سؤال عن كيفية الصلاة

ملتقى الإيمان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


يسعد صباحكم ومسائكم
بنات انا قبل لا اتزوج ما كنت اروح اصلي بمساجد بعكس دحين
واحب اصلي بالحرم او قباء

لكن عندي مشكله وبحثت عنها بالنت بس ما فهمتلها كويس
وهي

كيفية الصلاة لو دخلت المسجد والامام بالركعه الثانيه او الثالته او الاخيره
كيف اتصرف
ارجوكم ساعدوني ما ابغى تكون صلاتي خاطئه
اشرحوا لي لو كنت بالركعه الثانيه او الثالثه او الاخيره بكل الصلوات
الاربع ركعات والثلاث والركعتين والتشهد كيف وكل شي



الله يجزاها الجنه الي تساعدني
ويكتب لها اجر صلاة كل ما صليت
او كل من استفاد من هالموضوع
4
566

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

كلمة على الماشي
كلمة على الماشي
أول شي إذا وقفتي في الصف والإمام يقرأ أو راكع فكبري وادخلي معه في الصلاة وتنحسب لك الركعة
يعني إذا واقف كبري واوقفي وإذا راكع كبري واركعي
وهذه الركعة تكون محسوبة

أما إذا جيتي وهو خلص من الركوع، سواء في القيام بعد الركوع أو السجود أو بين السجدتين أو التشهد ،،، يعني أي شي بعد ما يخلص من الركوع فأيضاً تكبرين وتدخلين معاه في الصلاة لكن الركعة هذه ما راح تنحسب، بس لك أجر الجماعة وأجر سجودك ومتابعتك للإمام

خلاص إذا دخلتي في الصلاة مع الإمام سوي كل شي بالضبط مثل الإمام
يعني لو دخلتي في الركعة الثانية راح يجلس للتشهد اجلسي معه (مع إنها بالنسبة لك الركعة الأولى)
بس ما دام الإمام يصلي فلازم تتابعينه في كل شي ،، يعني كأنك معاه من الأول
إذا وصل للتشهد الأخير تشهدي معاه بس إذا سلم لا تسلمين
انتظري لحد ما يخلص التسليمتين وقومي كملي الركعات اللي ناقصتك

إذا خلصتي الصلاة مع الإمام وانفردتي لإتمام صلاتك فشوفي مثلاً ،،،
إذا كانت صلاة المغرب ودخلتي مع الإمام ولحقتي الركعة الثالثة الأخيرة فقط
فراح تنحسب لك هذه الركعة
راحي يجلس الإمام للتشهد تشهدي معه
راح يسلم لا تسلمين وقومي لأنه باقي لك ركعتين صح؟
طيب الحين انتي خلصتي ركعة مع الإمام وراح تبدين في الركعة الثانية بالنسبة لك
راح تجلسين للتشهد لأنها الركعة الثانية
ونفس الشي في الركعة الثالثة التشهد الأخير
يعني 3 تشهدات في صلاة وحدة، ليش؟
لأنك ما دمتي مع الإمام لازم تتابعين الإمام في كل شيء بغض النظر هذه أي ركعة بالنسبة لك
وإذا انفردتي لوحدك شوفي الركعة رقم كم بالنسبة لك وصلي على هالأساس

أتمنى يكون شرحي واضح
وإذا ما فهمتي اسألي :)
سمو انسانه...
سمو انسانه...
حبيبتي هالموقع بيفيدك كثير ان شاء الله
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=FatwaCategory&CatId=1422&order=&startno=225
القــــرآن في قلبي
إذا دخلت المسجد والإمام ساجد أو جالس بين السجدتين أو في التشهد ، فهل أدخل معه ؟ وهل أكبر تكبيرة أخرى للسجود أو القعود بعد تكبيرة الإحرام ؟.




