معلومات مهمه عن مرهم ميبو الي الكل دوم يستفسرون عنها......(صورة المرهم)

الحمل والإنجاب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

معلومات قيمة عن مرهم ميبو الي اغلب البنات مايهرفونها
يستخدم للحروق ولما بعد الولاده
وبنسبه لي والله مقدر استغنى عنه في بيتي دوم اشتريه للحروق وللجروح
انا بخلص من نفاسي ولله الحمد استخدمته والله العظيم مريح ويلئم الجرح بأسرع وقت
ويخفف من الحروق ويخفي اثرها


وهذا هو من بيتي(توني مصورتها)



مرهم ميبو لمعالجة الحروق والجروح


إن تقنية علاج الحروق والجروح بالترطيب (mebt) قد تم إدخالها إلى ميدان الممارسة الطبية في الصين منذ عقدين من الزمن ،يتركز مفهوم العلاج هذا على تعريض الجرح لمحيط فسيولوجي رطب لتحفيز عمليات الإلتئام الطبيعية في الجسم ،إذ أن هذا يسهل هجرة الخلايا التقرنية إلى المنطقة المصابة وتكوين أوعية دموية جديدة إضافة إلى تسهيله لوظيفة عوامل النمو المختلفة

التركيب :

إن مرهم ميبو عبارة عن مستحضر مكون من مواد طبيعية وأعشاب ، فهو يتكون من بيتا - سيتوستيرول 0,25% كمادة فعالة أساسية ،كما تتكون قاعدة المرهم من زيت السمم وشمع العسل ،إضافة إلى ذلك ، تتضمن تركيبة ميبو 18 حمضا أمينيا ،و 4 أحماض دهنية أساسية ،فيتامينات وسكريات متعددة

طريقة العمل المرهم :

1- توفير أقصى ترطيب فسيولوجي ضروري لتجديد والتئام الأنسجة .
2- تحفيز التـأثير المضاد للإلتهابات مؤديا بذلك إلى التقليل من الإحمرار والتورم الناتجين عن الحرق والجرح .
3- تخليق أجواء غير مناسبة لنمو المستعمرات البكتيرية والفطرية .
4- عزل وحماية النهايات العصبية المصابة والمكشوفة ،منتجا بذلك تأثيرا مسكنا .
5- توفير إمدادا موضعيا بالغذاء للخلايا في منطقة الجرح .
6- جعل الأنسجة المتنخرة على هيئة سائل .
7- عزل وحماية منطقة الجرح من العوامل الخارجية مع الإحتفاظ في نفس الوقت بالقابلية على تصريف الفضلات الناتجة عن الجرح والقدرة على تبادل الغازات مع المحيط الخارجي .
8- تقليل فقدان السوائل من الجلد التالف (الحروق ).
9- امتصاص الحرارة الكامنة في منطقة الحرق .
10- تعجيل وتسهيل بناء النسيج الطلائي للجلد مع المحافظة على مظهر تجميلي مقبول .




(( الدكتور علي النميري))
استخدامات مستحضر عشبي (ميبو) من (جلفار) في مداواة الجروح في دولة الامارات العربية المتحدة.............



مسألة معالجة الجروح قضية معقدة ، وليس هنالك طريقة مثلي تستطيع معالجة كل أنواع الجروح بنفس الدرجة من الكفاءة خاصة في النواحي المتعلقة ببيئة الجرح وفي حالة الجرح الواحد لا تستطيع أي من الطرق التقليدية معالجة الجرح خلال مراحله المختلفة ، وإن طرق العلاج تخضع للتغيير المستمر على ضوء التقدم العملي وخاصة في الآونة الأخيرة .في العهود السابقة كان تلوث الجرح وإهماله دون معالجة يؤديان في الغالب الأعم إلى سوء حالة ذلك الجرح وبالتالي تحويله من جرح بسيط إلى جرح معقد أو مضاعف ، وذلك مما يزيد من صعوبة التئامه وشفائه . ومنذ اكتشاف المضادات الحيوية في العقد الرابع من هذا القرن تغيرت الصورة بشكل كبير ولكن للأسف إن المضادات الحيوية الموضعية تمنع الأخماج الجراحية ولكن لا تساعد على شفاء الجرح بل على العكس ، الدراسات الحديثة أظهرت بعض السلبيات نتيجة استعمال هذه المضادات الحيوية مما دفع الكثير من الباحثين للبحث عن وسائل علاجية تدعم عملية شفاء الجرح بشكل فيزيولوجي . وكان من أو ل هذه التجارب في بداية العقد السادس من هذا القرن حيث تغيرت النظرية القائلة بأن شفاء الجرح الناشف يكون أسرع ، ففي عام 1962 اكتشف العالم ريتر عكس ذلك تماما وأثبت مما لا يدعو مجالا للشك بأن ترطيب الجرح هو أفضل بكثير من تجفيفه وفسر ذلك في قدرة الخلايا على الانشطاري والتكاثر بشكل أسرع في البيئة الرطبة .

