جينه من النوع السائد و يتصاحب ظهوره عند النساء مع الصلع الرجالي الطبع عند النساء و الموروثة الجينية للمرض غير مكتشفة لحد الآن, و أكثر الأعمار إصابة بهذا المرض هو في سن المراهقة حيث تحدث زيادة سريعة للوزن في هذا العمر و كذلك تحدث تغيرات هرمونية سريعة أيضا. بعض الدراسات تبين أن فعالية مستقبلات هرمون الأنسولين لها علاقة بالموضوع كما أن بعض الأدوية مثل علاج الصرع تؤدي إلى ظهور هذه الأعراض لدى مستخدميها. **أعراض المرض:- سبق و ذكرنا أن أعراض المرض متفاوتة جدا و يمكن أن يتم اكتشاف المرض بالصدفة أثناء الفحص الدوري للمريضة و يتم تشخيصه بالاعتماد على صورة المبيض بالا لتراساوند و هي وجود 10-12 بويضة بحجم 8-10 ملم منتشرة في محيط المبيض. أما الأعراض الباقية فهي:- 4- ظهور شعر خشن في مناطق مختلفة من جسم المرأة و منها الذقن و منطقة الشارب و كذلك أسفل البطن و الصدر و هذا يحدث نتيجة اضطراب في الهرمون الذكري. 1- اضطراب في الدورة الشهرية و هذا الاضطراب يأتي على شكل انقطاع أو تباعد في الدورة و الانقطاع قد يكون أولي أو ثانوي معتمدا على درجة الإصابة بالمرض. 2- ضعف و اضطراب في عملية التبويض و هذا يؤدي إلى تأخر الحمل و حالات عقم أولية أو ثانوية. 3- زيادة في الوزن حيث يكون معدل وزن المريضة BMI>30KG و عادة تكون الزيادة في الوزن متمركزة في الجذع و الأطراف و هذا يحدث بسبب اضطراب في مستوى الدهنيات في الجسم و منها مادة Leptin . 5- زيادة نسبة الإصابة بحب الشباب و تصبح البشرة دهنية. 6- الإسقاط المتكرر بسبب ارتفاع هرمون LH في الجسم. 7- قد يصاحب المرض ارتفاع في ضغط الدم و كذلك مرض السكري. **أسباب ظهور هذه الأعراض :- ليس واضحا تماما التغيرات الهرمونية التي تحدث في تكيس المبايض و لكن أهمها هي ارتفاع مستوى هرمون الأنسولين في أكثر من 50% من الحالات, و هذا الهرمون يفرز من غدة البنكرياس و وظيفته الأساسية هي التصاقه بغشاء الخلية و من ثم يحمل جزئيات الكلوكوز و يمررها من الدم إلى داخل الخلايا التي تقوم باستخدامها لإنتاج الطاقة و القيام بالعمليات الايضية. أما في تكيس المبايض فهذه الجزيئات غير قادرة على القيام بهذا العمل رغم التصاقها الطبيعي بجدار الخلية مما يعطي هذا الوضع إيعازا لغدة البنكرياس بالاستمرار بفرز الهرمون لتعويض نقص الفعالية و بالتالي ارتفاع مستوى الهرمون. و ينعكس هذا التأثير على المبايض و يمكن تلخيصها في نقطتين أساسيتين:- 1- اضطراب في استجابة المبايض للإشارات الهرمونية الصادرة من الدماغ و المسئولة عن تكون البويضات مما يؤدي إلى توقف نمو البويضات مبكرا و بقاؤها في المبايض على شكل أكياس صغيرة متجاورة. 2- ازدياد إفراز الهرمون الذكري من المبايض و كذلك زيادة تحسس خلايا الجسم لهذا الهرمون. **التشخيص:- تشخيص المرض ليس بالأمر الصعب في الوقت الحالي و يعتمد على ثلاثة عوامل :- أولا :- الفحص السر يري للمريضة و مشاهدة الأعراض المذكورة سابقا. ثانيا :-بعض الفحوصات المخبرية مثل :- 2- ارتفاع في مستوى هرمون الأنسولين رغم أن مستوى السكري في الدم طبيعي و هنا يرجع إلى عدم فعالية مستقبلات الهرمون مما يترتب عليه زيادة في إفرازه. 4- ارتفاع مستوى هرمون الحليب. 3- ارتفاع مستوى الهرمون الذكري Testosterone. 5- ارتفاع هرمون الاسترادايول و الاسترون. 6- انخفاض مستوى مستقبلات الهرمونات الجنسية. 