shawqya

shawqya @shawqya

عضوة جديدة

كل من عندها خادمة واللي تبغي تجيب وحدة تدخل

الأسرة والمجتمع

هذة القصة نقلتها للمتزوجات واللي مقبلين على الزواج لكي يستفيدوا



هي القصة طويلة بس تستحق القراءة


أخواتي العزيزات,,,,,


لقد قرأت هذه القصة التي تقشعر لها الأبدان.......وأتمنى منكن بعد قراءتها
كاملة أن تدعو الله عز وجل معي في كل صباح ومساء قائلة:


"اللهم إني أودع نفسي وبيتي وزوجي وأولادي وأهلي وأصدقائي وعِرِِضي وكل ما أملك
لواحد أحد فرد صمد الذي عينه لا تغفل ولا تنام وللذي لا يخون الودائع"
والآن هيا بنا نبدأ .....
ما في أقذر وأوسخ من هذا....!!!!!!!!!!!!!!
قالتها راعية المكتب ::: أخ منهم جنس وسخ .... تعالوا اقروا قصة وحدة منهم و
احذروا
قصة حقيقية على لسانه خادمة اندنوسية و لاااا اخس مسلسل مكسيكي (Embedded
image moved to file: pic14018.gif)


في عام 1999 عملت لمدة عام تقريبا كباحثة اجتماعية في السجون
>النسائية
> >>لصالح القيادة العامة للشرطة، وكان عملي يقتضي مقابلة النساء
> >>المحكومات
> >>بعقوبات تستدعي السجن لفترات طويلة ودراسة ظروفهن الاجتماعية
>والنفسية
> >>التي أدت بهن إلى ارتكاب تلك الجرائم،


