فرح ام راحيل

فرح ام راحيل @frh_am_rahyl

محررة برونزية

الى متى مواضيع استغفار بالفم واستغفار بالقلب

ملتقى الإيمان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كثرت المواضيع بين البنات

استغفار بالفم واستغفار بالقلب وعسروا الاستغفار على الخلق والاستغفار من الفم كأنك مااستغفرتي واستغفر بالقلب يجاب وووووووو
وصرنا مثل بني اسرائيل لما امرهم الله يذبحون بقره صاروا يصعبون على انفسهم مالونها ماحجمها ماماما

اتقوا الله يابنات في الفتوى والدخول في هذه الامور الله عزوجل قال بصريح العباره
استغفروا ربكم .......الى اخر الايه بدون شرط وقيد

ومااستغفر الانسان ولو استغفار واحد الا بفضل الله عزوجل وارادته

ومااستغفر العبد الا لتوبه او رفع ضر او جلب رزق

اتقوا الله في ماتكتبون

قلتم قصص استغفار وشجعناكم حتى نسير معكم على نفس الخطى
قلتم صيغ الاستغفار قلنا خير وفضل من الله لنا
قلتم اعداد وارقام قلنا مثل ماقال الله وفي ذلك فاليتنافس المتنافسون

لكن بالفم بالقلب ماادري ايش اتقوا الله والنيه بيد الله وهو اعلم بمن اتقى

حسبنا الله وتعم الوكيل


اتمنى مثل هالمواضيع تحذف
23
7K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

نصر
نصر
الاخت فرخ ام رحيل خافي الله فيما كتبتي

اسمعي الحمد لله، الوسواس نوعان‏:‏ أحدهما‏:‏ لا يمنع ما يؤمر به من تدبر الكلم الطيب، والعمل الصالح الذي في الصلاة، بل يكون بمنزلة الخواطر، فهذا لا يبطل الصلاة؛ لكن من سلمت صلاته منه فهو أفضل ممن لم تسلم منه صلاته الأول شبه حال المقربين، والثاني شبه حال المقتصدين‏.‏ وأما الثاني‏:‏ فهو ما منع الفهم وشهود القلب، بحيث يصير الرجل غافلاً، فهذا لا ريب أنه يمنع الثواب، كما روى أبو داود في سننه عن عمار بن ياسر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ ‏(‏إن الرجل لينصرف من صلاته، ولم يكتب له منها إلا نصفها، إلا ثلثها،إلا ربعها، إلا خمسها، إلا سدسها‏)‏، حتى قال‏:‏‏(‏إلا عشرها‏)‏، فأخبر صلى الله عليه وسلم أنه قد لا يكتب له منها إلا العشر‏.‏ وقال ابن عباس‏:‏
ليس لك من صلاتك إلا ما عقلت منها، ولكن هل يبطل الصلاة ويوجب الإعادة‏؟‏ فيه تفصيل‏.‏ فإنه إن كانت الغفلة في الصلاة أقل من الحضور، والغالب الحضور، لم تجب الإعادة، وإن كان الثواب ناقصًا، فإن النصوص قد تواترت بأن السهو لا يبطل الصلاة، وإنما يجبر بعضه بسجدتي السهو، وأما إن غلبت الغفلة على الحضور، ففيه للعلماء قولان‏:‏ أحدهما‏:‏ لا تصح الصلاة في الباطن، وإن صحت في الظاهر، كحقن الدم؛ لأن مقصود الصلاة لم يحصل، فهو شبيه صلاة المرائي، فإنه بالاتفاق لا يبرأ بها في الباطن، وهذا قول أبي عبد الله بن حامد وأبي حامد الغزالي وغيرهما‏.‏ والثاني‏:‏ تبرأ الذمة، فلا تجب عليه الإعادة، وإن كان لا أجر له فيها، ولا ثواب، بمنزلة صوم الذي لم يدع قول الزور والعمل به، فليس له من صيامه إلا الجوع والعطش‏.‏
وهذا هو المأثور عن الإمام أحمد، وغيره من الأئمة، واستدلوا بما في الصحيحين عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه قال‏:‏ ‏(‏إذا أذن المؤذن بالصلاة أدبر الشيطان وله ضراط، حتى لا يسمع التأذين، فإذا قضي التأذين أقبل، فإذا ثوُبِّ بالصلاة أدبر، فإذا قضي التثويب أقبل، حتى يخطر بين المرء ونفسه، يقول‏:‏ اذكر كذا، اذكر كذا، ما لم يكن يذكر، حتى يظل لا يدري كم صلى، فإذا وجد أحدكم ذلك فليسجد سجدتين‏)‏‏.‏ فقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الشيطان يذكره بأمور حتى لا يدري كم صلى، وأمره بسجدتين للسهو، ولم يأمره بالإعادة، ولم يفرق بين القليل والكثير‏.‏ وهذا القول أشبه وأعدل؛ فإن النصوص والآثار إنما دلت على أن الأجر والثواب مشروط بالحضور، لا تدل على وجوب الإعادة، لا باطنًا ولا ظاهرًا، والله أعلم‏.‏