7- و أحيانا يكون المرض مصاحبا لاضطرابات في هرمونات الغدة الدرقية و هرمون الحليب 1-ارتفاع هرمون LH. ثالثا:- الطريقة الأمثل لتشخيص الحالة هي بإجراء فحص الألتراساوند البطني أو المهبلي و يفضل الفحص المهبلي لدقته حين تصل دقة التشخيص فيه إلى 100% بينما تكون هناك احتمالات الخطأ في الفحص البطني بنسبة 30% و المنظر المعروف لتكيس المبايض هو ظهور أكياس صغيرة يتراوح عددها من 10-12 أو أكثر بقياس 8-10 ملم منتشرة على شكل حلقة مثل حبات اللؤلؤ (string of pearls) و كذلك يحدث تضخم في حجم المبيض حيث يزداد حجمه مرة و نصف إلى ثلاث مرات عن الحجم الطبيعي كما يلاحظ زيادة تركيز نسيج المبيض في الوسط. **العلاج:- ينصب علاج مرض تكيس المبايض على الأعراض المصاحبة له حيث لا يوجد علاج شافي من هذا المرض. أولا :- اضطرابات الدورة الشهرية :يمكن معالجة هذا الأمر باستخدام حبوب منع الحمل أو حبوب البروجيسترون بانتظام مع استخدام حبوب Metformine بعيار يتناسب مع وزن المصابة و الاستمرار في أخذها لحين انتظام هرمونات الجسم. ثانيا :- ظهور الشعر الخشن :و هذا يتم بأخذ حبوب مضادة للهرمون الذكري و لكن هذه العلاجات تتطلب فترة من 6-8 شهور لحين حدوث متغيرات في خشونة الشعر و لهذا ينصح باستخدام الطرق الأخرى لإزالته لحين بدء عمل هذه العلاجات مثل الكي بالليزر و استخدام مزيلات الشعر المختلفة. ثالثا:- زيادة الوزن: هناك رابط قوي جدا بين زيادة الوزن و المرض و كلا الأمرين يؤديان إلى بعضهما إذ أن زيادة الوزن ممكن أن تترافق مع اضطراب في الهرمونات و هذه بدورها تؤدي إلى حالة التكيس و العكس صحيح إذ يمكن أن تكون الاضطرابات الهرمونية هي السبب في ازدياد الوزن و ينصح جدا باستخدام البرامج الغذائية و إجراء التمارين الرياضية لتخفيف الوزن لكي يتوازن هذا الاضطراب الهرموني. رابعا:- العقم:و يقسم علاج العقم إلى نوعين النوع الأول هو حبوب أل Metformine التي تساعد على انتظام هرمونات الجسم و تقلل من شدة المرض و تزيد من استجابة المبايض للعلاجات المنشطة و يجب الاستمرار على هذه العلاجات لمدة تتراوح بين 3-12 شهرا و هذه الفترة تعتمد على مستوى هرمون الأنسولين في هذه الحالة و كذلك يساعد هذا العلاج على عدم حدوث استجابة مفرطة عند استخدام ابر أو حبوب تنشيط المبايض وأيضا ينصح باستخدام هذه الحبوب خلال فترة الأشهر الأولى من الحمل لتقليل نسبة الإسقاط في هذه الفترة. أما العلاج الثاني فهو إعطاء المريضة هرمونات تحريض الإباضة أما على شكل حبوب Clomid أو ابر الهرمونات FSH,LH مع المراقبة الدقيقة للمبايض و تحديد أيام الإباضة و عند حدوث الإباضة تكون نسبة حدوث الحمل حوالي 40%. العلاج الجراحي:- الطريقة القديمة للتداخل الجراحي للمبيض هي باستئصال جراحي لجزء من المبايض و هذه تحتاج إلى فتح بطن المريضة مما قد ينتج عنه التصاقات و التي تؤدي بدورها إلى العقم و لم يعد لهذه العملية أي استخدام في الوقت الراهن. أما العمليات الحديثة فهي بإجراء تثقيب للمبايض عن طريق المنظار ألبطني و نسبة نجاحها تصل من 50-70% إذا تم عملها بدقة على يد أخصائي مقتدر. 1- العلاج الدوائي 2- العلاج الجراحي 1- العلاج الدوائي:- هنا تقسم العلاجات الدوائية أيضا إلى قسمين:- اسئل الله العلي القدير ان يكون هذا التجمع على الخيروالبركه والاستفاده واللي حابه تشاركنا يوميآ اتمنى تقولي بالرد وياهلا وسهلا بالجميع .....:)
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته... اخواتي العزيزات .....هذا تجمع للاستفاده من تجاربنا بعضنا البعض...
