السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مسااااء الخير وكل عام وانتم بألف خير
خير الكلام ماقل ودل
يابنات ودي اسأل عن الالتهابات التي تظهر خلف الاذن مصاحبه لبعض الافرازات السائله
ماهي سببها وكيف تعالج وهل هي فطريات ام ماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
دمتم سالمييييييين
وشكرا:02: :02: :02: :02: :02: :02: :02: :02: :02:
الباش مهندسه @albash_mhndsh
عضوة جديدة
الالتهابات التي تظهر خلف الاذن مصاحبه لبعض الافرازات السائله ماهو السبب وما هو العلاج
5
90K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ديباجة
•
سلام عليج أختي...عن إلتهابات خلف الأذن إسمها (ذبوحة) بالعامية، أنا كانت تصيرلي وبعدين لما رحت الدكتورة قالتلي لما تخلصين من الإستحمام جففي خلف أذنج زين من الماي لا تخلينه رطب أو مبلول لأنه هذا هو السبب يكون مثل القشر وفيه حكة ولما تحكينه وايد بينجرح وبيطلع دم فلا تلعبين فيه,,أنا كان فيني بس بدون إفرازات..وفي علاج سريع وسحري له أنا أستعمله وهو مرهم أصفر في الصيدلية إسمه Kenekomb أو كناكوم مو متأكدة من أحرف كتابته بس هو Kenakomb أول ما أحطه على طول يروح..بس لو تشوفين طبيب بعد أحسن.
قد تتعرّض القناة الوسطى أو الخارجية للالتهاب. وإلتهابات الأذن الوسطى شائعة بين الأطفال بشكل خاص، لكن قد تصيب أي إنسان بغض النظر عن سنّه.
وتشمل الأعراض:
ألماً في الأذن، وإحساساً بالانتفاخ أو الضغط في الأذن، وتراجعاً نسبياً في السمع، وإفرازات من الأذن، وإسهالاً (أحياناً، ودرجة حرارة تصل إلى 103ف أو أكثر. يسود الاعتقاد أن التهابات الأذن الوسطى تنتج عن بكتيريا أو فيروس في الأنف والحنجرة، أو عن انسداد ناجم عن حساسية أو تضخم الزائدة الأنفية، أو عن تمزق طبلة الأذن. قد تكون التهابات الأذن الوسطى المزمنة نتيجة للتعرض لالتهابات متتالية تؤدي إلى تضخم الزائدة الأنفية. إلتهابات الأذن الخارجية تتصف بألم في الأذن يزداد سوءاً عندما تشد سحمة الأذن، وارتفاع طفيف في الحرارة، وإفراز القيح من الأذن، وفقدان مؤقت للسمع.
يقول الطب الغربي أن إلتهابات الأذن الخارجية سببها السباحة في مياه قذرة ملوثة بالبكتيريا أو الفطر؛ أو الإكثار من السباحة في أحواض تحتوي على مياه تعقّم بالكلورين؛ أوالتعرّض باستمرار للرطوبة. لكننا نرى من خلال مفهوم الماكروبيوتيك أن السبب الأساسي هو الإفراط في تناول مأكولات سكرية مثل البوظة والفاكهة، التي تحدث بيئة مؤاتية لتكاثر المتعضيات المجهرية في الجسم. إن سبب اعتلال الأذن بشكل عام هو تناول الكثير من مشتقات الحليب المعالجة كيميائياً. هذه المأكولات بالإضافة إلى أنها تجعل الجسم أكثر قابلية للتعرض للبكتيريا والفطريات والفيروسات، فإنها تؤذي الكليتين. من وجهة نظر ماكروبيوتيك كل علات الأذن لها صلة بضعف الكليتين.
التهاب الأذن الخارجية ينقسم إلى نوعين
«الالتهاب العام»
وهو يحدث نتيجة استعمال أدوات ملوثة في تنظيف الأذن وتزداد الإصابة بهذا الإلتهاب في فصل الصيف نتيجة الاستحمام في حمامات السباحة ويشعر المريض بسخونة في الأذن الخارجية مع الشعور بالألم ويشتد هذا الألم أثناء حركة المضغ ويعقبه خروج إفرازات من الأذن مع انسداد فى الأذن وألم شديد عند تحريك صوان الأذن.
ويتم علاج هذا الالتهاب عن طريق تنظيف القناة السمعية الخارجية من الإفرازات المتجمعة مع استخدام نقط الأذن التي تحتوي علي مضاد حيوي وكورتيزون ولابد من الملاحظة الطبية أثناء العلاج لتجنب الأعراض الجانبية لنقط الأذن مع التأكيد علي أهمية الابتعاد عن استخدام أي أدوات داخل الأذن وعدم التعرض للماء وبالأخص المياه الملوثة كما فى حمامات السباحة العامة.
«الالتهاب المحدود»
ويشعر فيه المريض بالألم ويتسبب هذا الالتهاب في تورم الأذن الخارجية واحمرار الجلد وفي بعض الأحيان يحدث تجمع صديدي ويتم العلاج بإعطاء المريض مضاداً حيوياً مع خافض للحرارة مع وضع حشوبالأذن الخارجية يحتوي على مرهم يتكون من مضاد حيوي وعقار الكورتيزون وفي حالة حدوث تجمع صديدي يكون العلاج بالتدخل الجراحي المحدود لاخراجه.
