الؤلؤة البراقة
ألقت بنفسها من السطح وأدخلت العناية المركزة في العدان.. ووالد الضحايا كان متوجها إلى المستشفى ووالدتهم في الدور الأرضي.
http://www.alwatan.com.kw/%2fData%2fSite1%2fArticles%2f454986%2f1.pc.jpg




كتب عبدالله النجار وعبدالرزاق النجار:

وتستمر اعتداءات الخادمات الفلبينيات وجرائمهن بحق ابنائنا وكانت اخرها مساء امس حينما شهدت منطقة مبارك الكبير في القرين جريمة قتل طفل والشروع بقتل شقيقه وشقيقته على يد خادمتهم الفلبينية في منزلهم بعد اذان المغرب مباشرة، وتفاصيل هذه الجريمة البشعة بدأت حينما خرج والد المجني عليهم (كويتي الجنسية) من منزله لاداء الصلاة في المسجد وفجأة سمع اصوات استغاثة صادرة من منزله فرجع على الفور ليشاهد فلذة كبده «س.ع» 6 سنوات منحورا وشقيقيه «ع» 12 سنة مصابا في العنق وشقيته «هـ» 17 سنة وقد تعرضت لطعنات في العنق والوجه واليدين وفي ظهرها والدماء تغطي الغرفة، ولحظتها القت الخادمة (26 سنة) بنفسها من الدور الاول لتصاب بعدة كسور وجروح استدعت نقلها مع شقيق وشقيقة الطفل القتيل الى مستشفى العدان حيث ادخلت الخادمة لغرفة العناية المركزة كما ادخل المصابان لغرفة العمليات حيث اجريت لهما عمليات جراحية حتى اصبحت حالتهما مستقرة وقد حضر لموقع الجريمة فور ورود البلاغ العميد مصطفى خان بالرغم من تمتعه باجازة خاصة ومدير عام امن مبارك الكبير بالوكالة العميد ابراهيم الطراح الذي توجه بعد ذلك الى المستشفى اضافة الى مدير عام المباحث الجنائية العميد عبدالحميد العوضي ومدير عام الادلة الجنائية العميد عيد ابو صليب ومساعده العميد فهد الدوسري ومدير مباحث مبارك الكبير العقيد عبدالله العلي ومدير الطب الشرعي العميد ابراهيم فناهي ومساعده الدكتور اسعد مهدي ومدير مسرح الجريمة بالوكالة المقدم حماد العنزي والمقدم عدنان الفرج، كما امر مدير امن الاحمدي العميد طارق حمادة ومساعده العميد محمد الدوسري بوضع حراسة مشددة على مستشفى العدان كونه يقع في نطاق عملهما في محافظة الاحمدي وفي المعاينة الاولية والتحقيقات الجارية تبين ان والدة المجني عليهم كانت في الدور الارضي فيما كانت الخادمة مع الطفل القتيل بغرفة بالدور الاول حيث احضرت سكيناً كبيرة ونحرته، ولدى خروجها شاهدت شقيقة القتيل فحاولت قتلها الا انها قاومتها فتعرضت لعدة طعنات ومع استغاثتها خرج شقيقها الاخر فطعنته الخادمة ثم صعدت لسطح المنزل حيث القت بنفسها الا انها سقطت على سطح الملحق فقامت مرة اخرى فالقت بنفسها وسقطت بالحوش، وقد عثر على السكين المستخدمة على السلالم وتم التحفظ عليها وابلاغ النيابة العامة حيث امر وكيل النيابة بإحالة الجثة للطب الشرعي، ومما يذكر ان خادمة فلبينية ضبطت قبل ايام وهي تقوم بأعمال السحر والشعوذة على ابن مخدومها «سنتين» مستخدمة سائلا غير معروف ومخلوطاً بالصراصير والذباب في الوقت الذي كان والده في الحج ووالدته بالدور الارضي وقد احيلت للاجهزة الامنية التي احالتها للنيابة العامة فتم حبسها على ذمة التحقيق.

تاريخ النشر: الاحد 7/1/2007
المصدر جريدة الوطن الكويتية.
الؤلؤة البراقة
الشرطة الكويتية : هذه الخادمة هتكت عرض اطفال صغار