محد رد علي
:icon33::icon33::icon33:
:icon33::icon33::icon33:
الحنان999
الحنان999
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته... اخواتي العزيزات .....هذا تجمع للاستفاده من تجاربنا بعضنا البعض (المتكيسات)الله يشفينا يارب **العلاج مع التكيس **الحمل مع التكيس..(حصول الحمل مع التكيس واستمراره ) **مده التاخر بسبب الحمل وهذا ملخص عن المرض .... التكيس:: هو مرض يصيب المبايض حيث يحدث فيه اضطراب لعملية الإباضة الطبيعية بسبب خلل هرموني في الجسم و هو يكون أحيانا متلازما مع عدة أعراض تظهر معا على المريضة و حينها يسمى بمتلازمة تكيس المبايض مثل اضطرابات الدورة الشهرية و ازدياد وزن الجسم و ظهور الشعر الخشن في مناطق مختلفة من جسم المرأة , و أحيانا لا يكون للمرض أي أعراض و يمكن اكتشاف وجوده مصادفة أثناء الفحص الروتيني للمريضة. **مدى انتشار المرض و نسبة ظهوره:- من الأمراض النسائية الشائعة جدا و تتفاوت نسبة الإصابة به من بلد إلى آخر و المعدل العام لنسبة الإصابة يتراوح من 5-10% و هناك تزايد لهذه النسبة بدون معرفة الأسباب. **أسباب ظهور المرض :- الأسباب الحقيقية لظهور المرض غير معروفة و يعتقد أن هناك طبيعة وراثية للمرض و يعتقد بان جينه من النوع السائد و يتصاحب ظهوره عند النساء مع الصلع الرجالي الطبع عند النساء و الموروثة الجينية للمرض غير مكتشفة لحد الآن, و أكثر الأعمار إصابة بهذا المرض هو في سن المراهقة حيث تحدث زيادة سريعة للوزن في هذا العمر و كذلك تحدث تغيرات هرمونية سريعة أيضا. بعض الدراسات تبين أن فعالية مستقبلات هرمون الأنسولين لها علاقة بالموضوع كما أن بعض الأدوية مثل علاج الصرع تؤدي إلى ظهور هذه الأعراض لدى مستخدميها. **أعراض المرض:- سبق و ذكرنا أن أعراض المرض متفاوتة جدا و يمكن أن يتم اكتشاف المرض بالصدفة أثناء الفحص الدوري للمريضة و يتم تشخيصه بالاعتماد على صورة المبيض بالا لتراساوند و هي وجود 10-12 بويضة بحجم 8-10 ملم منتشرة في محيط المبيض. أما الأعراض الباقية فهي:- 4- ظهور شعر خشن في مناطق مختلفة من جسم المرأة و منها الذقن و منطقة الشارب و كذلك أسفل البطن و الصدر و هذا يحدث نتيجة اضطراب في الهرمون الذكري. 1- اضطراب في الدورة الشهرية و هذا الاضطراب يأتي على شكل انقطاع أو تباعد في الدورة و الانقطاع قد يكون أولي أو ثانوي معتمدا على درجة الإصابة بالمرض. 2- ضعف و اضطراب في عملية التبويض و هذا يؤدي إلى تأخر الحمل و حالات عقم أولية أو ثانوية. 3- زيادة في الوزن حيث يكون معدل وزن المريضة BMI>30KG و عادة تكون الزيادة في الوزن متمركزة في الجذع و الأطراف و هذا يحدث بسبب اضطراب في مستوى الدهنيات في الجسم و منها مادة Leptin . 5- زيادة نسبة الإصابة بحب الشباب و تصبح البشرة دهنية. 6- الإسقاط المتكرر بسبب ارتفاع هرمون LH في الجسم. 