> >>من بين السجينات كانت هناك سجينة اندنوسية، صغيرة في السن لم تتجاوز
> >>الثانية والعشرين من العمر، وكانت متهمة بالشروع في القتل والزنى،
> >>فماقصتها ياترى...........؟؟
> >>
> >>لم اجد صعوبة كبيرة في التواصل معها فقد كانت على استعداد تام
>للحديث
> >>عن نفسها ومشكلتها وتفاصيلها الدقيقة على العكس من كل السجينات
> >>المتحفظات الرافضات
>للحديث،
> >>بدات معها الحديث لتسرد لي حكاية من اغرب الحكايات التي يمكن ان تمر
> >>بك، لكي تعلمي ايتها القارئة الكريمة كيف يفكر الآخرون ..........
>بل
> >>كيف تفكر تلك الخادمات
> >>القادمات من مختلف الجنسيات .....
> >>تقول: (( نشأت في أسرة مزارعة فقيرة شديدة الفقر، وكانت والدتي هي
> >>التي تنفق علينا من اجرتها اليومية من عملها في المزرعة، أما والدي
> >>فقد كان رجلا سكيرا سيء الخلق، لا يأتي للمنزل إلا لسرقة مال امي او
> >>لضربها، وحينما اصبحت صبية بدأت امي تأخذني معها لأعمل في المزرعة،
> >>وهناك اكتشفت عالما آخر، فالعمل مع صاحب المزرعة لم يكن يتوقف عن حد
> >>الزراعة والجناية وإنما يتطرق إلى ارضاء نزواته الجنسية ايضا، وكان
> >>يمر هو وشريكه كل يوم ليختار احدانا فيأخذها إلى كوخ صغير في
>المزرعة
> >>ويقوم بمعاشرتها، .... لم تمانع امي ابدا حينما جاء دوري لكنها
>تجرأت
> >>وطلبت منه بعض المال،
>....!!!!
> >>لم اكن عذراء منذ البداية على اية حال، فقد مارست الجنس في طفولتي
>مع
> >>العديد من شباب البلدة في مقابل القليل جدا من المال، وأحيانا كنت
> >>اقبل بالجنس بلا مقابل لأني كنت احب الجنس...!!!
> >>
> >>كانت لنا جارة تبلغ من العمر الرابعة والعشرين في ذلك الوقت، سافرت
> >>للخليج لتعمل كخادمة، بعد ان حصلت على واسطة كبيرة من احد المكاتب
> >>المتخصصة بالخدم في البلدة، ..... وكان من المعتاد ان تبقى في عملها
> >>مدة سنتين لكنا فوجئنا بعودتها بعد سنة وشهرين من السفر، وذهبنا
>كلنا
> >>لنزورها ونأخذ منها ما قد تجود به يدها علينا، وهناك انتقلت بأحلامي
> >>وطموحاتي إلى عالم لم أسمع عنه يوما،
> >>أجتمعنا كلنا، الفتيات والمتزوجات الشابات في غرفتها وبدأت
> >>تحدثنا عن مغامراتها مع صاحب البيت الذي عملت فيه، كانت تتحدث عن
>قصة
> >>اشبه بالخيال، فقد عاشت قصة حب عنيفة كانت هي المدللة في الحكاية،
>لقد
>
> >>استطاعت ان تستحوذ بذكائها على صاحب البيت،
> >>واصبح مغرما بها، وكان يعاشرها في الخفاء ويهديها الهديا القيمة
> >>ويعطيها الكثير من المال، وقالت انه عرض عليها الزواج لكنا لم ترغب
>به
> >>لأنه شائب، وكانت في الوقت ذاته تعاشر السائق الهندي وتأخذ منه
>المال،
> >>وأنها كانت مغرمة بالسائق أكثر لكن صاحب المنزل علم بذلك فغضب وقام
> >>بتسفيرها ... لكنها ليست حزينة فقد جمعت من المال ما يكفي لتشتري
>بيت
> >>في اغلى مناطق اندونيسيا، كما يمكنها ان تبدا مشروعها الخاص،....
> >>وتستطيع ان تعود للعمل في الخليج في بيت آخر،
> >>
> >>في تلك الليلة لم اتمكن من النوم ابدا، كنت افكر طوال الوقت في
> >>كلامها، وكيف استطاعت ان تستحوذ على قلب صاحب المنزل وهي اقل مني
> >>جمالا بكثير، فقد كنت املك جمالا مميزا، ولدي اردافا تثير الرجال،
> >>فكرت كثيرا وتمنيت لو استطيع السفر إلى الخليج، لكن كيف وأنا لا
>املك
>
> >>المال، .......؟؟؟
> >>
> >>بدأت سندريلا تفكر في طريقة لكي تحصل على فرص للعمل في الخليج،
>وبدات
> >>في زيارة الكثير من المكاتب الخاصة بالتوظيف، لكنها كادت تيأس فكل
> >>المكاتب تقريبا تطلب المال في البداية، وأخيرا عثرت على مكتب اتفق
> >>معها انه في حالة حصولها على وظيفة فإنه سيتقاضى جزءا من راتبها
>لمدة
> >>أربعة اشهر، كما اتفق معها على أن تقضي معه الليل طوال اسبوع ...!!!
> >>
> >>(( عندما سألتها ألم تخشي الحمل، قالت بانهن متعودات على الحصول على
> >>ابر تمنع الحمل مدة
> >>6 اشهر ولا يستغنون عنها ابدا وانه لا مشكلة ان تجوع لكن مشكلة ان
>لم
> >>تحصل على الابرة))> >>
> >>تكمل سندريلا: (( طلب مني المكتب ان اكتب معلومات كاذبة عني، كأن
>اكتب
> >>اني متزوجة ولدي اطفال، وهذه ليست حقيقة، ثم قام بتصويري بملابس
>نظيفة
> >>وقصوا لي شعري ونظفوا شكلي ... حتى بدوت شخصا
>آخر،
> >>بعد شهر من الانتظار جاء الخبر المفرح، اخيرا حصلت على مخدوم، وقمت
> >>بعمل اجراءات السفر بسرعة كبيرة، ولم أكن أفهم الكثير لأعلم ان
>كفيلي
> >>هي امراة وليست رجلا، ..... فقد كنت احلم بالدرجة الأولى ان اعيش
>حياة
> >>سندريلا خادمة لكن برتبة عشيقة كنت اريد ان اجرب الحب مع رجل ثري
> >>......
> >>وكانت الصدمة حينما قابلت مخدومتي لأول مرة، كانت امراة قلت في نفسي
> >>لا مشكلة لا بد ان زوجها في البيت، وذهبنا معا إلى البيت، بيتا فخما
> >>كبيرا جميل، لا تسكنه سوى عجوز غابرة، وكفيلتي المطلقة بلا اولاد،
> >>وأختها المريضة، .. حاولت ان أفهم او استفسر إن كان هناك من يسكن
> >>غيرهم في هذا المنزل، أقصد من الرجال ولكني اكتشفت انهن وحيدات بلا
> >>رجل، .... أصبت باحباط شديد، شديد....
> >>
> >>تكمل سندريلا حكايتها الغريبة فتقول: (( انا لا احب العمل المنزلي
> >>ابدا ولم اسافر من بلدي لكي أجلس هكذا،
>انهن ثلاثة نساء كئيبات، بلا
> >>رجل، اين الحكاية الجميلة التي سأكون بطلة لها، لا أحد يزورهم ولا
> >>يخرجن إلى اي مكان، فكرت كيف أنجو كيف اتصرف، وتذكرت فترة التأمين
> >>الخاصة باختبار الخادمة، اي اني لو لم احسن التصرف قد اجبر على
>العودة
> >>إلى بلدي .... وهكذا قررت ان احتمل فترة الشهرين الخاصة بالتأمين،
>ثم
> >>أبدأ خطتي الخاصة بالهرب،
> >>وبعد فترة جاءت لزيارتهم امراة لا اعرف إن كانت
> >>تقرب لهم ام لا، لكنها جلبت خادمتها الاندنوسية معها، وهكذا وجدت من
> >>اتحدث اليها، وتحدثنا عن فترة التامين لتخبرني انه بامكاني ابدال
> >>الاسرة التي اعمل لديها عن طريق المكتب، وذلك لو ادعيت اني لا أحب
> >>العمل في بيتهم ..... وعلي ان أجد مبررا قويا،
> >>كما اخبرتني عن علاقتها بزوج مخدومتها وكيف انه وسيم وجذاب وزوجته
> >>كالعجوز، وانها تمارس معه الجنس كل صباح
> >>في غياب زوجته في عملها، فشعرت بالغيرة
>........... لأني انا ايضا
> >>اريد ان اعيش قصة حب كهذه.....
> >>وبعد ان انقضت مدة التامين بيوم واحد اغلقت باب غرفتي واعلنت
>الإضراب
> >>عن العمل، حاولن معي ان يعرفن السبب، فقلت اني تعبانة لان البيت
>كبير،
> >>....بعد أن يأسوا مني تماما اخذوني إلى المكتب، وهناك حاول المكتب
>ان
> >>يجبرني على العودة اليهم، لكني استعصمت ورفضت تماما، دون ان ابدي
> >>اسبابا اخرى، وبعد عناد مني، تركوني في المكتب ورحلوا، وبعد يومين،
