*احفظ الله يحفظك*
هلا حبيبتي ,,
الرمز هذا موجود عندنا في الدول الاسلامية بكثرة كما أسلفوا الاخوات لكن دائما مايلحق هذا الرمز بنوع المادة المستخدمة مثلا
(من زيت النخيل) حتى نتأكد انه نباتي وليس حيواني وياليت الموضوع يقتصر على هذا الرمز كان سهل الأمر لكن الموضوع أوسع
فهناك (rennet) واللي تعرف بأنها مادة تستخرج من معدة الحيوان لتجبين اللبن وهذي أمامها غموض اذا لم توضح بالمحتويات
لأن هالحيوان ممكن يكون خنزير ...الخ

وللمهتمات في التمييز بين الأكل الحرام والحلال هذا بحث قيم لصيدلاني وجدته أثناء بحثي في النت واستفدت منها
بس يمكن يحتاج تلخيص :

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و على آله وصحبه و سلم

دراسة أولية لقضية المضافات الغذائية التي تذكر برمز رقمي E
--
رصد لبعض إشكالاتها و تحليل لها .
--
إن الأرقام المرمزة التي توجد على غلاف الأغذية والأدوية تدل على مواد مضافة (ملونات ، مطعمات ، مثبتات ، . .) وتعتمد حالياً نظام الترقيم الدولي INS
حسب ما قررته هيئة دستور الغذاء (الدولي) ، وتختلف الدول في درجة اعتمادها وعدد ما تسمح منها . قد أثارت هذه المواد التي يرمز لها بالأرقام كثير من التساؤلات الصحية عن صلتها بأمراض الحساسية والسرطان والاضطرابات العصبية والاضطرابات الهضمية وأمراض القلب والتهاب المفاصل .. إلخ نظراً
للكميات الهائلة التي تستخدم منها ، فمثلاً قطاع صناعة الأغذية في الولايات المتحدة يستهلك سنوياً ثلاثة آلاف طن من الملونات !!
--
وظهر مؤخراً مأخذ جديد على هذه الإضافات كون بعضها يأتي من مصدر معدل وراثياً ، وكذلك حصل جدل حول مناسبتها للنظام الغذائي للمسلمين واليهود والنباتيون والطبيعيون.
--
مما حدى بي لدراسة هذه المسألة ما جاء في بعض رسائل البريد الإلكتروني : ذكرت هذه الرسالة المشكوك بصدقيتها ودقتها تحذيراً من بعض المواد المضافة إلى الطعام و التي يشار إليها بالرمز E و أمامه رقم
--
ادعت تلك الرسالة أن معظم هذه المواد التي أشير إليها بالرمز الرقمي مواد
من دهن الخنزير !!
--
و لدى متابعة ما ادعته تلك الرسالة اتضح ما يلي :
--
1 – هذه الرسالة إما مزورة أو معدلة عن أصل صحيح !!
--
2 – إن لهذه المسألة أصلاً حقيقياً ....
--
فقد أشارت مصادر موثوقة إلى أن بعض هذه المواد التي تضاف للطعام تخالف مفهوم الحلال في الإسلام ، كما أن بعضها يخالف مفهوم الحلال في الشريعة اليهودية وكذلك تسبب الحرج للنباتيين و الطبيعيين ( الذين يشترطون كون الطعام من مصدر نباتي غير معدل وراثياً ، ويوجد حالياً أكثر من خمسين صنف نباتي معدل وراثياً ، وكذلك بعض الأصناف الحيوانية كالسمك والعجول !)
--
3 – بعض ما ورد في الرسالة المذكورة مغالطات ... و كذب ...
--
وفيها أمور مجملة تحتاج إلى تفصيل :
أ – أما المغالطات فهي زعم كاتبها ( على فرض أنه فرد و ليس جهة تختبئ خلف مسمى فرد ) أن كل المواد المرمزة التي تضاف للأطعمة هي مشتقات دهن الخنزير !!
--
و هذا لا يصح فبعض هذه المواد من أصل نباتي كمادة E100 التي هي اللون الأصفر في نبات الكركم ( الورس ) ... و E 406 الذي هو الآغار ( من عشب بحري ) ... و E 414 الصمغ العربي ... و E 460 سليلوز ( خشب ) ... و E
1404 نشاء مؤكسد ...
--
و بعضها مواد من أصل معدني مثلاً E 174 هي الفضة... و E 175 هو الذهب ... و E 509 هي مادة كلور الكالسيوم ... و E 507 هو حمض كلور الماء ... و E
938 غاز الأرغون .
--
