muslima627
muslima627
متفائله أنا بقترح تاخدي كلكسان 40 يوميا
انا كنت باخد 60 يوميا وكنت باخد أسبرين كمان
بس علشان كانو توأم فإنت المفروض تكون الجرعه أقل
ويفضل لو دكتور دم هو اللي يقولك وربنا يارب يرجعك بالسلامه يارب
وحاول كل ساعه تتمشي خمس دقايق في الطياره بهدوء
واقعدي بعيد عن الجناحين يعني ياريت تكوني في المقدمه علشان عجل الطياره اللي وراء هو اللي بنزل الأول
وطبعا سوااااااااااااااااائل كتر تستودعي جنينك عند ربنا
وياريت الرحله تكوت دايركت بلاش ترانزيت
ويارب ترجعي بالسلامه يارب

أوشي وسارا عاملين إيه يا قمرات متهيألي فقدتو عقلكم صح
هههههههههههه نفسي أشوفكم قوي
ربنا يباركلكم يارب ويحفظلكم أولادكم يارب

رمال عامله إيه يا قمر وأنوس باشا إيه اخباره
ربنا يكرمك يارب أنا كل ما اشوف مشاركاتك أتكسف قوي من نفسي
ربنا يقدرك دايما على فعل الخير
صحيح نفسي أمسكك وأعصرك أساله في حاجات كتير بس لو ربنا يسهيلي وألاقيكي
ههههههههه متخفيش مش كتير قوي

زينب مش عارفه ليه قلبي مش مطمني من دكتورتك ده
ياريت يا زينب تستخيري وتغيريها إنت بقالك مده معاها
وعموما ربنا يككرمك يارب بعد فترة الراحه اللي إنت واخداها

شيمو سلامتك ألف سلامه
حللي دم يا بنتي أكيد عندك أناميه
وخدي بالك من نفسك كويس
وطمنيني صحيح عينينكي عامله إيه دلوقتي

المشتاقه قلقتيني عليكي
إسألي كويس في موضوع القيصري اللي بالطول ده
وإستخيري وخدي الحقنه الله يخليكي
وربنا يارب يجيبلك هدى هانم بألف سلامه وتفرحي بيها يارب

ماما ربنا يكرمك يارب بس قوليلي إنت بتعملي إيه دلوقتي في العلاج
وهتيجي مصر ولا لأ

عزيزه ومصريه ووداع وفاطمه ونادو وبوبا ونيفو وكل البنات يارب تكونو كلكم بخير يارب
وربنا يتقبل دعواتكم كلكم في رمضان يارب
totta_55
totta_55
ممس
انتي هنا ده انا حظي حلو بقة
عاملة ايه يا حبيبتي وجنة بوسيهالي كتيييير

النت الوحش ده اللي بعدك عننا بس واضح انك الحمد لله متابعة ومفتكيش كتيييير

بصي بالنسبة للحجامة انا ناويت اعملها ان شاء الله ، لأني بحاول والله أخد بكل الأسباب لأن أخر عمليتين كانو الأجنة من الدرجة الأولي والترجيع في اليوم الخامس وكل شئ تمام وسبحان الله محصلش حمل برده ، انا عارفة ان ارادة ربنا فوق كل شئ بس برده بحاول اعمل كل اللي في وسعي وزي ما انتي قولتي هيا سنة عن النبي عليه أفضل الصلاة والسلام ، يعني لو مفدتش مش هتضر

وربنا يكرمنا جميعا يا رب
muslima627
muslima627
بنات أنا قريت القصه ده وعجبتني قوي قلت أجيبهالك

هل تحتاج إلى حجر للتنبيه؟؟؟؟


بينما كان أحد رجال الأعمال، سائرا بسيارته الجاكوار الجديدة، في إحدى الشوارع، ضُرِبت سيارته بحجر كبير من على الجانب الأيمن.

