هكذا تعلمت
•
الله يحفظك ويحفظك لك أولادك ..........
واحد من القرايب سواها
ونزل عليها 30 كيلو
والحين ياكل كل اللي نفسه فيه
يارب ماتشوفين شيء يضرك
وعقبال ماتوصلين للو زن اللي تبينه
ونزل عليها 30 كيلو
والحين ياكل كل اللي نفسه فيه
يارب ماتشوفين شيء يضرك
وعقبال ماتوصلين للو زن اللي تبينه
التغير في الشكل
بالنسبة لشكلي غيرت من قصة شعري التي صغرتني 10 سنوات، أو لأنني أصلا أتمتع بوجه طفولي ولكنه كان مدفون بين الدهون المتراكمة، بدأت ألبس الكعب" الذي كنت ألبسه فقط في المناسبات" حتى وأنا أتمشى في السوق، مع أني أصمم ملابس وأبيعها إلا أني أصبحت أهتم أكثر بتفاصيل الملابس التي أرتديها، أصبحت أكثر ثقة بنفسي وأكثر مرحا، صرت أعشق الحياة أريد أن أخرج أن أجتمع بالأهل " الذين لم أكن أجتمع معهم أكثر من مرة كل شهرين حتى لايروني"، في يوم من الأيام كنت مدعوة على حفل عشاء من قبل كليتي " حيث أني طالبة ماجستير" هل تعلمون ماذا لبست ؟ لبست البدلة التي غيرت موازين حياتي التي كانت ستتمزق وأنا مرتديتها آخر مرة، لبستها بعد أن ضيقتها واكتشفت أن هناك زر موجود بالجاكيت لم أكن أدري عنه، فأغلقت الجاكيت ولبست الحذاء نو الكعب العالي وكان معه الحقيبة التي تمسك فقط باليد "clutch" وقد أحسست بأني سندريلا وهي ذاهبة إلى الحفل بشكل جديد وأناقة، ذهبت وأنا أستمتع بالإطراءات من زميلاتي، كانت ليلة جميلة كنت أمشي بثقة وفرح بعد أن كنت أستحي أن أقف بجانب زميلاتي الرشيقات كنت إذا اضطررت أن أكلم إحداهن إذا كانت هي واقفة كنت أجلس حتى لاتبين سمنتي التي كان من الصعب أصلا تغطيتها.
بالنسبة لزوجي والذي يسألني الجميع عن مشاعره بعد التغير الذي حصل لي، زادت غيرته، أصبح إذا خرجنا سويا لايتركني لحظة حتى لوكان مشغول في شيء وأنا أريد أن أذهب إلى مكان آخر فإنه يصر على انتظاره لنذهب سويا، في السابق كان لايمانع أن أذهب لأنهي عملي بينما هو يكون في مكان آخر ولكنه حاليا يقول بما أننا أتينا معا إذا فلنبقى معا ولنذهب إلى أي مكان سويا، حيث أنه صار يتمتع ببعض الشيء بطول الانتظار إذا دخلت محلات بيع الملابس.
هذه قصتي وأهم التغيرات التي عشتها وماأزال أعيشها مازلت أتمتع بوضعي الحالي وأطمح للمزيد ولا أمانع تجربة أشياء جديدة، وأنصح الجميع ممن يعاني من السمنة المفرطة أن يتوكلوا على رب العباد ويمضوا في العملية بعد الاستخارة والتأكد من مهارة الجراح ومن وضع أجسامهم.
