hnf

hnf @hnf

كبيرة محررات

مفاجأه : تعليم تجويد القران فى 22 دقيقه

الملتقى العام











من أهمية تعلم التجويد وقد سئل عنهآشيوخنا وكآنت إجآبتهم



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن حفظ هذا الرجل للقرآن نعمة يتعين حمد الله عليها، ولكن التلاوة بالتجويد ومراعاة ما اتفق القراء على إخفائه ومده وما أشبه ذلك أمر متعين، فقد نقل علماء القراءات أن تلاوة القرآن بالتجويد واجب شرعي، فقد قال ابن الجزري:
والأخذ بالتجويد حتم لازم **** من لم يجود القرآن آثم
لأنه به الإله أنزلا **** وهكذا منه إلينا وصلا.
واستدلوا على ذلك بقوله تعالى: وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا {المزمل:4}، وبناء عليه فيتعين على هذا الرجل أن يتعلم القراءة الصحيحة على بعض أهل العلم المتقنين، وراجعي للاطلاع على البسط في الموضوع الفتاوى ذات الأرقام التالية: 12008، 49450، 6682، 66965، 69299، 49972.
والله أعلم.







وآثنآء تصفحي للنت وجدت تعليم تجويدالقـران خلال ٢٢دقيقه فكرة شاب مصري مبدع

فرصه تعلموه وعلموه فخيركم من تعلم القرآن وعلمه






https://www.youtube.com/watch?v=0aE6wNn_J4w&feature=player_embedded




35
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

hnf
hnf








أهمية التجويد وفوائده


حسن بن عبيد باحبيشي

إن من أهمية العلم أن الله سبحانه له عدة صفات مشتقة منه مثل : العالم ، العليم ، العلام ، أعلم ، وسع وأحاط علمه .
كذلك تولى رسوله صلى الله عيه وسلم تعليم أصحابه ، فاستخدم أفضل الأساليب وأوضحها وأشدها تأثيرا وأنفعها .
ولقد ورد في فضل تعليم القرآن الكريم آيات وأحاديث نبوية كثيرة . والقرآن الكريم هو كلام الله تعالى ، وفضل كلام الله على كلام الناس كفضل الله عليهم ، وهو أفضل الذكر .


أهمية التجويد :

ونود هنا تذكير إخواننا معلمي التربية الإسلامية بأهمية التجويد التي بلغت من الأهمية أن الله عز وجل نسب التلاوة إليه ، فقد قال عز وجل : ( كذلك لنثبت به فؤادك ورتلناه ترتيلا ) الفرقان 32 ، حيث لم يكتف سبحانه بالأمر لرسوله صلى الله عليه وسلم بالترتيل في قوله سبحانه وتعالى : ( أوزد عليه ورتل القرآن ترتيلاً ) المزمل 4 ، هذا من الناحية الشرعية ، فمعلم القرآن الكريم مطالب بالترتيل مثلما أن الله سبحانه رتل القرآن ترتيلاً ، وكما رتل رسوله صلى الله عليه وسلم ، وأيضاً فإن المعلم مطالب بأن يطبق الطلبة أحكام التجويد في جميع الصفوف الدراسية بدون الأحكام النظرية إلا في الصفوف الخاصة بها .

من فوائد التجويد :

إن التجويد وسيلة إلى غاية ، هذه الغاية تتمثل في الفوائد المذكورة أدناه :
1 - التعبد لله والامتثال لأمره والاتباع لسنة رسوله صلى الله عليه وسلم في كيفية القراءة .
2 - إظهارالإعجاز القرآني .
3 - بيان الفرق بين قراءة القرآن الكريم وقراءة الكتب العادية .
4 - تجميل القراءة وتزيينها.
5 - التأني وإبطاء القراءة مما يعطي فرصة للأمور التالية :
أ - التدبرالمأمور به شرعا .
ب - الفهم والتأمل .
ج - الخشوع .
د - النطق الصحيح .
7 - الكتابة الشرعية للقرآن الكريم ( الرسم العثماني ) .
8 - يعلمنا النطق والحديث بأسلوب راق مهذب هادئ رائع .


