*اميرة
*اميرة
عظم الله أجرك
*هبة
*هبة
مرأة تزاحم النبي صلى الله عليه و سلم لدخول الجنة !!!؟؟؟


قرأت المعلومة في أحد المنتديات يقول صاحب الموضوع أنه سمعها من شريط فيه مقتطفات من دروس لعدة مشايخ
أكدت لي أحد الأخوات أن المعلومة مرت عليها ..

يقول صاحب الموضوع أنه نقل بالمعنى ما سمعه من الشريط

من المعلوم ان اول من يدخل الجنة هو محمد صلى الله عليه وسلم
باب الجنة يفتح له ليدخلها فأذا بأمرأة تزاحمنه على الدخول للجنة قبله

سُئل : من هذه يارسول الله

فقال : انها امرأة مات عنها زوجها فقامت على اولادها

بارك الله فيكم و في علمكم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وبارك الله فيك

الحديث رواه الإمام أحمد وأبو داود بِلفظ : " أنا وامرأة سفعاء الخدين كهاتين يوم القيامة - وجَمَعَ بين أصبعيه السبابة والوسطى - امرأة ذات منصب وجمال آمت من زوجها ، حَبَسَتْ نفسها على أيتامها حتى بَانُوا أو ماتوا " .

والحديث ضعّفه الشيخ الألباني .
وقال مُحققو المسند : حسن لِغيره إن شاء الله .

والله تعالى أعلم .

عبد الرحمن السحيم
فضل تربية الايتام
واليتيم : هو من فقد أباه قبل البلوغ ، واللقيط هو من فقد كافله، واللطيم هو : من فقد أبويه معا أمه وأباه

وكفالة اليتيم من الأمور التي حث عليها الشرع الحنيف، وجعلها من الأدوية التي تعالج أمراض النفس البشرية ، وبها يتضح المجتمع في صورته الأخوية التي ارتضاها له الإسلام.

على أنه لابد أن يتنبه أن كفالة اليتيم ليست في كفالته ماديا فحسب، بل الكفالة تعني القيام بشئون اليتيم من التربية والتعليم والتوجيه والنصح، والقيام بما يحتاجه من حاجات تتعلق بحياته الشخصية من المأكل والمشرب والملبس والعلاج ونحو هذا.

وتعتبر كفالة اليتيم من أعظم أبواب الخير وقد جاءت آيات القرآن الكريم دالة على بيان فضل رعاية اليتيم وعظم أجر كافله

فقال تعالى
يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلْ مَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ

وقال أيضا
وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا

وقال تعالى
وَيَسْأَلونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لاعْنَتَكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

وقال الله تعالى
فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ

وقد وردت أحاديث كثيرة في فضل كفالة اليتيم والإحسان إليه منها
: عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا، وأشار بالسبابة والوسطى وفرج بينهما
رواه البخاري

ومنها ما روي عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال:
أتحب أن يلين قلبك وتدرك حاجتك؟ ارحم اليتيم وامسح رأسه وأطعمه من طعامك يلن قلبك وتدرك حاجتك

وقوله صلى الله عليه وسلم
أدنِ اليتيم منك وألطفه وامسح برأسه وأطعمه من طعامك.. فإن ذلك يلين قلبك ويدرك حاجتك

وفي حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن أردت أن يلين قلبك فأطعم المسكين وامسح رأس اليتيم

ما تكون به كفالة اليتيم

وكفالة اليتيم تكون بضم اليتيم إلى حجر كافله أي ضمه إلى أسرته، فينفق عليه، ويقوم على تربيته، وتأديبه حتى يبلغ؛ لأنه لا يتم بعد الاحتلام والبلوغ، وهذه الكفالة هي أعلى درجات كفالة اليتيم حيث إن الكافل يعامل اليتيم معاملة أولاده في الإنفاق والإحسان والتربية وغير ذلك ،فالصحابة رضي الله عنهم كانوا يضمون الأيتام إلى أسرهم

كفالة اليتيم المالية

تقدر حسب مستوى المعيشة في بلد اليتيم المكفول بحيث تشمل حاجات اليتيم الأساسية دون الكمالية، فينبغي أن يتوفر لليتيم المأكل، والمشرب، والملبس، والمسكن، والتعليم بحيث يعيش اليتيم حياة كريمة، ولا يشعر بفرق بينه، وبين أقرانه ممن ليسوا بأيتام .