7- قد يصاحب المرض ارتفاع في ضغط الدم و كذلك مرض السكري. **أسباب ظهور هذه الأعراض :- ليس واضحا تماما التغيرات الهرمونية التي تحدث في تكيس المبايض و لكن أهمها هي ارتفاع مستوى هرمون الأنسولين في أكثر من 50% من الحالات, و هذا الهرمون يفرز من غدة البنكرياس و وظيفته الأساسية هي التصاقه بغشاء الخلية و من ثم يحمل جزئيات الكلوكوز و يمررها من الدم إلى داخل الخلايا التي تقوم باستخدامها لإنتاج الطاقة و القيام بالعمليات الايضية. أما في تكيس المبايض فهذه الجزيئات غير قادرة على القيام بهذا العمل رغم التصاقها الطبيعي بجدار الخلية مما يعطي هذا الوضع إيعازا لغدة البنكرياس بالاستمرار بفرز الهرمون لتعويض نقص الفعالية و بالتالي ارتفاع مستوى الهرمون. و ينعكس هذا التأثير على المبايض و يمكن تلخيصها في نقطتين أساسيتين:- 1- اضطراب في استجابة المبايض للإشارات الهرمونية الصادرة من الدماغ و المسئولة عن تكون البويضات مما يؤدي إلى توقف نمو البويضات مبكرا و بقاؤها في المبايض على شكل أكياس صغيرة متجاورة. 2- ازدياد إفراز الهرمون الذكري من المبايض و كذلك زيادة تحسس خلايا الجسم لهذا الهرمون. **التشخيص:- تشخيص المرض ليس بالأمر الصعب في الوقت الحالي و يعتمد على ثلاثة عوامل :- أولا :- الفحص السر يري للمريضة و مشاهدة الأعراض المذكورة سابقا. ثانيا :-بعض الفحوصات المخبرية مثل :- 2- ارتفاع في مستوى هرمون الأنسولين رغم أن مستوى السكري في الدم طبيعي و هنا يرجع إلى عدم فعالية مستقبلات الهرمون مما يترتب عليه زيادة في إفرازه. 4- ارتفاع مستوى هرمون الحليب. 3- ارتفاع مستوى الهرمون الذكري Testosterone. 5- ارتفاع هرمون الاسترادايول و الاسترون. 6- انخفاض مستوى مستقبلات الهرمونات الجنسية. 7- و أحيانا يكون المرض مصاحبا لاضطرابات في هرمونات الغدة الدرقية و هرمون الحليب 1-ارتفاع هرمون LH. ثالثا:- الطريقة الأمثل لتشخيص الحالة هي بإجراء فحص الألتراساوند البطني أو المهبلي و يفضل الفحص المهبلي لدقته حين تصل دقة التشخيص فيه إلى 100% بينما تكون هناك احتمالات الخطأ في الفحص البطني بنسبة 30% و المنظر المعروف لتكيس المبايض هو ظهور أكياس صغيرة يتراوح عددها من 10-12 أو أكثر بقياس 8-10 ملم منتشرة على شكل حلقة مثل حبات اللؤلؤ (string of pearls) و كذلك يحدث تضخم في حجم المبيض حيث يزداد حجمه مرة و نصف إلى ثلاث مرات عن الحجم الطبيعي كما يلاحظ زيادة تركيز نسيج المبيض في الوسط. **العلاج:- ينصب علاج مرض تكيس المبايض على الأعراض المصاحبة له حيث لا يوجد علاج شافي من هذا المرض. أولا :- اضطرابات الدورة الشهرية :يمكن معالجة هذا الأمر باستخدام حبوب منع الحمل أو حبوب البروجيسترون بانتظام مع استخدام حبوب Metformine بعيار يتناسب مع وزن المصابة و الاستمرار في أخذها لحين انتظام هرمونات الجسم. ثانيا :- ظهور الشعر الخشن :و هذا يتم بأخذ حبوب مضادة للهرمون الذكري و لكن هذه العلاجات تتطلب فترة من 6-8 شهور لحين حدوث متغيرات في خشونة الشعر و لهذا ينصح باستخدام الطرق الأخرى لإزالته لحين بدء عمل هذه العلاجات مثل الكي بالليزر و استخدام مزيلات الشعر المختلفة. ثالثا:- زيادة الوزن: هناك رابط قوي جدا بين زيادة الوزن و المرض و كلا الأمرين يؤديان إلى بعضهما إذ أن زيادة الوزن ممكن أن تترافق مع اضطراب في الهرمونات و هذه بدورها تؤدي إلى حالة التكيس و العكس صحيح إذ يمكن أن تكون الاضطرابات الهرمونية هي السبب في ازدياد الوزن و ينصح جدا باستخدام البرامج الغذائية و إجراء التمارين الرياضية لتخفيف الوزن لكي يتوازن هذا الاضطراب الهرموني. رابعا:- العقم:و يقسم علاج العقم إلى نوعين النوع الأول هو حبوب أل Metformine التي تساعد على انتظام هرمونات الجسم و تقلل من شدة المرض و تزيد من استجابة المبايض للعلاجات المنشطة و يجب الاستمرار على هذه