هذا في الصلاة وهو كذلك في جميع العبادات التي منها الاستغفار
فرح ام راحيل
فرح ام راحيل
اولا انا مااكتبت هالكلام الا لاني اتقي الله والحمدلله واخافه فلا تدخلي في نيتي
ثانيا احسنتي في اللي كتبتي وقلتي الصلاه وادلتها وغيرها من العبادات الفعليه

سؤالي لك هات حديث في الاستغفار والتسبيح والاذكار بشكل عام انه لا تقبل بالفم وتقبل بالقلب

اتقي الله انتي واتركي القياس لااهله


ويُروى عن لقمان عليه السّلام أنّه قال لابنه : يا بنيّ عوّد لسانك : اللّهمّ اغفر لي فإنّ لله ساعات لا يردّ فيها سائلاً .

والاهم التوبه والاقلاع عن الذنب هما الشرط الاساسي

قال عود لسانك عود لسانك عود لسانك


ماقال قلبك ولا لايجوز
Dalal500
Dalal500
ايه والله يا ام رحيل صح كلامك شددوا علينا لين الوحده مننا صارت توسوس وتشك هل استغفارها من قلب او لسان !
سبحان الله رغم ان كلام ربي صريح وواضح
,,
ذكرتيني بموضوع وحدة هنا كتبت موضوع طووووويل عريض عن الاستغفار ومليان روابط وكلام كثييييير لدرجة مليت وماعاد كملته
ومن بعدها حسيت ان الاستغفار شي صعب ،،
الله يهديهم بس
نصر
نصر
ايه والله يا ام رحيل صح كلامك شددوا علينا لين الوحده مننا صارت توسوس وتشك هل استغفارها من قلب او لسان ! سبحان الله رغم ان كلام ربي صريح وواضح ,, ذكرتيني بموضوع وحدة هنا كتبت موضوع طووووويل عريض عن الاستغفار ومليان روابط وكلام كثييييير لدرجة مليت وماعاد كملته ومن بعدها حسيت ان الاستغفار شي صعب ،، الله يهديهم بس
ايه والله يا ام رحيل صح كلامك شددوا علينا لين الوحده مننا صارت توسوس وتشك هل استغفارها من قلب او...
الاخت فرخ ام رحيل والاخت دلال 500 يظهر لي انكم لم تفهموا ماذا اقصد لماذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ‏إن الرجل لينصرف من صلاته، ولم يكتب له منها إلا نصفها، إلا ثلثها،إلا ربعها، إلا خمسها، إلا سدسها‏ )

ولابد ان تعلموا فأكمل الذكر والاستغفار ما تواطأ عليه القلب واللسان، ثم ما كان بالقلب وحده، ثم ما كان باللسان وحده، وفي كلٍّ أجرٌ إن شاء الله تعالى. قال الإمام النووي في كتابه "الأذكار": (الذكر يكون بالقلب، ويكون
باللسان، والأفضلُ منه ما كانَ بالقلب واللسان جميعاً، فإن اقتصرَ على أحدهما فالقلبُ أفضل).

ولكن ذكر العلماء أن الذكر الذي يقتصر على اللسان دون القلب ثمرته ضعيفه



واليكم هذه الفتوي

أحيانا حين أستغفر أو أسبح أو أدعو الله انشغل بأمور في بالي، هل علي إثم في ذلك؟

الحمدلله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد..

فالأصل في الذكر والتسبيح باللسان وبالقلب معاً وعلى المسلم أن يكون حاضر القلب مع الله سبحانه عند ذكره وتسبيحه كما في صحيح البخاري عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّهُ قَالَ "قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ أَسْعَدُ النَّاسِ بِشَفَاعَتِكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَقَدْ ظَنَنْتُ يَا أَبَا هُرَيْرَةَ أَنْ لَا يَسْأَلُنِي عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ أَحَدٌ أَوَّلُ مِنْكَ لِمَا رَأَيْتُ مِنْ حِرْصِكَ عَلَى الْحَدِيثِ أَسْعَدُ النَّاسِ بِشَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَنْ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ خَالِصًا مِنْ قَلْبِهِ أَوْ نَفْسِهِ"
وقد حذر القرآن الكريم من غفلة القلب عن الله سبحانه فقال في سورة الكهف "وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا (28)"

