موضوع فادني جدا و****لله رح يفيدك

الحمل والإنجاب

كيف كان يعرف نوع الجنين في العصور السابقه

كيف كان يعرف نوع الجنين في العصور السابقه



كيف كان يعرف نوع الجنين في العصور السابقه

--------------------------------------------------------------------------------

هذا ما قرأته حديثا ..

أول من استطاع معرفة نوع الجنين هم

قدماء المصريين قبل اكتشاف الاجهزة

الحديثة والالكترونية والشاشات التلفزيونية

بحوالي خمسة ألاف عام وذلك بطريقة

سهلة جدا وهي أنهم كانوا يطلبون

من المرأة الحامل التبول

في إنائين كل حدة ثم يضعون في كل

إناء حفنة من الشعير ..وفي الآخر حفنة

من القمح ..وينتظرون لعدة أيام

فإن نبت الشعير أولا دل ذلك على أن المولود

ذكر وإن نبت القمح أولا دل على أن المولود أنثى

..وقد أثبتت

هذه التجربة مدى صدقها ونجاحها لدى

الكثير من الاطباء المحدثين ولازالت بعض

القبائل العربية تستخدم


هذه الطريقة البسيطة للتعرف على نوع الجنين


طريقة رائعة لمعرفة جنس الجنين أثبتت دقة أكثر من السونار


أحضري إبرة وخيطا وقلم رصاص له ممحاة في رأسه..انظمي الخيط في الابرة لمسافة شبر واحد تقريبا.. ثم قومي بغرز الإبرة في رأس ممحاة القلم ...ودعي القلم يتدلى أمام بطنك مباشرة وأنت واقفة... ستكون حركة القلم عشوائية في البداية..لكنه سيأخذ بعد ذلك حركة منتظمة ... تابعي حركته المنتظمة فإن صار يتحرك بخط أفقي ذهابا وعودة فالمولود ذكر..
وإن بدأ يدور حول نفسه مشكلا دائرة فالمولود أنثى والله أعلم.... .
وأدق ما تكون النتيجة بعد الشهر السادس... :

علما بأن هذه الطريقة تستخدم لتحليل الحمل من عدمه حتى قبل المختبر... تجرب نفس الطريقة لكن على معصم اليد..في موضع الساعة اليدوية جهة راحة اليد ..فإن تحرك القلم بخط أفقي كانت المرأة حاملا..وإن تحرك بخط عمودي مابين اتجاه الأصابع والمرفق

والله أعلم.....
لقد أثبتت هذه الطريقة دقة أكثر من السونار
منقول


وخلصت الدراسة إلى مجموعة من النصائح التي يمكن أن تساهم بنسبة كبيرة في توقع جنس المولود:


* إذا لم تشعر الام في أول شهور الحمل بالغثيان، أو إذا أصبح ثديها الايمن أكبر من الايسر، أو إذا شعرت بارتفاع سريع في درجات حرارة قدميها مقارنة بفترة ما قبل الحمل فإن هذه من المؤشرات التي تدل على أنها ستستقبل مولودا ذكرا.

* إذا لاحظت الام اتساع حدقة عينيها حين تنظر في المرآة لمدة دقيقة واحدة على الاقل، أو إذا لاحظت جفافا سريعا في بشرتها أو إذا كانت دقات قلب الجنين أقل من 140 دقة في الدقيقة فإنها يجب أن تتوقع إنجاب ذكر.

* إذا كانت الام ترغب في التأكد بشكل أكبر من جنس المولود الذي تحمله فيمكنها الاستفادة من علم الارقام، إذ يتم حساب عمر الام وقت الانجاب ويضاف إلى رقم الشهر الذي ستحدث فيه الولادة، فإذا كانت النتيجة رقما زوجيا، فإن هذا يشير إلى إنجاب ذكر.

* أما عدم وجود أي من المؤشرات المذكورة فيعني أن الام من الممكن أن تعد نفسها لاستقبال أنثى.