وليست هناك شروط لهذه الكفالة إلا العدل والإحسان وتجنب ظلم اليتيم

وهذه الكفالة مرتبطة باليتم ، واليتيم هو الذي مات أبوه ولم يبلغ مبلغ الرجال ، فإذا بلغ الصبي الرشد لم يعد يتيما ، إلا إذا كان في عقله سفه أو جنون ؛ فيظل في حكم اليتيم وتستمر كفالته ، والبنت تظل في الكفالة حتى تتزوج ،
لقوله تعالى
وَابْتَلُوا الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ

وضع اليتيم مع الأسرة ‏
: فإنه أجنبي عنها ، فإذا بلغ وجب معاملته كأجنبي ، وقدأبطل الله التبني وحرمه ، مع الترغيب في كفالته ، فلا يحرم تزوجه من أولاد المتبني ؛ مالم يوجد مانع آخر كالرضاعة، ويجب على زوجته وبناته التحجب أمامه منذ البلوغ أو انتباهه لأمور النساء ، ويحرم عليهن الخلوة به وغير ذلك مما ينطبق على الأجنبي .

كما يجب أن يفصل بينه وبين أولاد الكافل له المختلفين عن جنسه ؛ في المضجع الذي ينامون فيه ، إذا قارب البلوغ ،لأن الفصل بين الذكور والإناث واجب منذ بلوغهم العاشرة ولو كانوا إخوة ، فاليتيم الذي هو أجنبي أولى

سؤال
أريد أن أسأل عن حديث الرسول صلى الله عليه وسلم أنا وكافل اليتيم كهاتين... هل كفالة اليتيم مرة واحدة فقط أي لمدة شهر أو شهرين تدخل في معنى الحديث ؟ وهل يأخذ أجرها كاملا؟

أما كفالة اليتيم فغايتها وأمدها إلى أن يستغني اليتيم عن الكفيل
لقوله صلى الله عليه وسلم: من ضم يتيما بين أبوين مسلمين إلى طعامه وشرابه حتى يستغني عنه وجبت له الجنة البتة . رواه أحمد .
فمن أنفق على يتيم شهرا أو شهرين ثم استغنى اليتيم عن النفقة بالبلوغ أو الغنى أو ما شابه حصل له أجر كفالة اليتيم، وأما إن كان اليتيم ما زال في حاجة إلى نفقة فلا يأخذ الكفيل حينئذ الأجر كاملا لظاهر الحديث السابق، إلا أن تكون النفقة قد قصرت به ولا يجد ما ينفقه على اليتيم، مع حرصه على النفقة فيكتب له الأجر كاملا ـ إن شاء الله تعالى ـ لقوله صلى الله عليه وسلم: إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى. متفق عليه
واعلموا اخوتي ان لكم ابناء واخوة واخوت في العراق الجريح ممن فقدوا والديهم او ابائهم وليس لهم احد يطعمهم او يكسوهم او ينظر الى حوائجهم والله انهم يعيشون في ضنك و عوز وفقر ليس لسبب سوى انهم من ابناء السنه والجماعه فقد قتل ابائهم بهذه التهمه والفرس المجوس يمارسون بواسطة اعوانهم في الجنوب كل اساليب الاذلال لابناء السنه احبتي في الله ان لكافل اليتيم فضلا عند الله ليس بقليل واجر عظيم يدخلكم الجنه ان شاء الله تعالى وهذا ندااااااااااااااااء اليكم والى كل من يستطيع مساعدتهم ان يباشر من هذه اللحظه ويوفر لهم مصروفه وابعض مدخراته فأن الحسنات ميزانها بالذرات وقد قال تعالى من يعمل مثقال ذرة خيرا يرة وانا بأذن الله ومعي من الاخوة المؤمنين قد عاهدنا الله ان نكون في خدمة الايتام من ابناء السنه في البصره ومن اراد المساهمه فليتوكل على الله ولا يضيع الله اجر المحسنين وان الاخت الفاضله مشرفة القسم اخت المحبه لديها كل البيانات الخاصه بي لمن اراد ان يشاركنا في كفالة الايتام ويساهم وجزاكم الله خير الجزاء ولاتقصروا بشي حتى ولو فقط الدعاء لهم ولنا وبارك الله فيكم جميعا
لمار**
لمار**
الله يفرغ عليك صبرا,ويكتب اجرك ويصلح لك اولادك
الأرملة التقية
وترملت التقية المؤمنة حفصة بنت عمر وهى فى سن الثامنة عشرة. وتألم عمر بن الخطاب لألم ابنته التي أصبحت أرملة في ريعان الشباب فأخذ يفكر بعد انقضاء عدتها في أمرها، من سيكون زوجا لابنته؟.