و منها ما هو من أصل حيواني حلال مثل E 901 شمع النحل الأبيض و الأصفر ... و منها ما هو من أصل حيواني مشكل و ملتبس و لكن مر باستحالة كبيرة
تفرض عدم بقاء الحكم الأصلي له أو في حالات أخرى مر باستحالة جزئية تحتاج إلى تروي في إصدار حكم عليه .
--
و لعل بعضها جزء أصيل من مادة محرمة !!! و هذا يحتاج إلى إحصاء و حصر و متابعة قبل إصدار نتيجة مؤسسة على الدليل .
--
ب _ أما الكذب فهو ظاهر في نص الرسالة المجهولة الهوية ( على التحقيق )
التي تتحدث عن هيئتين مستقلتين للأطعمة واحدة في فرنسا و واحدة في أمريكا !! و كأنها تتحدث عن مؤسسة واحدة !! ،
--
و يظهر الكذب جلياً بإدراج مادة E100 التي نوهت إلى أنها من أصل نباتي حصراً في جملة ما هو من مشتقات محرمة.
--
جـ – أما الأمور المجملة التي تحتاج إلى تفصيل فمنها :
--
- أن المواد المشتملة التي تذكر بالرمز واسعة جداً من مصادر متعددة حيواني ، حيواني معدل ، نباتي ، معدني . . كما أنها تكون من مصدر واضح بين كشمع
النحل و قد تكون من مصدر ملتبس (مشترك) كالليستين إذ قد نحصل عليه من مصدر نباتي كالصويا أو من من مصدر حيواني كالبيض و الدهون الحيوانية . .
--
- و في حالة المواد التي يشك بأمرها كحالة الجيلاتين E 441 الذي نحصل عليه من عظام الحيوانات المذبوحة و جلودها و سقطها و يعتبر الجيلاتين منتج ثانوي لصناعة اللحم و الجلود و يصنع منه
سنوياً ربع مليون طن .
--
و ذكرت موسوعة ويكبيديا أن هنالك أنواعاً خاصة من الجيلاتين تصنع لموافقة الشريعة اليهودية و الشريعة الإسلامية كما أن النباتيين يلجأون إلى بدائل
نباتية مثل الآغار و البيكتين .
--
و إن كان تسمية هذه البدائل النباتية بالجيلاتين النباتي من باب المجاز فليس فيها بروتين و إنما هي نوع من السكريات المعقدة .
--
و يستخدم الجيلاتين في صناعة كثير من الأطعمة الخفيفة المجهزة للأطفال ..
وفي صناعة المثلجات و غيرها كرافع قوام و مثبت .. و في الألبان ... و المربيات
... و أنواع أخرى من الأطعمة و العصائر ...
--
الجيلاتين والكبسولات الدوائية ؛
--
يستخدم الجيلاتين كذلك في صناعة الكبسولات الطبية منذ أوائل القرن التاسع عشر واستخدم مؤخراً الهيبروميلوز كبديل نباتي لصناعة الكبسولات ، وتطرح
بعض الشركات كلا النوعين لمراعاة المستخدم النباتي واليهودي والمسلم ، وتقوم شركة كابسوجل بصناعة كبسولات من جيلاتين غير خنزيري في فرع لها
فتحته في إندونيسيا وفرت له رقابة محلية لكسب ثقة المسلمين ، ولكن الشركات الصانعة غالباً لا تذكر مصدر الجيلاتين الحيواني إلا كمعلومات سرية تسلم في Drug Master Files للجهات الحكومية ، والملف الأصل للدواء نظام اختياري تطبقه الدول المتقدمة للإفادة العامة من المعلومات السرية الصناعية تقدمها الشركات لدعم البحث العلمي وللتحقق من سلامة التصنيع ، وليس
لنشرها على الجميع فتفقد المعلومات قيمتها التجارية فيقسم الملف إلى قسم مكتوم يعلمه المصنع والجهة التنظيمية وقسم مفتوح يعطى للزبائن .
--
كما يستخدم في صناعة التجميل ككولاجين مائي لأغراض أخرى غير صنع الهلام ... و له استخدام في صناعة الورق كطبقة خارجية .
--
و الأمر يحتاج إلى مزيد من الحيطة ( لأن بقايا الخنازير لا شك أنها تستعمل في صناعة هذه المادة ممزوجة مع بقايا البقر و غيرها ؛ و تختلف نسبة اعتمادها
بحسب الدول المنتجة فالصين و الولايات المتحدة تستخدم الخنزير بكثرة في صناعة الجيلاتين خلافاً للبرازيل مثلاً )