> >>بينما كنت أمسح وانظف المكتب، دخل إلينا شاب في قمة الوسامة
>والجمال،
> >>وقد تعلقت عيناي به، واحسست بقلبي يكاد يقفز من صدري، وبقيت انظر
>إليه> >>وكلي امل أن يكون بيته من نصيبي،
> >>وسمعته يقول بأن زوجته حامل وبحاجة الى خادمة في اسرع وقت، لكن
>المكتب
> >>اخبره ان اي خادمة تحتاج على الاقل الى اسبوعين لكي تنهي اجراءات
> >>السفر، لكن هناك خادمة التي هي انا، جاهزة وترغب في العمل في بيت
>
> >>صغير، فقال نحن نسكن في شقة، وتحمس لي وهكذا تحقق حلمي ....
> >>
> >>وتكمل سندريلا حكايتها فتقول: عندما دخلت منزله الصغير، شعرت بسعادة
> >>غامرة غامرة فقد شعرت ان هذا البيت هو حلمي، كان صغيرا مرتبا راقيا،
> >>والأهم لي غرفة خاصة في داخل الشقة، .....
> >>لكن حينما قابلت زوجته اصبت بالاحباط فقد كنت اعتقد حتى تلك اللحظة
> >>باني جميلة، لكن حينما رايتها علمت اني لا شيء فقد كانت فائقة
>الجمال،
> >>رشيقة شعرها ناعم وطويل، ولأنها في اشهر حملها الأولى فقد كانت
>متعبة
> >>قليلا، لكني قلت في نفسي لا يهم، إن اردت ان أغويه فسأغويه حتى لو
> >>كانت زوجته ملكة جمال،
> >>رمقتني زوجته بعين الرحمة، وأخذتني لارى غرفتي، ثم طلبت مني
> >>الاستحمام، فشعرت انها تنظر لي
> >>على اني مجرد قذرة،.....!!!
> >>اعطتني ملابس فضفاضة وبنطال، وملابس داخلية قطنية، فغضبت وقلت لها
>انا
> >>أريد ان ارتدي بنطلونا وبدي،
>فاستغربت مني ثم افهمتني بهدوء ان هذه هي
> >>القوانين في البيت، ...... كتمت غيظي وقلت ساصبر فلا يمكن ان اخسر
> >>الوظيفة وابتسمت لها بحب وامتنان وشكرتها على الملابس واعتذرت لها،
> >>وفي الصباح استيقظت باكرا وقمت بالتنظيف بنشاط، وعندما استيقظت رايت
> >>الفرح في عينيها لأني جعلت لها شقتها تفوح بالنظافة والترتيب، وهكذا
> >>مر النهار على خير،
> >>الصدمة الثانية، ان مخدمتي الحالية لا تعمل، وكانت هذه مشكلة
>بالنسبة
> >>لي، فكيف ساستفرد ببطلي، كيف أعيش الدور...؟؟؟
> >>في الليل كنت احلم به كل مرة وأقضي رغبتي الجنسية عبر العادة السرية
> >>وأنا اتخيله، وانتظر الفرصة بفارغ الصبر لكي أحصل عليه، وفي ظهر احد
> >>الايام، خرج من غرفته وهو لا يرتدي سوى الفوطة على خصره، ونادى علي
> >>غاضبا: اين ملابس الداخلية لماذا ليست في الدولاب،
> >>كاد قلبي يسقط من الهيام به فقد كان له صدرا مثيرا مكتمل الرجولة،
> >>تمنيته>(Embedded image moved to file: pic18787.gif)
في تلك اللحظة وكانه لا حظ اعجابي، قلت له بسرعة: إنها في
> >>الدولاب، وسرت معه لكي اريه المكان، لاني تعمدت ان اغير كل ترتيب
> >>دولابه بطريقة تجعله يحتاج لي لكي أعطيه ملابسه،.....وزوجته الغبية
>لم
> >>تلاحظ،
> >>اعطيته ملابسه الداخلية ووقفت احدق فيه، فقال لي اخرجي، لكنه شعر
>بأني
> >>اعجبت
> >>به،....!!!
> >>مرت الايام وهو لا يبدي نحوي اية مشاعر، وأنا أهيم به عشقا، كان له
>فم
> >>مغري وصدر رجولي، ووجهه يعبر عن رجولة حقيقية كم احببت الثوب
> >>الاماراتي فهو يجعل الرجال يبدون مميزين،
> >>طوال تلك الفترة لم تسمح لي زوجته بالاقتراب منه مطلقا، كانت تحيط
>به،
> >>انا اكوي الملابس وهي تقدمها له، انا اطبخ وهي تقدم الطعام وتتناوله
> >>معه، انا انظف الصالة وهي تسهر معه فيها، انا أنظف الحمام واعده
> >>بالعطور والزيوت وهي تستحم معه فيه، شعرت بالقهر، ففي الحقيقة بقيت
> >>مجرد خادمة خادمة فقط، وكتبت رسالة
>لاهلي أشكو فيها مما اعانيه واني
> >>لست قادرة على الإحاطة بحبيبي، .... فكتبت لي والدتي عن خلطة خاصة
>قد
> >>تسبب اسقاط الجنين،> >>وانه يمكنني ان اعدها واعطيها للزوجة لتنام في
المستشفى فاخلص
> >>منها...... لكني كنت خائفة جدا، ولم افعل ذلك...
> >>
> >>وتكمل سندريلا: ((وبعد مضي شهر من دخولي منزلهما بدأت الامور تتطور
> >>لصالحي، فقد ازداد الوحم على زوجته واصبحت لا تطيقه ابدا، لا تأكل
> >>معه، ولا تسهر
> >>بصحبته بل تنام مبكرا وتقضي كل اليوم في النوم، ... وفي احدى
>الليالي
> >>وبينما كان سهران على التلفزيون، تجرأت فقد كانت فرصتي لكي اتصرف
>ولا
> >>يمكن ان افوتها، كانت غرفتي قرب المطبخ وتطل ببابها على الصالة،
>وكان
> >>هو هناك يشاهد التلفاز، فقمت بتغيير ملابسي وارتديت ملابس داخلية
> >>حريرية، ولففت نفسي بشال قديم وجدته في غرفتي، لكنه كان من الدانتيل
> >>الصناعي
> >>اللماع، وخرجت أمامه
>وكأني لم اكن اعلم انه موجود، متجاهلة صوت
> >>التلفاز، وعندما رايته تظاهرت باني تفاجأت وعندما رآني استغرب
>كثيرا،
> >>ثم انزل راسه وقال لي عودي الى غرفتك، ..... ولم يحدث
> >>اي شيء ....
> >>وفي اليوم التالي بعد الظهر مباشرة نشأ خلاف كبير بينه وبين زوجته
> >>في غرفة نومهما، وأعتقد انه كان يرغب في مجامعتها وكانت ترفض، فقد
>لا
> >>حظت انها ترفضه طوال فترة وحمها،.... اصغيت للصراخ بينهما لكني لم
> >>افهم الكثير لاني لا افهم لهجتهما، ... وعندما
> >>شعرت انه سيخرج قمت مباشرة بالتظاهر باني التقط شيء من على الارض
> >>فانحنيت في منتصف الممر ليمر بسرعة ملامسا اردافي وكم شعرت بالدفئ.
> >>خرج ذلك اليوم وهو غاضب، وبقيت هي تبكي في غرفتها، وكنت اسمعها
>تتحدث
> >>بالهاتف مع والدتها، وفي المساء بعد ان عاد فارس احلامي، جاءت والدة
> >>زوجته
> >>ووالدها للزيارة، وقاموا بالصلح بينهما، وهكذا عادت المياه
>لمجاريها،
>
> >>فقد اخبرته والدتها بانها مرحلة وستمر، وان ما يحدث رغما عنها،
> >>وفي الليل بعد ان نامت الزوجة، خرجت من جديد من غرفتي لكن هذه المرة
> >>بملابس تبدوا عادية انها ملابس قدمتها زوجته لي فقمت بقص كمها،
> >>وتضويقها بنفسي حتى بدت كقمصان النوم، خرجت امامه بها، وكنت اتمنى
>ان
> >>يراقبني وانا امشي، وعندما عدت كنت انظر له في وجهه، برغبه
> >>وتنهيدة.....!!!
> >>بقيت على هذه الحال مدة اسبوع، وهي لا تعلم شيء عما افعل وهو لم
> >>يخبرها، وفي صباح احد الايام خرجت هي بصحبة والدتها، ... وكان هو في
> >>العمل،......... وعند العاشرة صباحا، عاد للمنزل، وكان يبحث في
>المكتب
> >>عن أوراق، فتظاهرت بأني لم اره، وقمت برفع ثوبي فوق ركبتي وربطته،
> >>واسرعت بجردل الماء والصابون وانحنيت على الارض امسح السيراميك،
>وكانت> >>مؤخرتي ظاهرة بوضوح، وكنت ارتدي ملابس داخلية بلون التفاح،....!!!
> >>كنت اغني بصوت جميل، وامسح الأرض
>واحرك مؤخرتي بإغراء، وعندما خرج من
> >>غرفة المكتب رآني على هذه الوضعية من الخلف لاني تعمدت ان أجعل نفسي
> >>لا أراه، واحسست بأنه يقف خلفي ويحدق في مؤخرتي وقد كانت اردافي
>بيضاء(Embedded image moved to file: pic09905.gif)

