fafaya

fafaya @fafaya

عضوة جديدة

لمن لديها عقم بطانة الرحم المهاجرة تجيبني ان حملت

تأخر الحمل

يا صديقاتي اسالكن عن بطانة الرحم المهاجرة هل لا علاج لها سوى أطفال الأنابيب ام لا ؟
45
268K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

جلا وكلي حلا
جلا وكلي حلا
بطانة الرحم المهاجرة

أسباب الإصابة:-

هي تواجد نسيج بطانة الرحم في أماكن مختلفة في الجسم خارج الرحم، على شكل عقد صغيرة أو زوائد أو نتوءات أو كتل .

هناك العديد من النظريات المطروحة عن أسباب البطانة الهاجرة، وإلى الآن ما زال السبب الرئيسي للمرض غير معروف.


أكثر الأعراض عند الإصابة بالبطانة الهاجرة:

الآلام الطمثية، وما قبل الطمث، والتي تكون أشد من آلام الطمث الطبيعية، ولا تتعلق شدة الألم بالضرورة بكبر حجم البطانة الهاجرة .

آلام الجماع وما بعد الجماع، والنزف الرحمي الشديد أو غير المنتظم، والعقم.

الأعراض الأخرى، مثل الإرهاق والتشنجات أثناء الطمث، وآلام أسفل الظهر، والإسهال أو الإمساك، بالإضافة لبعض الاضطرابات المعوية الأخرى المرافقة للطمث، وهناك بعض حالات لا يُعانين من أية أعراض، وهذا ما يحدث في 20 - 49% من الحالات.

العلاج:-

تُستعمل المسكنات لتخفيف الألم، بينما يستهدف العلاج بالهرمونات إيقاف عملية الإباضة، والطمث لأطول فترة ممكنة، أملاً في وقف المرض خلال فترة العلاج وبعده أحياناً.

وبما أن الحمل يؤدي لتحسن مؤقت في أعراض البطانة الهاجرة، لذلك ينصح النساء المصابات بعدم تأجيل الحمل.

في بعض الحالات يتم استئصال إصابات البطانة الهاجرة بطريقة جراحية أثناء المنظار، وباستعمال آلات جراحية صغيرة، وهي الطريقة الأفضل، ويؤدي ذلك إلى تخفيف الأعراض وزيادة فرصة الحمل، خاصةً بعد تحضير الحالة بدواء الزولادكس، وفي الحالات المزمنة، يصبح استئصال الرحم والمبيضين ضروري.



ملاحظة:

عندما يترافق ألم أثناء التبول مع حالة تكيس المبيض فإن هذا يقودنا إلى إحتمالية إصابتك بنسبة 75% بــمرض بطانة الرحم الهاجرة وهو عبارة عن ظهور أنسجة بطانة الّرحم في مناطق خارج الرحم وداخل الحوض والبطن مثل المبيض والأمعاء وغالباً ما يكون المرض متزامناً مع أكياس المبيض التي تحتوي على دم قديم متخثر ويسبب كذلك الالتصاقات.

ويصاحبه أعراض منها:

1-ألم أثناء التبول إذا وجد الغشاء الهاجر في جدار المهبل الأمامي وجدار المثانة الداخلي.
2-ألم وسط الدورة قد يكون سببه التصاقات في البطن.
3-ألم أثناء الجماع.
4-وجود أورام.
5-ألم بعد التبرز إذا وجد الغشاء الهاجر على الجدار الخلفي للمهبل.
6-ألم متكرر أسفل البطن خصوصاً أثناء الدورة الشهرية.


هذا بالإضافة إلى الأعراض التي تشخص من قبل الطبيب مثل

1-ضعف تكون الحويصلات.
2-ارتفاع هرمون الحليب.
3-ارتفاع مستوى البروستاجلاندن وعدم انفجار الحويصلات.

والتشخيص يكون عادة بواسطة عملية التنظير البطني وإذا وجدت الالتصاقات أثناء عملية التنظير فيمكن إزالته



سويت لك بحث ..
والله يرزقك ويساعدونك البنات
جلا وكلي حلا
جلا وكلي حلا
طرق علاج داء بطانة الرحم:
هناك طرق عديدة لعلاج داء بطانة الرحم منها العلاج بالهرمونات والعلاج الجراحي. واختبار الطريقه المناسبه لكل حالة يعتمد عــلي سـن المريضه، و درجة إنتشار المرض، ورغبة المريضه في الحمل.