وايضا لو كان بطن الام بارز لاعلى بنت
لو كان مستدير وغير بارز ولد

والبعض يرجع الى اهمية احلام المرآة واحساسها في تحديد نوع الجنين



فهنالك طرق عدة تحدد نوع الجنين و هي على نوعين .

النوع الأول: و هو عبارة عن الطرق التقليدية المتبعة بحيث انه لم يتم إثبات هذه الطريقة من ناحية علمية حتى يومنا هذا و هي تشمل على تحديد نوع الجنين و هي عبارة عن نصائح ووصفات معينة تساعد في الوصول للهدف. يقول البعض أن استخدام الزوجة لبعض أنواع المطهرات المهبلية الحامضة قد تؤدي إلى زيادة نسبة الإناث في الحمل، أما المطهرات القلوية فتساعد على تكوين الجنين الذكري، يؤكد بعض الباحثين أن تناول بعض الأطعمة الغنية التي تحتوي على مادة الكالسيوم و الماغنيزيوم مثل البيض و اللبن و منتجات الألبان تساعد على تكوين جنين أنثى كما أن تناول بعض الأطعمة الغنية بمادة البوتاسيوم مثل البرتقال و بعض الفواكه الأخرى قد يساعد في تكوين جنين ذكر

الطريقة الثانية : فهي مبنية على أسس علمية مثبتة ،اثبت نجاحه من الناحية العلمية من خلال التجارب العلمية بحيث انه يتم اختيار جنس المولود عن طريق التحليل الوراثي للجنين الهدف الأساسي من هذه الطريقة هو الحصول على عدد كبير من الأجنة ليتم وضعها في أنابيب خاصة و بداخلها تقوم الأجنة بالانقسام عدة مرات حتى الوصول إلى مرحلة جنين متعدد الخلايا و بفصل خلية من الخلية كل جنين بحيث تتم عملية تحليل وراثي حتى يتم معرفة الجنين أن كان ذكرا أم أنثى و بهذا يتم معرفة نوع الأجنة الموجودة داخل الأنابيب و يتم نقل الأنابيب الخاصة (الذكرية و الأنثوية) حسب رغبة الزوجين إلى داخل رحم المرأة .
رغم أن هناك نسبة نجاح عالية في هذه الطريقة ألا انه يوجد بعض المشاكل الأخلاقية و الدينية حسب وجهة نظر البعض .

هنالك طريقة أخرى تعتمد على إمكانية فصل الحيوانات المنوية الموجودة في السائل المنوي إلى حيوانات منوية أنثوية و أخرى ذكرية حسب طلب الزوجين و من ثم تتم عملية التلقيح الاصطناعي و التي تعتبر عملية بسيطة و غير مكلفة و نسبة نجاحها حوالي 575-85% بحيث أن التحكم بالجنين خلال هذه الطريقة لا يؤدي إلى مشاكل أو تعارض مع النواحي الأخلاقية الدينية.

على الأرجح أنت حامل بولد إذا:

• حدث الجماع في يوم الاباضة حيث تسبح الحيوانات المنوية الذكرية أسرع و تصل إلى البويضة أولا.
• إذا بلغت هزة الجماع قبل شريكك لان هذا يساعد على إطلاق سائل قلوي يعتقد بأنه يشكل بيئة ملائمة للحيوانات الذكرية أكثر من حموضة المهبل .
• عندما تختارين وضعية يحدث فيها اختراق مباشر للمهبل.
• عندما يملك الشريك نسبة مرتفعة من الحيوانات المنوية لان الحيوانات المنوية الذكرية ليست قوية مثل الحيوانات الأنثوية.
• تجنب الجماع لمدة أسبوع قبل موعد الاباضة ثم ممارسة الجماع في يوم الاباضة للحفاظ على مستوى مرتفع للحيوانات المنوية
• إذا كان الشريك يملك رغبة جنسية
• إذا حدث الجماع في الليل
• إذا حدث الجماع في الأيام الفردية من الشهر
• إذا كان الشريك يحفظ على درجة معتدلة باردة لأعضائه الجنسية و يفضل ارتداء ملابس داخلية واسعة.
• إذا تناولت طعاما مالحا و الكثير من اللحم و السمك وال باستا و الفواكه و الخضار و تجنب الحليب و منتجات اللبن و الجبن المكسرات و الشوكلاتة و الأسماك الصدفية