وذكر الإمام الغزالي في إحياء علوم الدين - (1 / 310) " أن المؤثر النافع هو الذكر على الدوام مع حضور القلب فأما الذكر باللسان والقلب لاه فهو قليل الجدوى. وفي الأخبار ما يدل عليه أيضاً وحضور القلب في لحظة بالذكر والذهول عن الله عز وجل مع الاشتغال بالدنيا أيضاً قليل الجدوى. بل حضور القلب مع الله تعالى على الدوام أو في أكثر الأوقات هو المقدم على العبادات بل به تشرف سائر العبادات وهو غاية ثمرة العبادات العملية. وللذكر أول وآخر؛ فأوله يوجب الأنس والحب لله وآخره يوجب الأنس والحب ويصدر عنه، والمطلوب ذلك الأنس والحب. فإن المريد في بداية أمره قد يكون متكلفاً بصرف قلبه ولسانه عن الوسواس إلى ذكر الله عز وجل. فإن وفق للمداومة أنس به وانغرس في قلبه حب المذكور."

فإن الأفضل في الأذكار والأدعية تدبر معناها، وقد ذهب بعض الزهاد إلى وجوب ذلك، والصواب استحبابه، لأن للذكر مراتب في الفضل بعضها فوق بعض.
قال ابن حجر في الفتح: ورأيت في الحلبيات للسبكي الكبير: الاستغفار طلب المغفرة إما باللسان أو بالقلب أو بهما، فالأول فيه نفع لأنه خير من السكوت، ولأنه يعتاد قول الخير، والثاني نافع جدا، والثالث أبلغ منهما انتهى في 13/472، وقال في 1/14: النية إنما تشترط في العبادة التي لا تتميز بنفسها، وأما ما يتميز بنفسه فإنه ينصرف بصورته إلى ما وضع له كالأذكار والأدعية والتلاوة، لأنها لا تتردد بين العبادة والعادة، ولا يخفى أن ذلك إنما هو بالنظر إلى أصل الوضع.
أما ما حدث فيه عرف كالتسبيح للتعجب فلا، ومع ذلك فلو قصد بالذكر القربة إلى الله تعالى لكان أكثر ثوابا، ومن ثم قال الغزالي: حركة اللسان بالذكر مع الغفلة عنه تحصل الثواب، لأنه خير من حركة اللسان بالغيبة، بل هو خير من السكوت مطلقا، أي المجرد عن التفكر، قال: وإنما هو ناقص بالنسبة إلى عمل القلب انتهى، ويؤيده قوله صلى الله عليه وسلم: في بضع أحدكم صدقة انتهى قول ابن حجر.
وقال صاحب الحكم رحمه الله:( (مراتب الذكر... لا تترك الذكر لعدم حضورك مع الله فيه لأن غفلتك عن وجود ذكره أشد من غفلتك في وجود ذكره فعسى أن يرفعك من ذكر مع وجود غفلة إلى ذكر مع وجود يقظة ومن ذكر مع وجود يقظة إلى ذكر مع وجود حضور ومن ذكر مع وجود حضور إلى ذكر مع غيبة عما سوى المذكور { وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ }.
قال شارحه ابن عجيبة الحسني المالكي رحمه الله في إيقاظه: (أي لا تترك - أيها الذاكر - الذكر الذي هو منشور الولاية لعدم حضور قلبك مع الله فيه لاشتغاله بالأعراض الدنيوية بل اذكره على كل حال لأن غفلتك عن وجود ذكره بأن تتركه بالكلية أشد من غفلتك في وجود ذكره لأنك في هذه الحالة حركت به لسانك وإن كان قلبك غافلاً عن المذكور، فعسى أن يرفعك أي يرقيك بفضله من ذكر مع وجود غفلة عنه إلى ذكر مع وجود يقظة أي تيقظ قلب لما يناسب حضرته من الآداب ومن ذكر مع وجود يقظة إلى ذكر مع وجود حضور في حضرة الاقتراب ومن ذكر مع وجود حضور إلى ذكر مع وجود غيبة عما سوى المذكور ... وما ذلك على الله بعزيز)، وقال ابن رجب الحنبلي في (جامع العلوم والحكم): وإن قال بلسانه: استغفر الله وهو غير مقلع بقلبه، فهو داع لله بالمغفرة، كما يقول: اللهم اغفر لي، وهو حسن، وقد يرجى له الإجابة، والله أعلم.


  • والخلاصةتجاوز الله تعالى بمنه وكرمه وفضله عن هذه الأمة فيما حدثت به نفسها ما لم يعزم الشخص على قول أو فعل، وأنه لا يتعارض مع صحة الذكر الذي أنت فيه من استغفار أو تسبيح. والله أعلم

هل اتضح لكم الامر الان علم المقصود..
خلصتو الاسامي
خلصتو الاسامي
صادقه
انا قبل لادخل النت كنت استغفر وبس ومخليتها على الله

الحين صرت اوسوس من كثر ماتعمقو الناس بكل شي وشككو فيه