وقد أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA إرشادات بشأن صناعة الجيلاتين تتعلق بمصدره وطرق تصنيعه عام 1997 ، وذلك بقصد تجنب مرض جنون البقر باعتبار أن الجيلاتين يصنع من بقايا الحيوانات
--

--
و ليس هذا بكاف لأن المصدر الحيواني لكثير من المواد غير مفصل ، و قد لاحظ البعض أن المنتجات الهندية عادة تمتاز بالأصل النباتي لمكوناتها مراعاةً
للهندوسية و تحريمها المصادر الحيوانية مما قد ينفع المسلم في الاحتياط لطعامه ... كما لا حظ البعض أن الشريعة اليهودية أكثر احتراماً في الغرب حيث
يسمح لهم بالذبح و يمنع المسلمون !!! أو يجعل لهم في بعض الجامعات مطاعم خاصة ، أو وجبات خاصة متوافقة مع شريعتهم .
--
و كذلك من المهم التحري عن المصدر الأصلي بعد الفرعي ( فالكبسولات التي تصنع في مصر مثلاً لا تعطي الثقة حتى نعلم هل تستعمل جيلاتين صنع في
مصر أيضاً أم تكتفي بشراء كميات جاهزة منه من مصدر غربي ؟!! و هذا ينطبق على كثير من الصناعات الغذائية و الاستهلاكية الأخرى أيضاً )
--
و من المعلوم أنه توجد بدائل نباتية للجيلاتين تسوقها بعض الشركات الأجنبية استمالة للنباتيين من شعوب الغرب )
--
و للجيلاتين أهمية خاصة تزيد على الدهن لأن تركيبة الجيلاتين بروتينية (اللحم)
فهي تحمل رغم التغير الذي طرأ عليها بصمة الكائن الذي أنتجها ابتداءً حتى المستويات الجزئية للبناتها الصغرى ، في حين أن المواد الدهنية تشترك في
عدد من الكائنات تراكيب أساسية كبيرة و غير نوعية للكائن .
--
و تأتي بعد ذلك مواد مشكلة فهي مشتقة من الدهن و ليست بدهن حالياً بل أقرب إلى أن تكون نوعاً من الصابون الذي خرج من الدهن و منها E 472
بأنواعه ، و كذلك E 470 بأنواعه فهي أملاح معدنية (صوابين بالتعريف العلمي)
أو إسترات لحموض دسمة مأخوذة من الدهن
--
و تأتي قضية أخرى ذات صلة و هي أن بعض المواد ذات التركيب البسيط ليست من مصدر محرم ولكن مر أثناء تصنيعها مادة محرمة ، كالمادة المحسنة للطعم
(غلوتامات) وتستخلص بعض هضم مواد عضوية ... قد يمر في تصنيعها مواد من الخنزير !! و لكنها لا تنسب إليه بتركيبها الحالي و لو بجزء من العشرة آلاف ! إذ هي مادة مشتركة في كثير من المواد الطبيعية .
--
و من الأمور التي يجدر ذكرها أن كثيراً من الجهات الصناعية و التجارية تكذب بشأن حقيقة مصدر موادها ، فهذا يطرح الشك في شهادة الحلال HALA التي
يعطونها و في الجهات التي تعطيها .
--
كما أن مستوى التحليل لدى الدول الإسلامية ليس على السوية المناسبة ، و يمكننا حل مشكلة الأصل الخنزيري لبعض المواد عبر حل حديث ؛
و هو : تقوم شركات التقنية الحيوية الحديثة الخاصة ب***** أضداد نوعية نقية للبروتينات حسب الطلب للأبحاث فإذا قامت جهة حكومية أو غيرها بطلب واسم حيوي من أضداد للبروتينات المميزة للخنزير porecine فيمكن استخدامها لفحص سريع و بسيط لكشف آثاره في أية مادة تسوق تقريباً مع مراعاة بعض
الشروط الفنية ولكن لا بد من المحاولة.
--
كما يمكن الاستعانة بفحوص مماثلة للتدقيق في أنواع الغش الذي تخضع له
أصناف اللحوم .
--
و قد يمر بالذهن سؤال عن حل أو حرمة مواد تستخلص من الحشرات ؟!
--
كما يرد تساؤل عن سلامة أكل مادة من حيوان حلال الأكل و لكن ذبح بالآلة أو
ذبحه وثني ( ليس بمسلم و لا كتابي ) مثلاً .
--

--
و صرحت القائمة بأن الجيلاتين E 441 على أنه حرام و لم تفصل بأن ماكان
مصدره من البقر و ليس من الخنزير !!.. فله حكم مغاير .
--
هذا و قد اعتمد كثير من الشباب العرب و المسلمين على أمثال هذه القوائم
وتلك الرسالة المذكورة في تحذير الآخرين من المواد المضافة جملة و تفصيلاً


و فيما يلي قائمة ببعض المواد المضافة للطعام التي لها أصل حيواني مما
يطرح قضية حلية أكلها أو حرمته ( و تحتاج إلى دراسة مفصلة...) .
E120 Cochineal, Carminic acid, Carmines, Natural Red 4 (food
colouring)
E153 Carbon black, Vegetable carbon (food colouring)
E161g Canthaxanthin (food colouring)
E161h Zeaxanthin (food colouring)
E161i Citranaxanthin (food colouring)
E161j Astaxanthin (food colouring)
E252 Potassium nitrate (Saltpetre) (preservative)

E270 Lactic acid (preservative) (acid) (antioxidant)
E322 Lecithin (emulsifier)
E325 Sodium lactate (antioxidant)
E326 Potassium lactate (antioxidant) (acidity regulator)
E327 Calcium lactate (antioxidant)
E422 Glycerol (emulsifier) (sweetener)
E430 Polyoxyethene (8) stearate (emulsifier) (stabiliser)
E431 Polyoxyethene (40) stearate (emulsifier)
E432 Polyoxyethene (20) sorbitan monolaurate (polysorbate 20)
(emulsifier)
E433 Polyoxyethene (20) sorbitan monooleate (polysorbate 80)
(emulsifier)
E434 Polyoxyethene (20) sorbitan monopalmitate (polysorbate 40)
(emulsifier)
E435 Polyoxyethene (20) sorbitan monostearate (polysorbate 60)
(emulsifier)
E436 Polyoxyethene (20) sorbitan tristearate (polysorbate 65)
(emulsifier)
E441 Gelatine (emulsifier) (gelling agent)
هذه المادة الجيلاتين من المحتمل أن تكون من مصدر غير مرغوب ( عظام و
جلد الخنزير ) و هي تستخدم للكبسولات الطبية و في كثير من الأطعمة
E442 Ammonium phosphatides (emulsifier)
E470a Sodium, potassium and calcium salts of fatty acids (emulsifier)
(anti-caking agent)
E470b Magnesium salts of fatty acids (emulsifier) (anti-caking agent)