العلاجات لمدة تتراوح بين 3-12 شهرا و هذه الفترة تعتمد على مستوى هرمون الأنسولين في هذه الحالة و كذلك يساعد هذا العلاج على عدم حدوث استجابة مفرطة عند استخدام ابر أو حبوب تنشيط المبايض وأيضا ينصح باستخدام هذه الحبوب خلال فترة الأشهر الأولى من الحمل لتقليل نسبة الإسقاط في هذه الفترة. أما العلاج الثاني فهو إعطاء المريضة هرمونات تحريض الإباضة أما على شكل حبوب Clomid أو ابر الهرمونات FSH,LH مع المراقبة الدقيقة للمبايض و تحديد أيام الإباضة و عند حدوث الإباضة تكون نسبة حدوث الحمل حوالي 40%. العلاج الجراحي:- الطريقة القديمة للتداخل الجراحي للمبيض هي باستئصال جراحي لجزء من المبايض و هذه تحتاج إلى فتح بطن المريضة مما قد ينتج عنه التصاقات و التي تؤدي بدورها إلى العقم و لم يعد لهذه العملية أي استخدام في الوقت الراهن. أما العمليات الحديثة فهي بإجراء تثقيب للمبايض عن طريق المنظار ألبطني و نسبة نجاحها تصل من 50-70% إذا تم عملها بدقة على يد أخصائي مقتدر. 1- العلاج الدوائي 2- العلاج الجراحي 1- العلاج الدوائي:- هنا تقسم العلاجات الدوائية أيضا إلى قسمين:- اسئل الله العلي القدير ان يكون هذا التجمع على الخيروالبركه والاستفاده واللي حابه تشاركنا يوميآ اتمنى تقولي بالرد وياهلا وسهلا بالجميع .....:)
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته... اخواتي العزيزات .....هذا تجمع للاستفاده من تجاربنا بعضنا البعض...
أم سعد

وش اقولك حبيبتي ..........يقولون الاطباء التكيييسات متلازمه يعني ما تروح تخف ممكن او تختفي بالحمل

والجلوكوفاج خلك عليه واذا وزنك زايد نزليه .....................والحجامه والقسط الهندي انصحك فيها بقوووه
يكفي انها وصاية رسووولنا ...............صح انا سويتها مرتين ورى بعض بدون فايده للحين
بس انا مدري وش فيني مافي استجابه الله اعلم اني اللي فيني عين وحسد لاني ما اتحصن استغفر الله العظيم
سوسنة الروح
سوسنة الروح
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته... اخواتي العزيزات .....هذا تجمع للاستفاده من تجاربنا بعضنا البعض (المتكيسات)الله يشفينا يارب **العلاج مع التكيس **الحمل مع التكيس..(حصول الحمل مع التكيس واستمراره ) **مده التاخر بسبب الحمل وهذا ملخص عن المرض .... التكيس:: هو مرض يصيب المبايض حيث يحدث فيه اضطراب لعملية الإباضة الطبيعية بسبب خلل هرموني في الجسم و هو يكون أحيانا متلازما مع عدة أعراض تظهر معا على المريضة و حينها يسمى بمتلازمة تكيس المبايض مثل اضطرابات الدورة الشهرية و ازدياد وزن الجسم و ظهور الشعر الخشن في مناطق مختلفة من جسم المرأة , و أحيانا لا يكون للمرض أي أعراض و يمكن اكتشاف وجوده مصادفة أثناء الفحص الروتيني للمريضة. **مدى انتشار المرض و نسبة ظهوره:- من الأمراض النسائية الشائعة جدا و تتفاوت نسبة الإصابة به من بلد إلى آخر و المعدل العام لنسبة الإصابة يتراوح من 5-10% و هناك تزايد لهذه النسبة بدون معرفة الأسباب. **أسباب ظهور المرض :- الأسباب الحقيقية لظهور المرض غير معروفة و يعتقد أن هناك طبيعة وراثية للمرض و يعتقد بان جينه من النوع السائد و يتصاحب ظهوره عند النساء مع الصلع الرجالي الطبع عند النساء و الموروثة الجينية للمرض غير مكتشفة لحد الآن, و أكثر الأعمار إصابة بهذا المرض هو في سن المراهقة حيث