رمضان والعيد .. أنتِ والخيل ذلك الكائن البديع .. وقفة جميلة .. أرجو المشاركة

الأسرة والمجتمع

بسم الله الرحمن الرحيم

إليكم وصف بديع ومقارنة رائعة بيننا وبين الخيل ذلك المخلوق المحبوب الجميل
الخيل الذي يجد المعاناة والكدح في الجري والنفس والنار التي تخرج من حوافرها


كل هذا تفعله لأجل أن ترضي صاحبها لأنه أعطاها علف وشربة ماء !!!


بينما الإنســــان

( لربه لكنود )


فما معنى كنود وهل أنا وأنت كذلك ؟ أجزم أن الكل سيتغير ....

تم تعديل الرابط.. الإشراف

3
731

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ذكرى الفجر
ذكرى الفجر
مااكرمك ياربي
تغريد حائل
تغريد حائل
الغالية طموحي لله وليه:
مقطع رائع وذو قيمة عظيمة..
لقد هز أركان وجداني،ونقلني لأفقاً إيمانياً أسواره نور وطاعة..!
جزاكِ الله خيراً، وأنار طريقكِ بالطاعة والإيمان!!
طموحي لله ولية ،،
الغالية طموحي لله وليه: مقطع رائع وذو قيمة عظيمة.. لقد هز أركان وجداني،ونقلني لأفقاً إيمانياً أسواره نور وطاعة..! جزاكِ الله خيراً، وأنار طريقكِ بالطاعة والإيمان!!
الغالية طموحي لله وليه: مقطع رائع وذو قيمة عظيمة.. لقد هز أركان وجداني،ونقلني لأفقاً إيمانياً...
حياك الله ذكرى
ووفقك وجعلك من الطائعين لله الذاكرين الشاكرين له



يااا هلا ومرحبا بمشرفتنا الغالية تغريد حائل
أنار الله قلبك ودربك بطاعته
أسعدني تواجدك بمتصفحي وإطلالة حروفك بمثابة العيدية الثمينة لي - يابعد حيي -