E471 Mono- and diglycerides of fatty acids (glyceryl monostearate,
glyceryl distearate) (emulsifier)
E472a Acetic acid esters of mono- and diglycerides of fatty acids
(emulsifier)
E472b Lactic acid esters of mono- and diglycerides of fatty acids
(emulsifier)
E472c Citric acid esters of mono- and diglycerides of fatty acids
(emulsifier)
E472d Tartaric acid esters of mono- and diglycerides of fatty acids
(emulsifier)
E472e Mono- and diacetyl tartaric acid esters of mono- and diglycerides
of fatty acids (emulsifier)
E472f Mixed acetic and tartaric acid esters of mono- and diglycerides of
fatty acids (emulsifier)
E473 Sucrose esters of fatty acids (emulsifier)
E475 Polyglycerol esters of fatty acids (emulsifier)

E476 Polyglycerol polyricinoleate (emulsifier)
E477 Propane-1, 2-diol esters of fatty acids, propylene glycol esters of
fatty acids (emulsifier)
E478 Lactylated fatty acid esters of glycerol and propane-1 (emulsifier)

E479b Thermally oxidized soya bean oil interacted with mono- and
diglycerides of fatty acids (emulsifier)
E481 Sodium stearoyl-2-lactylate (emulsifier)
E482 Calcium stearoyl-2-lactylate (emulsifier)
E483 Stearyl tartrate (emulsifier)
E491 Sorbitan monostearate (emulsifier)
E492 Sorbitan tristearate (emulsifier)
E493 Sorbitan monolaurate (emulsifier)
E494 Sorbitan monooleate (emulsifier)
E495 Sorbitan monopalmitate (emulsifier)
المواد السلفة الذكر هي مشتقات للدهن و من المحتمل أن تكون من مصدر
غير حلال
E542 Bone phosphate (anti-caking agent)
هذه مادة مستخلصة من العظام و لكنها بتركيب معدني بسيط ( رماد تقريباً )
E474 Sucroglycerides (emulsifier)
E570 Stearic acid (Fatty acid) (anti-caking agent)

E572 Magnesium stearate, calcium stearate (emulsifier) (anti-caking
agent)
E585 Ferrous lactate (food colouring)
E627 Disodium guanylate, sodium guanylate (flavour enhancer)

E631 Disodium inosinate (flavour enhancer)
E635 Disodium 5'-ribonucleotides (flavour enhancer)
E640 Glycine and its sodium salt (flavour enhancer)
E904 Shellac (glazing agent)
E910 L-cysteine
E920 L-cysteine (improving agent)
E921 L-cystine (improving agent)
E966 Lactitol (sweetener)
--

قوانين المضافات :
--
تصدر الدول قوانين تنظم استخدام المضافات وتضع معايير لها من حيث هل
تستخدم في كل الأطعمة أو بعضها وهل لها حد أعلى للاستخدام
--
وتعتبر قوانين المضافات الغذائية من أكثر القوانين عرضة للتعديل ( أكثر من
عشرين مرة في الاتحاد الأوربي منذ بداية إعلان القانون الموجه للمضافات
الغذائية عام 1988 م ، وشملت التعديلات إضافة معايير لنقاوة المحليات
والملونات والمضافات الأخرى منذ 1995 ) وتمت إضافة مماثلة للقانون البريطاني
منذ 1996. .
--
وقد حرصت قوانين بعض البلدان على إلزام المنتج بذكر مصدر المادة المضافة
وعدم الاكتفاء بذكر اسمها أو رقمها فمثلاً تجد على بعض المنتجات ؛ E 476
مستخرج من زيت الخروع ، لأن هذه المادة يمكن أن تصنع ابتداء من مصدر
زيتي نباتي أو دهني حيواني ، E471 مستخرج من النخيل ؛ . . إلخ .
--
يلزم الاتحاد الأوربي بذكر المادة المضافة دوماً ... وأن يكون ترتيب ذكرها حسب
ترتيب وزن الإضافة ... ولكن القانون الأوربي لا يعتبر أن الفيتامينات والمعادن وما
يشبهها من المضافات الغذائية ولا يلزم بذكرها خلافاً لقوانين دول أخرى .
--
لمحة عامة عن تقسيم المضافات حسب وظيفتها :
--
تشير الأرقام من 100 إلى 199 للملونات ،
ومن 200 إلى 299 للمواد الحافظة ،
ومن 300 إلى 399 لمضادات الأكسدة ومنظمات الحموضة ،
ومن 400 إلى 499 لرافعات القوام والمثبتات وعوامل الاستحلاب ،
ومن 500 إلى 599 لمنظمات الحموضة ومهمدات الانتفاخ ،
ومن 600 إلى 699 لمحسنات الطعم ،
ومن 900 إلى 999 مواد متفرقة ،
ومن 1000 إلى 1999 مواد كيماوية إضافية .

