احلم بالأمل
احلم بالأمل
الله يسمع منكم ياااااااااارب
احلم بالامومة
جزاك الله خير
دموعي عذاب
دموعي عذاب
جزاكم **** خير على هذا الموضوع المفيد وادعويااخواتي المسلمات لاختي المصابة بهذي التابعة ان **** يشفيها ويرزقها الذرية الصالحة
العنيدة ريمممم
الله يشفينا
!سماء!
!سماء!
في موقع إسلام ويب

http://www.islamweb.net/consult/inde...ails&id=272766

سأل أحدهم عن القرينة فجاء الرد :

وأما عن ما أشرت إليه من أمر القرينة، فهذه - يا أخي - أيضًا من الأمور التي يطلقها الناس ولا يدركون معانيها، وغاية ما يظنونه في هذا المعنى أن هنالك جنية تقوم بالتسلط على المرأة مثلاً فتمنع حملها أو تتسلط على بعض الرجال وغير ذلك وأنها ربما تتحكم فيه وربما تمنع الزواج وربما تمنع الحمل، وغير ذلك من الأمور التي لم يدل عليها دليل صحيح بل هي من جنس الخرافات التي أدى إليها الجهل وعدم المعرفة بدين الرسول صلى الله عليه وسلم.

وكذلك ما يشيرون إليه من علاجها من تغيير السرير أو تغيير البيت أو غير ذلك فهذا أيضًا لا التفات له وهو من الأوهام، فإن الأصل في هذه القرينة التي يظنونها على هذه الشاكلة أنها من الأوهام وما يترتب على ذلك من علاجها فهو وهم مترتب على وهم.


وفي شبكة يسألونك الإسلامية

http://www.yasaloonak.net/2008-09-18...-13-54-50.html

تسأل إحداهن :

إنها امرأة متزوجة من عدة سنوات وكلما حملت أسقطت جنينها، وقالت لها إحدى النساء إن تابعتها قرينة من الجن تتسلط على الحمل فتسقطه فهل هذا الأمر صحيح، أفيدونا؟

الجواب: الاعتقاد بوجود التابعة من الجن، فكرة قديمة وهي من موروثات عرب الجاهلية، قال الهروي في شرح حديث النبي صلى الله عليه وسلم في النهي عن حلوان الكاهن: تحفة الأحوذي 4/413. وهذه الفكرة من الخرافات التي لا وجود لها، ولا يمكن عقلاً ولا شرعاً أن تؤثر هذه التابعة المزعومة في الحمل فتسقطه، فالأمور كلها بيد الله عز وجل، وقد ثبت في الحديث عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم يوماً، فقال يا غلام، إني أعلمك كلمات: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تُجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف ) رواه الترمذي وقال:حديث حسن صحيح . هذا من جانب، ومن جانب آخر فإن لإجهاض الحمل أسباباً كثيرةً يعرفها الأطباء، فينبغي مراجعة الأطباء فهم أهل الاختصاص في ذلك.

ويجب التفريق بين التابعة المزعومة وبين القرين وهو من الجن الموكل بكل إنسان، فالقرين ثابت بالكتاب والسنة، قال الله تعالى...
وخلاصة الأمر أنه لا وجود للتابعة وإنما ذلك من الخرافات، وأما القرين فهو من الجن وهو ثابت بالكتاب والسنة، وليس من قدرة الجن إسقاط الحمل، وينبغي مراجعة الأطباء فهم أهل الاختصاص لمعرفة أسباب سقوط الحمل.


وفي شبكة اسلام اون لاين
http://www.islamonline.net/servlet/S...AAskTheScholar

جاء الرد على نفس السائلة :

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد..

فلا وجود للتابعة وإنما ذلك من الخرافات القديمة، وأما القرين من الجن فهو ثابت بالكتاب والسنة، ووظيفة القرين هي الإغواء، وليس له قدرة على إسقاط