طالبة صغيرة
طالبة صغيرة
الآن حلقة اليوم إن شاء الله
طالبة صغيرة
طالبة صغيرة


حبيبتي.......اعقدي النية قبل بدئك بالقراءة (( تدبر القرآن الكريم ))


الوجه الحادي عشر



وَاذْكُرُواْ الّلهَ فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ فَمَن تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلاَ إِثْمَ عَلَيْهِ

وَمَن تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقَى وَاتَّقُواْ الّلهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ**

وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ الّلهَ عَلَى

مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ ***

وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيِهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ

وَالّلهُ لاَ يُحِبُّ الفَسَادَ ***وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ الّلهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإِثْمِ فَحَسْبُهُ

جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ ***وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاء مَرْضَاتِ الّلهِ

وَالّلهُ رَؤُوفٌ بِالْعِبَادِ ***يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ

ادْخُلُواْ فِي السِّلْمِ كَآفَّةً
وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ

إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ ***فَإِن زَلَلْتُمْ مِّن بَعْدِ مَا جَاءتْكُمُ الْبَيِّنَاتُ فَاعْلَمُواْ

أَنَّ الّلهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ***هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ أَن يَأْتِيَهُمُ الّلهُ فِي ظُلَلٍ مِّنَ

الْغَمَامِ وَالْمَلآئِكَةُ وَقُضِيَ الأَمْرُ وَإِلَى الّلهِ تُرْجَعُ الأمُورُ








ألد الخصام...


شديد العداوة والخصومة للإسلام والمسلمين



ادخلوا في السلم كافة......


.ادخلوا في جميع شرائع الإسلام




















الوجه الثاني عشر...


سَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَمْ آتَيْنَاهُم مِّنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ وَمَن يُبَدِّلْ نِعْمَةَ الّلهِ

مِن بَعْدِ مَا جَاءتْهُ فَإِنَّ الّلهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ***

زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُواْ

وَالَّذِينَ اتَّقَواْ فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالّلهُ يَرْزُقُ مَن يَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ ***

كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الّلهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ

الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ

أُوتُوهُ مِن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى الّلهُ الَّذِينَ آمَنُواْ لِمَا اخْتَلَفُواْ

فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَالّلهُ يَهْدِي مَن يَشَاء إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ***

أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاء

وَالضَّرَّاء وَزُلْزِلُواْ حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ مَتَى نَصْرُ الّلهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ الّلهِ قَرِيبٌ***

يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلْ مَا أَنفَقْتُم مِّنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ

وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ الّلهَ بِهِ عَلِيمٌ ........







لم أجد فيها مفردات غريبة!!






















الوجه الثالث عشر....


كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ

وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَالّلهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ***

يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ

عَن سَبِيلِ الّلهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ

عِندَ الّلهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىَ يَرُدُّوكُمْ

عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُواْ وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ

فَأُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ***

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ الّلهِ

أُوْلَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ الّلهِ وَالّلهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ***

يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَ

مَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَآ أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ

مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبيِّنُ الّلهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ ......













قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس........
((من حيث كسب الأموال ))





ويسئلونك ماذا ينفقون قل العفو......

((القدر الذي يزيد عن حاجتكم ))

























الوجه الرابع عشر



فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلاَحٌ لَّهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ

فَإِخْوَانُكُمْ وَالّلهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ وَلَوْ شَاء الّلهُ لأعْنَتَكُمْ إِنَّ الّلهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ****

وَلاَ تَنكِحُواْ الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ

وَلاَ تُنكِحُواْ الْمُشِرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُواْ وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ

أُوْلَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَالّلهُ يَدْعُوَ إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ ***

وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء

فِي الْمَحِيضِ وَلاَ تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىَ يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ

فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ الّلهُ إِنَّ الّلهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ***

نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ

وَاعْلَمُواْ أَنَّكُم مُّلاَقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ***

وَلاَ تَجْعَلُواْ الّلهَ عُرْضَةً لِّأَيْمَانِكُمْ أَن تَبَرُّواْ وَتَتَّقُواْ وَتُصْلِحُواْ بَيْنَ النَّاسِ وَالّلهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ***




لم أجد فيها مفردات غريبة....