http://www.alwatanvoice.com/images/topics/7200065198.jpg

قصة حقيقية حدثت في الكويت والجانية هي الخادمة الاندونسيية والمجني عليهم هم أطفال العائلة التي كانت تعمل عندها , ولا تتعدى اعمار الاطفال الثمانية سنوات . ويقول ادعاء الشرطة , المجرمة لم تكتفي بإدخال الرجال الى بيت مخدوميها وممارسة الفاحشة معهم بل سلمت الأطفال الابرياء لهم لهتك عرضهم في غيبة من الأب والأم عن المنزل وتتراوح اعمارهم بين ( 3 الى 8 سنوات ) على مدى سنة كاملة واستخدمت اسلوب التهديد مع الاطفال بالسكين لضمان عدم فضح امرها لوالديهم ..
ومن جرائمها التي لا تعد ولا تحصى هي ممارسة الافعال الجنسية المشينة مع هؤلاء الأطفال ايضا.. والهدف الاول والاخير من نشر الخبر حسبما اوردت ملف الادعاء الذي قدمته الشرطة هو تحذير المواطنين منها ومن غيرها , وقد استطاعت هذه المجرمة الهروب من الكويت الى دولة عربية اخرى . ( انظروا صورتها).

http://www.alwatanvoice.com/images/topics/2839732896.jpg
الؤلؤة البراقة
سـيـرلانـكـيـه تـحـرق طـفـله سـعـوديـه ( صـوره )


http://www.al-holm.net/uploads/72cd97fa7c.jpg

رفع سعودي تعرضت ابنته (17 شهرا) للتعذيب على يد خادمة، دعوى إلى المحكمة يطالب فيها ببتر قدمي الخادمة السريلانكية، بعد أن تسببت في قطع أصابع قدمي ابنته بعد أن سكبت عليها ماء حار.
ويأتي رفع القضية بعد أن أصدرت المحكمة الجزئية حكما بإدانة العاملة والحكم بتعزيرها بسجن المدعى عليها ستة أشهر وجلدها 120 جلدة مفرقة على دفعتين على أن يكون بينهما أسبوع، حيث أخذ التعهد الشديد عليها
بعدم العودة لذلك وإبعادها عن البلاد بعد انتهاء محكومتيها ( لا المحكمة شديدة بالفعل )

كما ذكر خلال المذكرة المقدمة للمحكمة.

وقال سعد الغامدي الوكيل الشرعي لوالد الطفلة إن رفع دعوى بالقصاص ببتر أصابع رجليها كما فعلت بالطفلة التي كتب عليها العيش بعاهات دائمة فضلا عن العاهات الأخرى الناتجة من الفعل الذي قامت به الخادمة مثل إشكالات الكلى والنمو والاضطرابات النفسية، وغير ذلك مما ورد في التقرير الطبي المفصل المودع في ملف الدعوى.

من جانبها، أشارت والدة الطفلة إلى أنها وجدتها داخل حمام إحدى الغرف المغلقة، بعد أن تتم تثبيتها على كرسي المرحاض، بوضع عكسي (وجهها للجدار)، والجزء الأسفل من جسدها يغطس داخل مرحاض التنظيف المملوء بماء حار
من السخان حيث كان الماء حينها مفتوحا، بينما فقدت الطفلة الوعي. لافتا إلى أنها سحبت الطفلة وقطع من اللحم والجلد المحروق تتساقط من جسدها الصغير.

وتعرضت الطفلة إلى حروق من الدرجتين الثالثة والرابعة، ووصلت آثار الحرق إلى أعضاء جسدها الداخلية، وتوقفت كليتاها مدة 15 يوما. وبسبب تأخر تصرف المستشفى الذي نقلت إليه، أكد الأطباء في اليوم التالي ضرورة بتر أصابع قدميها التي تفحمت. وبعد أن تحسنت حالة الطفلة، قدم ولي الأمر شكوى ضد الخادمة في الشرطة، وكشفت التحقيقات تورطها في التعذيب. وأشار الطبيب المعالج إلى أن المريضة سوف تعاني من تشوه دائم ناتج عن امتداد منطقة الحريق،
مبديا قلقه بشأن قدرتها على المشي لأن كافة أصابع قدميها تم بترها.


لاحوال ولاقوه الا بالله اللهم يكافينا شرهم
الؤلؤة البراقة
اقرأو وحذروا ايها الناس

قامت إحدى الخادمات بوضع منوم بصفة مستمرة لربة المنزل في المشروبات حتى تظل خاملة وكسولة ولا تقوم بواجباتها ، في ذات الوقت الذي كانت فيه الخادمة تهتم بالزوج وتظهر أمامه بالملابس الخليعة حتى تثيره ونجحت في ذلك حتى ترك زوجته وتزوجها.



خادمه فلبينية أرادت الانتقام من الأسرة التي تعمل لديها ، فقامت بسكب الكيروسين على بطن أحد أطفال الأسرة والذي لم يتجاوز عمره سنتين وأشعلت النار فيه ، في الوقت الذي كانت أمه غافلة وتشاهد التلفاز ، وقد نقل الطفل إلى ألمانيا للعلاج وقد اضطر الأطباء إلى بتر أحد أعضائه.