> >>مثيرة........................................... .. ....... وكلام
> >>كثير
> >>لا سبيل لذكره هنا.....
> >>
> >>
> >>خرج فارس احلامي، وبعد نصف ساعة عاد، وعندما دخل المنزل كنت قد جلست
> >>على الأرض، وفتحت قدمي وبدات العب بأعضائي فقد كنت اشعر بالإثارة،
>ولم
> >>اتوقع قدومه، وعندما دخل ورآني على هذه الشاكلة تقدم نحوي
>و.........
> >>تحقق حلمي.....
> >>
> >>تقول في حكايتها: لقد كانت تلك اللحظات من اجمل لحظات حياتي، وكنت
> >>طوال الوقت مستمتعة بلمساته، وحركاته، لكنه لم يكن يقبلني، ابدا،
>لقد
> >>كان يفرغ شهوته فقط، بينما كنت انا اقبله في كل مكان.........
> >>
> >>(( بعض التفاصيل تم تشفيرها بينما
>يمكنك قراءتها كاملة في مجلة سكس مع
> >>قصص أخرى تحمل مجموعة كبيرة من الالاعيب الجنسية التي تتبعها
>الخادمات
> >>لاغواء المخدوم، إذا لامجال لذكرها هنا على العام)
> >>
> >>
> >>وتكمل: بعد ان انهى حاجته مني، قام مسرعا واغتسل، ثم عاد ليتاكد انه
> >>لم يترك اي اثر يدل على ماحدث، ونظر لي بغضب ثم قال: لو اخبرت احدا
> >>قتلتك، والان اذهبي من امامي، ..... وجلس على الاريكة محبط وحزين
> >>وكأنه اقترف اثما عظيما، وكانه ندم، ويشعر بالقرف مني،
> >>حزنت على ذلك وقلت لنفسي لقد كانت تجربة ممتعة جدا فلماذا يغضب مني،
> >>وفكرت سريعا فاعددت كوبا من العصير البارد، وخرجت اليه وبصوت حنون
>قلت
> >>له: ياسيدي انا ملك لك افعل بي ما شأت وما بيني وبينك لن يعلم به
>احد
> >>مهما كلفني حياتي، ثم نظرت اليه بشغف وقلت له انا احببتك كثيرا منذ
> >>رايتك فلا تجرح قلبي لاني خادمة فالخادمة ايضا لديها قلب لتحب وتعشق
> >>وانا
>عشقتك رغما عني....
> >>لكنه لم يتغير كان قاسيا متجهما، ودفعني حتى وقعت على الأرض، وخرج
> >>غاضبا، .....
> >>
> >>مر يومان على الحادثة وفي ظهر ذلك اليوم خرج من غرفة النوم غاضبا،
> >>وكنت أقف عند طاولة الطعام أنظفها، فمر بقربي ونظر لي وعيناه فيهما
> >>رغبة في الانتقام، ..... ثم ترك البيت وخرج،
> >>ولم يعد إلا في وقت متأخر من الليل، كانت هي قد نامت مبكرا، وكنت
>انا
> >>قد اعددت له السفرة وانتظره
> >>بفارغ الصبر، وبمجرد ان دخل البيت كنت اقف امامه بملابس النوم
>المغرية
> >>التي اعارتها لي خادمة تعمل في البيت المجاور، وعندما دخل كنت قد
>وقفت
> >>امامه اراه بشوق وشغف فأنا مغرمة به وبكل ذرة في كياني تعشقه،
>وعندما
> >>رآني هكذا وقف ينظر لي في البداية بدون تأثر، ثم مد يده أخيرا وداعب
> >>عضوي، فابتسمت، وسالني مدام نايمه، قلت له نعم، فجرني إلى غرفة
>الضيوف
> >>وأقفلها وكان يوما من أروع ايام
>حياتي.....
> >>
> >>تكمل سندريلا: واستمرت علاقتنا الجميلة تمضي بسلام فزوجته غبية، لم
> >>تشك في الامر ابدا وكنت أحرص كل الحرص على ان ارتدي أمامها الملابس
> >>الساترة وادعي التدين وأصلي الفروض رغم اني لم اصلي إلا هنا، فقد
> >>كانوا يخبروننا في المكتب عن اهمية ان نصلي امام مخدومنا لكي يثق
>بنا،
> >>وان الامر مهم بالنسبة لهم، فكنت اصلي طوال الوقت، واهرب من العمل
> >>بالصلاة لكني لم اكن اصلي عن حق فعند السجود كنت انام ...!!!
> >>
> >>لاحظت ان فارس احلامي ليس لديه خبرة كبيرة في الجنس، ولا يعرف
>الكثير
> >>من الحركات، ويقوم بالعملية فقط ليرتاح دون مداعبات كثيرة، كان
> >>روتينيا نوعا ما، ولهذا قررت ان اعلمه، وكنا نستغل فترة غيابها عن
> >>البيت عندما كانت تذهب للمراجعات في المستشفى كان ياخذها إلى هناك
> >>ويعود بسرعة وهنا اكون انا قد تجهزت له،
> >>وأبدا في تعليمه الكثير من الحركات، وقد تجاوب
>معي واصبح مدمنا على
> >>حركاتي الخاصة جدا والتي تعلمتها من قريناتي في بلدي، لقد جن بي
>وكنت
> >>ادفعه ليقوم بالعملية الجنسية مرتين في المرة الواحدة، .....
> >>
> >>سالتها عن الحركات والتي وصفتها لي بدقة، وسأسرد لكن بعضها فهي غاية
> >>في الدقة وللاسف حركات مميزة جدا، سأسردها للمتزوجات ليتعلمنها في
> >>المجلة الخاصة.
> >>
> >>(( كانت تلك الأيام من اجمل الايام في حياتي، كنا حبيبين عاشقين
> >>مغرمين، كان يحبني كثيرا ويحاول ارضائي وكانت هي غافلة تماما عنا،
> >>لكني لاحظت انه اصبح بعاملها بلطف أكثر من السابق، ويداعبها
> >>كثيرا ويحن عليها، فشعرت بالغيرة الشديدة فهو حبيبي انا وحدي وليس
>لها
> >>حق فيه فهي لم تعرف قيمته جيدا انه ملكي وحدي ولن اسمح لها بأن
>تسرقه
> >>مني، وفي تلك الليلة جاء إلي في غرفتي، وطلب
> >>مني المعاشرة، لكني تمنعت، فاستغرب وسألني عن السبب فقلت له: حبيبي
> >>انا احترق
>من الغيرة لانك تلاطفها امامي، هل تريد قتلي، انت تعلم كم
> >>احبك...
> >>فقال لي: انا لم اعد احبها لكني اشفق عليها، وامثل عليها حتى لا
>تكتشف
> >>علاقتنا حبيبتي فانا لا غنى لي عنك، وبدأ في مداعبتي
> >>متلهفا.......................................... ......... .
> >>
> >>
> >>مرت الايام، وكان كل يوم يزداد تعلقه بي، كثيرا، ولكن بعد مضي الشهر
> >>الرابع من حملها، اصبحت أكثر هدوءا وبدات في التزين له من جديد،
> >>وعندما رايتها ظهر ذلك اليوم وقد وضعت المكياج والعطر وارتدت
>الملابس
> >>المغرية، حقدت عليها كثيرا، وتمنيت لو تموت لارتاح منها فهي تريد ان
> >>تغريه لينام معها، لقد انهت وحمها، ... وأكلتني نيران الغيرة،
>وادعيت
> >>باني مريضة لاني لم أصبح قادرة على التركيز على عملي، كانت جميلة
>جدا،
> >>تلك البائسة ستسلبني حبيبي، سأفسد عليها يومها، وفكرت ماذا
> >>افعل.....؟؟ وعثرت على
>خطة.
> >>ادعيت امامها اني مصابة بمغص شديد، وعندما جاء الحبيب من العمل،
>بدات
> >>اصرخ بصوت عالي وادعي المرض وارجوه ان ياخذني للطبيب، وكانت الساذجة
> >>خائفة علي وقالت له بخوف خذها إلى المستشفى بسرعة فقد تموت، ربما
> >>اصيبت بالتسمم،........ وهكذا خرجت معه إلى السيارة وهناك ابتسمت
>له،
> >>وقلت له لم يكن بي شيء، أنا أرغب في معاشرتك بسرعة ولا استطيع
> >>الانتظار حتى يأتي المساء لذلك عملت المسرحية، ..... وبدات اداعبه
> >>فأخذني إلى موقف على الشاطئ وبما أن السيارة كانت مخفي شامل، فقد
>قمنا
> >>بالعملية الجنسية هناك، وحرصت على ان أجعله يفرغ كل طاقته معي،
> >>واعدته للبيت منتهيا.......
> >>
> >>
> >>تقول سندريلا: لاحظت عليها الحزن والالم مساء ذلك اليوم، فيبدوا
>انها
> >>حاولت معه لكنه لم يعرها اهتماما، كانت حزينة جدا، ... شعرت بالفرح،
> >>لاني انتصرت عليها،.....
> >>ومرت الأيام وهي في
>كل مر تحاول ان تغريه بينما كنت في نفس الوقت اقضي
> >>على طاقته اولا بأول، حتى ثارت المشاكل بينهما، لقد شعرت انه يفتعل
> >>المشاكل، فقد صارحني انها تصر على ممارسة الجنس معه، لكنه لا يريد
> >>وقال انه يكره اسلوبها في الجنس، وان شكلها وهي حامل لا
>يشجعه.......
> >>وهكذا بدأت اشعر بالنجاح،
> >>في احد الايام كبرت المشكلة وتفاقمت وكان هو السبب، فقد كان عصبيا
> >>معها، ومد يديه عليها، لانه يريد ان يخلق المشاكل ليتفادى النوم
>معها
> >>.... وعندما تهور ومد يديه عليها، لم يتوقع ان تترك البيت
>وتخرج.....
> >>في البداية لم يهتم بها، تركها تخرج ولكن بعد ان خرجت دخل غرفته
>وأغلق
> >>بابه على نفسه، وشعرت انا بالخوف فقد يندم، وقد يحن لها، فذهبت عند
> >>باب غرفته وبدات اتكلم، وقلت له: لقد سمعتها تقول لوالدتها هذا
> >>الصباح، انها تريد ان تذلك، وانها لن تطلب الطلاق ولكنها ستحاول
> >>اذلالك لترضيها، وانصحك بتجاهلها يمكنك
>اعادتها في اي وقت....
> >>مر اسبوع على تركها للمنزل، وهو لم يعد كما كان، اصبح باردا بعض
> >>الشيء.... لكني كنت حريصة على النوم معه كل ليلة وكنت امثل له
>الكثير
> >>من الادوار الجنسية حتى انسيه نفسه.
> >>وبعد اسبوع قال لي: سأذهب لاعيدها للمنزل، وساقسم النوم بينكما لها
> >>ليلة لك ليلة، قالها بحسم وقوة، فصمت وكلي حقد عليها، وقررت ان
>انتقم
> >>منها .....
> >>وما كان المساء إلا وهي في البيت، دخلا غرفة النوم، ولم يخرجا حتى
> >>صباح اليوم التالي، وكنت طوال الليل افكر لم انم اكلت قلبي الغيرة
> >>والرغبة في الانتقام منها تراودني وتذكرت الوصفة التي تسقط الجنين،
> >>وقررت ان أعدها واقدمها لها لكي تدخل المستشفى ولا تعود.
> >>
> >>
> >>سألتها عن الوصفة وما تحتويه: فشرحت لي، كانت مجموعة من المواد
> >>العادية المتوفرة في المطبخ، لكن المهم هما مادتين ورقة شجرة
> >>تنمو هناك في اندونيسيا ومسحوق
>رمادي اللون لن نذكر اسماء المواد
> >>تحفظا لكيلا تنقل من ضعاف النفوس، والغريب في الأمر أن هذه المواد
>لا
> >>يمكن ضبطها عبر التحاليل المخبريه لانها تبدوا كسائر
> >>انواع الطعام،
> >>سألتها كيف حصلت على ورقة الشجر والبودرة؟؟
> >>قالت ان والدتها ارسلتها لها
> >>عبر الرسالة الأولى.......!!!!
> >>
> >>وتكمل سندريلا حكايتها: قمت منذ الصباح الباكر، وعندما رأيته وهو
>ذاهب
> >>إلى عمله حاولت ان أقبله على فمه، لكنه رفض وقال انا متأخر سأراك
>عند
> >>الظهر، كرهت تلك اللحظة وازدادت رغبتي في الانتقام، وبدأت العمل،
>فهي
> >>في الصباح تنام حتى العاشرة او الحادية عشر، في هذا الوقت اعد لها
> >>الفطور، قمت بوضع المحلول السام في حافظة الشاي، وعندما استيقظت
>صبحت
> >>علي كعادتها لكنها هذه المرة كانت سعيدة ومشرقة وفرحة، فلعنتها في
> >>قلبي وتمنيت لها الموت، ومع هذا ابتسمت لها وقلت اهلا بك يا مدام
>
> >>وحشتيني يامدام البيت من غيرك مظلم، صدقت وابتسمت
> >>.
> >>
> >>كنت اراقبها من بعد وهي تأكل، وانتظر اللحظة التي ستسكب فيها الشاي،
> >>لكنها لم تفعل، ثم انهت فطورها وقامت، فسألتها الن تشربي الشاي
>مدام،
> >>حرام اعددت الكثير منه، خسارة، قالت:
> >>لقد منعتني الدكتورة من الشاي قالت انه لا يناسب فترة الحمل،
> >>.......... كنت سأقتلها فقد افرغت كل الكمية التي املكها من المحلول
> >>في الشاي، .... فكرت سريعا وقلت: لا مشكلة اعد لك عصير الفاكهة
> >>اللذيذ، انه مغذي جدا كنت اشربه وانا حامل، ... واسرعت إلى المطبخ
> >>احمل كل الصحون المستعملة ومعها حافظة الشاي، وهناك افرغت الحافظة
>في
> >>كوب، وقمت بإعداد عصير طازج في الخلاط ولاني اعرف كيف تحبه ممزوجا
> >>بالكثير من العسل والنعناع، فقد فعلت لأخفي الطعم وأضفت عليه الشاي،
> >>ومزجته في الخلاط بشكل جيد، وذهبت لها وهي مستلقية في غرفتها وقدمته
>
> >>لها، .......... وانتظرت
> >>حتى تشربه، وبعد ساعة تذرعت بأني ارغب في تنظيف حمام غرفتها لادخل
> >>وارى هل شربت العصير ام لا، وعندما دخلت وجدت الكأس كما هي لم ينقص
> >>منها شيء، وسألتها لم تشربي العصير مدام، قالت لي بخجل بصراحة طعمها
> >>غريب يبدوا اني لا زلت واحمه ولازالت المذاقات مختلفة في فمي، إذا
> >>شربته سأستفرغ إن طعمه حاد جدا، اشربيه أنت فلا بد انه لذيذ، خذيه،
> >>وحملته وقدمته لي، فارتعبت منها واخذته
> >>بسرعة من يدها وعدت بالكأس إلى المطبخ وقمت بافراغ ما فيه في
>المغسلة
> >>.......!!!!!!
> >>
> >>وهكذا خسرت سندريلا محلولها المسقط للحمل، واصبح عليها ان تبحث عن
> >>وسيلة اخرى، ......
> >>
> >>تقول: ارسلت لوالدتي لتبحث لي عن محلول آخر ليس له طعم ولا لون لكي
>لا
> >>تشعر به، لكنها ردت علي بأنها لا تعرف سوى هذا المحلول، ومرت الايام
> >>وانا أتقلب فوق جمر الغيرة وكنت
>أحاول ان اطفئ بعض حقدي عليها من خلال
> >>افساد ملابسها فأحرقهن بالمكواه، او الونهن في الغسالة خاصة تلك
> >>الملابس الغالية عليها كقمصان النوم الثمينة وملابس السهرة، وعندما
> >>كانت تكتشف اعتذر لها وأخبرها اني مسكينة ولم الاحظ ذلك وأني لا
>اعرف
> >>ان الملابس قد تحترق او تتلون....!!!
> >>أما عنه هو، فقد كنت أبحث عن كل مناسبة لالتقي به، لكنها
> >>عادت كما كانت تسهر معه ولا تنام إلا وهو في حضنها، ولا تأكل إلا
>معه،
> >>وتخرج بصحبته دائما، ولم يبقى امامي من متنفس سوى أيام مراجعاتها في
> >>المستشفى لاطفئ بها نار شوقي الكبير إليه، وكان موعدها في صباح
>اليوم