فإذا كانت هذه الأمور غاية ، فأعظم بالوسيلة التي تؤدي إليها .


اللهم اجعلنا من أهل القرآن وخاصته إنك ولي ذلك والقادر عليه
hnf
hnf
من علوم القرآن : علم التجويد . وهو علم مهم يعرف أهميته من تعلمه وأتقنه .. به يستطيع قارئ القرآن أن يرتله بطريقة سليمة .. وبه يستطيع السامع أن ينصت للقرآن ويفهم معانيه .. وبه يكتمل جمال اللغة العربية ..

ولا يقتصر التجويد على أحكام الغنة والإدغام .. والمد .. والإظهار والإخفاء .. .. ولكن يشمل أيضا النطق الصحيح للحروف .. لأننا لانقرأ القرآن كلمة كلمة بل حرفاً حرفاً ..فمن الأمور المهمة التي بنبغي أن نراعيها عند التجويد ترقيق الحروف المرققة مثل الباء والتاء .. و تفخيم الحروف المفخمة مثل الخاء والضاد والقاف ..

وإذا لم نفعل ذلك قد يختلف المعنى ؛ بل قد ينقلب إلى ضده .. كما في الأمثلة التالية :


المثال الأول هو كلمتا تردى وترضى :

عند النطق بكلمة "تردى" يجب ترقيق حرف الدال وإلا إنقلب إلى ضاد فيظن السامع أننا نقول "ترضى" .. والعكس صحيح .. وشتان الفارق بين الكلمتين .. فالأولى معناها تهلك والثانية معناها معروف.
والكلمتان موجودتان في سورة طه :
"فلا يصدنك عنها من لا يؤمن بها واتبع هواه فتردى" .. في الآية رقم 16.
"ومن آناء الليل فسبح وأطراف النهار لعلك ترضى" .. في الآية رقم 130.

المثال الثاني هو كلمتا يقنت ويقنط :

أما كلمة "يقنت" فمعناها يطيع الله ويخضع له .. ولها معنى خاص وهو أنه يطيل الصلاة والدعاء .. ومنها دعاء القنوت.
ومن أمثلتها في القرآن : "ومن يقنت منكن لله ورسوله" .. "يا مريم اقنتي لربك".. "أمن هو قانت آناء الليل ساجداً وقائماً".
وأما كلمة "يقنط" فمعناها ييأس شدة اليأس.
ومن أمثلتها في القرآن : "لا تقنطوا من رحمة الله" .. "قال ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون".
والكلمتان عكس بعضهما تماماً .. لذلك ينبغي عند النطق بـ "تردى" أن نرقق التاء .. وعند النطق بـ "ترضى" أن نفخم الضاد.

المثال الثالث هو كلمتا يطرق ويترك :

فالذي يطرق الباب قد أتى لرؤيتنا وزيارتنا .. أما الذي يتركنا فهو يأخذ الاتجاه العكسي ويمضي لحال سبيله ..
والفرق بين الكلمتين من حيث النطق هو الترقيق للتاء والكاف والتفخيم للطاء والقاف.
رودي 2010
رودي 2010
جزاك الف خير موضوع مفيد
الرنـــــد
الرنـــــد
جزاك الله كل خير (:
اعشق ارضك
اعشق ارضك
الله يسعدك فـ الدنيا والآخرة .



لا إله الا الله الحليم الكريم .. لا اله الا الله العلي العظيم ..
لا إله الا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له ..
له الملك .. و له الحمد و هو على كل شيء قدير ..
الحمد لله الذي لا إله إلا هو .. و هو للحمد أهل .. و هو على كل شيء قدير ..
و سبحان الله .. و لا إله إلا الله .. و الله أكبر .. و لا حول و لا قوة إلا بالله ..