الوجه الخامس عشر......


لا يُؤَاخِذُكُمُ الّلهُ بِالَّغْوِ فِيَ أَيْمَانِكُمْ وَلَكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَالّلهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ ***

لِّلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِن نِّسَآئِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ فَآؤُوا فَإِنَّ الّلهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ***

وَإِنْ عَزَمُواْ الطَّلاَقَ فَإِنَّ الّلهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ***

وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلاَثَةَ قُرُوَءٍ وَلاَ يَحِلُّ لَهُنَّ أَن يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ الّلهُ

فِي أَرْحَامِهِنَّ إِن كُنَّ يُؤْمِنَّ بِالّلهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ

إِنْ أَرَادُواْ إِصْلاَحًا وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَالّلهُ عَزِيزٌ حَكُيمٌ ***

الطَّلاَقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَأْخُذُواْ مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا

إِلاَّ أَن يَخَافَا أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ الّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ الّهِ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ

حُدُودُ الّلهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ الّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ***

فَإِن طَلَّقَهَا فَلاَ تَحِلُّ لَهُ مِن بَعْدُ حَتَّىَ تَنكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ فَإِن طَلَّقَهَا فَلاَ جُنَاحَ

عَلَيْهِمَا أَن يَتَرَاجَعَا إِن ظَنَّا أَن يُقِيمَا حُدُودَ الّلهِ وَتِلْكَ حُدُودُ الّلهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ




ولكن يؤاخذكم بما كسبت قلوبكم.....
(( قصدت قلوبكم ))







وللرجال عليهن درجة .....
من حيث ملك الطلاق وقوامة البيت وحسن الصحبة والعشرة بالمعروف












ملااحظة هااامة جداً..........



الكثيرات منااا حينما تصل لآيات الطلاق في سورة البقرة تشعر أنها لا تعي شيئاً......

وتستصعب قرائتها لعدم فهم آياتها...سأشرحها لكن بأسلوبي وفهمي.......



لِّلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِن نِّسَآئِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ فَآؤُوا فَإِنَّ الّلهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ***

أول شي ما معنى الإيلاء ((يؤلون ))

هو حلف الرجل بالله تعالى أو بصفة من صفاته على ترك وطء

زوجته أبداً أو أكثر من أربعة أشهرر

إذاً ما الحكم في ذلك؟؟؟؟؟

ننتظره أربعة أشهر .....!! فإن رجع _قبل انتهاء الأربعة أشهر_

عن حلفه وجامعها...فالله يغفر له ما وقع منه من حلف....

وإن عزم على الطلاق

(باستمراره في يمينه الذي حلفه, وتركه لجماع زوجته ) فالله سميع لقوله عليم بمقصده













وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلاَثَةَ قُرُوَءٍ وَلاَ يَحِلُّ لَهُنَّ أَن يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ الّلهُ

فِي أَرْحَامِهِنَّ إِن كُنَّ يُؤْمِنَّ بِالّلهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ

إِنْ أَرَادُواْ إِصْلاَحًا وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَالّلهُ عَزِيزٌ حَكُيمٌ ***



هذه الآية تعني.....


أن التي يطلقها زوجها وهي ما زالت تحيض

(( أي ليست صغيرة لم تأتها الدورة بعد !! أو بلغت سن اليأس ))

فهذه عدتها ثلاث حيضات (( يعني تنتظر ولا تتزوج إلا بعد ثلاث دورات.... ))

للتأكد من براءة الرحم من الحمل

ولا يحل لها ان تخفي ما في رحمها من حيض أو حمل........