في حين أنت على الأرجح حامل ببنت إذا:

• حدث الجماع في وقت سابق للدورة قبل أيام قليلة من موعد الاباضة هذا لان الحيوانات المنوية الأنثوية تكون اقوي و أطول حياة من الحيوانات المنوية الذكرية التي ستموت قبل بلوغ البويضة .
• يبلغ الشريك هزة الجماع قبلك
• تمارسان الجنس بشكل مستمر الأمر الذي يسبب انخفاض مستوى الحيوانات المنوية الذكرية و يزيد ارتفاع نسبة الحيوانات المنوية الأنثوية
• يبقى الاختراق سطحيا
• تتوقف عن ممارسة الجنس بدون وقاية لمدة أربع إلى خمس أيام لتقليل فرص وصول الحيوانات المنوية الذكرية إلى البويضة
• يرتدي الشريك ملابس داخلية قطنية ضيقة أو بنطلون ضيق يؤثر على الخصوبة
• السيدة هي من كانت تملك الرغبة الجنسية
• حدث الجماع بعد الظهر
• حدث الجماع خلال جميع أيام الشهر دون استثناء
• تناولت السيدة الكثير من الحليب و منتجات الألبان مثل الجبن غير المملح و الأرز و أل باستا و الخضار و المياه المعدنية اللحم و البطاطا مع تجنب الملح و الأطعمة المالحة و فواكه و طماطم و فطر و شوكلاتة و قهوة و قهوة و شاي.




اختبار لمعرفة الجنس يهدد الأجنة الإناث

ابتكرت شركة "بلازماجن" الألمانية للأدوية طريقة جديدة للتعرف على نوع الجنين اعتبارا من الأسبوع الثامن من الحمل عن طريق تحليل دم بسيط.
وأكدت الشركة أن نحو 500 طبيب أمراض نساء في ألمانيا يستخدمون حاليا هذه التقنية لتسهيل الأمور على الوالدين لاختيار اسم المولود وتنظيم حياتهما طبقا لنوع الجنين سواء ذكر أو أنثى.
ورغم ذلك تنصح الشركة الأطباء بعدم إخطار الوالدين بنوع الجنين إلا بعد مرور 12 أسبوعا من الحمل كما هو متبع في ألمانيا.
وتثير الطريقة الجديدة الكثير من المخاوف في ألمانيا بسبب إمكانية استغلالها في إجراء إجهاض قانوني مبكر قبل الأسبوع الثاني عشر من الحمل في حال عدم رغبة الوالدين في الجنين بعد معرفة جنسه.
وتنصح رابطة أطباء النساء في ألمانيا بعدم استخدام الطريقة الحديثة لأسباب أخلاقية وتتزايد في الوقت نفسه المخاوف من أن يجري تسويق هذه الطريقة في دول مثل الهند والصين حيث يلعب نوع الجنين دورا هاما في حياة معظم البشر الذين يفضلون الذكر على الأنثى.








