حياة اسهل ...stc
حياة اسهل ...stc
الله يفرج همك ويرزقك بالزوج الصالح
الله يفرج همك ويرزقك بالزوج الصالح
@--@
@--@
موضوع اضطهاد المتأخره عن الزواج وليس العانس كما قلتي هداك الله

يختلف من مجتمع لمجتمع

مثلا بمجتمعنا يسكتون عنها ويدعون لها اذا وصلت عمر متاخر جدا 37 وفوق

لكن ااذا كانت تتشرط كثير يلومونها، واهم شي بمجتمعنا تكون لها كيان و ما تقعد عاله او اكل وشرب ونوم

هذي صدق تصير محل شفقه ويلومون اهلها ليش مخلينها

لكن انتي مشكلتك مجتمعكم حتى بالعشرين عانس....يعني لا تعممين والي يعافيك

والله يا اختي الله يعينك لكن لي مآخذ على موضوعك

ما حبيت امتداحك لنفسك بالالتزام سواء باليوزر نيم او بالموضوع نفسه

من شدة الخشوع في الصلاه و جعل الآخرة همك

ببساطة لأن العبد لا يزكي نفسه على الله :)

الواحده ما تزايد على شدة ايمانها بل تسأل الله صلاح النية وقبول العمل

القلوب بيدي الرحمن و الواحد ما يدري يمسي او يصبح مسلم ولا لأ

ثاني شي

واضح ان خياراتك بالحياه غلط

كلمتي الشيخ الخطأ...ذو الأسلوب الخطأ الله يهديه

واختياراتك في صديقاتك كلها خطأ...بالله هذي اشكال تسمينهم صديقات؟؟

واحده تتصل مخصوص عشان تقهرك و تسكر وماتقول لك منهي؟

انتي شلون تسمينها صديقه اصلا؟...كان قلتي وحده من معارفي

واضح انك بحاجة الى غربلة خياراتك بالحياة....والتفكير الجدي في وظيفه

بدال الندم على مافات و التحسر

والدعاء بالمصائب على صديقاتك السابقات....احس مفروض بحسب التزامك السابق اعتبرتيه ابتلاء وسامحتيهم رغبه في الاجر و النصرة

ما الومك طبعا لو انا ما سامحتهم....لكن انا ما قلت اني كنت شديده الالتزام و همي الآخره

المشكله انك تدعين على الطفله الي مالها ذنب:(

و أخيرا وليس اخرا

مافيه شي اسمه ابو ما يبي يزوج بناته

وش يبي فيكم تقعدون على قلبه؟؟ مافكرتي بهالشي؟؟ يعني لو موظفات و ياخذ رواتبكم كان قلنا فيه و يخطيه