تحدث زيادة سريعة للوزن في هذا العمر و كذلك تحدث تغيرات هرمونية سريعة أيضا. بعض الدراسات تبين أن فعالية مستقبلات هرمون الأنسولين لها علاقة بالموضوع كما أن بعض الأدوية مثل علاج الصرع تؤدي إلى ظهور هذه الأعراض لدى مستخدميها. **أعراض المرض:- سبق و ذكرنا أن أعراض المرض متفاوتة جدا و يمكن أن يتم اكتشاف المرض بالصدفة أثناء الفحص الدوري للمريضة و يتم تشخيصه بالاعتماد على صورة المبيض بالا لتراساوند و هي وجود 10-12 بويضة بحجم 8-10 ملم منتشرة في محيط المبيض. أما الأعراض الباقية فهي:- 4- ظهور شعر خشن في مناطق مختلفة من جسم المرأة و منها الذقن و منطقة الشارب و كذلك أسفل البطن و الصدر و هذا يحدث نتيجة اضطراب في الهرمون الذكري. 1- اضطراب في الدورة الشهرية و هذا الاضطراب يأتي على شكل انقطاع أو تباعد في الدورة و الانقطاع قد يكون أولي أو ثانوي معتمدا على درجة الإصابة بالمرض. 2- ضعف و اضطراب في عملية التبويض و هذا يؤدي إلى تأخر الحمل و حالات عقم أولية أو ثانوية. 3- زيادة في الوزن حيث يكون معدل وزن المريضة BMI>30KG و عادة تكون الزيادة في الوزن متمركزة في الجذع و الأطراف و هذا يحدث بسبب اضطراب في مستوى الدهنيات في الجسم و منها مادة Leptin . 5- زيادة نسبة الإصابة بحب الشباب و تصبح البشرة دهنية. 6- الإسقاط المتكرر بسبب ارتفاع هرمون LH في الجسم. 7- قد يصاحب المرض ارتفاع في ضغط الدم و كذلك مرض السكري. **أسباب ظهور هذه الأعراض :- ليس واضحا تماما التغيرات الهرمونية التي تحدث في تكيس المبايض و لكن أهمها هي ارتفاع مستوى هرمون الأنسولين في أكثر من 50% من الحالات, و هذا الهرمون يفرز من غدة البنكرياس و وظيفته الأساسية هي التصاقه بغشاء الخلية و من ثم يحمل جزئيات الكلوكوز و يمررها من الدم إلى داخل الخلايا التي تقوم باستخدامها لإنتاج الطاقة و القيام بالعمليات الايضية. أما في تكيس المبايض فهذه الجزيئات غير قادرة على القيام بهذا العمل رغم التصاقها الطبيعي بجدار الخلية مما يعطي هذا الوضع إيعازا لغدة البنكرياس بالاستمرار بفرز الهرمون لتعويض نقص الفعالية و بالتالي ارتفاع مستوى الهرمون. و ينعكس هذا التأثير على المبايض و يمكن تلخيصها في نقطتين أساسيتين:- 1- اضطراب في استجابة المبايض للإشارات الهرمونية الصادرة من الدماغ و المسئولة عن تكون البويضات مما يؤدي إلى توقف نمو البويضات مبكرا و بقاؤها في المبايض على شكل أكياس صغيرة متجاورة. 2- ازدياد إفراز الهرمون الذكري من المبايض و كذلك زيادة تحسس خلايا الجسم لهذا الهرمون. **التشخيص:- تشخيص المرض ليس بالأمر الصعب في الوقت الحالي و يعتمد على ثلاثة عوامل :- أولا :- الفحص السر يري للمريضة و مشاهدة الأعراض المذكورة سابقا. ثانيا :-بعض الفحوصات المخبرية مثل :- 2- ارتفاع في مستوى هرمون الأنسولين رغم أن مستوى السكري في الدم طبيعي و هنا يرجع إلى عدم فعالية مستقبلات الهرمون مما يترتب عليه زيادة في إفرازه. 4- ارتفاع مستوى هرمون الحليب. 3- ارتفاع مستوى الهرمون الذكري Testosterone. 5- ارتفاع هرمون الاسترادايول و الاسترون. 6- انخفاض مستوى مستقبلات الهرمونات الجنسية. 7- و أحيانا يكون المرض مصاحبا لاضطرابات في هرمونات الغدة الدرقية و هرمون الحليب 1-ارتفاع هرمون LH. ثالثا:- الطريقة الأمثل لتشخيص الحالة هي بإجراء فحص الألتراساوند البطني أو المهبلي و يفضل الفحص المهبلي لدقته حين تصل دقة التشخيص فيه إلى 100% بينما تكون هناك احتمالات الخطأ في الفحص البطني بنسبة 30% و المنظر المعروف لتكيس المبايض هو ظهور أكياس صغيرة يتراوح عددها من 10-12 أو أكثر بقياس 8-10 ملم منتشرة على شكل حلقة مثل حبات اللؤلؤ (string of pearls) و كذلك يحدث تضخم في حجم المبيض حيث يزداد حجمه مرة و نصف إلى ثلاث مرات عن الحجم الطبيعي كما يلاحظ زيادة تركيز نسيج المبيض في الوسط. **العلاج:- ينصب علاج مرض تكيس المبايض على الأعراض المصاحبة له حيث لا يوجد علاج شافي من هذا المرض. أولا :- اضطرابات الدورة الشهرية :يمكن معالجة هذا الأمر باستخدام حبوب منع الحمل أو حبوب البروجيسترون بانتظام مع استخدام حبوب Metformine بعيار يتناسب مع وزن المصابة و الاستمرار في أخذها لحين انتظام هرمونات الجسم. ثانيا :- ظهور الشعر الخشن :و هذا يتم بأخذ حبوب مضادة للهرمون الذكري و لكن هذه العلاجات تتطلب فترة من 6-8 شهور لحين حدوث متغيرات في خشونة الشعر و لهذا ينصح باستخدام الطرق الأخرى لإزالته لحين بدء عمل هذه العلاجات مثل الكي بالليزر و استخدام مزيلات الشعر المختلفة. ثالثا:- زيادة الوزن: هناك رابط قوي جدا بين زيادة الوزن و المرض و كلا الأمرين يؤديان إلى بعضهما إذ أن زيادة الوزن ممكن أن تترافق مع اضطراب في الهرمونات و هذه بدورها تؤدي إلى حالة التكيس و العكس صحيح إذ يمكن أن تكون الاضطرابات الهرمونية هي السبب في ازدياد الوزن و ينصح جدا باستخدام البرامج الغذائية و إجراء التمارين الرياضية لتخفيف الوزن لكي يتوازن هذا الاضطراب الهرموني. رابعا:- العقم:و يقسم علاج العقم إلى نوعين النوع الأول هو حبوب أل Metformine التي تساعد على انتظام هرمونات الجسم و تقلل من شدة المرض و تزيد من استجابة المبايض للعلاجات المنشطة و يجب الاستمرار على هذه العلاجات لمدة تتراوح بين 3-12 شهرا و هذه الفترة تعتمد على مستوى هرمون الأنسولين في هذه الحالة و كذلك يساعد هذا العلاج على عدم حدوث استجابة مفرطة عند استخدام ابر أو حبوب تنشيط المبايض وأيضا ينصح باستخدام هذه الحبوب خلال فترة الأشهر الأولى من الحمل لتقليل نسبة الإسقاط في هذه الفترة. أما العلاج الثاني فهو إعطاء المريضة هرمونات تحريض الإباضة أما على شكل حبوب Clomid أو ابر الهرمونات FSH,LH مع المراقبة الدقيقة للمبايض و تحديد أيام الإباضة و عند حدوث الإباضة تكون نسبة حدوث الحمل حوالي 40%. العلاج الجراحي:- الطريقة القديمة للتداخل الجراحي للمبيض هي باستئصال جراحي لجزء من المبايض و هذه تحتاج إلى فتح بطن المريضة مما قد ينتج عنه التصاقات و التي تؤدي بدورها إلى العقم و لم يعد لهذه العملية أي استخدام في الوقت الراهن. أما العمليات الحديثة فهي بإجراء تثقيب للمبايض عن طريق المنظار ألبطني و نسبة نجاحها تصل من 50-70% إذا تم عملها بدقة على يد أخصائي مقتدر. 1- العلاج الدوائي 2- العلاج الجراحي 1- العلاج الدوائي:- هنا تقسم العلاجات الدوائية أيضا إلى قسمين:- اسئل الله العلي القدير ان يكون هذا التجمع على الخيروالبركه والاستفاده واللي حابه تشاركنا يوميآ اتمنى تقولي بالرد وياهلا وسهلا بالجميع .....:)
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته... اخواتي العزيزات .....هذا تجمع للاستفاده من تجاربنا بعضنا البعض...
مدري اقول مبروك على ها التجمع المفيد ؟؟؟ ما اقووول الا الله يشفينا اجمعين ويبشرنا ما يسرنا من امرنا :(
انا مثلكم اعاني من التكيس وشكلة من يوم انا بنت لاني الدورة كانت ما تنزل الابعد شهووووور بس ماكنت حاطة في بالي شئ :27:
ولما تزوجت بدات افكر بالموضوع ولاني ماني مستقرة في منطقة معينة كل سنة في مكان وبالتالي كل سنة طبيب جديد تعبت من جد تعبت كل سنة ابدا من الصفر وكل طبيب له طريقة معينة واخرة الحين قبل شهرين بدات معي الدكتورة من الصفر تخيلو اعطتني حبة كلوميد من ثاني يوم في الدورة وانا اقولها مافيه فايدة الي قبلك جربوه ولاشئ فايدة مع ثلاث حبات متفورمين في اليوم وبرضه مافيه تبويض:09:
قالت الشهر الي بعده حبتين كلوميد وانا متاكدة انه ماراح يصير تبويض لان الي قبلها اعطوني ثلاث حبات في اليوم ولاشئ فايدة المهم رحت في ذي المرة الا والصدمة تقولي التبويض ممتاز وانا منصدمة :freak6:اول مرة يصيرلي تبويض مثل الحريم من زمان اربع سنين وانا ما عندي تبويض فرحت وحسيت الدنيا ضحكتلي بس خسارة ما صار حمل قالت خلاص الشهر الي بعده نفس الطريقة حبتين كلوميد وقالت خلاص عرفنا علاجك المهم رحت ذا الشهر الا الصدمة مافية تبويض:ohmy: مع انة نفس طريقة الشهر الي فات ما نسيت شئ وش اقول مرة نفسيتي تعبانة ومتحطمة والدكتورة كمان كانت مصدومة:confused- لانها تقول اذا استجاب الجسم للكلوميد مرة خلاص معناه دايم راح يستجب له حتى هي ماكان عندها تفسير لحالتي والحين انا في ذا الشهر كمان تقول بنجرب ذا الشهر حبتين كلوميد ونشوف وش يصير
وانا يابنات طلعت من عندها وانا دموعي اربع اربع :icon33:والله العظيم اني ماسكه دموعي عندها ماودي ابكي قدامها وبس طلعنا من الباب والا دموعي ماني قادرة امسكها حاسة اني سرت حساسة زيادة على حساسيتي ,,كل سنة نفس العلاج بدون فايدة ولما كلمت زوجي ودي اسوي تلقيح صناعي او اطفال انابيب رافض الفكرة لكن بعد ماشاف حالتي ودموعي وحزني قال اذا الدكتورة قالت هي الي ادرا بحالتك بس هي ماهي حاطة ببالها تصدقون وش تقول تقول لازم نستمر على نفس الطريقة تقصد الكلوميد +والمتفورمين على الاقل سته شهور والا المفروض سنة وبعد السته شهور نجرب الطرق الثانية تلقيح او انابيب وانا سرت حزينة اكثر من اول لان ماراح اقعد في ذي المنطقة اكثر من اربعة شهور يعني بسافر وانا مثل ما انا على نفس الطريقة الي مامنها فايده :angry:
ادري يابنات طولت عليكم بكثر الهذرة بس وش اسوي مااقدر اتكلم مع اي احد بذا الموضوع لا امي ولا خواتي ولا صديقاتي ولا زوجي اقوله بعض الاشياء بس مو كل الي في خاطري
ملاحظة : كنت بنسى :42:اقولكم وش استخدمت في الشهر الي صار فيه تبويض(حاسة ان الكلوميد مو السبب في التبويض بعد ارادة رب العالمين) كنت اشرب زنجبيل يوميا +اسوي رياضة البطن يوميا +واكثر فواكة وخضروات)
ادعولي اني احمل ذا الشهر .........:26: