ازارير
ازارير
01-03-2012 03:09
قريب/ متابعات
أنقذت العناية الالهية اسرة كويتية من مجزرة كادت تقع بعد قيام خادمة اثيوبية بمحاولة قتل ربة الاسرة والاطفال وزميلتها الاخرى بسكين مساء امس الاول في منطقة العارضية.
حسب جريدة الوطن الكويتية فان الواقعة حصلت عندما انتهت الخادمة من عملها وتوجهت الى غرفة النوم المشتركة مع زميلتها السيلانية لكن الاخيرة طردتها ورفضت ادخالها الى الغرفة ولم تكتف بذلك بل طلبت منها الذهاب الى الشارع والنوم فيه الامر الذي ادى الى (هيجان) الاثيوبية فتوجهت الى المطبخ واخذت سكينا وتوجهت الى السيلانية محاولة قتلها فتدخلت المعزبة لتهدئتها دون جدوى وحاولت قتل معزبتها و انتابتها حالة هستيرية وحاولت حجز الاطفال في غرفة فسارعت ربة الاسرة الى جمع الاطفال والاختباء باحدى الغرف والاتصال على زوجها الذي حضر بسرعة وقام (بزخ الخادمة من عتراها) ونقلها الى مخفر المنطقة حيث تم التحفظ عليها للتحقيق معها بالواقعة.


هاجت أثيوبية وحاولت قتل مخدوميها بسكين - صحيفة قريب الالكترونية


×××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××


لا للافريقيااااااااااااااااااااااااااااااااات

افتحوا باب الاستقدام من دول اسيا الفقيره المحتاجه للعمل مع الحرص علي مصلحة المواطن
ازارير
ازارير
12-09-2011 03:21 AM
جوف - الرياضأثار تفاقم أزمة ارتفاع أسعار الخادمات، بعد ستة أشهر من قرار وزارة العمل بوقف إصدار تأشيرات استقدام العمالة المنزلية من إندونيسيا والفلبين في ظل شروط الاستقدام التي أعلنتها الدولتان مخاوف الكثير من الأسر والسيدات الموظفات خاصة اللاتي يعانين من مشكلة هروب الخادمات من المنازل.

وأكدت مواطنات تحدثن لـ»المدينة» وجود سوق سوداء تتاجر بالخادمات الهاربات وتسويقهن للأسر السعودية بأسعار مرتفعة، باتت ترهق ميزانيتهم مطالبين الجهات المختصة بالإسراع في فتح مصادر جديدة للاستقدام من دول أخرى والعمل على حماية حقوق المواطن المستخدم بمراقبة عصابات وسماسرة الخادمات، في حين أرجع أصحاب مكاتب الاستقدام ارتفاع أسعار الخادمات إلى نقص العرض في السوق السعودية للعمالة المنزلية الآسيوية والتي زاد عليها الطلب منذ تطبيق القرار مطالبين لجنة الاستقدام بالعمل على تنظيم سوق الاستقدام للعمالة المنزلية لتلبية حاجة السوق السعودي.

وتقول أم فهد»موظفة» : راتبي الشهري لا تعدى 3 آلاف ريال، ولدي طفلان ووجود خادمة في المنزل بالنسبة لي أمر في غاية الضرورة إلا أنني أعاني حاليًا من أزمة في إيجاد بديل للعمالة المنزلية بأسعار منخفضة خاصة بعد ارتفاع أجور الخادمات الأسيويات مؤخرًا والتي تصل من 1700 إلى 2000 ريال شهرًا، فيما يتجاوز في شهر رمضان والمناسبات ذلك المبلغ بكثير.
* وقف الاستقدام
فيما تقول خلود الصبحي: «العمالة المنزلية أصبحت نادرة وبات يصعب البحث عنها خاصة بعد وقف الاستقدام ونظرًا لعدم قدرة العائلات على الاستغناء عن الخادمات تلجأ بعض الأسر للاستئجار بنظام الساعة التي قد تصل 20 ريال/الساعة الأمر الذي يرهق موازنة الأسر خاصة محدودة الدخل والتي تعاني من ارتفاع أسعار من المواد الاستهلاكية وغلاء المعيشة».

أما شيماء مرسي فتقول نعاني من مشكلة هروب الخادمات الأمر الذي يتطلب من الجهات المختصة إيجاد قانون يحمي المواطن المستقدم من هرب الخادمة حتى لا يقع في مأزق البحث عن بديل، مشيرة إلى أن ارتفاع العمالة الحالية يرجع للتجارة والسمسرة بالخادمات الهاربات خاصة من الجنسية الآسيوية، معتبرة أن الأزمة ستتفاقم ما لم يتم الوقوف عليها.
* مكاتب الاستقدام
وعلى رغم من أن استئجار العمالة المنزلية ليس أمرًا نظاميًا إلا أن العديد من الأسر يضطرون إلى الاستئجار الأمر الذي يوقعهم في فخ تجار وسماسرة الخادمات الذين يقدمون خدماتهم بالساعة واليوم والشهر في مقابل أجور مرتفعة مستغلين بذلك حاجة الأسر الماسة للخادمات.

ومن جهته قال سعيد الغامدي «صاحب مكتب استقدام»: إن فكرة تحويل مكاتب استقدام الخادمات إلى مكاتب تأجير للخادمات كحل لأزمة العمالة المنزلية ليست بالأمر السهل حيث ستقع عليها عدة محاذير سواء من الناحية الشرعية أو النظامية أو السلوكية الأخلاقية، ورغم أنه مصرح لتأجير العمالة الرجالية إلا أن العمالة النسائية أمر يختلف، حيث ستطلب توفير مركز إيواء لهن مما سيؤدي احتمالية وقوع محاذير أو مخالفات بالمركز».

وأكد الغامدي على أن تفاقم الأزمة بات جليًا عقب إيقاف الاستقدام من إندونيسيا لأن العمالة المنزلية الإندونيسية قد تعودت عليها الأسر السعودية، بالإضافة إلى أنها عمالة مدربة ويسهل التعامل معها وتعليمها اللغة العربية فضلاً عن أنهم مسلمين.

وبسؤاله عن الحلول البديلة، أوضح الغامدي أن الدول الأفريقية ومنها الحبشة كانت من الدول البديلة المطروحة منذ فترة إلا أن لجنة الاستقدام تأخرت في فتح الاستقدام مما تسبب في استقدام عمالة غير مدربة أو مؤهلة هذا بجانب قلة العدد نظرًا لقلة حجم سكان هذه الدول مقارنة بإندونيسيا حيث إن العمالة الأندونسية يمكنها أن تغطي من 70%- 80% من حجم الطلب السعودي، أما العمالة الحبشية فلن تغطي سوى 20-30% فقط.

ومن جهة أخرى قال محمد أبو سرهد، عضو لجنة الاستقدام في الغرفة التجارية والصناعية بجدة لـ «المدينة» أن الحل للخروج من هذه الأزمة بيد وزارة العمل بحيث تقوم بالتفاوض مع الجانب الإندونيسي لأنه لا توجد دولة تستطيع أن تغطي حجم العمالة المنزلية مثل دولة إندونيسيا

أما عن رأيه في البدائل لحل الأزمة قال: على وزارة العمل الإسراع في ***** شركة مساهمة أو أكثر تتولى عملية توفير عمالة منزلية مدربة بأسعار منافسة للمواطن عن طريق إعطائها تأشيرات استقدام عمالة في المقابل تعطي الشركة عمالة رجالية لتعويض الخسارة من العمالة النسائية بحيث لا تزيد رواتب العاملة المنزلية عن 500- 600 ريال.

وأكد على أن المواطنين يعانون من ارتفاع الأسعار التي وصلت إلى 3500 في الشهر ولا شك أن العاملة المنزلية أصبحت ضرورة من ضروريات الحياة اليومية.