79 مليون انثي مفقودة في جنوب آسيا
لم يكن يدور في خلد العلماء ان ابتكاراتهم يمكن ان تستخدم في اغراض مغايرة لما كانوا يهدفون اليه، ولما تكرر الاستخدام المحور للابتكارات العلمية فان الامر بات يقتضي وقفة جادة لدراسة هذه الظاهرة.
واذا كانت بعض الانجازات لعلمية قد تم حرفها من مجالاتها الانسانية المدنية الي مجالات عسكرية، كما في الاستخدام المروع للتقنيات البايولوجية او النووية، في صناعة اسلحة الدمار الشامل فان هناك تحريفا آخر لابتكارات وتقنيات علمية عن مسارها ــ لا يقل خطورة، كعمليات السرقة والاحتيال التي تتم عبر الكمبيوتر والانترنت، او عمليات التنصت والتجسس من خلال حرف استخدام تقنيات الاتصال الحديثة لاغراض غير شرعية.
ويكشف تقرير مولته الامم المتحدة عن استخدام مروع آخر للابتكارات العلمية في الحقل الطبي هذه المرة، مشيرا الي ان التقدم الطبي الذي سمح بمعرفة نوع الجنين قبل الولادة ادي لمزيد من حالات الاجهاض لمن يحملن بانثي في جنوب آسيا.
وملخص الحكاية المروعة ان الاستخدام المتزايد للفحص بالموجات فوق الصوتية والاختبارات لعينات من السائل المحيط بالجنين ساعد الاباء في معرفة نوع الجنين في مراحل مبكرة من الحمل، ولكن هذا الانجاز العلمي وجد من يحرفه عن مساره، ويجعله سببا لمآساة انسانية عبر استخدامه وسيلة من وسائل التمييز بين الذكور والاناث لتحديد نوع الجنين بهدف اجراء عمليات اجهاض لاجنة الاناث وهي عمليات لا انسانية باتت تشكل ظاهرة خطيرة في جنوب آسيا ــ تحديدا ــ وهي منطقة عرفت فيها ظاهرة وأد البنات وتفضيل الذكور عليهن من حيث توفير الغذاء الجيد.
ويكشف تقرير عام 2000 للتنمية البشرية في جنوب آسيا، بالارقام، الجوانب المأساوية لهذه الظاهرة مشيرا الي ان هذا الاتجاه بالمنطقة يعني ان 79 مليون حالة وفاة للاناث يمكن ارجاعها الي التمييز.
وبعد خمس سنوات من انعقاد مؤتمر المرأة الذي نظمته الامم المتحدة في بكين، يأتي هذا التقرير ليكشف ان وضع المرأة في جنوب آسيا لم يشهد سوي القليل من التحسن، في وقت تطبل الحكومات وتزمر مدعية التزامها بالعمل من اجل القضاء علي التمييز.
واللافت ان وأد الاناث يجري علي قدم وساق والتمييز ضدهن يتواصل، علي الرغم من ان المرأة في المنطقة تعمل ساعات اطول من ساعات عمل الرجل وترضي باجر لا يتجاوز الـ30 في المائة مما يحصل عليه الرجل نظير تأدية العمل نفسه.
وقال التقرير ان نسبة تعليم النساء والفتيات في جنوب آسيا تبلغ 37 في المائة وهو اقل معدل بالنسبة للاناث بين كل مناطق العالم.




واستنتج ان هناك 79 مليون انثي مفقودة معتمدا علي احصاءات توضح ان نسبة الرجال الي النساء في جنوب آسيا تبلغ 49 سيدة فقط لكل مائة رجل بينما تبلغ 106 سيدة لكل مائة رجل علي مستوي العالم.
وافاد التقرير ان جنوب آسيا من المناطق القليلة في العالم التي يزيد فيها عدد الرجال عن النساء، مضيفا ان الصين واجزاء من العالم العربي تظهر اتجاهات مشابهة.
والخلاصة التي نخرج بها من هذا التقرير ان العنف ضد المرأة من الامور الشائعة ايضا بسبب عدم وجود نظام قانوني اذ يري التقرير ان مثل هذا النظام (بعيد المنال لغالبية النساء بسبب وضعهن الاجتماعي المتدني ونقص التعليم).
4
36K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

كتاباتي درر
كتاباتي درر
تسلمين يعطيك العافيه
ام يوسف الامور
الله يسلمك يا عسل نورتي موضوعي
عجوز انيقه
عجوز انيقه
تسلم يديك ع الموضوع المفييد
توتي واااو
توتي واااو
رفع