قامت إحدى الخادمات الفلبينيات بوضع طفل في فريزر الثلاجة أثناء الليل لكثرة بكائه واتكال أمه نهائيا على الخادمة ، والتي كانت في حاجة إلى الراحة من عناء عمل النهار، مما أدى إلى وفاة الطفل والذي أعادته الخادمة مرة أخرى إلى سريره ولم يكتشف أهل الطفل السبب وجاء تقرير الطبيب أن سبب الوفاة هو البرودة وبعد مرور وقت سافرت الخادمة لبلدها وقد أخبرت خادمة الجيران أسرة الطفل المتوفى بأن الخادمة المسافرة هي التي قتلت الطفل بوضعه في البراد ، وأنها أخبرتها التفاصيل قبل سفرها ، وهكذا فلتت من العقاب.



إحدى الخادمات أراد رب الأسرة تسفيرها رغما عنها ، وقبل ذهابها للمطار وضعت طفل الأسرة في الغسالة وقامت بتشغيلها وقد اكتشفت الأم هذه الجريمة بعد وقت قصير من ارتكابها فقامت بالاتصال لزوجها على هاتف سيارته حيث كانت الخادمة معه ولم يصلا بعد للمطار وأبلغته بالحادث فجن جنونه وأنزل الخادمة عنوة من السيارة وقام بدهسها ومر عليها بسيارته عدت مرات حتى قتلها .



قامت الخادمة بهدف الانتقام من مخدومتها ، بغرس أكثر من دبوس في رأس الطفل الصغير مما أدى إلى وفاته.



قررت أسرة ترحيل خادمة هندية تعمل لديهم ، وقبل السفر مباشرة قامت الخادمة بسد فتحة الشرج لطفل الأسرة الذي لم يتجاوز عمره 8 أشهر بمادة لاصقة ( السوبر جلو) ، مما أدى إلى وفاته ، ولم تكتشف الأسرة سبب الوفاة وإنما الطبيب هو الذي اكتشف ذلك وكانت الخادمة قد غادرت بالفعل .



أحبت خادمة فلبينية ابن مخدومها الشاب الوسيم وعشقته ، ولكن الشاب لم يعرها اهتماما كافيا أدى إلى بها إلى عمل تعويذات سحرية له مما تسبب عنه تدهور في صحة الشاب الذي أصبح يبدو كالكهل ، وقد فعلت ذلك لكي لا يتزوج الشاب غيرها وسافرت لبلدها تاركة الشاب لا يجد علاجا شافيا من هذا السحر .



