رجل أراد أن يتزوج امرأة على زوجته فهل تأثم الزوجة الثانية ...

بارك الله فيك
=========

ياحليلكم يابنات ماعجبكم الموضوع لدرجه ذى يخوف :42:

جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم

صحيح بعض النساء قد تتضايق من هذه المواضيع ولكن هذا شرع الله وهذا دين الله
وكما أن - وبصراحة - بعض الرجال قد يسر سرورا عظيما بهذه المواضيع وما علم هذا أن الله سيسأله عن كل زوجة من زوجاته
فالإسلام يشجع التعدد ولكن مع العدل وعدم الظلم ومجاهدة النفس في إرضاء الله

والله أعلم

اخوي بارك الله فيك..


صحيح بعض النساء قد تتضايق من هذه المواضيع ولكن هذا شرع الله وهذا دين الله

كلام سليم .. لو ما رضينا ...
:26:

أخي ابو مزنة ...

هذا الموضوع يختص بالطلاق و الزواج بأخرى .. وليس له دخل بالزوجة الثانية ..

و أنت تقول :

الاسلام يشجع على التعدد ؟؟؟

وين الدليل من القرآن أو السنة .؟؟؟؟؟

التعدد مباح .. لا هو واجب ولا مستحب ..

_________

ثم يا أخي لا أدري ما الغرض من طرحك لهذا الموضوع في منتدى نسائي ؟؟
هل مضايقة النساء و اظهار كيف أن الرجل يمكنه ببساطة أن يستبدل الزوجات في الاسلام ؟


أخي تأكد إن بإثارتك السخط في قلوب النساء .. و نقلك للأحكام التي ( قد تسيء ظاهريا للأسلام ) وإن هذه المواضيع قد تسبب بلبلة في عقول قليلي الايمان .. فأنت محاسب على ذلك ..

الأخت ياسمينة بارك الله فيك وعفا الله عنك

أتمنى أن تقرئي الموضوع بهدوء
فما قصدت إلا خيرا
والعنوان ليس مني إنما هو في الموقع الذي نقلت منه وهو موقع معتمد فيه فتاوى كثيرة جدا
======
حتى أن من رد على الموضوع - حسب ما ظهر لي - ما فهموا الذي فهمتيه
=======
ولنقف مع ما كتبتيه نقطة نقطة :
قلت بارك الله فيك :

هذا الموضوع يختص بالطلاق و الزواج بأخرى .. وليس له دخل بالزوجة الثانية ..
والجواب:
قال الشيخ في جوابه :لا مانع من زواجه بك ، سواءً طلق زوجته أم لم يطلقها.......

فما رأيك بعد هذا ......... فكلام الشيخ في حال طلاق الأولى أو لم يطلقها
===========
قلت بارك الله فيك :الاسلام يشجع على التعدد ؟؟؟

وين الدليل من القرآن أو السنة .؟؟؟؟؟

التعدد مباح .. لا هو واجب ولا مستحب ..

والجواب إليك هذا المقال عن العالم الإمام عبدالعزيز بن باز رحمه الله تعالى :
سئل الشيخ بن باز رحمه الله هل الأصل في الزواج التعدد أم الواحدة فأجاب :
" الأصل في ذلك شرعية التعدد لمن استطاع ذلك ولم يخف الجور لما في ذلك من المصالح الكثيرة في عفة فرجه وعفة من يتزوجن والإحسان إليهن ، وتكثير النسل الذي به تكثر الأمة ، ويكثر من يعبد الله وحده . ويدل على ذلك قوله تعالى : ( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلا تَعُولُوا ) النساء/3 ، ولأنه صلى الله عليه وسلم تزوج أكثر من واحدة وقد قال الله سبحانه وتعالى : ( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ) الأحزاب/21 ، وقال صلى الله عليه وسلم لما قال بعض الصحابة : أما أنا فلا آكل اللحم وقال آخر : أما أنا فأصلي ولا أنام ، وقال آخر : أما أنا فأصوم ولا أفطر وقال آخر : أما أنا فلا أتزوج النساء ، فلما بلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم خطب الناس فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : ( أَنْتُمْ الَّذِينَ قُلْتُمْ كَذَا وَكَذَا أَمَا وَاللَّهِ إِنِّي لأَخْشَاكُمْ لِلَّهِ وَأَتْقَاكُمْ لَهُ لَكِنِّي أَصُومُ وَأُفْطِرُ وَأُصَلِّي وَأَرْقُدُ وَأَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ فَمَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي ) وهذا اللفظ العظيم منه صلى الله عليه وسلم يعم الواحدة والعدد " . مجلة البلاغ العدد 1015 ، فتاوى علماء البلد الحرام ص 386 .
===========
قلت بارك الله فيك
ثم يا أخي لا أدري ما الغرض من طرحك لهذا الموضوع في منتدى نسائي ؟؟
هل مضايقة النساء و اظهار كيف أن الرجل يمكنه ببساطة أن يستبدل الزوجات في الاسلام ؟


أخي تأكد إن بإثارتك السخط في قلوب النساء .. و نقلك للأحكام التي ( قد تسيء ظاهريا للأسلام ) وإن هذه المواضيع قد تسبب بلبلة في عقول قليلي الايمان .. فأنت محاسب على ذلك ..

أقول عفا الله عنك وسامحك الله حملت الكلام ما لا يحتمل
ويعلم الله وربي علي شاهد أني ما قصدت من طرح هذا السؤال في هذا المنتدى النسائي - الذي يسمح للرجال بالكتابة فيه بشروط - إلا معالجة إشكال قد يأتي عند بعض النساء إذا تقدم لها رجل متزوج فتقول أخشى أن أدمر سعادته مع زوجته الأولى وأخشى أن أكون سببا في تعاسة إنسان
وتشعر بالذنب وتخاف منه
فأحببت أن أبين أنه لا يلحقها ذنب بسبب هذا الأمر
= وقد ذكرت هذا قبل ذكر السؤال حتى يتضح الأمر وحتى يزول الإشكال =
ثم إن موضوع التعدد له شطرين شطر متعلق بالرجال وأنا يعلم الله أني أتكلم عن هذا الشطر عند الرجال
وشطر متعلق بالنساء فأحببت أن أنقل ما يتعلق بهن في مجالسهن

وفقك الله وبارك الله فيك
ووسعي صدرك في الرد وعند قراءة المقال
والله أعلم

ثم رأيت أن أضيف
ويا أختي الفاضلة
ومع هذا فإن أخطأت فاستغفر الله وأتوب إليه
يا رب عفوك لا تأخذ بزلتنا = واغفر أيا رب ذنبا قد جنيناه