أما موضوع حديثنا فهو عملية ترطيب الجرح وبالذات الجروح الحرقية التي اكتشفها البروفسور رونج سانج في أوائل الثمانينات حيث استطاع أن يوفر بيئة رطبة مفتوحة للجروح تساعد على شفائها بمعدلات أسرع وبطريقة أفضل وبمضاعفات أقل وهذه الطريقة سميت في حينها علاج الحروق الترطيبية المفتوحة وهي تصلح لكل أنواع الجروح ولجميع مراحل الجرح . وأما المادة المستعملة في هذه الطريقة فهي مستحضر عشبي على شكل مرهم و يتكون من قاعدة زيتية مستخلصة من زيت السمسم وشمع العسل بالإضافة إلى 37 مادة عشبية أخرى توفر 34 حامضا أمينيا و 7 أحماض دهنية ، 4 سكريات معقدة ، بالإضافة إلى خلاصات فيتامينية وخلاصات معدنية ، و مادته الفعالة أحد الاسترويدات النباتية المسماة ( بيتا سيتوستيرول) وهي مادة مضادة للالتهاب فعالة جدا ولكنها تخلو من الآثار الجانبية لمضادات الالتهاب ذات المنشأ الحيواني أو المصنعة كيماويا و يسمى هذا المرهم ( ميبو) وهذا الاسم مختصر لمرهم علاج الحروق بالترطيب وبشكل مفتوح.

في منتصف التسعينات استطاعت شركة وطنية(شركة الخليج للصناعات الدوائية "جلفار") الحصول على ترخيص لانتاج هذا المستحضر وكان لنا الفخر أن نكون أول من استعمله في منطقتنا وعلى مدى السنين الأربع الماضية . وذلك بعد أن أثبتت التجارب حقيقة مهمة هي أن أحد أهم محفزات التئام الجروح هو ضغط الأكسجين المنخفض المحيط بالجرح والذي يحفز تكاثر الخلايا أثناء عملية "البزل المفتوح" وهي عبارة عن عملية إذابة الأنسجة الميتة بعد احاطتها بفقاعة زيتية حيث تخرج هذه الفقاعة محدثة ضغطا سلبيا يساعد على شفط الهواء من السطح الخارجي وإدخاله إلى عمق الجرح مما يوفر ضغطا منخفضا للأكسجين حول الخلايا والتي بدورها ستستجيب ايجابيا .

يوفر الميبو كل ما تحتاجه الخلايا للتكاثر من(الأحماض الأمينية والأحماض الدهنية والسكريات والفيتامينات والخلاصات المعدنية ، وأما البيئة الرطبة توفر أرضية مثالية لتحرك الخلايا المنشطرة لتهاجر باتجاه الجزء المجروح من الجسم لإتمام عملية الالتئام الخلوية .

المادة والطرق :-
هذه الدراسة تمثل خبرتي الشخصية في استعمال مستحضر الميبو خلال السنوات (96،97،98،99). وقد شملت هذه الدراسة ثلاث مراحل :-

1- الدراسة الأولية :-

استعمل مستحضر الميبو لعلاج الحروق والجروح المختلفة في 457 مريضا في قسم جراحة التجميل والحروق في مستشفى راشد و في مركز الخليج لجراحة التجميل .