أولا: العلاج الدوائي
يعالج داء بطانة الرحم بواسطة الهرمونات المثبطه لوظائف المبيض فتوقف نموه و تؤدي إلي ضموره. مثل هذه الهرمونات الإستروجين و الهرمون الذكري، و لكن قل إستخدامها نتيجة أثارها الجانبيه الكثيرة. كما تستخدم أقراص منع الحمل المكونه من الإستروجين والبروجستيرون لمدة ستة إلي تسعة أشهر فتؤدي إلي تغيرات في البطانه الرحميه خارج وداخل الرحم مشابهه للتغيرات التي تحدث أثناء الحمل، و نظراً للأضرار الجانبيه التي تحدث نتيجة الإستروجين الموجود في هذه الأقراص، يستخدم البروجستيرون وحده في العلاج إما علي هيئة أقراص تؤخذ بالفم يومياً لمدة تسعة أشهر متصله أو على هيئة حقن بالعضل كل أسبوعين أو كل شهر لمدة لا تقل عن أربعة إلي ستة أشهر. وباستخدام عقار (الدانازول) وجد أنه يؤدي إلي ضمور داء بطانة الرحم حيث ينتج عنه تغييرات في مستويات الهرمونات الموجودة بالجسم والتي توقف نمو الجسم. و تتراوح الجرعه من 200 – 800 مجم يومياً لمدة 4-8 شهور، و لكنه يسبب كثيراً من الآثار الجانبيه. وهناك العقاقير المضادة لتأثير المحفز النخامي GnRH-analogues الذي يفرز من المخ، فتؤدي إلي توقف وظائف المبيض توقفاُ وقتياً وبالتالي ينتج عنه ضمور المرض في أماكن إنتشاره والشفاء الكامل من جميع أعراضه، وهذه العقاقير تؤخذ إما عن طريق الأنف أو حقناً تحت الجلد. أما عقار (الجسترينون) فهو يستخدم أيضاً في علاج داء بطانة الرحم و يؤخذ عن طريق الفم مرتين أسبوعياً إبتداء من خامس يوم للدورة حتي اليوم الثامن للدورة التاليه، ولكن تصحبه أضرار جانبيه نتيجة زيادة الهرمون الذكري.

ثانيا: العلاج الجراحى
يمكن تقسيم العلاج الجراحي لداء بطانة الرحم إلي ثلاثة أقسام، إما جراحة تحفظيه تستهدف الحفاظ علي الجهاز التناسلي للمريضه و إزالة أنسجة البطانه الرحميه الموجوده بالحوض و إزالة الإلتصاقات و التليفات المحيطه بالمبيض أو المحيطه بقناة فالوب و التي تعوق وظائف الجهاز التناسلى و كذلك إزالة أية أكياس دموية موجودة علي المبيض، وهذا النوع من الجراحه يتم إما عن طريق منظار البطن، أو بإستخدام أشعة الليزر عن طريق منظار البطن، أو عن طريق فتح البطن. والنوع الثاني من العلاج الجراحى لداء بطانة الرحم شبه التحفظى يستأصل فيه الرحم و تزال أنسجة البطانه الرحميه التي توجد بالحوض وعلى المبيض ويترك جزء من المبيض ليؤدي وظيفته بعد ذلك خصوصاً إذا كان سن المريضه يقترب من الأربعين عاماً. أما إذا كانت المريضة في مرحله متقدمه من المرض وبالذات إذا كان سن المريضه أكثر من أربعين عاماً فينصح بإستئصال الرحم و المبيض و قناتي فالوب مع إستئصال أنسجة بطانة الرحم الموجودة بالحوض. و لتفادي أعراض نقص هرمون الاستروجين التي تحدث بعد هذه العملية يجب علي المريضه تناول أقراص الإستروجين مدي الحياة، وهذه تعرف بالجراحه الإستئصالية.
^^ندى الايام^^
^^ندى الايام^^
انا اعانى من المرض ايضا و لم احمل متزوجه من سنتين ادعولى لان حزنى كبير
mrmr2008
mrmr2008
انا ايضا اعاني من نفس المرض ومتزوجة من 3 سنين ولم احمل حتي الان وربنا يرزقنا جميعا بالذرية الصالحة ان شاء الله لان الواحد فعلا حزنه كبير جداااااااااا
^^ندى الايام^^
^^ندى الايام^^
الله يصبرنا يا رب