ولأي استفسار أنا حاضرة :)
بالنسبة لشكلي غيرت من قصة شعري التي صغرتني 10 سنوات، أو لأنني أصلا أتمتع بوجه طفولي ولكنه كان مدفون بين الدهون المتراكمة، بدأت ألبس الكعب" الذي كنت ألبسه فقط في المناسبات" حتى وأنا أتمشى في السوق، مع أني أصمم ملابس وأبيعها إلا أني أصبحت أهتم أكثر بتفاصيل الملابس التي أرتديها، أصبحت أكثر ثقة بنفسي وأكثر مرحا، صرت أعشق الحياة أريد أن أخرج أن أجتمع بالأهل " الذين لم أكن أجتمع معهم أكثر من مرة كل شهرين حتى لايروني"، في يوم من الأيام كنت مدعوة على حفل عشاء من قبل كليتي " حيث أني طالبة ماجستير" هل تعلمون ماذا لبست ؟ لبست البدلة التي غيرت موازين حياتي التي كانت ستتمزق وأنا مرتديتها آخر مرة، لبستها بعد أن ضيقتها واكتشفت أن هناك زر موجود بالجاكيت لم أكن أدري عنه، فأغلقت الجاكيت ولبست الحذاء نو الكعب العالي وكان معه الحقيبة التي تمسك فقط باليد "clutch" وقد أحسست بأني سندريلا وهي ذاهبة إلى الحفل بشكل جديد وأناقة، ذهبت وأنا أستمتع بالإطراءات من زميلاتي، كانت ليلة جميلة كنت أمشي بثقة وفرح بعد أن كنت أستحي أن أقف بجانب زميلاتي الرشيقات كنت إذا اضطررت أن أكلم إحداهن إذا كانت هي واقفة كنت أجلس حتى لاتبين سمنتي التي كان من الصعب أصلا تغطيتها.
بالنسبة لزوجي والذي يسألني الجميع عن مشاعره بعد التغير الذي حصل لي، زادت غيرته، أصبح إذا خرجنا سويا لايتركني لحظة حتى لوكان مشغول في شيء وأنا أريد أن أذهب إلى مكان آخر فإنه يصر على انتظاره لنذهب سويا، في السابق كان لايمانع أن أذهب لأنهي عملي بينما هو يكون في مكان آخر ولكنه حاليا يقول بما أننا أتينا معا إذا فلنبقى معا ولنذهب إلى أي مكان سويا، حيث أنه صار يتمتع ببعض الشيء بطول الانتظار إذا دخلت محلات بيع الملابس.
هذه قصتي وأهم التغيرات التي عشتها وماأزال أعيشها مازلت أتمتع بوضعي الحالي وأطمح للمزيد ولا أمانع تجربة أشياء جديدة، وأنصح الجميع ممن يعاني من السمنة المفرطة أن يتوكلوا على رب العباد ويمضوا في العملية بعد الاستخارة والتأكد من مهارة الجراح ومن وضع أجسامهم.
ولأي استفسار أنا حاضرة :)
الله يسلمكم جميعا
أنا حاليا لله الحمد آكل جميع الأصناف ولكن بالطبع بكميات قليلة فإذا ذهبت للمطعم في حال رغبتي بنوع من المقبلات أطلبه فقط ولاشيء آخر، إذا كنت أريد أكل شيء من الأطباق الرئيسية فإني أكتفي بطلبه فقط وطبعا لاأكمل طبقي ولكني سعيدة
بالنسبة للوزن كنت 136 وحاليا 93.5 وطولي 165، نزولي بطيء وذلك بسبب خمول الغدة الدرقية ولكني طبعا أعالجها ومستمرة يتناول العلاج، وبالطبع أطمح بفقدان الكثير ولكني سعيدة بما وصلت عليه :)
أنا حاليا لله الحمد آكل جميع الأصناف ولكن بالطبع بكميات قليلة فإذا ذهبت للمطعم في حال رغبتي بنوع من المقبلات أطلبه فقط ولاشيء آخر، إذا كنت أريد أكل شيء من الأطباق الرئيسية فإني أكتفي بطلبه فقط وطبعا لاأكمل طبقي ولكني سعيدة
بالنسبة للوزن كنت 136 وحاليا 93.5 وطولي 165، نزولي بطيء وذلك بسبب خمول الغدة الدرقية ولكني طبعا أعالجها ومستمرة يتناول العلاج، وبالطبع أطمح بفقدان الكثير ولكني سعيدة بما وصلت عليه :)
الصفحة الأخيرة