أما عن مشكلة هروب الخادمات فقال: على مصلحة الجوازات إيجاد حل جذري لهذه المشكلة بحيث تشترط ضمان من السفارات عدم هروب العالمة وفرض عقوبات صارمة في حال الهروب الأمر الذي سيحفط حق المواطن ويوقف هروب العمالة المنزلية والتجارة بها بالسوق السوداء.
ازارير
ازارير
أبدع الصحفي طلحة الأنصاري وزميله المصور علي أبو سنجة في تقرير نشرته الرياض المحلية تناول فيه ما يحدث في حي البطحاء وسط الرياض، فهل سيكون هناك تجاوب من الجهات الرسمية بمعالجة المشاكل فيه أم سيندم طلحه؟؟ وفيما يلي نص التقرير المصور..
الراصد الإعلامي - ساخر
من يزور «حي البطحاء» -وسط الرياض- نهاية عطلة الأسبوع يتخيّل للوهلة الأولى أنه في مدينة من مدن شرق آسيا، فالجغرافيا البشرية للحي تغيّرت، وظهرت تركيبة سكانية جديدة، ومخيفة، وتحديداً من العمالة السائبة غير النظامية، فلا تكاد تسير في أي شارع إلاّ ويكون لهم تواجد كثيف وعيون يملؤها الترقب والخوف، وكأنها تخفي شيئاً ما.. بل فعلاً تخفيه عن الجهات الأمنية.. هذا الخوف يقودك مباشرةً لتذكر قصص الجرائم والمخالفات التي ارتبطت بها العمالة في الحي، والتي سبق الإعلان عنها من قبل عدة جهات أمنية استطاعت الوصول إلى أوكار المخالفين.

الحي القابع في قلب العاصمة، شهد بدايات المملكة وانطلاقات النهضة فيها، وكان مصدراً لكل ما يبحث عنه المثقف من مكتبات وقرطاسيات، وما يريده المتسوق من محال لمختلف البضائع والسلع، ففيه أقدم المدارس والمعاهد والأسواق والتجمعات التجارية، أما اليوم أصبح مجرد الدخول إلى بعض شوارعه الفرعية مخاطرة غير محسوبة، خصوصاً في أماكن تجمعات العمالة شرق آسيوية، وغيرهم ممن اتخذوا من حي البطحاء والأحياء المجاورة له وكراً لهم، ولمخالفاتهم، متحصنين بالزحام الشديد الذي يصعب اختراقه، وتحديداً الطوفان البشري الذي تعيشه المنطقة والأماكن العشوائية المليئة ب"الأزقة" الضيقة، وقد مكّنتهم معرفتهم بكل خبايا المنطقة من ممارسة أعمالهم غير النظامية، متصورين أنهم في منأى عن الرقابة والمواجهة؛ لذلك تضخمت مخالفاتهم، وخرجت إلى الملأ.. و"على عينك يا تاجر"!.

في داخل الحي ليس عليك سوى ارتداء "زي أجنبي" يبعد عنك الشبهة، ثم تبادل المزاح والحديث مع العمالة في أي زاوية، بعدها تنهمر عليك العروض.. فهذا يروج إلى "وكر" الخادمات الهاربات، ومطرب آسيوي يجيد عزف الأغاني الخليجية ببراعة، وذاك يسأل عن صنف المسكر المفضل محلي الصنع أو المستورد، إلى جانب تحويلات مالية تتم وسط الشارع، و"أفلام إباحية"، وإعلانات عن توفير سائقين وخدم وخادمات، وكذلك مختصين في المساج، و"منشورات" تُطبع بلغات العمالة وتوزع سراً بينهم، إضافةً إلى عمالة محترفة في تصنيع الأختام، وتزييف العملات، وبيع الكاميرات، وأشياء كثيرة لا يمكن حصرها.. صحيح أن بعض هذه الممارسات تراجع بفضل عمليات الدهم الأمنية، وحملات قوى الأمن المنظمة للخلاص من هذه التجاوزات؛ إلاّ أن الأكثر انتشاراً الآن بيع المواد الغذائية منتهية الصلاحية أو مجهولة المصدر، فالخضروات تباع على أرصفة الطرقات وفي أماكن رمي النفايات بكل علانية، والتي قد لا تخلو من الأمراض..