يتزوج حفصة من هو خير من عثمان
ومرت الأيام متتابعة وثقيلةوما من خاطب لها، وهو غير عالم بأن النبي صلى الله عليه و سلم قد أخذت حفصة من اهتمامه فقد أسر إلى أبي بكر الصديق أنه يريد خطبتها.
ولما تطاولت الأيام على عمر وابنته الشابة الأيم يؤلمها الترمل، عرضها على أبي بكر ، فلم يجبه بشيء ثم عرضها على عثمان الذى كان أرمل هو الآخر بعد أن ماتت زوجته رُقية ابنة رسول الله فلم يُجبه برد شاف فجرحت نفس عمر بن الخطاب وانكسر، وذهب وشكا حاله إلى النبي صلى الله عليه و سلم ، فأجابه الرسول مبتسماً :
يتزوج حفصة من هو خير من عثمان فأطرق عمر بن الخطاب مفكرا: من هو خير من عُثمان يصلح زوجاً لإبنته؟ ثم قال له الرسول مصعباً عليه الأمر: و يتزوج  عثمان من هي خير من حفصة.
ومالبث الأمر أن اتضح لسيدنا عمر بن الخطاب حيث تقدم له رسول الله خاطباً ابنته حفصة لنفسه. ومالبث أن تقدم عثمان لرسول الله خاطباً ابنته أم كلثوم إبنة الرسول الثانية، ولذلك لُقب سيدنا عثمان بن عفان بذى النورين فلقد شرفه الله تعالى بالزواج من ابنة رسول الله السيدة رقية رضى الله عنها، ولما ماتت تزوج أختها أم كلثوم رضى الله عنها.




السؤال :
أنا مرأة مات زوجي وبقيت أنا وأولادي فهل اذا تزوجت ينقص ذلك من أجري؟؟؟؟
الجواب :
الحمد لله
لا ينقص بذلك أجرك ، بل الأفضل للمرأة الآن الزواج ، وذلك لكثرة الفتن والفساد .
ونسأل الله تعالى أن يرزقك الزوج الصالح .


والله أعلم
الشيخ محمد صالح المنجد




استغفرالله ,سبحان الله الحمدلله الله اكبر لاإله إلاالله لاحول ولاقوة إلابالله,اللهم صل وسلم على محمد
سنابل 2006
سنابل 2006
الله يفرغ عليك صبرا,ويكتب اجرك ويصلح لك اولادك الأرملة التقية وترملت التقية المؤمنة حفصة بنت عمر وهى فى سن الثامنة عشرة. وتألم عمر بن الخطاب لألم ابنته التي أصبحت أرملة في ريعان الشباب فأخذ يفكر بعد انقضاء عدتها في أمرها، من سيكون زوجا لابنته؟. يتزوج حفصة من هو خير من عثمان ومرت الأيام متتابعة وثقيلةوما من خاطب لها، وهو غير عالم بأن النبي صلى الله عليه و سلم قد أخذت حفصة من اهتمامه فقد أسر إلى أبي بكر الصديق أنه يريد خطبتها. ولما تطاولت الأيام على عمر وابنته الشابة الأيم يؤلمها الترمل، عرضها على أبي بكر ، فلم يجبه بشيء ثم عرضها على عثمان الذى كان أرمل هو الآخر بعد أن ماتت زوجته رُقية ابنة رسول الله فلم يُجبه برد شاف فجرحت نفس عمر بن الخطاب وانكسر، وذهب وشكا حاله إلى النبي صلى الله عليه و سلم ، فأجابه الرسول مبتسماً : يتزوج حفصة من هو خير من عثمان فأطرق عمر بن الخطاب مفكرا: من هو خير من عُثمان يصلح زوجاً لإبنته؟ ثم قال له الرسول مصعباً عليه الأمر: و يتزوج  عثمان من هي خير من حفصة. ومالبث الأمر أن اتضح لسيدنا عمر بن الخطاب حيث تقدم له رسول الله خاطباً ابنته حفصة لنفسه. ومالبث أن تقدم عثمان لرسول الله خاطباً ابنته أم كلثوم إبنة الرسول الثانية، ولذلك لُقب سيدنا عثمان بن عفان بذى النورين فلقد شرفه الله تعالى بالزواج من ابنة رسول الله السيدة رقية رضى الله عنها، ولما ماتت تزوج أختها أم كلثوم رضى الله عنها. السؤال : أنا مرأة مات زوجي وبقيت أنا وأولادي فهل اذا تزوجت ينقص ذلك من أجري؟؟؟؟ الجواب : الحمد لله لا ينقص بذلك أجرك ، بل الأفضل للمرأة الآن الزواج ، وذلك لكثرة الفتن والفساد . ونسأل الله تعالى أن يرزقك الزوج الصالح . والله أعلم الشيخ محمد صالح المنجد استغفرالله ,سبحان الله الحمدلله الله اكبر لاإله إلاالله لاحول ولاقوة إلابالله,اللهم صل وسلم على محمد
الله يفرغ عليك صبرا,ويكتب اجرك ويصلح لك اولادك الأرملة التقية وترملت التقية المؤمنة حفصة بنت عمر...
جزاك الله خير