هذا ويتم تعديل توصيف بعض المواد من حين لآخر بنقلها إلى غير فئة أو يضاف مواد
جديدة مع لاحقة ( أ ، ب ، . .) بعد الرقم
--
وهذا تشرف عليه جهات مثل The Directorate General for Health and
Consumer Protection لإدارة قضايا خطورة المضافات ... و يتم التقييم العلمي
لخطر المضافات عبر The European Food Safety Authority ...ويتم إقرار الرموز
الجديدة من Scientific Committee on Food (SCF)
--
ولهذه الإجراءات ما يناظرها في البلاد الأخرى ، فمثلاً تنشر The UK Food
Standards Agency قائمة تصنف فيها المضافات حسب الفئات الرئيسية لها
--
كما تصدر إدارة الغذاء والدواء الأمريكية قوائم للمضافات المسموحة والمضافات
التي تعتبر آمنة عموماً
--
ملاحظة –1 إن رقم E 605 ليس رمزاً لمضاف غذائي بل هو رمز لمبيد حشري
سام .
--
ملاحظة –2 إن استعمال الرمز E مع الرقم خاص بالاتحاد الأوربي ، ولكن
الدستور الغذائي يعتمد غالباً نفس الأرقام دون ذكر الرمز E ، أما في الولايات
المتحدة فيعتمد رقم موافقة الـFDA على المادة المضافة .
--
ملاحظة – 3 إن الاتحاد الأوربي لا يعتبر الإنزيمات والملوثات في المضافات
الغذائية ، في حين قد تصنفها الولايات المحتدة كذلك .
--
هيئة الدستور الغذائي ( الدولي ) The Codex Alimentarius Commission
--
ومن الجدير بالذكر في قضية الغذاء ، وجود هيئة الدستور الغذائي ذات الصفة
الدولية والدستور الغذائي مجموعة من المعايير المتفق عليها دولياً وقوانين
ممارسة وإرشادات وتوصيات أخرى تتصل بالغذاء وإنتاجه وأمانه تهدف إلى
حماية المستهلك ، وتعتبره منظمة التجارة العالمية كنقطة فصل للخلافات
بشأن أمان الغذاء وحماية المستهلك . ويضع دستور الغذاء معايير خاصة لعنونة
الغذاء وتصححه وللمضافات الغذائية ولبقايا المبيدات الحشرية فيه ، ويصف
إجراءات تقييم للغذاء تعتمد التقانة الحيوية ويرشد الجهات الرسمية إلى قضايا
إدارة التصدير والإستيراد للغذاء ، وطرق تفتيش الأطعمة وأنظمة الشهادات
المعدة لها . وينشر بعدة لغات منها العربية.





بسم الله الرحمن الرحيم

-
تتمة لموضوع الجيلاتين
أكثر المضافات الغذائية إثارة للجدل
--------------------------------------------------
أكد أحد العلماء أن المصدر الحيواني وإن كان غير خنزيري لا يحل إلا بكون الذبح شرعياً على يد مسلم أو كتابي
-







خطوات نافعة في حل قضية الجيلاتين

=====================
وجود تصنيع للجيلاتين في بلاد المسلمين بنوعية عالية
-
وهذا الأمر حدث مثلاً في اندونسيا حيث قامت إحدى شركات الكبسولات الأجنبية بفتح معمل لتصنيع الجيلاتين
---------------------------
إعادة النظر والتدقيق في الشهادة التي تحملها المنتجات الغذائية





-حلال-






-

من يصدر هذه الشهادة
-
ما هي معايير إصدارها
-
هل خلو الجلاتين من مصدر خنزيري فقط أم خلوه من الذبائح غير الشرعية أيضاً
-
ما هي اعتمادية هذه الشهادة ، ومن يشرف على الجهة التي تصدرها شرعياً وفنياً وقانونياً
-
هل يملك من يصدرها الخبرة والكادر والعلم الكافي
-
ما هي درجة صدقيتها
-------------------------------







توفير بدائل الجيلاتن في الطعام والدواء

-
كالهيبروميلوز في الكبسولات
-
والآغار أو مشتقات السللوز في الطعام
-
مع العلم أن جبنة القشقوان يستخدم فيها أحياناً السللوز كمادة مهمدة ، فلا مانع من استعمال مشتقات السللوز التي نستخدمها في الأدوية، في الأغذية أيضاً
---------------------------------
تشجيع المسلمين على التصرف بحذر مع المنتجات الغذائية




التي تأتي من الخارج أو تصنع بمواد من الخارج



وهذا له فائدة مضاعفة
-
فهو مفيد دينياً لأنه من توقي الشبهات
-
ومفيد اقتصادياً لأنه يشجع التجارة والصناعة في بلادنا




---------------------------------



تشجيع التجار والصناعيين على اعتماد المصادر الإسلامية
في استيراد الأطعمة والمواد الأولية للغذاء
-
ومنها الجيلاتين المصنع بمواصفات مقبولة
-
ومنها الكبسولات
-
ومنها أطعمة الأطفال كالمارشميلوز
-
هذه الأطعمة غالباً نأكلها من مصادر أوربية وصينية
-
رغم عدم إلتزامهم بشروط الطعام الإسلامية ونطعم أولادنا خلاصة مأخوذة من الجيف وأمعاء الخنازير
----------------------------------------------
والموضوع بحاجة لتضافر عمل العلماء بالشرع
وعلماء الكيمياء




