رياح الغربة
رياح الغربة
هلا اختي شوووووووي وارد لك:26: :26: وشاكرة مرورك العفووووووووووووووووو مرورك الاميز:26: :26:
هلا اختي شوووووووي وارد لك:26: :26: وشاكرة مرورك العفووووووووووووووووو مرورك...
هذي مجموعة كلمات بامكانك الاستفاااااادة منها:



لاجدال في أنه دون التنسيق الكامل بين البيت والمدرسة، فلن يتحقق هدف الوصول بأطفالنا إلى التربية القويمة التي نتطلع إليها جميعاً. ولكي يتم ذلك، فلابد أن يتفهم كل طرف مهمة الآخر ومقصده. غير أن المدرسة يقع عليها العبء الأكبر في تحقيق مهمات التربية القويمة، لأن البيت مع أنه البيئة الطبيعية التي تتعهد الطفل بالتربية لكن شؤون الحياة ومتطلباتها ومشكلاتها لا تعطي الأبوين الوقت الكافي للتربية الصحيحة لأولادهم. لذلك ظهرت مؤسسات التربية المختلفة التي تمر بأربع مراحل «ابتدائي، متوسط، ثانوي، التعليم العالي» وهي مراحل يكمل بعضها بعضاً. والأسرة هي الجماعة الوحيدة التي ينتسب إليها الفرد طوال حياته، فإلى جانب دورها في تكوين شخصيته وتشكيل سلوكه وإمداده بالخبرات المبكرة فإنها تقوم بدور الوسيط بينه وبين المجتمع المحيط به بكل ما فيه من مؤسسات وعادات وتقاليد وقيم وقوانين. والمدرسة لا تقل أهمية في دورها عن الأسرة، فهي تشاركها مسؤولية إعداد الناشئة واكتشاف مواهبهم وقدراتهم وتنميتها. ولكي يتم التفاعل بين البيت والمدرسة لابد أن يتفهم كلاهما عمل الآخر وطبيعته. وإن على المدرسة وهي المسؤولة الرسمية عن التربية والتعليم في المجتمع أن تقدم تقريراً للبيت بما تقوم به وما تحققه في المجالين التربوي والتعليمي، وما يواجهها من عقبات وصعوبات، وعلى البيت من جانبه القيام بدور يسهم بشكل أساس في العملية، لذلك لابد من الحوار المتواصل بين البيت والمدرسة. فالعلاقة بين البيت والمدرسة علاقة تكاملية تبادلية، فالبيت هو مورد اللبنات للمدرسة «أي التلاميذ» والمدرسة هي التي تتناول هؤلاء التلاميذ بالتربية والتعليم بالشكل الذي يتلاءم مع قدراتهم ومهاراتهم وبالشكل الذي يتطلبه المجتمع. الأسرة مسؤولة أيضاً إلى حد كبير عن الجانب التحصيلي للطفل؛ لأنها هي التي تثري حياة الطفل الثقافية في البيت من خلال وسائل المعرفة، كالمكتبة مثلاً والتي تسهم في إنماء ذكاء الطفل، كما أن الأسرة المستقرة التي تمنح الطفل الحنان والحب تبعث في نفسه الأماني والطمأنينة وبالتالي تحقيق الاستقرار والثبات الانفعالي، والأسرة التي تحترم قيمة التعليم وتشجع عليه تجعل الطفل يقبل على التعليم بدافعية عالية. ولكي تهيىء الأسرة الظروف الملائمة لأبنائها عليها أن تراعي متطلبات كل مرحلة عمرية من حياة الطفل، وتوفير المناخ المناسب للتعليم والاستذكار. وعلى الأسرة أن تراقب سلوكيات الأبناء بصفة متميزة وملاحظة ما يطرأ عليها من تغيرات. وهناك أهداف للتعاون بين البيت والمدرسة: 1- التكامل بين البيت والمدرسة والعمل على رسم سياسة تربوية موحدة للتعامل مع الطلاب، بحيث لا يكون هناك تعارض أو تضارب بين ما تقوم به المدرسة وما يقوم به البيت. 2- التعاون في علاج مشكلات الطالب، وبخاصة التي تؤثر في مكونات شخصيته. 3- رفع مستوى الأداء وتحقيق مردود العملية التربوية. 4- تبادل الرأي والمشورة في بعض الأمور التربوية والتعليمية التي تنعكس على تحصيل الطلاب. 5- رفع مستوى الوعي التربوي لدى الأسرة ومساعدتها على فهم نفسية الطالب ومطالب نموه. 6- وقاية الطلاب من الانحراف عن طريق الاستمرار والاتصال المستمر بين البيت والمدرسة. وهناك أسباب وراء تقصير الأسرة في القيام بدورها التربوي: 1- انخفاض المستوى التعليمي لبعض الأسر، وبالتالي تدني مستوى الوعي التربوي وعدم إدراك الدور الحقيقي للأسرة في التربية. 2- معاناة الأسرة مشكلات نفسية واجتماعية واقتصادية تشغلها عن أداء دورها. 3- انشغال الوالدين عن متابعة الأبناء في البيت أو المدرسة. 4- الدور السلبي لوسائل الإعلام. 5- إلقاء مسؤولية تربية الأبناء على عاتق المدرسة. 6- ضعف سلطة الضبط الاجتماعي داخل بعض الأسر، مما يفقدها القدرة على التوجيه الصحيح الذي يحقق أهداف التربية. نخلص مما تقدم إلى أن التعاون بين البيت والمدرسة أمر لا بديل عنه لتحقيق أهداف العملية التربوية. ولاستكمال تحقيق أهداف العملية التربوية لابد أن تساهم المؤسسات الاجتماعية الموجودة في المجتمع بجهودها من أجل مشاركة المدرسة ومساندتها للقيام بالدور المنوط بها، وذلك مثل وسائل الإعلام المقروءة والمرئية والمسموعة. إن نجاح العملية التعليمية هو نتاج مشترك بين المدرسة والأسرة والمؤسسات الاجتماعية الأخرى.