أ‌- 245 مريض عولجوا في مستشفى راشد وكانت النتيجة ممتازة وقدرت حوالي 65 % وشمل ذلك الحروق بجميع أنواعها والقرح الجلدية وإصابات أخرى وكانت استجابتهم كالآتي :-

نتيجة ممتازة(159)، ونتيجة جيدة (72)، دون أي تأثير (14) حالة .

ب‌- 212 مريض في مركز الخليج لجراحة التجميل وكانت النتيجة ممتازة وقدرت حوالي 82% وشمل ذلك المرضى الذين عولجوا بالليزر التجميلي و التقشير الكيميائي وبعد إزالة الشعر بالليزر والحروق والعمليات التجميلية الأخرى وكانت النتيجة كالآتي :-

نتيجة ممتازة (175)، نتيجة جيدة (29)، دون أي تأثير (8).

الدراسة التحليلية لعينات منتقاة من الدراسة الأولية :-

- تم اختيار 27 حالة اختيارا عشوائيا من مجموع 245 مريضا تم علاجها في مستشفى راشد حيث أخضعوا لتحليل إحصائي مكثف وبأثر رجعي وكان من أهم نتائج هذه الدراسة أن احتمالية الإصابة بالأخماج الجرحية كانت الأقل بشكل مطلق مع الميبو مقارنة بالوسائل العلاجية الأخرى بما فيها استعمال المطهرات الموضعية والمضادات الحيوية الموضعية أيضا .واستخدمت النتائج الأخرى لوضع بروتوكول الدراسة المستقبلية .

3-الدراسة المستقبلية :-


شملت الدراسة 20 حالة ، 10 مرضى في مستشفى راشد ، و 10 آخرون من مركز الخليج لجراحة التجميل ، وكانت الاستطبابات التي استعمل فيها الميبو في هذه الحالات كالآتي :-

8 حالات حروق (مختلفة الدرجات) ، 4 حالات قروح جلدية نتيجة مرض السكري ، 4 حالات بعض العلاج الليزري ، 3 حالات تعض التقشير الكيمياوي ونتائج هذه الدراسة سوف تنشر كجزء من دراسة متعددة المراكز جرت في نفس البروتوكول في تسع دول عربية بما فيها مجلس التعاون الخليجي .

الخلاصة :-

إن العلاج الأمثل للحروق والجروح الأخرى يتمثل في سرعة وكفاءة إعادة البناء الخلوي للخلايا المفقودة بسبب الحرق أو الجرح. وعملية إعادة بناء الخلايا تعتبر العلاج الأمثل لعلاج تلك الجروح أو الحروق مانعة عملية الشفاء بواسطة النتدب والذي يصعب علاجه إذا حصل وليس هنالك وسيلة لعلاج هذه الندب الوقاية منها إلا بواسطة الالتئام الخلوي ، وان أفضل وسيلة لعلاج ما تقدم هو العلاج الترطيبي بجميع أنواعه وجاء مستحضر الميبو في مقدمة هذه الوسائل العلاجية الترطيبية لخلوه من الآثار الجانبية وإمكانية استعماله في جميع الحروق والجروح في جميع درجاتها ومراحلها وطريقة استعماله طريقة بسيطة وسلسة وفعالة ، فمهد الطريق لعلاج أصعب أنواع الحروق والجروح ، وتعطي هذه الدراسة مساحات واسعة للبحث والتطبيق الأفضل ليس فقط ضمن نطاق جراحة التجميل والحروق ولكن في كافة ميادين الطب والجراحة الأخرى .



دعوتكم لاامي إن الله يشفيها
312
270K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

مصرقعة هانم
مصرقعة هانم
الله يشفيها ويجمع لها بين الاجر والعافيه

جزاك الله خير
ام احلى وردتين
الله يشفيها ويجمع لها بين الاجر والعافيه



كنت ابي اعرف اكثر عنه وماقصرتي اسمع عنه وماعرفه ولاسبق شفته


جزاك الله خير
hunah
hunah
جزاك الله خير
شمعة الإسلام
شمعة الإسلام
مشكوره على الموضوع
والله يشفي أمك شفاء لا يغادره سقمـــــــــا
الحزن والدمعه
مشكوورة على الطرح المفيد