الحمد لله
أولاً :
إذا دخل المصلي المسجد والإمام في السجود أو الجلوس أو على أي حال ، دخل معه , لقوله صلى الله عليه وسلم : ( إِذَا جِئْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ وَنَحْنُ سُجُودٌ فَاسْجُدُوا وَلا تَعُدُّوهَا شَيْئًا , وَمَنْ أَدْرَكَ الرَّكْعَةَ فَقَدْ أَدْرَكَ الصَّلاةَ ) رواه أبو داود (893) وحسنه الألباني في صحيح أبي داود .
انظر السؤال (46811) .
ولا تحسب له هذه الركعة ؛ لأنه لم يدرك الركوع معه .
ثانياً :
ذكر أهل العلم رحمهم الله تعالى أن المصلي الذي أدرك إمامه ساجداً أنه يكبر تكبيرة الإحرام ثم يسجد مع إمامه من غير تكبير ؛ لأنه لم يدرك محل التكبير .
قال ابن قدامة في المغني (2/183) : " وإن أدرك الإمام في ركن غير الركوع لم يكبر إلا تكبيرة الافتتاح , وينحط بغير تكبير ؛ لأنه لم يُعتد له به , وقد فاته محل التكبير , وإن أدركه في السجود أو التشهد الأول كبر حال قيامه مع الإمام إلى الثالثة ؛ لأنه مأموم له , فيتبعه في التكبير , كمن أدرك معه من أولها " .
وانظر : "المجموع شرح المهذب" (4/218) .
وهذا بخلاف التكبير للركوع ؛ فإنه محسوب له , وبخلاف ما إذا انتقل بعد ذلك مع الإمام من السجود أو غيره , فإنه يكبر موافقة للإمام في الانتقال إليه , وإن كان غير محسوب له , كما أفاده ابن قدامة رحمه الله .
والقول الثاني : أنه ينحط معه بتكبير , فيكبر الأولى للإحرام , والثانية ليسجد بها أو يقعد ، لأنه التزم متابعة الإمام وهو في القعود أو السجود , والانتقال من القيام إلى السجود يكون بالتكبير .
انظر : "المجموع" (4/218) , "حاشية ابن قاسم" (2/277) , "الإنصاف" (2/225) , "السنن الكبرى" للبيهقي (2/91) .
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في الشرح الممتع (4/128) :
" والمشهورُ عند الفقهاءِ رحمهم الله : أنَّه ينحطُّ بلا تكبيرٍ .
ولكن مع هذا نقولُ : لو كَبَّرَ الإنسانُ فلا حَرَجَ ، وإن تَرَكَ فلا حَرَجَ ، ونجعلُ الخِيَارَ للإنسانِ ؛ لأنه ليس هناك دليلٌ واضحٌ للتَّفريقِ بين الرُّكوعِ وغيرِه ، إذ مِن الجائزِ أن يقولَ قائلٌ : إنَّ القعودَ لا يلي القيامَ ، لكن الذي جعلني أَقْعُدُ هو اتِّباعُ الإمامِ ، فأنا الآن انتقلتُ إلى رُكْنٍ مأمور بالانتقالِ إليه ، ولكن تبعاً للإمام لا باعتبارِ الأصلِ ، وهذا لا شكَّ بأنه يؤيِّدُ القولَ بأنَّه يكبِّرُ ، فالذي نَرى في هذه المسألةِ أنَّ الاحتياطَ أن يكبِّرَ " انتهى .
ثالثاً :
ولو أحرم بالصلاة وانحط ساجداً فرفع الإمام رأسه قبل أن يضع المأموم جبهته على الأرض , فالظاهر أنه يرجع معه ولا يسجد ؛ لفوات محل المتابعة برفع الإمام رأسه من الأرض قبل وضع المأموم جبهته عليها , بخلاف ما إذا كان معه من أول الصلاة .
ولو أدركه في السجدة الأولى فانحط ساجداً فرفع الإمام رأسه , وجلس بين السجدتين جلس معه المأموم , فإذا سجد الثانية سجد معه .
والله أعلم .
انظر : " أحكام حضور المساجد" ( ص143-144) للشيخ : عبد الله بن صالح الفوزان .