رياح الغربة
رياح الغربة
هذي مجموعة كلمات بامكانك الاستفاااااادة منها: لاجدال في أنه دون التنسيق الكامل بين البيت والمدرسة، فلن يتحقق هدف الوصول بأطفالنا إلى التربية القويمة التي نتطلع إليها جميعاً. ولكي يتم ذلك، فلابد أن يتفهم كل طرف مهمة الآخر ومقصده. غير أن المدرسة يقع عليها العبء الأكبر في تحقيق مهمات التربية القويمة، لأن البيت مع أنه البيئة الطبيعية التي تتعهد الطفل بالتربية لكن شؤون الحياة ومتطلباتها ومشكلاتها لا تعطي الأبوين الوقت الكافي للتربية الصحيحة لأولادهم. لذلك ظهرت مؤسسات التربية المختلفة التي تمر بأربع مراحل «ابتدائي، متوسط، ثانوي، التعليم العالي» وهي مراحل يكمل بعضها بعضاً. والأسرة هي الجماعة الوحيدة التي ينتسب إليها الفرد طوال حياته، فإلى جانب دورها في تكوين شخصيته وتشكيل سلوكه وإمداده بالخبرات المبكرة فإنها تقوم بدور الوسيط بينه وبين المجتمع المحيط به بكل ما فيه من مؤسسات وعادات وتقاليد وقيم وقوانين. والمدرسة لا تقل أهمية في دورها عن الأسرة، فهي تشاركها مسؤولية إعداد الناشئة واكتشاف مواهبهم وقدراتهم وتنميتها. ولكي يتم التفاعل بين البيت والمدرسة لابد أن يتفهم كلاهما عمل الآخر وطبيعته. وإن على المدرسة وهي المسؤولة الرسمية عن التربية والتعليم في المجتمع أن تقدم تقريراً للبيت بما تقوم به وما تحققه في المجالين التربوي والتعليمي، وما يواجهها من عقبات وصعوبات، وعلى البيت من جانبه القيام بدور يسهم بشكل أساس في العملية، لذلك لابد من الحوار المتواصل بين البيت والمدرسة. فالعلاقة بين البيت والمدرسة علاقة تكاملية تبادلية، فالبيت هو مورد اللبنات للمدرسة «أي التلاميذ» والمدرسة هي التي تتناول هؤلاء التلاميذ بالتربية والتعليم بالشكل الذي يتلاءم مع قدراتهم ومهاراتهم وبالشكل الذي يتطلبه المجتمع. الأسرة مسؤولة أيضاً إلى حد كبير عن الجانب التحصيلي للطفل؛ لأنها هي التي تثري حياة الطفل الثقافية في البيت من خلال وسائل المعرفة، كالمكتبة مثلاً والتي تسهم في إنماء ذكاء الطفل، كما أن الأسرة المستقرة التي تمنح الطفل الحنان والحب تبعث في نفسه الأماني والطمأنينة وبالتالي تحقيق الاستقرار والثبات الانفعالي، والأسرة التي تحترم قيمة التعليم وتشجع عليه تجعل الطفل يقبل على التعليم بدافعية عالية. ولكي تهيىء الأسرة الظروف الملائمة لأبنائها عليها أن تراعي متطلبات كل مرحلة عمرية من حياة الطفل، وتوفير المناخ المناسب للتعليم والاستذكار. وعلى الأسرة أن تراقب سلوكيات الأبناء بصفة متميزة وملاحظة ما يطرأ عليها من تغيرات. وهناك أهداف للتعاون بين البيت والمدرسة: 1- التكامل بين البيت والمدرسة والعمل على رسم سياسة تربوية موحدة للتعامل مع الطلاب، بحيث لا يكون هناك تعارض أو تضارب بين ما تقوم به المدرسة وما يقوم به البيت. 2- التعاون في علاج مشكلات الطالب، وبخاصة التي تؤثر في مكونات شخصيته. 3- رفع مستوى الأداء وتحقيق مردود العملية التربوية. 4- تبادل الرأي والمشورة في بعض الأمور التربوية والتعليمية التي تنعكس على تحصيل الطلاب. 5- رفع مستوى الوعي التربوي لدى الأسرة ومساعدتها على فهم نفسية الطالب ومطالب نموه. 6- وقاية الطلاب من الانحراف عن طريق الاستمرار والاتصال المستمر بين البيت والمدرسة. وهناك أسباب وراء تقصير الأسرة في القيام بدورها التربوي: 1- انخفاض المستوى التعليمي لبعض الأسر، وبالتالي تدني مستوى الوعي التربوي وعدم إدراك الدور الحقيقي للأسرة في التربية. 