وللزوج الحق أن يراجع طليقته مدة العدة......بقصد الإصلاح والخير....















الطَّلاَقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَأْخُذُواْ مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا

إِلاَّ أَن يَخَافَا أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ الّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ الّهِ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ

حُدُودُ الّلهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ الّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ***


هذه الآية تعني......



الطلاق الذي ممكن للزوج بعده أن يرجع إلى زوجته يكون مرتاان فقططط

(يعني طلقها أول مرة ممكن يرجعلها.....طلقها مرة تانية ممكن يرجع لها وبسس))

وحكم الله للرجل بعد ان يطلقها طلقة اولى أو ثانية ......(( عند الرجل حلين إذا طلقها ))

إما أن يبقيها عنده ويمسكها بالمعرووف ويحسن عشرتها بعد أن أرجعها.....

أو يخلي سبيلهااا مع حسن معاملتها ..كيف؟؟ ألا يذكرها بسووء ......


ولا يحل للرجل أن يأخذ ما أعطاه للمرأة من مهر ونحوه.......

إلا إذا خاف الزوجين ألا يقوما بالحقوق الزوجية.....يعرضان أمرهما على الأوليااء
فإذا خاف الاولياء عدم إقامة الزوجين لحدود الله.....

هنا لاا حرج فيما تدفعه المرأة لزوجها مقابل طلاقها
((يعني تعطيه شيء حتى يطلقها ))>>وهو الخلع....

الطلاق يكون الرجل رااايده ....ووما ياخذ منها شي أبدااا
أما الخلع .....تعطيه شيء مقاابل أنه يطلقها



















فَإِن طَلَّقَهَا فَلاَ تَحِلُّ لَهُ مِن بَعْدُ حَتَّىَ تَنكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ فَإِن طَلَّقَهَا فَلاَ جُنَاحَ

عَلَيْهِمَا أَن يَتَرَاجَعَا إِن ظَنَّا أَن يُقِيمَا حُدُودَ الّلهِ وَتِلْكَ حُدُودُ الّلهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ





تعني الآية....


إذا طلقها الرجل طلقة ثالثة......هنااا لا يجوز أن يرجع لها إلا بشرط.؟؟؟؟؟

إذا تزوجت رجل غيره ثم طلقها هذا الرجل أو مات.......

((بشرط أن يكون الزواج صحيحا وجامعها فيه ويكون الزواج
عن رغبة بالمرأة مو عشاان بس تصير حلال لزوجها الأول!!!!))


إذا طلقها هذا الرجل الجديد أو مات وانتهت عدتها .....
هنا يجوز للزوج الأول أن يتزوجها بعقد جديد ومهر جديد ..
.إن غلب على ظنهما أنهما سيقيما أحكام الله التي شرعها للزووجين


بعطيك مثال:)

لو نفرض سارة تزوجت عاصم مااشي...طلقها الطلقة الثالثة .
.خلاااص صارت ما تجوز عليه إلا بعد مااذا؟؟؟؟

انتظروا

تزوجت سارة من رجل آخر اسمه مازن....
(( وكاان رااغب فيها مو قاصد يطلقها حتى تقدر ترجع لزوجها الأول))

وكان نكاحهم صحيح وجامعها فيه !!
وصار أنه طلقهاااا:(

يجي عاصم ويتزوجها من جديد بعقد جديد ومهر جديد ....والله يباركلهم :)





طالبة صغيرة
طالبة صغيرة
حباايبي

أنا خلصت حلقتي لليوم وبكرة إن شااء الله ختام هالجزء الثاني

بس أسألكم بالله أي سؤال او آية مو وااضحة و((خصووصي آياات الطلاق )) مستعددة أعيييد شرحها مرة أخرى
فراولة$ وبس
فراولة$ وبس
جزاك
الله خير ان شاءالله رح اتابع معاك
طالبة صغيرة
طالبة صغيرة
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر