سعــ أم ــــود
ماشاء الله تبارك الرحمن بصراحة مشاهدك إبداااااااااااااااع
اشتهيت أجي عندكم أشوفها على الطبيعة هههههههههه
بس حنا بنات مدرستنا مع الأسف ما يحبون المشاهد الطويلة الجادة
شكلي بختصرها إن شاء الله واحط لهم عليها شوية كوميديا عشان ينتبهون
*رؤوم*
*رؤوم*
هذا مشهد من الاخت صديقة الاحلام>>>>أحسه قديم بالنسبه لمدرستنا لاننا مسوين مشهد مقارب لفكرته..
بس ممكن تستفيدون منه..


مشهد الصلاة
تفتح الستارة ثم يرن جرس الهاتف .
تدخل الأم كي ترد على الهاتف بينما بناتها الثلاثة نوف ,سعاد ,نوره ,يلعبن بعد ذلك ترفع جهاز التلفون ويدور هذا الحوار :-
الأم : آلو . وعليكم السلام . مين . أبو صالح كيف الحال ؟ وشلون الحين ؟ طيب طيب . لا هذنا جاهزين يالله مع السلامة .
بعد هذا تغلق جهاز التلفون وتقول لبنتها الكبره نوف يالله بسرعة روحي لبسي خواتك
وأنا أبروح أصلي العصر الحين أبوك في الطريق جاي عشان يبي يودينا لم أهلي .

تروح الأم تصلي على عجل من أمرها ونوف تقوم بتلبيس أخواتها إلا أن البنت
الوسطى سعاد ترفض ما تختارها لها أختها نوف وتقوم في البكاء والأم تقوم بتصفيق
و الضرب على رجليها حتى ينتهن من الصراخ لكن سعاد تستمر في البكاء و ألام
ترفع قليل من صوتها وهي تقرا سورة من القرآن وتميل من رأسها بعدم رضها لما
تفعله سعاد وتقول نوف لأختها الصغرى وين شرابك تقول بدرج و المفتاح مع أمي
سعاد تروح لأمها وهي ما زالت في صلاتها يمه وين المفتاح حق الدرج تقوم الأم بإخراجه من جيبها وتعطيها سعاد بعد ذلك
يكون البنات لبسن وجهزن ما عدا نوف تقولها أمها وهي تطوي السجادة أبنيتي زين لبسك بس زيني شعرك والأم بتصفيف
شعر نوف على عجل بعد ذلك تلبس الأم عبايتها وتطلع هي وبناتها بره المسرح

انتهت
ممكن تسألين الأمهات وين الخطاء في المشهد ؟
وجوابه كثرة الحركة وممكن تضعين آية قرآنية عن الخشوع في الصلات أو فلاش عن الصلاة
*رؤوم*
*رؤوم*
هذه بعض المشاهد الي اخذتها من المنتدى نفسه بس حبيت اجمعها مع موضوع مشاهد مدرسية (مسرحيات) لتعم الفائدة للجميع..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحجاب ..
هناك أكثر من فكرة لأداء مشهد الحجاب وهنا سأعرض فكرة عبارة عن حوار بين عبائتين إحداهما محتشمة والأخرى متبرجة .. والحوار في إحدى المجلات الطيبة أظنها الأسرة وحتى لا أتعبك بالبحث فقد كتبت لك نص الحوار .
سيقوم بالمشهد أربع طالبات اثنتان منهما ستقومان بقراءة الحوار .. بحيث يراعين اللهجة الساخرة والهادئة والواثقة والمتزعزعة إلى غير ذلك .. وستقوم الأخريات بارتداء العبائتين . وتؤديان الحركة لأن الحوار يصعب عليهما حفظه . ترتدي إحدى الطالبتين عباءة محتشمة وقفازين وجوربين وترفع عباءتها فوق رأسها وتسير بحشمة . وترتدي الأخرى عباءة مزركشة تضعها على كتفيها وترتدي النقاب وقد وضعت الكحل على عينها وتخرج يداها المرصعة بالجواهر والذهب وتختال في مشيتها . والأفضل أن تخرجا من خلف صفوف الطالبات وتلتقيان أمامهن ثم يبدأ الحوار التالي.