2- معاناة الأسرة مشكلات نفسية واجتماعية واقتصادية تشغلها عن أداء دورها. 3- انشغال الوالدين عن متابعة الأبناء في البيت أو المدرسة. 4- الدور السلبي لوسائل الإعلام. 5- إلقاء مسؤولية تربية الأبناء على عاتق المدرسة. 6- ضعف سلطة الضبط الاجتماعي داخل بعض الأسر، مما يفقدها القدرة على التوجيه الصحيح الذي يحقق أهداف التربية. نخلص مما تقدم إلى أن التعاون بين البيت والمدرسة أمر لا بديل عنه لتحقيق أهداف العملية التربوية. ولاستكمال تحقيق أهداف العملية التربوية لابد أن تساهم المؤسسات الاجتماعية الموجودة في المجتمع بجهودها من أجل مشاركة المدرسة ومساندتها للقيام بالدور المنوط بها، وذلك مثل وسائل الإعلام المقروءة والمرئية والمسموعة. إن نجاح العملية التعليمية هو نتاج مشترك بين المدرسة والأسرة والمؤسسات الاجتماعية الأخرى.
هذي مجموعة كلمات بامكانك الاستفاااااادة منها: لاجدال في أنه دون التنسيق الكامل بين البيت...
الاسرة هي المؤسسة الاولى لتربية النشء، من هذه المؤسسة يخرج الانسان ويترعرع وينمو، هي الارض الذي يقف عليها الابناء ويستندون اليها في جميع مراحل حياتهم لنقف مع هذه الارض وهي الاسرة والمسؤولون عنها وهم الوالدان معا والثمار هم الابناء




فاذا كانت هذه الارض قوية صلبة مبنية على اسس قوية استطاع الابناء ان يكونوا اقوياء في شخصياتهم في تفكيرهم في سلوكياتهم في تحمل المسؤولية، واذا كان الوالدان مربين و موجهين متدينين مسؤولين، متفاهمين ومحبين، انطبع ذلك على شخصية الابناء ونموهم الكثير من اولياء الامور يسعون جاهدين لتحقيق السعادة والنجاح لابنائهم، ولكن في بعض الاحيان يجهلون الى الدور الحقيقي لتحقيق ذلك الاسرة كارض والابناء كثمار هذه الارض اذا وضعت فيها بذرة صالحه وسقيت بماء نظيف وحصلت على رعاية واهتمام من اصحابها انتجت لنا زرعا ناضجا وثمارا يانعة، والابناء كذلك الاسرة هي المحضن الاول الذي يتشرب فيه الطفل مكارم الاخلاق والسلوكيات النبيلة. فكلما كانت الاسرة متخلقة باخلاق الاسلام، مستقيمة في سلوكها، محدد اهدافها انطبعت اخلاقها بقوة في كيان ابنائها؛ لان هذا الجو الاول الذي يتنفس فيه الطفل وهو اكثر رسوخا من غيره في وجدانه بحيث يستعصي على التلاشي في الايام المقبلة
دور الوالدين في
اشباع الحاجات النفسية للأبناء
اذا استطاعت الاسرة تفهم حاجات الابناء ومطالب نموهم كان من السهل التعامل معهم ويخفف من متاعبهم ويحل مشكلاتهم ولذا فان من الواجب توفير الرعاية لهم في جميع المجالات الصحية والبدنية والحركية والعقلية والاجتماعية والفسيولوجية والانفعالية بشكل علمي مدروس ولكن لا بد ان نفرق ونميز بين الرعاية و التربية،
فالاولى يستطيع اي شخص ان يقوم بها اما الثانية فهي في غاية الاهمية ولا يستطيع اي شخص يقوم بها وهي مسؤولية الاسرة والوالدين معا بالدرجة الاولى وليس دور الاسرة هو تلبية الحاجات المادية للابناء من مأكل ومشرب وملبس فقط، فهذا واجب لابد تحمله، ومسؤولية الوالدين شاءوا ام ابوا، وانما الدور الحقيقي هو الدور النفسي والمعنوي والذي يبدا من الولادة وحتى مرحلة الرشد وقد يستمر الى ابعد من ذلك وهو دور اهم واصعب من الدور الاول لان هناك حاجات ومتطلبات نفسية واجتماعية، لا تقل اهمية من الحاجات المادية .
الكثير من الحاجات النفسية التي لابد ان تشبع منذ الصغر لان لحرمانها سوف تسبب الكثير من المشكلات السلوكية والنفسية في المراحل اللاحقة. ان الاطفال لهم حاجات نفسية مختلفة ومنها:
1. الاطمئنان والامن النفسي
2. التقبل والاحترام والتقدير
3. اشباع جوانب الحب والحنان
4. غرس القيم والاخلاق الحميدة 5 -
5. تنمية شخصية الابناء، واكتشاف قدراتهم الذاتية
6. تنمية الحاجة الى الفوز والنجاح
7. اعطاء الطفل الثقة في نفسه، وتحمل المسؤولية
8.اكتشاف مواطن القوة والضعف لدى الابناء
الواقع ان تربية الابناء ليس بالامر السهل بل هي مسؤولية كبيرة تقع على عاتق الاسرة حيث يتطلب الامر الكثير من الجهد والتخطيط وتحديد الاهداف ومعرفة الوسائل والطرق اللازمة للحصول على تلك الاهداف
دور الأسرة في
اختيار اصدقاء الأبناء ؟
تعتبر الصداقة واقامة العلاقات مع الآخرين من الحاجات الاساسية للابناء خصوصاً في سن الشباب فالاطفال والناشئون يؤثرون على بعضهم البعض ويكررون ما يفعل اصدقاؤهم وبكل اسف يتورط عدد من شبابنا في انحرافات خلقية نتيجة مصاحبة اصحاب السوء، ومن اجل اختيار الصديق الصالح يجب على الوالدين او على الاسرة كلها توضيح معايير الصداقة لابنائهم وصفات الصديق غير السوي مع المتابعة المستمرة لذلك.
فليس كل شخص ممكن ان يكون صديقا لابنائك وبالتالي لابد من مراعاة ما يلي:
ـ التدين اي ان يكون الصديق قوي الايمان يخشى الله ويخاف في ارتكاب المعاصي
ـ ان نعرف شخصية الصديق وخلفيته الاخلاقية والاجتماعية .
ـ التاكد من سلوكه الاجتماعي ودوافع الصداقة، ولا يخلل الا اصدقاء الخير .
ـ ان يكون في نفس المرحلة العمرية لابنك، حتى تكون الميول متشابه بينهم .
ـ لابد ان تكون الصداقة قائمة على المحبة والمودة والتقارب بين الصديقين ولا تكون بالاجبار .
دور الاسرة في العملية التربوية
ان العملية التربوية بكل ابعادها معادلة متفاعلة العناصر تتقاسم ادوارها اطراف عدة اهمها الاسرة والبيت والمجتمع بحيث تتعاون جميعها في تادية هذه الرسالة على خير وجه للوصول للنتائج المرجوة ولا يتحقق ذلك الا من خلال توثيق الصلات بين البيت والمدرسة وثمة اسباب تتطلب اقامة مثل هذا التعاون الوثيق ونخص بالذكر الطلاب الذين اسست المدرسة من اجلهم فهم يمثلون اكبر مصلحة او مسؤولية يعني بها اولياء الامور وسائر اعضاء المجتمع المحلي.
ان الطالب يشارك في توجيه العملية التربوية داخل مدرسته من زوايا كثيرة لانه محورها لذلك فان احتياجاته وقدراته وبيئته الاجتماعية التي يعيش فيها (البيت والمجتمع المحلي) كلها تدخل في اطار توجيه عملية التربية، وعدم اخذ هذا الجانب في الاعتبار يجعل التربية تعمل بعيدة عن اهدافها المرسومة.
وللمجتمع وجهة نظر في التربية التي تلبي احتياجاته .. ويمكن للمجتمع ان يلبي ذلك من خلال عدة وسائل واساليب والتي من اهمها مجالس الآباء والامهات، حيث ان هذه المجالس لم تات من فراغ وانما جاءت كضرورة ملحة لربط المدرسة بالاسرة والمجتمع المحيط، لذا تعتبر مجالس الآباء والامهات سواء على مستوى المدرسة او على مستوى الولاية او المنطقة
فالوزارة لها دور كبير وريادي في العملية التعليمية لخدمة ابنائنا الطلبة والمساهمة في حل العديد من المشاكل، وان تشجيع وتعريف الآخرين بدورهم كلا في مجاله مع توعيتهم باهمية التعاون بينهم وبين المدرسة لاشك سيؤدي الى رقي التعليم حتى يتمكن الطلاب من الاحساس بالمتابعة المستمرة، والاهتمام بهم لازالة جميع العوائق والعراقيل التي تعيقهم من تحقيق اهدافهم وتفوقهم.