وينتشر الالتهاب الميكروبي أوالفيروسي للأذن بسبب دخول الماء مباشرة للأذن الوسطي أثناء الاستحمام في حمامات السباحة التي تعتبر من أهم سمات فصل الصيف ويشعر المريض بالألم مع ارتفاع في درجة الحرارة وضعف السمع نتيجة الإحساس بامتلاء في الأذن وفي بعض الحالات يحدث ثقب في الطبلة مع خروج سائل صديدي ويخف الألم بخروج الصديد وتهبط الحرارة ويتم العلاج عن طريق إعطاء مضاد حيوي مع مسكن للألم وبعض الأدوية التي تساعد علي فتح قناة استاكيوس ويمكن استعمال نقط قابضة للأذن على نطاق ضيق جداً وفقاً لما يحدده الطبيب.
تنظيف الأذن يجب أن يقتصر على صوان الأذن ومدخل قناة السمع الخارجية باستعمال المنشفة برفق وبدون عنف وعدم المغالاة في التنظيف لأن كثرة الحك بالمنشفة قد يؤدي إلى التهاب وتسلخ الجلد
منقول
وتشمل الأعراض:
ألماً في الأذن، وإحساساً بالانتفاخ أو الضغط في الأذن، وتراجعاً نسبياً في السمع، وإفرازات من الأذن، وإسهالاً (أحياناً، ودرجة حرارة تصل إلى 103ف أو أكثر. يسود الاعتقاد أن التهابات الأذن الوسطى تنتج عن بكتيريا أو فيروس في الأنف والحنجرة، أو عن انسداد ناجم عن حساسية أو تضخم الزائدة الأنفية، أو عن تمزق طبلة الأذن. قد تكون التهابات الأذن الوسطى المزمنة نتيجة للتعرض لالتهابات متتالية تؤدي إلى تضخم الزائدة الأنفية. إلتهابات الأذن الخارجية تتصف بألم في الأذن يزداد سوءاً عندما تشد سحمة الأذن، وارتفاع طفيف في الحرارة، وإفراز القيح من الأذن، وفقدان مؤقت للسمع.
يقول الطب الغربي أن إلتهابات الأذن الخارجية سببها السباحة في مياه قذرة ملوثة بالبكتيريا أو الفطر؛ أو الإكثار من السباحة في أحواض تحتوي على مياه تعقّم بالكلورين؛ أوالتعرّض باستمرار للرطوبة. لكننا نرى من خلال مفهوم الماكروبيوتيك أن السبب الأساسي هو الإفراط في تناول مأكولات سكرية مثل البوظة والفاكهة، التي تحدث بيئة مؤاتية لتكاثر المتعضيات المجهرية في الجسم. إن سبب اعتلال الأذن بشكل عام هو تناول الكثير من مشتقات الحليب المعالجة كيميائياً. هذه المأكولات بالإضافة إلى أنها تجعل الجسم أكثر قابلية للتعرض للبكتيريا والفطريات والفيروسات، فإنها تؤذي الكليتين. من وجهة نظر ماكروبيوتيك كل علات الأذن لها صلة بضعف الكليتين.
التهاب الأذن الخارجية ينقسم إلى نوعين
«الالتهاب العام»
وهو يحدث نتيجة استعمال أدوات ملوثة في تنظيف الأذن وتزداد الإصابة بهذا الإلتهاب في فصل الصيف نتيجة الاستحمام في حمامات السباحة ويشعر المريض بسخونة في الأذن الخارجية مع الشعور بالألم ويشتد هذا الألم أثناء حركة المضغ ويعقبه خروج إفرازات من الأذن مع انسداد فى الأذن وألم شديد عند تحريك صوان الأذن.
ويتم علاج هذا الالتهاب عن طريق تنظيف القناة السمعية الخارجية من الإفرازات المتجمعة مع استخدام نقط الأذن التي تحتوي علي مضاد حيوي وكورتيزون ولابد من الملاحظة الطبية أثناء العلاج لتجنب الأعراض الجانبية لنقط الأذن مع التأكيد علي أهمية الابتعاد عن استخدام أي أدوات داخل الأذن وعدم التعرض للماء وبالأخص المياه الملوثة كما فى حمامات السباحة العامة.
«الالتهاب المحدود»
ويشعر فيه المريض بالألم ويتسبب هذا الالتهاب في تورم الأذن الخارجية واحمرار الجلد وفي بعض الأحيان يحدث تجمع صديدي ويتم العلاج بإعطاء المريض مضاداً حيوياً مع خافض للحرارة مع وضع حشوبالأذن الخارجية يحتوي على مرهم يتكون من مضاد حيوي وعقار الكورتيزون وفي حالة حدوث تجمع صديدي يكون العلاج بالتدخل الجراحي المحدود لاخراجه.
وينتشر الالتهاب الميكروبي أوالفيروسي للأذن بسبب دخول الماء مباشرة للأذن الوسطي أثناء الاستحمام في حمامات السباحة التي تعتبر من أهم سمات فصل الصيف ويشعر المريض بالألم مع ارتفاع في درجة الحرارة وضعف السمع نتيجة الإحساس بامتلاء في الأذن وفي بعض الحالات يحدث ثقب في الطبلة مع خروج سائل صديدي ويخف الألم بخروج الصديد وتهبط الحرارة ويتم العلاج عن طريق إعطاء مضاد حيوي مع مسكن للألم وبعض الأدوية التي تساعد علي فتح قناة استاكيوس ويمكن استعمال نقط قابضة للأذن على نطاق ضيق جداً وفقاً لما يحدده الطبيب.
تنظيف الأذن يجب أن يقتصر على صوان الأذن ومدخل قناة السمع الخارجية باستعمال المنشفة برفق وبدون عنف وعدم المغالاة في التنظيف لأن كثرة الحك بالمنشفة قد يؤدي إلى التهاب وتسلخ الجلد
منقول
الصفحة الأخيرة
واليكى هذا الرابطhttp://sehha.com/pedissues/AOM/AOM1.htm