العباءة الحديثة : أيتها البالية ويا بقية القرون الخالية .. أما آن لك أن ترحلي عنا لم نعد نطيقك فقد مللناك جرفتك الموضة إلى بئر عميق وواد سحيق .. عزفت عنك النساء فليس فيك إغراء .
العباءة المحتشمة .. تسمي نفسك حديثة وأنت دعية خبيثة .. دستك بيننا أيد خبيثة جعلتك لشهواتها مطية .. أنزلوك عن الرؤوس إلى الأكتاف ثم جعلوك من قماش شفاف وقالوا .. لا خير ما دام في القلب عفاف .
العباءة الحديثة .. أما أنت فلم نعد نراك إلا على رؤوس العجائز أو ظهور الجنائز هجرك بنات هذا الزمان الريان ، ذوات العقد الفتان والحذاء الرنان لا مكان لك في عصر الحرية إنك رمز الرجعية وعنوان الهمجية .
العباءة المحتشمة .. يا خبيثة نقشوا منك الأكمام وزينوك من الأمام ، جعلوك في أيديهم ألعوبة وفي كل يوم لك أعجوبة .. فلست ستراً لكل حصان بل أنت فتنة هذا الزمان ورمز للفسوق والعصيان . يا داعية السفور وبريد الفجور يا لعنة كل العصور ، حامت حولك العيون وطمع فيك كل مفتون .
العباءة الحديثة .. (( تضحك )) ها قد طرقت كل باب ولبستني كل كعاب فسحرت الشباب وسلبت الألباب ضيقت عليك الخناق . فكسدت في الأسواق .
العباءة المحتشمة .. يا لعينة كم هتكت للبيوت من ستره وجررت للخزي من حره كم أهجت من عبره ، وغرزت من إبره ، وكسرت من جره .. زرعت فينا الإسفاف ، وقوضت أركان العفاف يا فتنة عصية يا شر بلية ، تزعمين أنك عصرية وترمزين للحرية ستعلمين غداً إذا نزعوك بالكلية فليس في حريتهم عباءة ، إنما هي عريّ ودناءة .
العباءة الحديثة .. يا بالية غداً أراك تقبرين وإلى غير رجعة ترحلين فمصيرك في هذا الزمان الفناء فعبثاً تحاولين البقاء يا لون الخنفساء يا شكل الخباء .
العباءة المحتشمة .. وأنت لا شكلك المحبوك ولا سترك المهتوك يرضي لهم أي صعلوك وسيجرفك سيل الحضارة ليجعل مكانك نضارة تقي شعاع الشمس وتصبحين حديث الأمس .. هذا حالك مع أصحابك ، أما أصحابي فلا يرضون سواي بدلاً ولا يرضون عني حولاً .
العباءة الحديثة .. يا قديمة ليس فيك من الذوق لمسة ولا من السحر همسة ألا ترين تعدد ألواني وأنواعي وإقبال البنات على إغرائي وإبداعي ؟!!
العباءة المحتشمة .. أتعيرنني بأني كاسره وأنا حجاب كل عابدة ، صممتك أفكار الشيطان فأبعدتك عن هدي القرآن . أنت بنت دور الأزياء وأنا وليدة عصر النقاء .
العباءة الحديثة .. أرى أن لا بستك تجرك جراً وتزيينها من الحر حراً وتضيفين إلى عمرها من السنين عشراً .
العباءة المحتشمة .. تقولين أني أجر جراً هل غاب عنك الحديث " يرخين شبراً " وتشتكين الحر والله تعالى يقول :{ِّ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرّاً}
العباءة الحديثة .. أرضيت كل الأذواق وكشفت جمال الأعناق . أبديت المليح وسترت القبيح فلو لبستني قردة أصبحت كالوردة .
العباءة المحتشمة .. أنت في شرعنا حرام وليس لك بيننا مقام وأن تسابقت إليك الفتيات كما إلى النار الفراشات .
العباءة الحديثة .. لا تعجبي غداً إن تركوك أو حتى مزقوك لأن بقاءك محلل ولا تصلحين على أية حال فارحلي بسلام أو انتظري الموت الزؤام .