الدور التربوي للاسرة
ياتي مفهوم البيت والاسرة دائماً مع وجود الابناء فالهدف من تكوين الاسرة هو حصول الوالدين على ابناء وبمعنى آخر فالاسرة كيان يتم بناؤه من اجل الوصول الى اهداف معينة اهمها انجاب الابناء وتربيتهم، والواقع ان تربية الابناء ليس بالامر السهل بل هي مسؤولية كبيرة تقع على عاتق الاسرة حيث يتطلب الامر الكثير من الجهد والتخطيط فاذا ابتغى الوالدان التوفيق في تربية ابناء صالحين وبناء مستقبل واعد لهم ينبغي عليهما تحديد اهداف تربوية معينة ومعرفة الوسائل والطرق اللازمة للحصول على تلك الاهداف حيث يشكل ذلك برنامجاً تربوياً متكاملاً وعلى الوالدين تربية ابنائهم وفق هذا البرنامج.فالوالدان اللذان لا يفكران في تربية ابنائهم لا يحق لهما انتظار المعجزة والمستقبل من ابنائهم فكما نسمع في الزراعة اصطلاحات الري والغرس وجني الثمار ففي عملية التربية والتعليم ايضاً ما يشابه ذلك اي ان الابناء يعتبرون الثمار الناتجة من الجهود التربوية للوالدين وهناك جوانب اساسية في التربية ينبغي على الاسرة مراعاتها اهمها:
تنمية شخصية الطفل
واكتشاف القدرات الذاتية
الانسان في طفولته يملك مواهب فكرية ونفسية وعاطفية وجسمية ووظيفة الاسرة تنمية هذه المواهب واكتشاف القدرات والصفات التي يملكها ابناؤهم والتعرف الى نقاط القوة والضعف وفي الواقع تختلف قابلية الاطفال ومقدرتهم في تلقي الدروس حيث التباين الفردي والتنوع في الميول والاتجاهات وفي هذا الجانب ينبغي على الاسرة والمدرسة مراعاة ذلك.
22. تنمية العواطف والمشاعر
العواطف والمشاعر مثلها مثل غيرها من مقومات الشخصية لدى الانسان تحتاج الى التربية والارشاد ولعل من اهم العوامل التي يجب ان تراعيها الاسرة اللامبالاة وعدم الاكتراث والاهتمام بمطالبهم لان هذه المشاعر هي علامات تدل على ميل نحو بعض الامور او بالعكس تفسر نفوره وعدم ميله نحو امور اخرى فاذا علم الوالدان ذلك امكنهم تصحيح المسار نحو الوجهة السليمة.
3.تنظيم وقت الطالب واستغلال ساعات الفراغ
هذا الجانب من اهم الجوانب التي يجب على الاسرة مراعاتها حيث يعتبر الفراغ مشكلة المشاكل عند الشباب وعليه فان المسؤولية تقع على ولي الامر فيجب عليه تنظيم وقت الطالب بحيث يكون هناك وقت كافي ومناسب للمذاكرة ووقت مناسب آخر للترفيه في الاشياء المفيدة وفي هذا الجانب يعتبر قرب ولي الامر من ابنائه ومتابعته لهم ومنحهم الرعاية هي اقصر الطرق لسد ساعات الفراغ.
4444.مراعاة توفير الحاجات النفسية
ان الاطفال لهم حاجات نفسية مختلفة منها اطمئنان النفس والخلو من الخوف والاضطراب والحاجة للحصول على مكانة اجتماعية واقتصادية ملائمة والحاجة الى الفوز والنجاح والسمعة الحسنة والقبول من الآخرين وسلامة الجسم والروح، وعلى الوالدين ارشاد ابنائهم وتربيتهم التربية الصحيحة حتى لا تنحرف حاجاتهم فتتولد لديهم مشكلات نفسية واجتماعية .
5- اختيار الاصدقاء
تعتبر الصداقة واقامة العلاقات مع الآخرين من الحاجات الاساسية للابناء خصوصاً في سن الشباب فالاطفال والناشئون يؤثرون على بعضهم البعض ويكررون ما يفعل اصدقاؤهم وبكل اسف يتورط عدد من شبابنا في انحرافات خلقية نتيجة مصاحبة اصحاب السوء، ومن اجل اختيار الصديق الصالح يجب على الوالدين او على الاسرة كلها توضيح معايير الصداقة لابنائهم وصفات الصديق غير السوي مع المتابعة المستمرة لذلك.
6.العلاقات الأسرية وأسس التعامل مع الابناء
اذا بنيت علاقات الاسرة على الاحترام سيكون بناؤها قوياً متيناً وهذا في الواقع يؤثر تاثيراً ايجابياً على مستقبل الابناء وعلاقاتهم الاجتماعية واذا عامل الابوان ابناءهم معاملة حب وتكريم فان حياتهم تكون خالية من القلق والاضطراب اما استعمال العنف والالفاظ البذيئة يسبب اضعاف شخصية الابن وتوتره وعموماً ينبغي التوازن في التربية اي لا افراط ولا تفريط حتى لا تكون هناك نواحي عكسية.
