فرحةالعمر
فرحةالعمر
اللهم صل على محمد عدد من صلى عليه وصل على محمد عدد من لم يصل عليه وصل على محمد كما أمرت بالصلاة عليه وصل على محمد كما تحب أن يصلى عليه وصل على محمد كما ينبغي أن يصلى عليه

احلى شهودة
احلى شهودة
اللهم صلي وسلم على سيدنا وحبيبنا محمد
وطن رحال
وطن رحال
اللهم صل على محمد عدد من صلى عليهوصل على محمد عدد من لم يصل عليهوصل على محمد كما أمرت بالصلاة عليهوصل على محمد كما تحب أن يصلى عليهوصل على محمد كما ينبغي أن يصلى عليه))
رعود الجنوب
رعود الجنوب
اختي بارك الله فيك انت متاكدة من تخريج الحديث هذا اش صحته

ارجوك اولا تاكدي حتى لاتاخذي اثم وانت تريدين الاجر الله يوفقك
شجرة طيبة
شجرة طيبة
لقيت هذه الفتوى في واحد من المنتديات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
حياكِ الله أختي الكريمة
برجاء عدم ذكر أحاديث منسوبة للرسول صلى الله عليه وسلم بدون تخريج
فالحديث المذكور لم أجده في أي كتب المتون ولا التخريج


وبرجاء الاطلاع على التالي

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId


السؤال

ما هي صيغة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم؟ وما هي أفضل الأوقات التي نصلي على النبي صلى الله عليه وسلم فيها؟
الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد أمرنا الله تعالى بالصلاة على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم فقال: ( إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليماً " قال الإمام البخاري عند تفسير هذه الآية: عن كعب بن عجرة قال: قيل يا رسول الله: أما السلام عليك فقد عرفناه فكيف الصلاة؟ قال قولوا: " اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد" وفي رواية للبخاري ومسلم: " اللهم صل على محمد عبدك وعلى آله وأزواجه وذريته، كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم، وبارك على محمد وآله وأزواجه وذريته، كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميد مجيد" متفق عليه من حديث أبي حميد الساعدي. وهذه الصيغ كلها صحيحة يمكن استعمال أي منها في الصلاة، أما خارج الصلاة فالأمر واسع. وأما الأوقات التي نصلي فيها على النبي صلى الله عليه وسلم فهي كثيرة ومنها:
1- عندما يذكر النبي صلى الله عليه وسلم تستحب الصلاة عليه، وهناك من قال بوجوب ذلك،
2- عقب الأذان، لقوله صلى الله عليه وسلم: " إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول المؤذن ثم صلوا علي" رواه مسلم
3- وفي يوم الجمعة وليلتها، لقوله صلى الله عليه وسلم: " أكثروا من الصلاة علي في يوم الجمعة وليلة الجمعة، فمن فعل ذلك كنت له شهيداً وشافعاً يوم القيامة" أخرجه البيهقي في شعب الإيمان عن أنس. وحسنه السيوطي.
4- وفي بداية الدعاء ونهايته. قال الإمام النووي في كتاب الأذكار: "أجمع العلماء على استحباب ابتداء الدعاء بالحمد لله تعالى والثناء عليه، ثم الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكذلك يختم الدعاء بهما، والآثار في هذا الباب كثيرة معروفة. اهـ
5- وتستحب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ضمن أذكار الصباح والمساء عشر مرات، لقوله صلى الله عليه وسلم: " من صلى علي حين يصبح عشراً، وحين يمسي عشراً أدركته شفاعتي يوم القيامة" أخرجه الطبراني بإسنادين أحدهما جيد. انظر مجمع الزوائد 10/120، وصحيح الترغيب والترهيب 1/273. والله أعلم.
6- وتسن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بالصيغة الإبراهيمية بعد التكبيرة الثانية في صلاة الجنازة.
7- وفي التشهد الأخير من الصلاة تسن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، ومن العلماء من أوجب ذلك، وأبطل الصلاة إذا خلت من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.
8- تستحب الصلاة على النبي صلى الله عليه في المجلس قبل أن يقام منه، لقوله صلى الله عليه وسلم" ما جلس قوم مجلساً لم يذكروا الله تعالى فيه، ولم يصلوا على نبيهم فيه إلا كان عليهم ترة، فإن شاء عذبهم وإن شاء غفر لهم" رواه أبو داود، والترمذي، وأحمد، وحسنه النووي والترمذي. وقوله (ترة) أي حسرة وندامة. والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى
_____________________

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

السؤال

ما رأي فضيلتكم في صيغة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم الآتية: اللهم صلى على سيدنا محمد عدد كمال الله؟ وجزاكم الله خيراً.
الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإن أكثر الناس حبا للنبي صلى الله عليه وسلم وتعظيماً له هم الصحابة رضوان الله عليهم، وقد ثبت أنهم لما نزل الأمر بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم طلبوا منه أن يعلمهم كيفية الصلاة عليه، ففي الصحيحين من حديث كعب بن عجرة قال: خرج علينا النبي صلى الله عليه وسلم فقلنا يا رسول الله قد علمنا كيف نسلم عليك فكيف نصلي عليك، قال: قولوا اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم أنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد. رواه البخاري ومسلم.

وبناء عليه فإن الأولى بالمسلم اتباع السلف والالتزام بالمأثور وعدم الإحداث في مجال العبادات، ثم إنه قد جوز أهل العلم الاتيان بغير الصيغة التي علمها الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه واستدلوا لذلك بإقراره للصحابة الذين كانوا يلبون بألفاظ أخرى غير التلبية التي لبى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولكن محل هذا إذا صلى بما لا محذور فيه، وأما اللفظ المذكور في السؤال فإنا نرى أنه يتعين تركه لأن كمال الله تعالى غير معدود فعليك أن تستغني بالمأثور فهو أفضل وأسلم.

هذا وقد نبه ابن عابدين في رد المحتار على أنه يكره كراهة تحريم ما يؤثر عن بعضهم من الصلوات مثل: اللهم صل على محمد عدد علمك وحلمك ومنتهى رحمتك وعدد كلماتك وعدد كمال الله ونحو ذلك، وقد علل ذلك بأنه يوهم تعدد الصفات الواحدة أو انتهاء متعلقات نحو العلم ولا منتهى لعلمه ولا رحمته ولا كماله، ولفظه عدد ونحوها توهم خلاف ذلك، وراجع في ذلك الفتاوى ذات الأرقام التالية: 5025، 4863، 18845.

والله أعلم.
______________

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=1193...%86%D8%A8%D9%8A

وفيه ..

فيقال لهم: إن العبادة يجب أن تكون مشروعة في أصلها وفي هيئتها وكيفيتها ، وما كان منها في الشريعة مقيدا بعدد لم يكن لأحد أن يتجاوزه ، وما كان مطلقا لم يكن لأحد أن يخترع له حدا ، فيضاهي بذلك الشرع.

وما يؤكد هذا المعنى ما جاء عن سعيد بن المسيب رحمه الله ، فقد رأى رجلا يصلي بعد طلوع الفجر أكثر من ركعتين ، فنهاه ، فقال الرجل : يا أبا محمد ! يعذبني الله على الصلاة ؟!

قال : "لا ، ولكن يعذبك على خلاف السنة".