العباءة المحتشمة .. إنك زيف باطل لا محالة زائل يا شكل الغراب يا أحقر من الذباب يا فريسة سهلة للذئاب لو كان الأمر بيدي أحرقتك وفي النيران سعرتك فاعرفي قدرك أراني الله عن قريب قبرك .
لا بد لمن ستؤدي دور العباءتين أن تقرأ الحوار أكثر من مرة حتى تعرفا متى تتوقفا عن الحركة .. وما هي الحركات المناسبة أثناء الحوار .
أيتها المعلمة .. لا بد من الإتقان والصبر على الطاعات .
ربما أنك ستجدين عناء ومشقة لكنك ستجدين حلاوة ذلك وزيادة صلة الطالبات بك . ما رأيك أليست فكرة جميلة!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الصلاة ..
تقوم بهذا المشهد طالبتان فقط تقوم الأولى وترتدي لباس الإحرام للصلاة وتظهر كأنها تصلي ركعتين سريعة تظهر فيها الأخطاء مثل الضحك والعبث والالتفاف .. والسرعة .. وعدم الطمأنينة .. أخطاء الركوع والاعتدال منه وأخطاء السجود والجلسة والتشهد إلى غير ذلك من الأخطاء التي تلاحظ أثناء الصلاة )) هذا لا يأخذ أكثر من دقيقتين لأن الصلاة سريعة .
تأتي الأخرى وتصلي صلاة صحيحة تتلافى فيها الأخطاء السابقة . إذن كل المشاهد لن تحتاج لأكثر من خمس دقائق فقط وحبذا لو طٌلب تعليق من إحدى المعلمات مع وضع هدية طيبة للمعلمة كشريط أو كتيب أو غير ذلك. ما رأيك يا معلمة أليست فكرة طيبة ؟!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
- القلب :ستؤدي هذا الحوار طالبتان فقط .
وهو حوار بين شخص وقلبه .. حاولي استعارة مجسم قلب من معلمة المدرسة وضعي طاولة وعليها القلب .. تسير الفتاة وتدور حول القلب وهي تنظر إليه في تعجب وأسى ثم تقف ليبدأ الحوار .. حاولي وضع ورقة الحوار على الطاولة حتى تقرأ الطالبة منها لأنه سيصعب الحفظ عليها وتختفي الطالبة الأخرى عن الأنظار بحيث يسمع صوتها خلال المكبر وتتحدث بلسان القلب .
الطالبة .. أنت أيتها المضغة العجيبة لا يتجاوز حجمك قبضة اليد ولكنك غريبة ليتني أفهمك أو أعرف سرك .
القلب .. أي سر أيتها الفتاة .. آه .. أي سرٍ هذا الذي تتحدثين عنه فما أنا بصاحب أسرار .
الطالبة .. أيها القلب أو لست سبب صلاح المرء وفساده أو لست سبب سعادته وشقائه ومع ذلك تقول لي لست صاحب أسرار .
القلب .. نعم . قد أكون سبب شقائك وسعادتك وصلاحك وفسادك بعد إرادة الله عز وجل ولكن اعلمي يقيناً أنني لست الملوم الوحيد في ذلك فأنت لك اليد الأولى في ذلك .
الطالبة .. كفاك مراء وهراء يا قلبي إنك بلا شك قلب فاسد جداً. لا أقول حجراً فربما كان الحجر ألين منك وأرق أما تخاف الله عز وجل أما تخشاه .. إيه فقد اشقيتني وأقلقتني .
القلب .. اسمعي أنت أراك قد أكثرت على اللوم وبدأت تنهرين .. رويدك فقد أكون قاسياً فعلاً ولكن .
الطالبة .. دعك أيها القلب من هذه فأنت قاس بلا شك وأشكو قسوتك إلى الله هو يفصل بيننا .
القلب .. عجباً لك إنك أنانية تحاولين دائماً تبرئة نفسك وتلقين اللوم والذنب على غيرك وكأنك لم تعملي شيئاً . لذلك فأنت تقاطعيني في الكلامي .
الطالبة .. أقاطعك ، وهل لديك كلام حتى أقاطعك فيه .
القلب .. يا سبحان الله . عجيب إنك تثرثرين بسرعة وقد برأت نفسك وجعلتيني المتهم الأول والأخير إنك تحاولين مخادعة نفسك .