نزل ذلك الرجل من السيارة بسرعة، ليرى الضرر الذي لحق بسيارته، ومن هو الذي فعل ذلك ...
وإذ به يرى ولدا يقف في زاوية الشارع، وتبدو عليه علامات الخوف والقلق... إقترب الرجل من ذلك الولد، وهو يشتعل غضبا لإصابة سيارته بالحجر الكبير... فقبض عليه دافعا إياه الى الحائط وهو يقول له...: يا لك من ولد جاهل، لماذا ضربت هذه السيارة الجديدة بالحجر؟ إن عملك هذا سيكلفك أنت وابوك مبلغا كبيرا من المال ...!!
إبتدأت الدموع تنهمر من عيني ذلك الولد وهو يقول ' أنا متأسف جدا يا سيدي ' لكنني لم أدري ما العمل! لقد أصبح لي فترة طويلة من اليوم ، وأنا أحاول لفت إنتباه أي شخص كان، لكن لم يقف أحد لمساعدتي... ثم أشار بيده إلى الناحية الأخرى من الطريق، وإذ بولد مرمى على الأرض ...
ثم تابع كلامه قائلا ...: إن الولد الذي تراه على الأرض هو أخي، فهو لا يستطيع المشي بتاتا، إذ هو مشلولا بكامله، وبينما كنت أسير معه، وهو جالسا في كرسي المقعدين، أختل توازن الكرسي، وإذ به يهوي في هذه الحفرة... وأنا صغير، ليس بمقدوري أن أرفعه، مع إنني حاولت كثيرا... أتوسل لديك يا سيد، هل لك أن تساعدني عل رفعه؟ لقد أصبح له فترة من الوقت هكذا، وهو خائف جدا... ثم بعد ذلك تفعل ما تراه مناسبا، بسبب ضربي سيارتك الجديدة بالحجر ...!!


لم يستطع ذلك الرجل أن يمتلك عواطفه، وغص حلقه. فرفع ذلك الولد المشلول من الحفرة وأجلسه في تلك الكرسي، ثم أخذ محرمة من جيبه، وابتدأ يضمد بها الجروح، التي أصيب بها الولد المشلول، من جراء سقطته في الحفرة ...
بعد إنتهاءه... سأله الولد : والآن، ماذا ستفعل بي من أجل السيارة... ؟ أجابه الرجل... لا شيء يا أبني... لا تأسف على السيارة ...!
(( لم يشأ ذلك الرجل أن يصلح سيارته الجديدة، مبقيا تلك الضربة تذكارا... عسى أن لا يضطر شخص أخر أن يرميه بحجر لكي يلفت إنتباهه ))


إننا نعيش في أيام، كثرت فيها الإنشغالات والهموم، فالجميع يسعى لجمع المقتنيات، ظنا منهم، بإنه كلما ازدادت مقتناياتهم، ازدادت سعادتهم أيضا...بينما هم ينسون الله كليا... إن الله يمهلنا بالرغم من غفلتنا لعلنا ننتبه... فينعم علنا بالمال والصحة والعلم و........ولا نلتفت لنشكره، يكلمنا ... لكن ليس من مجيب..


فينبهنا الله بالمرض احيانا، وبالأمور القاسية لعلنا ننتبه ونعود لجادة الصواب...
ماذا ينتفع الانسان لو ربح العالم كله وخسر علاقته مع الله.؟؟
إن الإنسان يتحسب لإمور كثيرة...فسياراتنا مؤمن عليها، وبيوتنا مؤمنة، وممتلكاتنا الثمينة نشتري لها تأمين...

