التفاؤل بالحياه

الأسرة والمجتمع

التفاؤل بالحياة
السعادة مصطلح قلب يعني التفاؤل بالحياة في وجود ابتسامة مرسومة على وجوه بعض الاشخاص
وهي راحه للنفس البشرية من همومها
فللسعادة مفاهيم متعددة ومنها
البعد عن النكد والسلبية واستبدال الصحك والايجابية
عدم التفكير في المسئل المعقدة
تنظيم الحياة اليومية والاقبال على الحياة
عدم الغضب وتذكر الاوقات السعيدة دائما
مساعدة الفقراء وبث روح الامل والسعادة فيهم
اللطف مع الذات والاخرين 000

وكل هذة القواعد قد تساعدنا على السعادة و
والبعد على الهموم .....

عاشقة الصمت...

:21:
4
543

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الـــ عديل ـــــروح
انشاء الله نقدر نسوي القواعد هذي ولو ان مافي شي يسعد ولا يجلب التفأل الحين
اللهم عفوك
*بشائر الفجر*
*بشائر الفجر*
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
جزاك الله خيرا أختي *عاشقة الصمت*
فعلا نقاط مفيدة ومهمة ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( تفائلو بالخير تجدوه )
بارك الله فيك ِ
والسلام عليكم :26:
ماوية
ماوية
كن دائمًا حَسَنَ الظن، متوقعًا للخير، مستبشرًا؛ فإن ذلك يجلب السعادة إلى النفس والقلب.
كما إن هذا الحال يقوي العزائم ويعين على الظَّفَر، ويبعث على الجِدِّ في الأمور كلها.
إننا باختصار ندعوك لأن تكون متفائلاً، وهكذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم متفائلاً منشرح الصدر حسن الظن بربه سبحانه.
فعن أنسٍ رضي الله عنه أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال: " لا عدوى ولا طِيَرَةَ، ويعجبني الفأل: الكلمة الحسنة، والكلمة الطيبة ". .
ولما سمع النبي صلى الله عليه وسلم كلمة أعجبته قال لصحابها: " أخذنا فألك من فيك " .
أخي الحبيب، لابد لك من التفاؤل حتى تمضي في طريقك بعزم وتقضي أمورك بحزم، وإلا فماذا يفيد التشاؤم ؟!
إن التشاؤم من الشيطان يوسوس لك ويوهن عزمك ويصدك عن الخير لكلمة تسمعها أو رؤية شخص أو حيوان أو كون الحاجة في يوم معين أو توافق تاريخًا معينًا.. إلخ.
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا إذا رأينا ما نكره أن نستعين بالله ونتوكل عليه، وألا يردنا ذلك عن حاجاتنا، فقد روى الإمام أحمد - رحمه الله - من حديث ابن عمرو رضي الله عنهما-: " من ردته الطيرة عن حاجة فقد أشرك " قالوا: فما كفارة ذلك ؟ قال: " أن تقول: اللهم لا خير إلا خيرك، ولا طير إلا طيرك، ولا إله غيرك ".
فإياك أخي والتشاؤم فإنه موهن للعزائم وصاد عن الخيرات ومضيع للأوقات ومهدر للطاقات ، إنه باختصار سبيل العاجزين.
ونختم المقال بما قاله الحليمي - رحمه الله - : (كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل؛ لأن التشاؤم سوء ظنٍ بالله بغير سبب مُحَقَّقٍ . وإن التفاؤل حسن ظنٍ به، والمؤمن مأمور بحسن الظن بالله تعالى على كل حال) .

منقول للفائدة
جزاك الله خير عاشقة الصمت
أم شيمه
أم شيمه
موضوع رائع وأضيف هذا المنقول



التفاؤل المعقول
والمتفائل محبوب دائما، فهو يجعل الآخرين يرون العالم بمنظار الواقع، ولكن هذا التفاؤل يجب أن يكون في حدود المعقول وان لا يتطرق إلى الخيال، والمتفائل لا يعترف باليأس، ولكنه يجدد دائما الأمل في حل مشاكله وفي حدود الإمكانيات الموجودة.

وأضافة من عندي كما وضح لنا الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم عن التفاؤل
* حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير حدثنا عبدة بن سليمان عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال كان النبي صلى اللهم عليه وسلم يعجبه الفأل الحسن ويكره الطيرة *

* حدثنا موسى بن إسمعيل حدثنا وهيب عن سهيل عن رجل عن أبي هريرة أن رسول الله صلى اللهم عليه وسلم سمع كلمة فأعجبته فقال أخذنا فألك من فيك *

*حدثنا عبد بن حميد حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أن أبا هريرة قال سمعت النبي صلى اللهم عليه وسلم يقول لا طيرة وخيرها الفأل قيل يا رسول الله وما الفأل قال الكلمة الصالحة يسمعها أحدكم و حدثني عبد الملك بن شعيب بن الليث حدثني أبي عن جدي حدثني عقيل بن خالد ح و حدثنيه عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي أخبرنا أبو اليمان أخبرنا شعيب كلاهما عن الزهري بهذا الإسناد مثله وفي حديث عقيل عن رسول الله صلى اللهم عليه وسلم ولم يقل سمعت وفي حديث شعيب قال سمعت النبي صلى اللهم عليه وسلم كما قال معمر *


وأتمنى السعادة للجميع