الطالبة .. أيها القلب . كفاك تزيين الكلام وتحسين البيان فأنا أفهمك .
القلب .. أنت تفهمين ؟! أو مثلك يفهم ؟!
الطالبة .. أعلم أنك تحاول إثارة أعصابي ببرودك هذا .
القلب .. معاكي لا أكون بارداً وأنا متأكد مما أقول .
الطالبة .. عجباً من شدة أفكارك فكل كلمة من كلماتك تزيك قسوة وغفلة وإعراضاً .
القلب .. والله ما زاد قلبي قسوة إلا من جراء أفعالك .
الطالبة .. هراء .. أنا أجبرتك لتكون قاسياً .
القلب .. أجل أنت السبب في قسوتي فما أنا إلا جزء في هذا الجسد الذي ينغمس في نعم الله وما شكره على ذلك طرفة عين . أنت التي تسيرين بي إلى ما حرم الله . إن سرتِ سرت معك . لا أذهب وحدي أبداً أليس هذا صحيح .
الطالبة .. يهتز صوتها . نعم ..آ .. آ.. ولكن ..
القلب .. ولكن ماذا .. أ لديك ما تقولين ؟! مثلك يجب أن يطأطئ رأسه .. ما أجرأك على حدود الله إني أشكوك إليه تعالى .
الطالبة .. تمهل أيها القلب !!
القلب .. أو مثلك يستحق التمهل .. وإن تمهلت فإلى متى ؟! لقد سئمت .. لقد مللت .. أجل سئمت الذنوب تحرقني .. سئمت المعاصي توجعني . أخبريني هل بحثت عني يوماً وأنت إلى الصلاة ذاهبة هل حاولت استحضاري معك ؟! أم أنك أهملتني وركلتيني بكلتي قدميك .. تقرأين القرآن ولستُ معك .. ما أتعبت نفسك في البحث عني .. وحتماً ستجدينني وقريب منك جداً ولكنك قد غفلت وأهملت أليس هذا هو الحق الذي تتعامين عنه ؟!!
الطالبة .. أجل .. آ.. آ ولكنك .
القلب .. ولكنني ماذا ، ألا أزال لديك ما تقولينه .. قولي لي : هل سجدت ودعوت لي بالرقة والصلاح ؟ هل ألححت يوماً على الله في السؤال لي بالخشوع والخضوع ؟ هل بكيت يوماً حرقة على هذا الوضع الذي أنا فيه ، أم أنك كالبهيمة ترعى في هذه الأرض لا هم لك إلا مطعمك ومشربك بهيمة في مسلاخ بشر . ناسيه أو متناسيه أن وراءك جنة ونار وحساب وعقاب .
الطالبة .. رويدك أيها القلب (( بصوت متزعزع ))
القلب .. ولماذا لم تتمهلي أنت قليلاً في البداية .. نزلت علي ّ كالسيل الجارف أو البرق الخاطف .. ولم تنظري مني الرد أو تسمعي مني إجابة . إنك حقاً متعجرفة عجولة تفكرين في نفسك دائماً .
ثم اعلمي أنك لم تحاولي أن تعلقينني بربي عز وجل .. بل تعلقينني دائماً بغير ربي فيزيد قلبي قسوة وتغلظ على الغشاوة ، ركضت وراء الدنيا متجاهلة صراخي وآهاتي وأنيني غفلتِ عن ذكر الله عز وجل فعشت في وحشة وغربة . وبعد كل ذلك تقولين رويدك !!
الطالبة .. وقد جعلت رأسها إلى الأرض خجلاً وندماً .
قلبي الحبيب .. إني مخطئة .. أرجوك سامحني .. وأعدك ألا أعود لمثل هذا مرة أخرى .. وسأبدأ صفحة جديدة من حياتي .. لقد علمت جهلي وإعراضي .. سامحني ... سامحني .. ثم ترتل {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ}.
*رؤوم*
*رؤوم*
وييييييييينك يا غلا حنا في إنتظار مشاركتك
انُس الوجود
انُس الوجود
قولي امين عسى ربي مايحرمك اجر هالعمل روحي ياشيخة اسال الله لك الفردوس الاعلى