جلبت أسرة مواطنة خادمة فلبينية ، وكانت تنام معها ابنتهم البالغة من العمر 15 سنة في غرفة واحدة ، ومع مرور الأيام أصيبت الابنة بشحوب وغثيان وألم في المعدة فلما عرضتها الأسرة على الطبيب تبين أنها حامل وقد أنكرت الابنة وجود أية علاقة بينها وبين أحد فشكوا في الخادمة والتي تبين أنها رجل وليست إمرة ، وانه كان يضع منوما في مشروب الفتاة كلما أراد ممارسة الجنس معها .
الؤلؤة البراقة
نشرت جريدة المدينة خبرا تحت عنوان "آخر ابتكارات الشغالات: تعذيب الأطفال بالمكنسة الكهربائية" فعندما كان طارق يبكي أو يطلب شيئا من الشغالة، كانت تحاول الخلاص من طلباته وصراخه بأي شكل حتى تستريح، فكانت تلجأ إلى وضع شفاطة المكنسة الكهربائية في أماكن حساسة من جسده وتشغل دورة الشفط إلى أن ينهار الطفل تماما من شدة الألم. وأثبت الفحص الطبي أن الطفل مصاب بتهتك في عروق الخصيتين، نتج من عملية الشفط.
************************************************** ***************
فوجئ السيد/ ع. أ. م وهو يتطلع إلى الفاتورة الخاصة بهاتف منزله. فقد هاله المبلغ المرتفع. إذ تعود على أن تحمل فاتورة الهاتف مبلغا لا يتعدى 350 ريال. إلا أن الفاتورة الجديدة كانت تحمل أضعاف هذا المبلغ، فالفاتورة وصلت إلى مبلغ عشرة آلاف ريال. وزادت حيرته لكون معظم المكالمات خارجية إلى الهند وهو لم يتصل خارج البلد ولو لمرة واحدة، كما أنه قد أنهى خدمات سائقه الهندي منذ أربعة أشهر، مما أبعد الشكوك حول سائقه السابق، لا سيما أن المكالمات التي رصدتها الفاتورة كانت تتم بشكل شبه يومي. ولم يفك طلاسم لغز المكالمات المتتالية المكلفة سوى طفلته الصغيرة التي لم تكن تتعدى الرابعة من العمر، حيث تعودت على التردد على الغرفة الخاصة بالخادمة، حيث فوجئت والدتها بالطفلة وهي تحمل في يدها صورة لأحد العمال وهي تصيح. عندها اتجهت الأم صوب الخادمة وهي من أحد بلدان جنوب !! غرب أسيا مستفسرة حول السر في وجود صورة السائق لديها. وكانت المفاجأة عندما صارحتها بعلاقتها بالسائق وأنهما اتفقا على الزواج بعد نهاية عملهما لدى كفيلهما، ومن شدة تعلقها بالسائق لم تتحمل غيابه، فكان الهاتف وسيلتها لإيصال أشجانها دون إدراك منها بأن الفاتورة ستفضحها.
************************************************** ***************
تروي احدى الأخوات مشكلة وقعت بها حيث تقول :·
مشكلتي رهيبة.. تقع فيها، للأسف الشديد، كل امرأة تترك مسئولية بيتها وأطفالها للخادمة.. وتفضل العمل على مسئوليتها الأولى في الأسرة. فأنا أم لطفلين من الذكور والحمد لله، وإلا لكانت مشكلتي لا حل لها.. فمشكلتي مع الخادمة حيث كنت خلال ثلاثة أعوام ماضية اعتمد اعتمادا كليا على خادمة فلبينية، كانت مثال العمل الجاد والالتزام والنظافة والترتيب، وكنت أعمل معلمة، لذا أترك المنزل في الصباح وأترك الأطفال ثم أعود لأجد كل شيء مرتبا ونظيفا.. وبعد رحيل الخادمة عرفت من ابني الأكبر أنها كانت تضع الكاتشاب الأحمر على السكين وتقول لطفلي إنها قتلت أباها وأمها وأن هذا هو دمهما وانهما إذا لم يسمعا الكلام وينفذا أوامرها حتما ستفعل بهما ما فعلته بوالديها... وخوفا منها كان ابني الأكبر، خمس سنوات ونصف، يكتم كل هذا. وهناك أشياء خطيرة أيضا، لا يفهمها طفلي، كانت ترتكبها. وأنا أعترف بخطئي فرغم أن خادمتى كانت وديعة وملتزمة وكانت مثالا يحتذى به في كل شيء إلا أن اكتشافي ما فعلته بابني فهو الآن يخاف كل شيء ويرفض الأكل ومضطرب في النوم ويتبول لا إراديا. كل ذلك يشعرني بالندم ويجعلني لا أفكر مطلقا في استقدام أي خادمة للمنزل.
************************************************** ***************
أن تهرب خادمة من كفيلها أو أن تسرق أو تتمارض عن العمل، فهذه أمور قد تحدث. أما أن تقدم على تسميم عائلة بكاملها فهذا ما يصعب "ابتلاعه " مهما كانت الأسباب والدوافع. فقد قامت خادمة إندونيسية بوضع دماء دورتها الشهرية في الأطعمة والمشروبات التي تقدمها لأفراد العائلة إضافة لقيامها مرارا وتكرارا بالتبول في الطعام. وقد ألقت الشرطة القبض على الخادمة اثر بلاغ من كفيلها، بعد أن تمكن أحد أفراد العائلة من ضبطها متلبسة بالجرم المشهود، عقب مراقبة دقيقة. وبمواجهتها سجلت اعترافا بجريمتها، بدعوى سوء المعاملة التي تتعرض لها. كما سجل اعترافها شرعا بالحكمة المستعجلة بقيامها بوضع كمية من دماء الحيض في الوجبات والمرطبات التي تقدمها لأفراد العائلة.
وعن الأسباب التي دفعتها لهذا التصرف المقزز، أجابت بأنها تريد أفراد العائلة أن يراجعوا المستشفيات وينشغلوا عنها بمرضهم حتى ترتاح من سوء معاملتهم، مؤكدة أن إحدى زميلاتها من الخادمات تتصرف مع عائلة كفيلها بهذا الأسلوب الكيدي.
وكانت عائلة كفيلها قد تعرضت لآلام وطفح جلدي مرارا وتكرارا، مما جعل أفراد العائلة يترددون على المستشفى لإجراء تحاليل وفحوصات. وقد تبين من خلالها أنهم يتناولون أطعمة مسمومة. وفي قسم الشرطة اعترفت بجريمتها وعزت تصرفها لعدم منحها إجازة أسبوعية وعدم السماح لها بالخروج مع أحد أبناء جلدتها، ممن لا يمتون لها بصلة. وعقب التصديق على اعترافاتها تم إيداعها السجن انتظارا للحكم الشرعي الذي يتوقع أن تتراوح عقوبته بين شهر- ستة أشهر مع الجلد كعقوبة تعزيرية.

:(::: :(:::