كما يحتاج لالتزام التجار
والصناعيين




وكذلك لاهتمام المسؤولين








بنت_بروكسل
بنت_بروكسل
هلا حبيبتي ,, الرمز هذا موجود عندنا في الدول الاسلامية بكثرة كما أسلفوا الاخوات لكن دائما مايلحق هذا الرمز بنوع المادة المستخدمة مثلا (من زيت النخيل) حتى نتأكد انه نباتي وليس حيواني وياليت الموضوع يقتصر على هذا الرمز كان سهل الأمر لكن الموضوع أوسع فهناك (rennet) واللي تعرف بأنها مادة تستخرج من معدة الحيوان لتجبين اللبن وهذي أمامها غموض اذا لم توضح بالمحتويات لأن هالحيوان ممكن يكون خنزير ...الخ وللمهتمات في التمييز بين الأكل الحرام والحلال هذا بحث قيم لصيدلاني وجدته أثناء بحثي في النت واستفدت منها بس يمكن يحتاج تلخيص : بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و على آله وصحبه و سلم دراسة أولية لقضية المضافات الغذائية التي تذكر برمز رقمي E -- رصد لبعض إشكالاتها و تحليل لها . -- إن الأرقام المرمزة التي توجد على غلاف الأغذية والأدوية تدل على مواد مضافة (ملونات ، مطعمات ، مثبتات ، . .) وتعتمد حالياً نظام الترقيم الدولي INS حسب ما قررته هيئة دستور الغذاء (الدولي) ، وتختلف الدول في درجة اعتمادها وعدد ما تسمح منها . قد أثارت هذه المواد التي يرمز لها بالأرقام كثير من التساؤلات الصحية عن صلتها بأمراض الحساسية والسرطان والاضطرابات العصبية والاضطرابات الهضمية وأمراض القلب والتهاب المفاصل .. إلخ نظراً للكميات الهائلة التي تستخدم منها ، فمثلاً قطاع صناعة الأغذية في الولايات المتحدة يستهلك سنوياً ثلاثة آلاف طن من الملونات !! -- وظهر مؤخراً مأخذ جديد على هذه الإضافات كون بعضها يأتي من مصدر معدل وراثياً ، وكذلك حصل جدل حول مناسبتها للنظام الغذائي للمسلمين واليهود والنباتيون والطبيعيون. -- مما حدى بي لدراسة هذه المسألة ما جاء في بعض رسائل البريد الإلكتروني : ذكرت هذه الرسالة المشكوك بصدقيتها ودقتها تحذيراً من بعض المواد المضافة إلى الطعام و التي يشار إليها بالرمز E و أمامه رقم -- ادعت تلك الرسالة أن معظم هذه المواد التي أشير إليها بالرمز الرقمي مواد من دهن الخنزير !! -- و لدى متابعة ما ادعته تلك الرسالة اتضح ما يلي : -- 1 – هذه الرسالة إما مزورة أو معدلة عن أصل صحيح !! -- 2 – إن لهذه المسألة أصلاً حقيقياً .... -- فقد أشارت مصادر موثوقة إلى أن بعض هذه المواد التي تضاف للطعام تخالف مفهوم الحلال في الإسلام ، كما أن بعضها يخالف مفهوم الحلال في الشريعة اليهودية وكذلك تسبب الحرج للنباتيين و الطبيعيين ( الذين يشترطون كون الطعام من مصدر نباتي غير معدل وراثياً ، ويوجد حالياً أكثر من خمسين صنف نباتي معدل وراثياً ، وكذلك بعض الأصناف الحيوانية كالسمك والعجول !) -- 3 – بعض ما ورد في الرسالة المذكورة مغالطات ... و كذب ... -- وفيها أمور مجملة تحتاج إلى تفصيل : أ – أما المغالطات فهي زعم كاتبها ( على فرض أنه فرد و ليس جهة تختبئ خلف مسمى فرد ) أن كل المواد المرمزة التي تضاف للأطعمة هي مشتقات دهن الخنزير !! -- و هذا لا يصح فبعض هذه المواد من أصل نباتي كمادة E100 التي هي اللون الأصفر في نبات الكركم ( الورس ) ... و E 406 الذي هو الآغار ( من عشب بحري ) ... و E 414 الصمغ العربي ... و E 460 سليلوز ( خشب ) ... و E 1404 نشاء مؤكسد ... -- و بعضها مواد من أصل معدني مثلاً E 174 هي الفضة... و E 175 هو الذهب ... و E 509 هي مادة كلور الكالسيوم ... و E 507 هو حمض كلور الماء ... و E 938 غاز الأرغون . -- و منها ما هو من أصل حيواني حلال مثل E 901 شمع النحل الأبيض و الأصفر ... و منها ما هو من أصل حيواني مشكل و ملتبس و لكن مر باستحالة كبيرة تفرض عدم بقاء الحكم الأصلي له أو في حالات أخرى مر باستحالة جزئية تحتاج إلى تروي في إصدار حكم عليه . -- و لعل بعضها جزء أصيل من مادة محرمة !!! و هذا يحتاج إلى إحصاء و حصر و متابعة قبل إصدار نتيجة مؤسسة على الدليل . -- ب _ أما الكذب فهو ظاهر في نص الرسالة المجهولة الهوية ( على التحقيق ) التي تتحدث عن هيئتين مستقلتين للأطعمة واحدة في فرنسا و واحدة في أمريكا !! و كأنها تتحدث عن مؤسسة واحدة !! ، -- و يظهر الكذب جلياً بإدراج مادة E100 التي نوهت إلى أنها من أصل نباتي حصراً في جملة ما هو من مشتقات محرمة. -- جـ – أما الأمور المجملة التي تحتاج إلى تفصيل فمنها : -- - أن المواد المشتملة التي تذكر بالرمز واسعة جداً من مصادر متعددة حيواني ، حيواني معدل ، نباتي ، معدني . . كما أنها تكون من مصدر واضح بين كشمع النحل و قد تكون من مصدر ملتبس (مشترك) كالليستين إذ قد نحصل عليه من مصدر نباتي كالصويا أو من من مصدر حيواني كالبيض و الدهون الحيوانية . . -- - و في حالة المواد التي يشك بأمرها كحالة الجيلاتين E 441 الذي نحصل عليه من عظام الحيوانات المذبوحة و جلودها و سقطها [ و قد ذكرت موسوعة ويكبيديا أن غالب ما يصنع منه الجيلاتين هو جلد الخنزير و عظامه و عظام بقية الحيوانات ] و يعتبر الجيلاتين منتج ثانوي لصناعة اللحم و الجلود و يصنع منه سنوياً ربع مليون طن . -- و ذكرت موسوعة ويكبيديا أن هنالك أنواعاً خاصة من الجيلاتين تصنع لموافقة الشريعة اليهودية و الشريعة الإسلامية كما أن النباتيين يلجأون إلى بدائل نباتية مثل الآغار و البيكتين . -- و إن كان تسمية هذه البدائل النباتية بالجيلاتين النباتي من باب المجاز فليس فيها بروتين و إنما هي نوع من السكريات المعقدة . -- و يستخدم الجيلاتين في صناعة كثير من الأطعمة الخفيفة المجهزة للأطفال .. وفي صناعة المثلجات و غيرها كرافع قوام و مثبت .. و في الألبان ... و المربيات ... و أنواع أخرى من الأطعمة و العصائر ... -- الجيلاتين والكبسولات الدوائية ؛ -- يستخدم الجيلاتين كذلك في صناعة الكبسولات الطبية منذ أوائل القرن التاسع عشر واستخدم مؤخراً الهيبروميلوز كبديل نباتي لصناعة الكبسولات ، وتطرح بعض الشركات كلا النوعين لمراعاة المستخدم النباتي واليهودي والمسلم ، وتقوم شركة كابسوجل بصناعة كبسولات من جيلاتين غير خنزيري في فرع لها فتحته في إندونيسيا وفرت له رقابة محلية لكسب ثقة المسلمين ، ولكن الشركات الصانعة غالباً لا تذكر مصدر الجيلاتين الحيواني إلا كمعلومات سرية تسلم في Drug Master Files للجهات الحكومية ، والملف الأصل للدواء نظام اختياري تطبقه الدول المتقدمة للإفادة العامة من المعلومات السرية الصناعية تقدمها الشركات لدعم البحث العلمي وللتحقق من سلامة التصنيع ، وليس لنشرها على الجميع فتفقد المعلومات قيمتها التجارية فيقسم الملف إلى قسم مكتوم يعلمه المصنع والجهة التنظيمية وقسم مفتوح يعطى للزبائن . -- كما يستخدم في صناعة التجميل ككولاجين مائي لأغراض أخرى غير صنع الهلام ... و له استخدام في صناعة الورق كطبقة خارجية . -- و الأمر يحتاج إلى مزيد من الحيطة ( لأن بقايا الخنازير لا شك أنها تستعمل في صناعة هذه المادة ممزوجة مع بقايا البقر و غيرها ؛ و تختلف نسبة اعتمادها بحسب الدول المنتجة فالصين و الولايات المتحدة تستخدم الخنزير بكثرة في صناعة الجيلاتين خلافاً للبرازيل مثلاً ) وقد أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA إرشادات بشأن صناعة الجيلاتين تتعلق بمصدره وطرق تصنيعه عام 1997 ، وذلك بقصد تجنب مرض جنون البقر باعتبار أن الجيلاتين يصنع من بقايا الحيوانات -- [ و لذلك لا بد من التحري الواسع في مثل هذه المواد ؛ و تعتبر المواد الموردة للخليج مفصلة في هذا فيذكر على المادة رقمها و مصدرها مثلاً : ورد على غلاف بسكوتة تصنع في لبنان و تصدر للخليج : E 322 مستخرج من الصويا – ليس من البيض – ؛ E 476 مستخرج من زيت الخروع – أي مصدره نباتي و ليس حيواني – ؛ E 471 مستخرج من النخيل – أي من مصدر نباتي و ليس حيواني – ... -- كما أخبرني أحد الإداريين الذي يعمل في معمل بسكوت في دمشق أن الجيلاتين الذي يستوردونه يأخذون معه شهادة أنه من مصدر حلال – بقري و ليس خنزيري - ] -- و ليس هذا بكاف لأن المصدر الحيواني لكثير من المواد غير مفصل ، و قد لاحظ البعض أن المنتجات الهندية عادة تمتاز بالأصل النباتي لمكوناتها مراعاةً للهندوسية و تحريمها المصادر الحيوانية مما قد ينفع المسلم في الاحتياط لطعامه ... كما لا حظ البعض أن الشريعة اليهودية أكثر احتراماً في الغرب حيث يسمح لهم بالذبح و يمنع المسلمون !!! أو يجعل لهم في بعض الجامعات مطاعم خاصة ، أو وجبات خاصة متوافقة مع شريعتهم . -- و كذلك من المهم التحري عن المصدر الأصلي بعد الفرعي ( فالكبسولات التي تصنع في مصر مثلاً لا تعطي الثقة حتى نعلم هل تستعمل جيلاتين صنع في مصر أيضاً أم تكتفي بشراء كميات جاهزة منه من مصدر غربي ؟!! و هذا ينطبق على كثير من الصناعات