كما ينافس "بسطات" المواد الغذائية بائعو (المواد المنشطة) عند العمالة شرق الآسيوية والتي يطلق عليها "الكمبو" و"التنبل" والمتوفرة بكميات كبيرة!. وتساءل العديد من سكان حي البطحاء عن دور الجهات المسؤولة في تفكيك مكونات هذا المكان المليء بالعجائب والتناقضات، كما طالب أصحاب المحال التجارية حمايتهم من التجمعات العشوائية للعمالة، والتي دائماً ما تتسبب في سرقتهم، مشددين على ضرورة الوقوف بحزم ضد هذه الظواهر والتصدي لها بقوة.


حافلات لنقل العمالة من وإلى البطحاء

عامل يتصفح أحد المنشورات التي توزع سراًّ

جانب من بسطات الأفلام

سيارة تمول العمالة بخضروات مجهولة المصدر

بسطة لبيع الأسماك والروبيان

أعداد كبيرة من العمالة داخل أحد الأزقة

بسطات الخضار بالقرب من حاويات النفايات

زحام شديد أمام باعة الخضار

عامل يقطع الدجاج المجمد
ازارير
ازارير
عامل يقطع الدجاج المجمد

صاحب محل يتحدث لمحرر جريدة الرياض طلحة الأنصاري

مدخل لأحد المباني المهجورة تستخدم كمستودع للبضائع

عامل أمام «التنبل» وبعض المواد المنشطة

بيع شرائح اتصال بدون اسم

إعاقة البسطات لحركة المرور

متسول يفترش الطريق

ازارير
ازارير
دوريات الأمن السرية توقع بسماسرة الخادمات



تمكنت دوريات الأمن السرية بمنطقة الرياض من الإطاحة بوافدَين من جنسية عربية إثر تورطهما في اقناع عدد من الخادمات المنزليات بالهروب من كفلائهن ومن ثم تشغيلهن في أماكن أخرى برواتب أكبر مقابل مبالغ مالية يحصلون عليها. وكانت دوريات الأمن السرية قد تلقت معلومات من مصادر متعددة عن قيام وافدين عربيين بممارسة نشاط مخالف يتمثل في تهريب الخادمات من منازل كفلائهن ثم يقومان باستضافتهن في منزل خاص لعدة ايام قبل ان يقوما بتوفير عمل آخر وتشغيلهن برواتب أعلى مما يتقاضونه عند كفلائهن في مقابل عمولات مالية، وأكدت المعلومات إيواء الوافدَين لأكثر من 15 خادمة من جنسيات مختلفة داخل سكنهما الخاص، وفور ورود المعلومات تم تمريرها لدوريات الأمن السرية لإلقاء القبض على جميع أطراف القضية وتحويلهم الى الجهات المختصة، حيث تم إعداد خطة محكمة لمداهمة مسكن المتهمين الواقع شمال الرياض. في حين تم القاء القبض عليهما وبتفتيش المسكن عثر لديهما على خادمة من جنسية آسيوية بعد ان تمكنا من تشغيل العدد الباقي في عدد من المنازل بحسب الأقوال التي اعترفا بها، وبالتأكد من وضع الخادمة تبين أنها هاربة من كفيلها للعمل بأجر مضاعف عن طريق وافدين من جنسية عربية بعد قيامهما بإغوائها وزميلاتها بالعمل لدى أُسر برواتب أكبر حتى يهربن من منازل كفلائهن. في حين عثر على سيارة من نوع "هيونداي" فان مظللة يتم استخدامها في تهريب الخادمات وتوصيلهن الى المنازل الجديدة التي سيعملون بها.