لكن هل حياتك الأبدية مؤمنة ؟ فهل أنت منتبه؟
أم تحتاج الى حجر ؟؟؟
muslima627
muslima627
توتا حبيبتي ده أنا اللي حظي أحلى والله
ربنا يوفقك يارب يا توتا في الحجامه بإذن الله بس ياريت تعمليها عند حد كويس
وبرافو عليكي والله إنك بتطرقي كل الأبواب وإنت عندك ثقه في ربنا سبحانه وتعالى إنه هيكرمك
وشدي حيلك في الدعاء يا توتا على قد ما تقدري في رمضان وبعد رمضان كمان
والله يخليكي الإستغفار قوليه كتر قوي كل ما تلاقي نفسك فاضيه إستغفري يا توتا
وغن شاء الله بإذن الله ربنا هيكرمك
ربنا العالم والله إني بدعيلك إنت وكل البنات كل يوم في الفطار والسحور
وربنا يتقبل يارب
شيمولاتا
شيمولاتا
بنات الموضوع ده من جريدة الشرق الاوسط
الموضوع طويل شوية وانا شلت منه حاجات وعشان ماحدش يتوه انا هكتبله تلخيص فى المشاركة اللى بعده



أبحاث جديدة واعدة ومثيرة للجدل في طب التناسل والأجنة



اختبار سريع لتحليل دم الأم للكشف المبكر عن العيوب الخلقية الجنينية


القاهرة: د. أحمد الغمراوي
من بين عشرات الأوراق التي تمت مناقشتها بالاجتماع، فرضت بعض الأبحاث نفسها على طاولة المناقشات نظرا لأهميتها الفائقة، من ضمنها ما قدمته الدكتورة فيفيان ريتنبرغ، زميلة وحدة الإخصاب المساعد في مستشفى غاي وسانت توماس بلندن، التي أشارت فيها إلى أن نسبة حدوث الإجهاض تتضاعف مرتين في السيدات البدينات ممن يخضعن لوسائل الإخصاب الاصطناعية أكثر من غيرهن النحيفات.




وأشارت ريتنبرغ وزملاؤها إلى أنه بدراسة نتاج وسائل الإخصاب الاصطناعية على مجموعتين من النساء، إحداهما من ذوات كتلة الجسم الطبيعية والأخرى من ذوات كتلة الجسم الزائدة على مدار 4 سنوات ما بين يناير (كانون الثاني) 2006 وديسمبر (كانون الأول) 2009، تبين أن نسبة حدوث الإجهاض ترتفع لدى ذوات الأوزان الزائدة بنسبة 33% بينما ينحصر المعدل في نسبة نحو 22% فقط لدى ذوات الأوزان الطبيعية. وبعد موازنة كل الأمور الأخرى التي قد تدفع إلى الإجهاض مثل المرحلة العمرية، وفترة العقم، والتدخين، والتعرض السابق للإجهاض، وجد العلماء أن نسبة الإجهاض في البدينات تتجاوز ضعف النسبة لدى صاحبات الأوزان الطبيعية.


وإضافة إلى ذلك فإن الوزن الزائد يزيد من فرص ومخاطر تعرض السيدات لارتفاع ضغط الدم وتسمم الحمل، ومرض السكري والولادة المبكرة ونزيف ما بعد الولادة، كما أنه يزيد من فرص الحصول على جنين ذي وزن زائد مما يرفع من معدلات الولادة عن طريق الشق القيصري بما لها من مخاطر مشتركة على الأم والجنين.


ويعلق الدكتور طارق الطوخي، استشاري التناسل في وحدة الإخصاب المُسَاعَد في مستشفى غاي وسانت توماس بلندن، أنه «يجب أن يتم نصح وتحفيز السيدات من ذوات الوزن الزائد المقبلات على الإخصاب الاصطناعي بمختلف أساليبه على فقدان بعض الكيلوغرامات قبيل الخضوع إلى تلك التقنيات من أجل الحصول على أفضل النتائج والحفاظ على أجنتهن حتى موعد الوضع».


* اختبار العيوب الخلقية


* بحث آخر واعد أعلن عنه علماء تابعون لجامعة ماستريخت الهولندية، حينما أفصحت الدكتورة سوزانا فرينتس، اختصاصية علم الوراثة الإكلينيكي، عن اقترابها وفريق عملها من إنجاز اختبار رخيص وسريع وآمن يعتمد على تحليل قطرة من دم الأم للكشف المبكر عن التشوهات والعيوب الخلقية الجنينية الناجمة عن خلل كروموسومي.