> >>التالي، عندما قالت لي، غدا لدي موعد في المستشفى سأخذك معي لاني
> >>سأخرج بعدها للتسوق واريدك ان تساعديني في حمل الاكياس، وسأشتري لك
> >>ايضا ملابس جديدة، واسقط في يدي من شدة الهم وسوء الحظ، وفكرت كيف
> >>اتصرف، وفي صباح اليوم التالي ادعيت المرض والصداع
>ونمت في الفراش،
> >>فقالت: تعالي معي انا ذاهبة للمستشفى وسأعرضك على الطبيبة،
> >>...........فقلت لا لا
> >>أنا بخير هو مجرد ارهاق، لكنها أصرت علي ان أذهب معها، وكان اصرارها
> >>غريب وكأنها تشعر بشي ما........
> >>
> >>
> >>
> >>تكمل قائلة: في المقابل بقيت مصرة على البقاء في البيت، حتى يأست
>مني
> >>وتركتني وذهبت، وهكذا انتظرت حبيب قلبي ان يعود بعد ان يأخذها الى
> >>المستشفى لاطفأ معه لهيب شوقي، واستحممت وتزينت في انتظاره، لكنه لم
> >>يعد، انتظرته طويلة ولم يعد وبعد ساعتين عادت هي،
> >>....................
> >>وعند الظهر بعد ان تناولا غداءهما دخلت هي للغرفة فحاول اللحاق بها
> >>لكني استوقفته، وطلبت منه ان يشرح لي لماذا لم ياتي، فقال انه لم
> >>يتمكن من الاستئذان من عمله، وان سائق العائلة هو الذي اخذ زوجته
> >>للمستشفى، لكني شعرت انه يتعمد تجاهلي، فنظرت له بحدة هذه
>المرة وقلت
> >>باني لم اعد احتمل اكثر لقد هجرني ما يقرب الاسبوعين ولم اعد اطيق
> >>الانتظار لدي رغبة جامحة وهو المسئول عنها.... فهددته اذا لم ياتي
> >>لغرفتي الليلة
> >>فضحته في الصباح،......وفي الليل انتظرته وعند الثالثة دخل غرفتي
>وكان
> >>خائفا ومستعجلا ولا اشعر بالمتعة ابدا وكانه يؤدي دورا ما..... ثم
>خرج
> >>مسرعا... اصبح الامر لا يطاق مطلقا .....
> >>اني احبه بجنون وبدات سندريلا تبكي وهي تحدثني، وتقول لقد احببته من
> >>كل قلبي، لكنه لم
> >>يكن يبحث معي سوى عن المتعة فقط، وعندما عادت له زوجته تجاهلني،
> >>...... لكني كنت ابتزه كل يوم لانتقم منه مرة اهدده ومرة اطالبه
> >>بالمال والهدايا كتعويض وقد جمعت منه خلال شهرين فقط عشرة الاف
>درهم،
> >>....!!!
> >>وفي إحدى الايام رأيت زوجته وهي تستعد للخروج فسألتها إلى اين
>يامدام
> >>قالت: ساتسوق مع والدتي .... انت ابقي هنا لتعدي الغداء، قلت
>لها سمعا
> >>وطاعة..... وبمجرد خرووجها اتصلت به في عمله، وعندما رد علي قلت له >ا
>زوتهخرت ان ايد اأنوا ل يتيفضته وكذ اتجب امي
>>>جا ل، .. وأو مة ن تر طيل أيشمع الجنس بهذا
> >>الشغف......... وكنا نمارس الجنس في غرفة نومهما هو وزوجته، وكنت
> >>ارتدي اجمل قمصان نومها،
> >>وكان في تلك اللحظة يمتعني بحركاته الجنسية الجميلة في الوقت الذي
> >>لمحت فيه باب الغرفة الموارب يتحرك ويفتح...... لأراها تقف امامي،
> >>زوجته، كانت زوجته تقف عند باب الغرفة
> >>مذهولة مرعوبه، ثم بدات تصرخ: لا لا مستحيل ..... بجنون صارت تصرخ،
> >>وزوجها حينما رآها صار يصرخ هو الآخر كالذي يلاحقه الموت، يصرخ فقط
> >>برعب شديد، اما انا فقد لففت قميص نومها حول جسدي الجميل ومررت
>بهدوء
> >>إلى غرفتي وكلي سعادة فقد انتقمت منها على اقل تقدير، لتعلم انه
>يحبني
> >>اكثر منها،
>.................... وفي الصالة كانت والدتها واقفة هناك،
> >>تسمع الصراخ وتحاول العبور لتصل لغرفة النوم وعندما راتني على هذه
> >>الحالة امسكتني من شعري وصرخت بي ماذا كنت تفعيلين؟؟؟؟
> >>صرخت ابنتها من خلفي: سأموت يا امي ألحقيني ساموت كانت تعاشر زوجي
>يا
> >>امي ...... صعقت والدتها وتركتني من يدها وبقيت واجمة لكنها سرعان
>ما
> >>قفزت لتحمل ابنتها التي سقطت مغشيا عليها، .......
> >>أما أنا فقد حملت حقيبتي وكل ما املك من مال وذهب وملابس جديدة
> >>واستأجرت سيارة أجرة وهربت إلى المكتب، لأحتمي به منهم........!!!!!
> >>
> >>تكمل سندريلا: وفي المكتب سالوني عن سبب هروبي من منزل مخدومي فقلت
> >>لهم: زوجته قاسية عذبتني وطردتني وانا لا زلت ارغب في العمل فأنا
> >>فقيرة ومسكينة وأصرف على عائلتي في بلدي، ورجوت صاحب المكتب ان يجد
>لي
> >>عائلة اخرى اعمل فيها وان لا يعيدني الى بلدي الان فانا لم اكمل سوى
>6
>
> >>شهور هنا، ..... حاول المكتب الاتصال بحبيب قلبي مخدومي لكنه لم يكن
> >>يرد، وهكذا بقيت في المكتب مدة يومان حتى كان اللقاء مع ضحيتي
> >>الجديدة....... زارت مكتبنا بصحبة زوجها وكانا زوجين ملتزمين فهي
> >>منقبة وزوجها ذا لحية طويلة، فسألت نفسي هل سأنجح معه، هل يمكن ان
> >>يقدم لي قصة حب عاصفة انه رجل ملتزم،......... لكنه لم يكن بيدي
>حيلة
> >>قلت لأجرب، ومنذ اليوم الأول بدأت في ابداء أطيب النوايا واحسن
>معاملة
> >>ونشاط واجتهاد في العمل لأنال رضى الزوجة المصون، والتي كانت تعمل
>في
> >>احدى رياض الاطفال، وكان لديهم طفلان صغيران تاخذهما معها كل صباح
>الى
> >>الحضانة في عملها، ........
> >>وأبقى وحدي في البيت والعمل في شقتهما النظيفة الجديدة قليل جدا،
>...
> >>كان كل صباح يتردد على البيت موظف الصيانة لان الشقة جديدة ويأتي
> >>ليركب بعض النواقص أو يتاكد من سلامة بعض الاجهزة كالمكيفات
>والسخانات
>
> >>وغيرها، في البداية لا حظت انه معجب، ولم اعره اهتماما فهو لا بد
>انه
> >>فقير، لكنه لحسن الحظ عرض علي المال في مقابل العلاقة الجنسية وكان
>من
> >>جنسية عربية، ..... لقد كنت فاتنة ولا أقاوم، وهكذا دخلت علاقة حب
> >>جديدة..... علاقة عنيفة ولم اكن اسمح له بأن يعاشرني دون ان يدفع،
> >>وكنت مستمتعة معه جدا فلديه اسلوب جنسي رائع، .... سألتها: ما الذي
> >>يميزه..؟؟
> >>قالت: لم يكن كالاول كان متمرسا، وكانت لديه عادات جميلة،
> >>إنه..................................... (( يمكنك قراءة هذه
>الجزئية
> >>في
> >>المجلة الجنسية لعلك تعلمينها لزوجك بالتدريج ))
> >>
> >>وكفيلك السابق ألم يبلغ عنك..؟؟
> >>نعم فعل لكنه كان عاجزا عن قول الحقيقة فهي فضيحة في حقه واكتفى
> >>بالتنازل عني لكفيلي الجديد، ....!!!
> >>كان عشيقي الجديد تجربة رائعة، لم أكن اتصور ان الرجل العربي يملك