الإسلام سؤال وجواب
مزاجيه بنت المدينه
إذا دخلت المسجد والإمام ساجد أو جالس بين السجدتين أو في التشهد ، فهل أدخل معه ؟ وهل أكبر تكبيرة أخرى للسجود أو القعود بعد تكبيرة الإحرام ؟. الحمد لله أولاً : إذا دخل المصلي المسجد والإمام في السجود أو الجلوس أو على أي حال ، دخل معه , لقوله صلى الله عليه وسلم : ( إِذَا جِئْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ وَنَحْنُ سُجُودٌ فَاسْجُدُوا وَلا تَعُدُّوهَا شَيْئًا , وَمَنْ أَدْرَكَ الرَّكْعَةَ فَقَدْ أَدْرَكَ الصَّلاةَ ) رواه أبو داود (893) وحسنه الألباني في صحيح أبي داود . انظر السؤال (46811) . ولا تحسب له هذه الركعة ؛ لأنه لم يدرك الركوع معه . ثانياً : ذكر أهل العلم رحمهم الله تعالى أن المصلي الذي أدرك إمامه ساجداً أنه يكبر تكبيرة الإحرام ثم يسجد مع إمامه من غير تكبير ؛ لأنه لم يدرك محل التكبير . قال ابن قدامة في المغني (2/183) : " وإن أدرك الإمام في ركن غير الركوع لم يكبر إلا تكبيرة الافتتاح , وينحط بغير تكبير ؛ لأنه لم يُعتد له به , وقد فاته محل التكبير , وإن أدركه في السجود أو التشهد الأول كبر حال قيامه مع الإمام إلى الثالثة ؛ لأنه مأموم له , فيتبعه في التكبير , كمن أدرك معه من أولها " . وانظر : "المجموع شرح المهذب" (4/218) . وهذا بخلاف التكبير للركوع ؛ فإنه محسوب له , وبخلاف ما إذا انتقل بعد ذلك مع الإمام من السجود أو غيره , فإنه يكبر موافقة للإمام في الانتقال إليه , وإن كان غير محسوب له , كما أفاده ابن قدامة رحمه الله . والقول الثاني : أنه ينحط معه بتكبير , فيكبر الأولى للإحرام , والثانية ليسجد بها أو يقعد ، لأنه التزم متابعة الإمام وهو في القعود أو السجود , والانتقال من القيام إلى السجود يكون بالتكبير . انظر : "المجموع" (4/218) , "حاشية ابن قاسم" (2/277) , "الإنصاف" (2/225) , "السنن الكبرى" للبيهقي (2/91) . قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في الشرح الممتع (4/128) : " والمشهورُ عند الفقهاءِ رحمهم الله : أنَّه ينحطُّ بلا تكبيرٍ . ولكن مع هذا نقولُ : لو كَبَّرَ الإنسانُ فلا حَرَجَ ، وإن تَرَكَ فلا حَرَجَ ، ونجعلُ الخِيَارَ للإنسانِ ؛ لأنه ليس هناك دليلٌ واضحٌ للتَّفريقِ بين الرُّكوعِ وغيرِه ، إذ مِن الجائزِ أن يقولَ قائلٌ : إنَّ القعودَ لا يلي القيامَ ، لكن الذي جعلني أَقْعُدُ هو اتِّباعُ الإمامِ ، فأنا الآن انتقلتُ إلى رُكْنٍ مأمور بالانتقالِ إليه ، ولكن تبعاً للإمام لا باعتبارِ الأصلِ ، وهذا لا شكَّ بأنه يؤيِّدُ القولَ بأنَّه يكبِّرُ ، فالذي نَرى في هذه المسألةِ أنَّ الاحتياطَ أن يكبِّرَ " انتهى . ثالثاً : ولو أحرم بالصلاة وانحط ساجداً فرفع الإمام رأسه قبل أن يضع المأموم جبهته على الأرض , فالظاهر أنه يرجع معه ولا يسجد ؛ لفوات محل المتابعة برفع الإمام رأسه من الأرض قبل وضع المأموم جبهته عليها , بخلاف ما إذا كان معه من أول الصلاة . ولو أدركه في السجدة الأولى فانحط ساجداً فرفع الإمام رأسه , وجلس بين السجدتين جلس معه المأموم , فإذا سجد الثانية سجد معه . والله أعلم . انظر : " أحكام حضور المساجد" ( ص143-144) للشيخ : عبد الله بن صالح الفوزان . الإسلام سؤال وجواب
إذا دخلت المسجد والإمام ساجد أو جالس بين السجدتين أو في التشهد ، فهل أدخل معه ؟ وهل أكبر تكبيرة...
اشكركن من اعماق قلبي
الله يجزاكن الجنه