لكن ما تحسين انك ما فهمتي ابوك ولا امك للحين؟....شوفي هم وش افكارهم شوفي وش قصتهم
ام عبدالرزاق م
الحمد لله على كل حال غاليتي الله يفرج همك ويرزقك من حيث لاتحتسبين
طايحة داخل القدر
ياقلبي الله يفرج همك وعسى عرسك قبل عرسي خخخ ترى مادري عرسي متى ولاحتى تملكت يارب يارب
يامدبر الأفلاك والأكوان يامدبر الأمر كله دبر أمر أختي (ثبات رغم الفتن) وارزقها بالزوج الصالح التقي الغني الكريم الطيب العفيف المؤمن عاجلآ غير آجل يكون قرة عين لها وتكسر به عيون من أغاضها وجرحها ياعجيب التدبير
امي جنتي وناري
بداية أختي الحبيبة أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يبلغك مرادك ، ويجعله عونا لك على طاعته .. اللهم آمين . حقيقة أختي الكريمة .. ، قرأت كلماتك أكثر من مرة ، ولا أخفيك تأثري بها ، فكلنا ذاك الذي يعاني . ومن مبدأ ( المؤمن مرآة أخيه ) ، ومن باب ( الدين النصيحة ) ، سطرتُ كلماتي هذه وأرجو أن تقبليها بـ صدر رحب . أولا : مبالغتك في الإعراض عن الزواج ليست طبيعية ؛ فالاجتهاد في طاعة الله عز وجل وأداء العبادات الواجبة والنافلة ، لا يتعارض مع الزواج ، بل الزواج ’ نصف الدين ’ ولا يخفاك . والتفكير في الزواج والذرية لا يتعارض مع التفكير في الآخرة والسعي لها . ثانيا : أنتِ تعلمين أن المسلم عندما يدعو لأخيه يقول الملك : ولك بمثل . ومن هنا لابد أن نحرص على عدم الاعتداء في الدعاء ، فربما يرتد إلينا فنكون من الخاسرين . - إبراهيم عليه السلام عندما ألقي في النار ، كان بوسعه الدعاء على قومه ، لكنه اكتفى بـ ( حسبي الله ونعم الوكيل ) . ما سبق أخيتي الحبيبة مجرد مقدمة للدخول في صلب الموضوع : - مسألة أن صديقاتك يتعمدن إغاظتك ، فأرى أنكِ بالغتِ فيها كثيرا ، وربما الحال التي أنتِ فيها جعلتكِ تفسرين كل حركة وسكنة منهن ، على أنها مقصودة . - الإيمان بالقضاء والقدر ، مهم جدا في تهذيب أحاسيسنا ، والثقة بالله وبوعده للمتقين ، ونحن مطالبون بـ حسن الظن ، والتماس العذر لإخواننا . كون صديقتك تتصل بكِ بعد انقطاع سنة ، وتسمعك صوت طفلتها ، فهي تماثلك الحس والمشاعر ، وأحبت أن تشاركيها فرحتها بزواجها ، وبمولودها . من خلال كلامك عنها ، لم أجد دليلا قويا يدين صديقتك ، أو يدل فعلا على أنها تقصد إغاظتك . كنتِ ( قاسية جدا ) في حكمك عليها ، ودعائك عليها وعلى ابنتها ، وإني أخشى عليك من دعواتك هذه ، فربما ظلمتيها ، وظلمتِ نفسك فالاعتداء في الدعاء على الناس لن يتذوق مرارته سواك . وما يدريك أنها تريد إغاظتك ؟؟ أين سلامة الصدر ؟ أين حسن الظن ، أين الرحمة بالطفلة التي لا ذنب لها ؟ ماذا لو أنك ضحكتِ وقلت : ماشاء الله ، مبروك يا فلانة ، منذ متى رزقت بهذه الطفلة الحلوة ؟ أترى ستخرجين بهذه النفسية الحزينة الناقمة ؟ أم يا ترى ستتغير نظرتك للحياة كلها ،وليس لصديقتك فحسب ! - بالنسبة لـ مَن يتحاشاك من صديقاتك ، وتخشى أن تخطفي منها زوجها ، فالمفترض التماس العذر لها ، فماذا لو كنتِ مكانها ، وخاصة أن بعض الأزواج لا يفتأ يهدد زوجته بالزواج عليها . لم لا نلتمس للمتزوجات العذر ؟ أنتِ امرأة وتعلمين حجم الغيرة التي تشعر بها المراة عندما تحس لو مجرد إحساس بـ تفكير زوجها في الزواج عليها ؟ - الخلافات والغيرة أخيتي واردة بين الأخوات الشقيقات ، فمن الطبيعي أن يكون هناك بين الصديقات فاستحضري ذلك . - تساؤل : ماذا لو أنّا كلما ظننا بـ أخواتنا ، مجرد ظنون لا تستند لدليل ، أقمنا الدنيا وأقعدناها ، وافتعلنا المعارك بسببها ؟ من خلال المواقف التي مرت بك مع صديقاتك ، يظهر لي حساسيتك الشديدة من أي تصرف من صديقاتك . فلو أن صديقتك الأخرى اتصلت بك لتخبرك بـ ملكتها ؛ لربما قلتِ : ما ارادت بإخباري بملكتها إلا لتغيظني ، وعندما لم تتصل بك قلت كذا وكذا . أنتِ بين نارين .. تريدين التواصل مع صديقاتك ومعرفة أخبارهن ، لكنك في الوقت نفسه تتعبك الظنون السيئة والأوهام وربما ( الغيرة ) . ( اشتري راحة نفسك ) ، وصدقيني ولا أحسن من حسن الظن ، والثقة بالله . كوني معتدلة في مشاعرك تجاههن ، وكوني معتدلة في تواصلك معهن . لا تشعريهن بأنك ترغبين بوصالهن الدائم أو انقطاعهن الدائم . - ثم اعتزال الناس ليس حلًا أبدا . الوحدة تزيد الهم . لابد أن تشغلي نفسك بالمباح ، المفيد . الانترنت جامعة لو أحسنا استخدامه . اطلبي العلم عبر الانترنت .. ( علم شرعي / دورات متنوعة في الكمبيوتر وما يتعلق به ) . ثم أفيدي المواقع الأخرى التي تحتاج لخبرتك وعلمك . جامعة المعرفة العالمية ، هيئة التدريس تضم نخب مميزة من علماء ومشايخ وأساتذة .. على هذا الرابط : http://www.kiu.org/websitear/ كذلك جامعة الامام محمد بن سعود ، وجامعة الملك عبدالعزيز فتحت أبوابها للراغبين بالالتحاق بها بغض النظر عن تاريخ شهادته ، فلا تفوتي الفرصة .. أما إن كنتِ جامعية ، فـ طوري نفسك عبر الالتحاق بـ دروات أو دبلومات مطلوبة في سوق العمل . ولا تنسي دور تحفيظ القرآن الكريم ففيها الخير كله . - لفت انتباهي رفضك لجميع الحلول التي اقترحها عليك الشيخ ، ولا أراك محقة في هذا ، وعذرك أنك لا ترضين للشيخ ، إحراج والدك له ! صدقيني الشيخ يتوقع ذلك الاحراج من والدك ، فهو قد جرب هذا الحل مع غيرك ، ومع ذلك اقترح عليك هذا الاقتراح ورفضتيه ! ألا تلاحظين معي أنك فعلا وضعت حواجز أمامك تعرقل سيرك نحو حياة افضل ؟؟ سواء في علاقتك بـ صديقاتك وقريباتك ، أو حتى والدك . بل وتحكمك النظرة السوداوية لكل من حولك .. ! لماذا ؟ لنفسك عليك حق ، فلماذا تتعمدين وأدها تحت ركام الظنون والأوهام ؟؟ ــــــــ لا ألومك على موقفك من سؤال الشيخ عن المعاكسات .... إلخ . لكني لا اريد الحديث في هذا الموضوع ونظرة بعض العقلاء لـ المرأة العازبة ، فلا فائدة تُذكر من هذا . وإن أحسنا الظن به فـ ربما يريد تنبيهك وتوجيهك ، فربما مرت عليه فتاة واقعة في مثل هذه المعصية وتشتكي العنوسة .... . ـــــــ بالنسبة لـ نظرة المجتمع للعانس ، ففي السابق كانت الفتاة التي تكمل عامها العشرين بلا زواج ، يعتبرها الناس عانسا ! والآن الوضع تغير ، وصار المجتمع برجاله ونسائه يلهث وراء الدنيا ، على حساب الزواج والأولاد .. ولا أعمم . انظري إلى مجتمع الموظفات ، تجدي الكثيرات منهن عازبات وبإرادتهن ! لم يجبرهن أحد على رفض العرسان ! فضَّلنَ الوظيفة والحرية على الزواج والاستقرار . ثم نظرة المجتمع لا نملك تغييرها ، فلا تأسي عليه . - رفضكِ للخاطب الأخير بسبب سوء خلق والدته ، أراه قرارا غير سليم . أتعجب من شكواك ، وتأثرك بوضعك ، ومع ذلك أراك تشددين في اختيار الزوج لدرجة أنك تحملينه ذنب أمه ! يا ترى هل يرضيك لو أعرض الرجال عنك بسبب والدك الذي وصفتِه بالظالم و.... إلخ ! لا أظنك ترضين . . ! وفي الحديث ( لا يؤخذ الرجل بجريرة أبيه ) . كوني واقعية في تفكيرك ونظرتك للحياة والناس . لا تطلبي المستحيل ، ولا تبني قراراتك على أوهام أو على أمور قد تتلاشى في المستقبل . وقبل الختام ، أكرر : إياك والدعاء على صديقاتك . واعلمي أن إساءتهن لك إن صدقت ( ظنونك ) ولا أظنها صادقة ، لا تبيح لكِ الدعاء عليهن .. أوكلما أساء إلينا أحد إساءة معنوية ، دعونا عليه ؟!! إن كنتِ لابد فاعلة فاستثني في دعائك وقولي إن كانت فلانة ظلمتني فانتقم لي منها . لكني لا أشجعك على الدعاء عليهن ولو بهذه الصيغة ، فلم يظهر لي إساءتهن لكِ .. إنما ظهر لي حساسيتك الشديدة تجاه كل ما يصدر منهن ، وتفسيره تفسيرا سيئا . وثقي بأن الله سوف ينتصف لك ممن ظلمك حتى وإن لم تدعي عليه ، فالله عليم حكيم ، سبحانه ! دعواتي لكِ بحياة سعيدة ..
بداية أختي الحبيبة أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يبلغك مرادك ، ويجعله عونا لك على طاعته .....
جزاك الله خير

هذي الردود اللي تشرح الصدر وبعد هذا الكلام الي قلتيه ما في كلام و انا معاكي 100%
والله يوفقك لما يحب ويرضى


ولصاحبة الموضوع لله يرزقك الزوج الصالح اللي تقر عينك فيها ويقر عينه فيك