ونجح فريق البحث حتى الآن في التوصل إلى تحديد المادة الوراثية على الكروموسوم الذكري «واي» (Y)، بما يمكن من معرفة بعض الأمراض الوراثية المرتبطة بالجنس التي تزداد في الذكور مثل «الهيموفيليا» (نزف الدم)، ويأمل العلماء في تحقيق المزيد من النجاحات عن طريق تطوير نفس التقنية لاكتشاف المزيد من المعلومات حول باقي الكروموسومات في غضون ما بين عامين إلى خمسة أعوام قادمة.


ويعتبر مثل هذا الكشف - في حال إتمامه - نصرا علميا كبيرا، نظرا لأن الوسائل الوحيدة المعتمدة لاكتشاف الخلل الكروموسومي هي التحليل النسيجي لعينة من السائل الأمنيوسي المحيط بالجنين (amniocentesis)، أو الزغبات المشيمية (chorionic villussampling)، وهي إجراءات «عدوانية» في عرف الطب تتطلب تدخلا جراحيا محدودا لما لذلك من أثر محتمل لإحداث الإجهاض.


* «بطانة الرحم المهاجرة»


* كما شهد الاجتماع عرض أول بحث موسع من نوعه يهتم بدراسة الآثار الاجتماعية الخاصة بنقصان الكفاءة والإنتاجية في المريضات اللاتي يعانين من مرض «بطانة الرحم المهاجرة» (endometriosis). حيث تعرض الدكتور كيليتشي نواهام، من وحدة الصحة العامة في جامعة أكسفورد، لمعاناة نحو 175 مليون امرأة حول العالم جراء الإصابة بمرض «بطانة الرحم المهاجرة».


وقام نواهام وزملاؤه ببحث تأثيرات المرض، الذي يوصف بأنه أحد الأمراض الالتهابية المؤلمة المزمنة التي قد تصل في بعض درجاتها إلى التسبب في إعاقة تامة للمريضة. وأخضع البحث قواعد بيانات تخص نحو ألف وخمسمائة سيدة من 10 دول في 5 قارات، ممن تقرر أن يخضعن لعمليات جراحية تشخيصية عبر المناظير، وتم توزيع استبيان للرأي على أولئك السيدات لمعرفة حدة الأعراض ومدى مواءمتها وتأثيرها على حيواتهن العامة.


وأسفرت النتائج عن أن مرض «بطانة الرحم المهاجرة» يعتبر أحد الأمراض المعوقة عن العمل، وأنه يجب أن يوضع هذا الأمر في الاعتبار من حيث التعامل مع المريضات في حيواتهن العامة، ومن حيث ضرورة الإسراع في المحاولات العلاجية تجاههن بقدر الإمكان.


* مشكلات التبويض


* كما أجابت دراسة أخرى عن تساؤل حير العلماء طويلا حول عدم استجابة بعض النساء اللاتي يخضعن للعلاجات الهرمونية المنشطة للتبويض بالقدر المتوقع، حيث كشفت الدكتورة ماريا لاليوتي، الأستاذة المساعدة بوحدة أمراض النساء والتوليد وعلوم الإخصاب في جامعة ييل بولاية كونيكتيكت الأميركية، عن وجود نوع غير نمطي من المستقبلات الهرمونية بالخلايا المحيطة بالبويضات في مثل تلك السيدات.


وأكدت لاليوتي أن وجود بعض المستقبلات الهرمونية التي تفتقر إلى جزيء بروتيني هام على سطح الخلايا، أسفر عن نقصان واضح في الاستجابة للهرمون الذي يحث البويضة على النضوج (FSH)، الذي تفرزه الغدة النخامية بصورة طبيعية ويتم استخدامه اصطناعيا لحث المبايض على إنتاج المزيد من البويضات في حالات نقصان الخصوبة أو الإعداد للإخصاب الاصطناعي.


وعلى الرغم من أن هذا الاكتشاف لم يحل مشكلة عدم استجابة المبايض في مثل تلك السيدات للحث الهرموني، فإنه فتح أعين العلماء على الطريق الصحيح الذي يجب أن يسلكوه لحل المشكلة وهو محاولة التغلب على عائق المستقبلات الخلوية المختلة أو محاولة البحث في إصلاحها.


* دراسات خلافية


* ومن الدراسات الخلافية التي قد تثير نتائجها الكثير من الجدل حول مدى مشروعيتها أو خضوعها للمعايير الأخلاقية ما قدمته الدكتورة نوريكو كاغاوا، المدير المساعد للأبحاث بعيادات كاتو النسائية في طوكيو باليابان، من أن نقل المبايض بين فئران التجارب قد نجح في إعادة الخصوبة إلى الفئران «المسنة» وأطال من أعمارها بنسبة نحو 40% عن أقرانها.


والجدل الأخلاقي هنا يتعلق في الأساس بتطبيق مثل هذه التجارب على البشر، من حيث نقل وزراعة المبايض من سيدة إلى أخرى، وما يحمله ذلك من خلط للأنساب واختلاف في تحديد انتماء الجنين الناتج إلى أي من السيدتين (صاحبة المبيض المتبرعة أو المتلقية). ويذكر أن الاعتراضات الدينية على مثل هذه التجارب لم تقتصر على المجتمعات الشرقية فقط، وإنما امتدت لتشمل الفاتيكان والكنائس الشرقية والمتشددين اليهود، بالإضافة إلى علماء المسلمين.


* تجميد البويضات


* بحث استقصائي آخر اهتم بتقييم آراء السيدات في مختلف المراحل العمرية في مسألة تجميد البويضات إلى حين الحاجة إليها، أشار إلى أن الفتيات في مراحل التعليم يؤيدن تلك التجارب لأنهن يردن تأجيل الأمومة إلى ما بعد تحقيق ذواتهن ونجاحهن على المستوى العملي، أما السيدات الأكبر سنا اللاتي لم يحظين حتى وقت متأخر بالقرين المناسب، فإنهن يفضلن أن يحتفظن ببعض البويضات عسى أن تهاجمهن سن اليأس وانقطاع التبويض على حين غرة.


وتشير الدكتورة سيريلاثا غورثي، زميلة مركز ليدز البريطاني لأبحاث علوم التناسل، إلى أن نحو 85% من السيدات اللاتي خضعن لاستطلاع الرأي في المجموعة التي تضم طالبات بكليات الطب (ممن تتراوح أعمارهن بين 18 إلى 30 عاما)، أكدن أنهن سوف يقمن بإجراء جمع وتخزين بويضاتهن لحين الحاجة إليها، في حين أفادت 50% فقط من الفتيات الأصغر سنا عن استعدادهن لمثل هذا الإجراء.


كما أظهرت دراسة أخرى منفصلة قامت بها الدكتورة جولي نيكيبرويك، اختصاصية علم النفس بمركز علم الإخصاب في بروكسيل ببلجيكا، أن مجموعة من السيدات ذوات التعليم العالي والحياة الرغدة المؤمنة ماديا (بمتوسط أعمار 38 عاما) قد لجأن إلى تقنية تخزين البويضات المجمدة لأنهن لم يجدن شريك الحياة المناسب بعد.


إلى ذلك، تشهد تقنية جمع وتخزين البويضات جدلا أخلاقيا ودينيا عالميا، مثل ذلك الذي تشهده بنوك الحيوانات المنوية المجمدة، من حيث إمكانية الخلط عن طريق الخطأ بين البويضات المجمدة، وإعادة زرعها في سيدات لا تنتمي إليهن بالأساس.