7777 .القدوة الحسنة
الاطفال يقلدون في سلوكياتهم الآباء والامهات والمعلمين فالاطفال الصغار يتاثرون اكثر بآبائهم وامهاتهم لكن عند ذهابهم الى المدرسة يتاثرون اكثر بمعلميهم، وعلى هذا يجب ان يعلم المربون ان افكارهم وسلوكهم وكلامهم نموذج يحتذى به من قبل الابناء وعليه يجب ان يكونوا قدوة في جميع تصرفاتهم.
8.اهمية التعاون والتواصل بين البيت والمدرسة
الواقع ان العملية التربوية بكل ابعادها معادلة متفاعلة العناصر تنقسم ادوارها اطرافاً عدة اهمها الاسرة والمجتمع بحيث تتعاون لتادية هذه الرسالة على خير وجه حرصاً على نيل اسمى النواتج واثمن الغلال .
وعليه فان الربط بين معطيات المدرسة والبيت امر ضروري حيث ان ذلك يمكن المدرسة من تقويم المستوى التحصيلي للاهداف التعليمية ويحقق افضل النتائج العلمية فذلك يساعد المدرسة على تقويم السلوكيات الطلابية ويعينها على تلافي بعض التصرفات غير السوية التي ربما تظهر في بعض الطلبة، وكذلك فان تواصل اولياء الامور مع المدرسة يساعد على توفر الفرص للحوار الموضوعي حول المسائل التي تخص مستقبل الابناء من الناحيتين العلمية والتربوية، ويسهم ايضاً في حل المشاكل التي يعاني منها التلاميذ سواءً على مستوى البيت او المدرسة وايجاد الحلول المناسبة لها ويعزز تبني النواحي العلمية البارزة من عناصر موهوبة تجود بالاعمال المطورة التي تخدم الصالح العام والهدف المرجو واذا فقدت العلاقة او الشراكة بين البيت والمدرسة لن ترى الثمر المثلى التي نطمح لها، ان المدرسة الناجحة هي التي تزداد صلات اولياء الامور بها ويزداد تعاونهم وتآزرهم .
ان الحقل التربوي زاهر بالكثير من الآباء والامهات الذين وجدوا في انفسهم القدرة وفي وقتهم الفراغ فشاركوا في المجالات التي يتقنونها واعانوا في التوجيه والارشاد وتمكنت الاواصر بينهم وبين المدرسة.
وفي هذا الجانب اسمحوا لي ان اضرب مثالاً بسيطاً لتوضيح اهمية التعاون والتواصل بين البيت والمدرسة فلو اودع احدنا املاكا في شركة تستثمرها له الا يتردد على هذه الشركة ليسال عن ربحه وخسارته ويناقش الموظفين المختصين ويستفهم عن كل صغيرة وكبيرة ولا يترك مجالاً ولا وسيلة الا ويسلكها لزيادة ربحه ومنع خسارته؟!
فهل يا ترى اولادنا اهون عندنا من اموالنا؟ هل نذهب الى المدرسة باستمرار ونجتمع بالمعلمين ونسالهم عن احوال ابناءنا ؟ هل نعطي لابنائنا من الوقت ربع او خمس ما نعطيه لعملنا وواجباتنا الاجتماعية ولتلفازنا ولترفيهنا؟
ومن ما ذكر آنفاً نجده واقعاً حيث نلاحظ جلياً فوارق واضحة في المستويات التعليمية والتربوية بين الطلاب الذين يجدون المتابعة والاهتمام من اولياء امورهم وبين الطلاب الذين لا يجدون ذلك.
اسباب عزوف بعض
اولياء الامور عن زيارة المدرسة
الواقع انه عندما نطرح ظاهرة عزوف اولياء الامور عن زيارة المدارس لا نعنى بالطبع جميع اولياء الامور الطلاب فهناك شريحة كبيرة من اولياء الامور متواصلين ومتعاونين مع المدارس وعلاقتهم وثيقة معها وبخاصة الفئة المثقفة والواعية من ابناء المجتمع . الا اننا نسعى في هذا المجال الى تحقيق اعلى نسبة من التعاون والتواصل لاولياء الامور مع المدارس .. وقد اتضح من خلال المتابعة الميدانية والدراسات والبحوث التي اجريت في هذا الشان ان اسباب عزوف اولياء الامور عن زيارة المدارس يتلخص في الآتي :-
*قلة الوعي لدى بعض اولياء الامور باهمية التعاون والتواصل مع المدرسة :
في الواقع ان بعض اولياء الامور لا يدرك اهمية التعاون و التواصل ويترك كل شيء للمدرسة ويظنون ان ذلك يكفي ولا يقومون بادنى متابعة في البيت وربما يرجع سبب ذلك في كثير من الاحيان الى قلة المستوى التعليمي والثقافي لديهم .
* ظروف الارتباطات العملية لدى البعض منهم :
البعض من اولياء الامور يعملون خارج مناطق السلطنة وعليه فان ظروفهم العملية لا تمكنهم من زيارة المدرسة ولا تمكنهم من القيام بواجبات المتابعة والعناية لابنائهم الطلبة .
* التخوف من دفع الاموال والتبرعات للمدارس :
يظن بعض اولياء الامور انهم عندما يزورون المدرسة سيطلب منهم دفع مبالغ وتبرعات للمدرسة ولا يدركون اي جوانب اخرى ايجابية لزيارة المدرسة.
* قلة اهتمام بعض اولياء الامور بتعليم وتربية ابنائهم :
لا يهتم بعض اولياء الامور بمستقبل ابنائهم وعليه لا يبدون اي اهتمام بشئون تربيتهم او متابعة تعليمهم سواءً في البيت او المدرسة وتجدهم يعطون الاولوية لاعمال اخرى غير الاهتمام بتربية وتوجيه الابناء.
* الاضرار الناتجة عن عدم التعاون والتواصل بين البيت والمدرسة:
ان النتائج السلبية الناتجة عن عدم التعاون والتواصل بين البيت والمدرسة تعود باثر سلبي على الطالب والبيت والمدرسة والمجتمع، فالطالب لا يدرك مصلحته وبالتالي لابد من متابعته وتوجيهه من قبل البيت ولكن في الواقع دور بعض اولياء الامور سلبي حيث يتركون كل شيء على المدرسة .
* الوسائل والاساليب المقترحة لتفعيل التعاون والتواصل بين البيت والمدرسة
نظراً لاهمية التعاون والتواصل بين البيت والمدرسة وذلك لما يحققه ذلك من آثار ايجابية على تربية النشء تربية صالحة تجعله شخصا نافعا لنفسه ولاسرته ومجتمعه وعلى ضوء ذلك لابد من البحث عن الاساليب المناسبة التي تجعل من ولي الامر يدرك اهمية المتابعة والتعاون مع المدرسة .
وفيما يلي نورد بعض الوسائل والاساليب المقترحة لتفعيل التواصل بين البيت والمدرسة :-
ـ اخطار اولياء الامور بمستوى ابنائهم اولاً باول والتعاون معهم لحل مشكلاتهم.
ـ التواصل المستمر مع اولياء الامور وتنشيط العلاقة معهم ودعوتهم للمشاركة في المناشط والبرامج المختلفة والاحتفالات.
ـ تكريم الطلاب المتفوقين في التحصيل العلمي والمتميزين في الانشطة المدرسية وذلك بحضور اولياء امورهم.
ـ الاهتمام بعلاج المتاخرين دراسياً بمشاركة اولياء الامور.
ـ تكريم اولياء الامور المتواصلين والبارزين والمتعاونين مع المدارس في المناسبات المختلفة.
ـ تفعيل دور مجالس الآباء والامهات للاسهام في توثيق الصلة بين البيت والمدرسة حيث ان مجالس الآباء والامهات في الواقع تعتبر من اهم الآليات المناسبة لربط البيت بالمدرسة.
ـ تبنى المدارس لاسلوب اليوم المفتوح واسبوع تنمية العلاقة بين البيت والمدرسة واشراك اولياء الامور في ذلك.
ـ تكثيف الندوات والمحاضرات وحملات التوعية لاولياء الامور لتوضيح اهمية التعاون مع المدارس وزيـارتها وفوائدها لابنائهم الطلاب وتوضيح الاضرار الناجمة عن عدم التعاون والتواصل مع المدارس التي تنعكس على ابنائهم.





الواقع أنه عندما نطرح ظاهرة عزوف أولياء الأمور عن زيارة المدارس لا نعنى بالطبع جميع أولياء الأمور الطلاب فهناك شريحة كبيرة من الاباء متواصلين ومتعاونين مع المدارس وعلاقتهم وثيقة معها وبخاصة الفئة المثقفة والواعية من أبناء المجتمع . إلا أننا نسعى في هذا المجال إلى تحقيق أعلى نسبة من التعاون والتواصل لأولياء الأمور مع المدارس .. وقد أتضح من الدراسات والبحوث التي أجريت في هذا الشأن أن أسباب عزوف أولياء الأمور عن زيارة المدارس يتلخص في الآتي :-

1)قلة الوعي لدى بعض أولياء الأمور بأهمية التعاون والتواصل مع المدرسة
2)ظروف ارتباطات بعض الاباء العملية وانشغالهم او تشاغلهم عن زيارة المدرسة3) التخوف من دفع الأموال والتبرعات للمدارس
4) قلة إهتمام بعض أولياء الأمور بتعليم وتربية أبنائهم
5) ضعف رسالة المدرسه في توعية الاباء باهمية زيارة المدرسة
6) سلبية بعض المدارس عند استقبال ولى الامر حين زيارته المدرسة
أهمية التعاون والتواصل بين البيت والمدرسة
الواقع أن العملية التربوية بكل أبعادها معادلة متفاعلة العناصر تنقسم أدوارها أطرافاً عدة أهمها الأسرة والمجتمع بحيث تتعاون لتأدية هذه الرسالة على خير وجه حرصاً مصلحة ابنائنا الطلاب
وعليه فإن الربط بين المدرسة والبيت أمر ضروري حيث أن ذلك يمكن المدرسة من تقويم المستوى التحصيلي للأهداف التعليمية ويحقق أفضل النتائج العلمية فذلك يساعد المدرسة على تقويم السلوكيات الطلابية ويعينها على تلافي بعض التصرفات الغير سويه التي ربما تظهر في بعض الطلبة ، وكذلك فإن تواصل أولياء الأمور مع المدرسة يساعد على توفر الفرص للحوار الموضوعي حول المسائل التي تخص مستقبل الأبناء ، ويسهم أيضاً في حل المشاكل التي يعاني منها التلاميذ سواءً على مستوى البيت أو المدرسة وإيجاد الحلول المناسبة لها .وإذا فقدت العلاقة أو الشراكة بين البيت والمدرسة لن ترى الثمر المثلى التي نطمح لها ، حيث أن المدرسة الناجحة هي التي تزداد صلات أولياء الأمور بها ويزداد تعاونهم وتأزرهم .