كله افتراء،
> >>والمحزن اني سمعت الحقيقة من فمها حكتها بنفسها فهو كان رجلا صالحا
> >>وصدها تماما
> >>..... وهي التي كانت تصر على اغوائه.... لكن مثل هذه الاعترافات
>كانت
> >>قد جاءت متاخرة كثيرا كثيرا.... ولم يعد هناك مجالا لطرحها امام
> >>الآخرين.
> >>
> >>
> >>الحكاية لم تتوقف عند هذا الحد، ...... فتعالوا لتقرؤا ماذا فعلت
> >>ايضا.....
> >>
> >>(((تقول سندريلا عندما علمت بوافاته كرهته كرهته ولم اتألم عليه فقد
> >>حرمني من فرصتي الوحيدة في النجاة، وشعرت انه ينتصر علي حتى بوفاته،
> >>واحترت ماذا افعل،
> >>وفي صباح وفاته ظهرت شاهدة جديدة في القضية،.... إنها الجارة التي
> >>اكرهها كثيرا، لانها كانت ترمقني دائما بعيون الشك والريبة
>والاحتقار
> >>كلما زارتنا،
>هي امراة متزوجة من رجل على قد حاله وهم ايضا كبار في
> >>السن يسكنون في المنزل المجاور لمنزل كفيلي،)))
> >>
> >>وباطلاعي على بعض الاوراق من ملف القضية (( بعد حصولي على تصريح
> >>بذلك)) علمت ان هذه السيدة هي مواطنة من اصل مصري، متزوجة من مواطن
> >>وان خادمتها الاخيرة هربت منها قبل سنه تقريبا ومنذ ذلك الوقت وهي
> >>التي تقوم كل فجر بتنظيف امام البيت قبل ان يخرج الرجال للصلاة، وفي
> >>احدى المرات بينما كانت تنظف رأت صبي البقالة وهو يخرج خلسة من
>الباب
> >>الخلفي لمنزل كفيل الخادمة ورأت
> >>الخادمة وهي تودعه هناك لكن احدا لم يراها، وهي التي اشارت باصابع
> >>الاتهام للفلبينية اذ قالت بان خادمتها السابقة اخبرتها ان
>الفلبينية
> >>هي اصلا شاذة جنسيا...
> >>قامت الشرطة بالبحث والتقصي عن الهندي صبي البقالة وتم فعلا العثور
> >>عليه يعمل بدون ترخيص في امارة اخرى، كما تم استجواب الفلبينية
> >>وبالضغط
>عليها اكدت ان الطفلة هي لصبي البقالة وان صاحب البيت لم يكن
> >>سهلا ليتم اغواءه وروت لهم كيف ان سندريلا حاولت اكثر من مرة ان
>تغويه
> >>لكنها فشلت، اما صبي البقالة فقد اعترف بانه كان يعاشر سندريلا لكنه
> >>لم يقبل ان تنسب الطفلة اليه وفضل السجن على ذلك قائلا انه غير
>متاكد
> >>ان كانت الطفلة له او لغيره،
> >>انكرت الفلبينية تماما محاولتها قتل الطفلة وادعت انها ساعدت
>سندريلا
> >>على الولادة فقط، لكن تقارير الطبيب الشرعي اكدت ان البصمات على فم
> >>ووجه الطفلة ورقبتها موضع الخنق كانت للفلبينية وهكذا تم ايداعهن
> >>السجن......
> >>بقي ان يتم التعرف حقيقة على والد الطفلة،،، وبقيت سندريلا مصرة
> >>على ان الطفلة هي ابنة صاحب البيت حتى بعد مواجهتها باقوال كل من
>صبي
> >>البقالة والفلبينية، لكنها كانت تامل ان تحصل على اعتراف من ابناء
> >>صاحب البيت بها وبابنتها لكي تعيش في خيرهم...!!!!!
> >>لكنها في النهاية
>اودعت السجن وقد ثبتت عليها تهمة الزنى والشروع في
> >>القتل فقط.............!!!!!
> >>بينما اودعت الطفلة احدى دور الرعاية وتم تبنيها مؤخرا من أحدى
>النساء
> >>الميسورات الحال..
> >>
> >>وعندما سألتها: الا تشعرين بالندم بعد ما فعلت..؟؟
> >>نظرت لي بقسوة واستنكار وقالت: اندم على ماذا ........... لو كنت
> >>مكاني ماذا كنت ستفعلين..؟؟ لقد كنت احاول ان اعيش الا
> >>تفهمين...؟؟؟!!!!!!! اني نادمة فعلا على غلطة واحدة اني لم اتذكر
>حبوب
> >>منع الحمل في تلك الفترة نادمة لاني انجبت هذه المصيبة التي دمرت
> >>حياتي، لولاها لكنت الآن استمتع بحياتي خارج هذه القضبان او استمتع
> >>بما جمعت من مال هناك في بلدي ...!!!!
> >>
> >>تقول: (( اني حاقدة عليكن بنات الخليج فمنكن القبيحة الغبية
>والساذجة
> >>ومع هذا لديكن الخير،، كيف و لماذا ..؟؟؟
> >>كل واحدة تسكن في قصر شاهق ولديها زوج وسيم وهي لا تساوي قرشا
>واحدا،
> >>غبية!!! فكل نساء الخليج لا
> >>يعرفون كيف يشبعون ازواجهم جنسيا، انهن كسولات وتقليديات ونكديات،
> >>انتن لا تستحقن العز الذي تعشن فيه..!!!
> >>لو كنت مكان احداكن لدللت نفسي ولما فكرت في شيء سوى ماذا البس وكيف
> >>اتجمل وكم مرة اغوي زوجي ، فلا مشاكل لديكن، فاضيات .......
> >>انظري حولك معظم السجينات هنا خادمات، مسجونات
> >>بسبب الزنى، لماذا ...؟؟ لان رجالكم يريدوننا نحن ...........
> >>هذه مثلا واشارت نحو
> >>خادمة سمراء لا جمال بها....... وقالت هل تعرفين ماالسبب في
> >>سجنها...؟؟ اسأليها فلعلك تعلمين اي نعمة تعيشون بها ولا
> >>تعلمون.......؟؟؟)))
> >>كان هذا رايها الشخصي بنا..
> >>وكانت تلك الخادمة السمراء هي الحالة الثانية التي عملت عليها
> >>........... قد احكي لكم حكايتها في وقت لا حق .... لان حكايتها
>كانت
> >>للاسف سببا في تغيير نظرتي
>للحياة.



منقول
11
5K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

حبوبة
حبوبة
القصة هذي قريتها الاسبوع اللي فات...في جوالي ما تتخيلين وشلون اثرت فيني..خصوصا اني توني مقدمة على اندنوسية لاول مرره..اخ بس ما ادري وش اقول..

ياليت كل البنات يقرونها عشان تعرفون حقيقة هالخادمات...وشلون يستغفلوننا..
الله يحفضنا...وعسا بيوتنا عامرة ..
دعواتك لي اختي شغالتي بتجيني يمكن الالسبوع الجاي..فيني روعة ما عمرها صارت لي..مع اني مب اول مره اقدم على شغالة لكن اول مرة اندنوسية...
شكرا للنقل..كنت ابي انقلها بس ما عرفت اجيبها من الجوال...
ام شهرزاد
ام شهرزاد
لاحول ولاقوة الابالله

الله يكفينا شرهم بما يشاء وهو السميع البصير.
أوراق مبعثرة 2007
الخادمات شر لا بد منه .....حمانا الله وإياكن من شرهن وخبثهن.....
والحقيقة القصة مخيفة وما خفي كان أعظم...............
طبشوره بيضا
طبشوره بيضا
قصه مقززه بكل معنى الكلمه ..
الله لا يحوجني لهم يا رب ..
ويحفظنا وازوجنا من شرهم ..
shawqya
shawqya
قصه مقززه بكل معنى الكلمه .. الله لا يحوجني لهم يا رب .. ويحفظنا وازوجنا من شرهم ..
قصه مقززه بكل معنى الكلمه .. الله لا يحوجني لهم يا رب .. ويحفظنا وازوجنا من شرهم ..
السلام عليكم

مشكورين اخواتي على المرور

انا امي دايما بتقول انها تشوف خدامتخا تعمل حركات وتحاول تطلع امام الوالد و كنت اقولهل انتي بتتوهمين , لكن الحين بعد هذا والله صدقتها وفهمت ليش خدامتي السبقة كان عندها قمصان نوم حرير مال الحركات وانا بعثتها لانني ظبط في رسالتها عمل .

دايما حطوا بالكم عليهم ولا تعطونهم عنوان البيت للرسائل , عطوهم عنوان صندوق البريد علشان انتوا تتابعون الرسائل وتتحسسون بايدكم اذا كان فيها شيء حجمه كبير او غريب , انا بهذه الطريقة ظبطها وبعثتها ولا خبرتها السبب , والحمد لله الله خلصنا من شرها .