عادات وتقاليد مصرية اصلها فرعونى

الملتقى العام





عادات وتقاليد مصرية متوارثة من اجدادنا الفراعنه:pinklove:
لكن للاسف البعض منا مازال يمارس هذه العادات ومنها ما يخالف دين الاسلام
ومن العادات التى يمارسها بعض المصريين

شهقة الملوخية
الملوخية اللى بيعشقها الكتير من المصريينعند اضافة الطشه الثوم الى الملوخية فيه بعض الستات بتشهق وهى بتضع الثوم على الملوخية


حكاية شهقة الملوخية
كان فى ملك من ملوك مصر لو جاع لازم ياكل فى الحالولو ماكنش الاكل جاهز يقتل الطباخ ويجى طباخ غيرهوفى يوم كان الطباخ بيعمل الطشه وهو بيحطها على الملوخيهدخل الحارس و قال ان الملك رجع جعان فشهق الطباخ من خوفهولما قدمو الاكل للملك اعجب جدا بمذاق الملوخيه وكافىء الطباخومن يومها انتشر ان الشهقه بتحلى الطعم للملوخية






زياره الموتى يومى الخميس والجمعه
يوجد نصوص من العصر الفرعونى تبين لنا ان الاله ايزيس كانت تزور قبر زوجها الاله اوزوريس فى كل اسبوع فى جزيره باجا بالقرب من اسوانف كانت تصب الماء على قبره وتجلس فى ظل الشجره التى تمثل الاله نفسه )وكذالك النواح والبكاء على الميت هو عاده فرعونيه للاسف لن نتخلص منها حتى وبعد دخول الديانات السماويه الى مصر

وكذلك عادة الاربعين
فى عاده فرعونيه كان يفتح على المومياء للاستكمال عمليه التحنيط





كسر اناء من الفخار




كان المصرى القديم حين تخرج جثه المتوفى له يكسر ورائها اناء من الفخار وياخذ الاناء معه ويدفنه بجوار قبره وهذا ما لوحظ فى المقابر الفرعونيه بوجود آنيه مكسوره بجوار القبور وكان يفعل هذا حتى لا تعود مره اخرى الى منزل المتوفى وتوذى الموجودين بهوهذه العاده موجوده الى الان فى مجتمعاتنا وحتى اننا نقولها فى حياتنا اليوميه بكثره دون ان ناخذ بالنا الا وهى (اكسر وراه قله) وهذا فى الاشخاص الغير مرغوب بهما ولا مرغوب فى عودتهم



كان المصرى القديم يهتم جدا بالقرابين وكانت توزع على مقبره المتوفى فاذا كان المتوفى غنيا فان القربين توزع كل يوم اما اذا كان فقيرا فكانت توزع فى الاعياد الخاصه بالمصرى القديموهذا نراه وضحا وظاهر فى كل مصر الان وهى ما تسمى (برحمه ونور) ويعرفه الغنى والفقير وجميع طبقات المجتمع بتنوعها وتنوع ثقافتها وهى الى الان توزع فى المقابر فى عصرنا الحديث



البخور


فهو عاده فرعونيه لا تزال موجوده فى بيوتنا المصريه وخاصة يوم الجمعه عند المسلمين

كعك العيد


وهذه عاده فرعونيه اصيله لم يعرفها العرب بل ان العرب والمسلمين اخذوا هذه العاده من المصريين



شم النسيم والخروج الى المتنزهات



ولا ننسى اكل الفسيخ فهو عاده فرعونيه بحته لا يعرفها احد من سكان المعموره الا المصريين توارثوهامن اجدادهم الفراعنه





خوف المصريون من الحسد فكانوا يتجنبون الناس الذين لديهم القدرة على الحسد، وكان المجتمعون حول الطعام يخافون العين الحاسدة فيرددون "الطعام المحسود ما يسود".. وقد حاول الناس اتقاء الحسد بشتى الطرق، فكانوا يلبسون الأطفال الكحلة وهي خرزة زرقاء اعتقدوا أنها تقيهم أذى العين، وكانوا يستعينون بالتعاويذ المكتوبة والأحجبة. كذلك اعتقدوا بقدرة حجر الشب على درء مخاطر العين فكانوا يحرقونه مع البخور قبل أذان المغرب ويرددون بعض العبارات مثل "رقيتك من العين الغارزة مثل المسمار" مع القيام بقص عروسة من الورق على هيئة الشخص المحسود، والتي يثقب كل جزء فيها بإبرة ثم تحرق العروسة بالشيح والملح.وقد حازت التعاويذ ثقة الناس فاعتادوا الذهاب إلى المشعوذين للحصول على الأحجبة لمنع الحسد ووقايتهم من الأمراض أو لجلب المحبة ودفع الكراهية. كما علق الفلاحين هذه التمائم على رءوس الأبقار لاعتقادهم أنها تساعد على در الكثير من اللبن.





طاسة الخضة

وهي طاسة سحرية من النحاس الأحمر مدون عليها تعاويذ مكتوبة، اعتقد الناس في قدرتها على شفاء الأمراض وطرد الأرواح الشريرة، وقد أطلق عليها في البداية "طاسة الخضة" لأنها كانت تستخدم في علاج الأمراض العصبية، ثم شملت باقي الأمراض كالتسمم ولسعة الحية والعقرب والصرع والمغص وسائر العلل.تستعمل "طاسة الخضة" بأن يوضع داخلها ماء أو تمر أو حليب ثم تعرض أثناء الليل للندى في مكان مكشوف ويشرب منها المريض في الصباح ويتكرر ذلك عدة مرات.. من المعتقدات الغريبة الأخرى أن العين المصابة لا تغسل بالماء نهائيا لأن ذلك يؤدي إلى فقدان البصر، وأن العيون تشفى من الرمد بأخذ قطعة من طمي النيل والعبور بها إلى الضفة الأخرى من النهر وإلقائها هناك.


وبكدة انا خلصت الموضوع

54
7K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

وردة الزمن الجميل
ياحلو مصر واهل مصر ومشكوره على الموضوع
oumjana
oumjana
مشكوره
زيزفون الشتاء
زيزفون الشتاء
موضوع رائع
والاروع شعب مصر
أم عزالدين....
أم عزالدين....
أذكرها زمااااااااان لما كنت صغيرة عندي جدتي يسمونها طاسة الخلعة،،
مكتوب فيها سورة الكرسي وآيات غيرها،
ام غلاوى الغامدية
كلها عداات خاطئه بس انا اسوي حاجه منها وهي التبخير يوم الجمعه مع اني ابخر دايم