إن الحقل التربوي زاهر بالكثير من الآباء الذين شاركوا المدرسة في رسالتها وأعانوها في التوجيه والإرشاد وتمكنت الأواصر بينهم وبين المدرسة.
ومن ما ذكر آنفاً نجده واقعاً حيث نلاحظ جلياً فوارق واضحة في المستويات التعليمية والتربوية بين الطلاب الذين يجدون المتابعة والاهتمام من أولياء أمورهم وبين الطلاب الذين لا يجدون ذلك.



* الأضرار الناتجة عن عدم التعاون والتواصل بين البيت والمدرسة:

إن النتائج السلبية الناتجة عن عدم التعاون والتواصل بين البيت والمدرسة تعود بأثر سلبي على الطالب والبيت والمدرسة والمجتمع ، فالطالب لا يدرك مصلحته وبالتالي لابد من متابعته وتوجيهه من قبل البيت
• الوسائل والأساليب المقترحة لتفعيل التعاون والتواصل بين البيت والمدرسة
نظراً لأهمية التعاون والتواصل بين البيت والمدرسة وذلك لما يحققه ذلك من آثار إيجابية على تربية النشء تربية صالحة تجعله شخص نافع لنفسه ولأسرته ومجتمعه وعلى ضوء ذلك لابد من البحث عن الأساليب المناسبة التي تجعل من ولي الأمر يدرك أهمية المتابعة والتعاون مع المدرسة .

اهم الوسائل والأساليب المقترحة لتفعيل التواصل بين البيت والمدرسة :-

1)التواصل المستمر مع أولياء الأمور وتنشيط العلاقة معهم ودعوتهم للمشاركة في المناشط والبرامج المختلفة والاحتفالات .
2) اشعار أولياء الأمور بمستوى أبنائهم التحصيلي والسلوكي أولاً بأول والتعاون معهم لحل مشكلات ابنائهم
3) تكريم الطلاب المتفوقين في التحصيل العلمي والمتميزين في الأنشطة المدرسية وذلك بحضور أولياء أمورهم.
4) الاهتمام بعلاج الطلاب المتأخرين دراسياً بمشاركة أولياء الأمور.
5) تكريم أولياء الأمور المتواصلين والبارزين والمتعاونين مع المدارس في المناسبات المختلفة.
6) تفعيل دور مجالس الآباء للإسهام في توثيق الصلة بين البيت والمدرسة حيث أن مجالس الآباء في الواقع تعتبر من أهم الآليات المناسبة لتوثيق العلاقة بين البيت بالمدرسة.
7) تكثيف الندوات والمحاضرات وحملات التوعية لأولياء الأمور لتوضيح أهمية التعاون مع المدارس وزيارتها وفوائدها لأبنائهم الطلاب وتوضيح الأضرار الناجمة عن عدم التعاون و التواصل مع المدارس التي تنعكس على أبنائهم.
8) تفعيل مذكرة الواجبات المدرسية باعتبارها من اهم الروابط بين البيت والمدرسة
9) تكريم اباء الطلاب المتميزين بتوجية خطابات الشكر والتقدير
10)اشراك الاباء في المجالس المدرسية وقبول ارائهم ومقترحاتهم البنائه
اميره والورد
اميره والورد
الله يوفقك يارياح الغربة ويسل كل امورك ويحقق لك اللي في بالك..
إحساس التجربه
الله يوفقك يارياح الغربة ويسل كل امورك ويحقق لك اللي في بالك..
الله يوفقك يارياح الغربة ويسل كل امورك ويحقق لك اللي في بالك..
الله يوفقك يارياح الغربة ويسل كل امورك ويحقق لك اللي في بالك...ويرزقك الجنه قولي آميييين:26:
رياح الغربة
رياح الغربة
الله يوفقك يارياح الغربة ويسل كل امورك ويحقق لك اللي في بالك..
الله يوفقك يارياح الغربة ويسل كل امورك ويحقق لك اللي في بالك..
الله يسعدك على هالدعاااااااااوي الحلووووووووة ولك مثلها يااااااااااارب
شاكرة مرورك:26: :26: