اتمنى 00
•
موفقه
lawsi
•
خطواتـنـــــــــــــا .........
الخطوة الاولى.....مقومات حقيقية لابد ان تكون في كل مشتركة...
احتاج في هذه الدورة الى
اولا... .امرأه تعرف حق الله حقا ومن ثم حق نفسها وحق زوجها وحق أسرتها..
هدفها الحقيقي رضى الله والفوز بجناته عن طريق وجودها كامرأه مسؤوله...
ثانيا. ...امرأه واعية......تعي دورها الحقيقي في المجتمع..تعي بأنها تملك مالا يملكه الرجال في الاحتواء والربط والعاطفه الجياشة
ابحثي عن الفرق بينك وبين الرجل واهتمي بمواطن القوة فيك....
ثالثا..امرأه قوية وجسورة...لاتعرف اليأس ولا الاحباط..امرأه تجعل من مشاكلها سلما لترتقي الى العلا....
امرأه لاتبحث عن الثغرات فحسب لتظهرها...بل تكتشف الثغرات لتغلقها...
رابعا...امرأه تحب زوجها وتحب أسرتها وتحب مملكتها..امرأه لديها الاستعداد لأن تضحي بأي شئ مقابل الوصول الى اسرة مترابطه متكافله متحابة تخشى الله وتخافه...
خامسا..امرأة تجعل هدفها الحقيقي الجنه..ومن ثم صلاح زوجها وبيتها وامورها...امرأه لاتريد زوجا في الدنيا وحسب أنما تريده زوجا خالدا في الاخره وفي الفردوس الاعلى...
فهل أجد من بينكن من تريد أن تكون هذه المرأه..........
اذا كنت تملكين هذه الدوافع فانت حقا تمشين على الطريق الصحيح
وان كنت تفتقدي احداها فأجتهدي في امتلاكها....
لأني اراها دوافع مهمه لكل امراه تريد بالفعل النجاح والوقوف بثقه والاهم نسأل الله ان نكون نحن وانت تلك المرأه الصالحه التي ذكرها الرسول صلى الله عليه وسلم ...
(الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة) رواه مسلم.
الخطوة الاولى.....مقومات حقيقية لابد ان تكون في كل مشتركة...
احتاج في هذه الدورة الى
اولا... .امرأه تعرف حق الله حقا ومن ثم حق نفسها وحق زوجها وحق أسرتها..
هدفها الحقيقي رضى الله والفوز بجناته عن طريق وجودها كامرأه مسؤوله...
ثانيا. ...امرأه واعية......تعي دورها الحقيقي في المجتمع..تعي بأنها تملك مالا يملكه الرجال في الاحتواء والربط والعاطفه الجياشة
ابحثي عن الفرق بينك وبين الرجل واهتمي بمواطن القوة فيك....
ثالثا..امرأه قوية وجسورة...لاتعرف اليأس ولا الاحباط..امرأه تجعل من مشاكلها سلما لترتقي الى العلا....
امرأه لاتبحث عن الثغرات فحسب لتظهرها...بل تكتشف الثغرات لتغلقها...
رابعا...امرأه تحب زوجها وتحب أسرتها وتحب مملكتها..امرأه لديها الاستعداد لأن تضحي بأي شئ مقابل الوصول الى اسرة مترابطه متكافله متحابة تخشى الله وتخافه...
خامسا..امرأة تجعل هدفها الحقيقي الجنه..ومن ثم صلاح زوجها وبيتها وامورها...امرأه لاتريد زوجا في الدنيا وحسب أنما تريده زوجا خالدا في الاخره وفي الفردوس الاعلى...
فهل أجد من بينكن من تريد أن تكون هذه المرأه..........
اذا كنت تملكين هذه الدوافع فانت حقا تمشين على الطريق الصحيح
وان كنت تفتقدي احداها فأجتهدي في امتلاكها....
لأني اراها دوافع مهمه لكل امراه تريد بالفعل النجاح والوقوف بثقه والاهم نسأل الله ان نكون نحن وانت تلك المرأه الصالحه التي ذكرها الرسول صلى الله عليه وسلم ...
(الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة) رواه مسلم.
lawsi
•
اما الامر الاخر التابع لهذه الخطوة...
فأننا ليس بأمكاننا تغيير العالم...وليس بأيدينا ان نغير تصرفات من حولنا....وحقا لانملك ان نغير وجهة نظر المقربين منا ....الا أننا نملك وجهة نظر خاصة بنا قابله لأن تتعدل ...قابله للتغيير
ومن منطلق هذه الاية العظيمه التي طالما كتبتها في مواضيعي
(أن الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
من هنا استطيع وتستطيعين معي تغيير وجهة نظرك للحياة وللمشاكل وللدوافع ...
لديك ما يؤهلك للنجاح ولن أقول للفشل أيضا....
هــــــذا..
واحيانا تكون لدينا بعض المبادئ الثابته والمفاهيم المتأصله..لكن حقا ومع التجربه وجدنا أننا بحاجة لتغييرها...طالما لاتمس عقيدتنا الساميه.......
المهم لدينا الاستعداد ...والعزيمة الاكيده لننجح ومن ثم نسعد في الدارين......
فأننا ليس بأمكاننا تغيير العالم...وليس بأيدينا ان نغير تصرفات من حولنا....وحقا لانملك ان نغير وجهة نظر المقربين منا ....الا أننا نملك وجهة نظر خاصة بنا قابله لأن تتعدل ...قابله للتغيير
ومن منطلق هذه الاية العظيمه التي طالما كتبتها في مواضيعي
(أن الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
من هنا استطيع وتستطيعين معي تغيير وجهة نظرك للحياة وللمشاكل وللدوافع ...
لديك ما يؤهلك للنجاح ولن أقول للفشل أيضا....
هــــــذا..
واحيانا تكون لدينا بعض المبادئ الثابته والمفاهيم المتأصله..لكن حقا ومع التجربه وجدنا أننا بحاجة لتغييرها...طالما لاتمس عقيدتنا الساميه.......
المهم لدينا الاستعداد ...والعزيمة الاكيده لننجح ومن ثم نسعد في الدارين......
lawsi
•
الان بأنتظار تساؤلاتكن ومداخلاتكن.....بما أننا انهينا الخطوة الاولى
رجاء فهم الخطوة بأمعان ومحاولة تطبيقها على الواقع
رجاء فهم الخطوة بأمعان ومحاولة تطبيقها على الواقع
الصفحة الأخيرة