الغذائية و الاستهلاكية الأخرى أيضاً ) -- و من المعلوم أنه توجد بدائل نباتية للجيلاتين تسوقها بعض الشركات الأجنبية استمالة للنباتيين من شعوب الغرب ) -- و للجيلاتين أهمية خاصة تزيد على الدهن لأن تركيبة الجيلاتين بروتينية (اللحم) فهي تحمل رغم التغير الذي طرأ عليها بصمة الكائن الذي أنتجها ابتداءً حتى المستويات الجزئية للبناتها الصغرى ، في حين أن المواد الدهنية تشترك في عدد من الكائنات تراكيب أساسية كبيرة و غير نوعية للكائن . -- و تأتي بعد ذلك مواد مشكلة فهي مشتقة من الدهن و ليست بدهن حالياً بل أقرب إلى أن تكون نوعاً من الصابون الذي خرج من الدهن و منها E 472 بأنواعه ، و كذلك E 470 بأنواعه فهي أملاح معدنية (صوابين بالتعريف العلمي) أو إسترات لحموض دسمة مأخوذة من الدهن -- و تأتي قضية أخرى ذات صلة و هي أن بعض المواد ذات التركيب البسيط ليست من مصدر محرم ولكن مر أثناء تصنيعها مادة محرمة ، كالمادة المحسنة للطعم (غلوتامات) وتستخلص بعض هضم مواد عضوية ... قد يمر في تصنيعها مواد من الخنزير !! و لكنها لا تنسب إليه بتركيبها الحالي و لو بجزء من العشرة آلاف ! إذ هي مادة مشتركة في كثير من المواد الطبيعية . -- و من الأمور التي يجدر ذكرها أن كثيراً من الجهات الصناعية و التجارية تكذب بشأن حقيقة مصدر موادها ، فهذا يطرح الشك في شهادة الحلال HALA التي يعطونها و في الجهات التي تعطيها . -- كما أن مستوى التحليل لدى الدول الإسلامية ليس على السوية المناسبة ، و يمكننا حل مشكلة الأصل الخنزيري لبعض المواد عبر حل حديث ؛ و هو : تقوم شركات التقنية الحيوية الحديثة الخاصة ب***** أضداد نوعية نقية للبروتينات حسب الطلب للأبحاث فإذا قامت جهة حكومية أو غيرها بطلب واسم حيوي من أضداد للبروتينات المميزة للخنزير porecine فيمكن استخدامها لفحص سريع و بسيط لكشف آثاره في أية مادة تسوق تقريباً مع مراعاة بعض الشروط الفنية [قال لي دكتور مخبري معقباً على هذا المقترح هنالك مثل يقول : نقرأ فنسر نجرب فنحزن!] ولكن لا بد من المحاولة. -- كما يمكن الاستعانة بفحوص مماثلة للتدقيق في أنواع الغش الذي تخضع له أصناف اللحوم . -- و قد يمر بالذهن سؤال عن حل أو حرمة مواد تستخلص من الحشرات ؟! -- كما يرد تساؤل عن سلامة أكل مادة من حيوان حلال الأكل و لكن ذبح بالآلة أو ذبحه وثني ( ليس بمسلم و لا كتابي ) مثلاً . -- [ ورد في أحد المواقع قائمة مطولة من E 100 إلى E 1520 و قد شرح اسم المادة و رمز أمامها بأحد الكلمات حلال ، حرام ، مشبوه ، أو إشارة استفهام . halal haram mushbooh ? -- و لكن هذه التفاصيل و الأحكام ليست محكمة و قد بدى بعض الصحة و بعض الأخطاء الفاحشة في هذه القائمة و منها : -- ذكر الفحم النباتي E 153 على أنه مشبوه ؟؟ و كذلك بعض المواد الأخرى من مصادر نباتية -- و ذكر أن نترات البوتاسيوم E 252 مادة محرمة و هي مجرد ملح يستخدم مادة حافظة ؟؟؟؟ -- و ذكر الغليسيرول ( دهن الحلو ) E 422 على أنه مشبوه ؟؟ [ولعله قصدر مصدره] -- و صرحت القائمة بأن الجيلاتين E 441 على أنه حرام و لم تفصل بأن ماكان مصدره من البقر و ليس من الخنزير !!.. فله حكم مغاير . -- هذا و قد اعتمد كثير من الشباب العرب و المسلمين على أمثال هذه القوائم وتلك الرسالة المذكورة في تحذير الآخرين من المواد المضافة جملة و تفصيلاً و فيما يلي قائمة ببعض المواد المضافة للطعام التي لها أصل حيواني مما يطرح قضية حلية أكلها أو حرمته ( و تحتاج إلى دراسة مفصلة...) . E120 Cochineal, Carminic acid, Carmines, Natural Red 4 (food colouring) [PAR] [AO] E153 Carbon black, Vegetable carbon (food colouring) [LGM] [possibly of AO] E161g Canthaxanthin (food colouring) [possibly of AO] E161h Zeaxanthin (food colouring) [possibly of AO] E161i Citranaxanthin (food colouring) [possibly of AO] E161j Astaxanthin (food colouring) [possibly of AO] E252 Potassium nitrate (Saltpetre) (preservative) [possibly of AO] E270 Lactic acid (preservative) (acid) (antioxidant) [possibly of AO] E322 Lecithin (emulsifier)[LGM] [possibly of AO] E325 Sodium lactate (antioxidant) [possibly of AO] E326 Potassium lactate (antioxidant) (acidity regulator) [possibly of AO] E327 Calcium lactate (antioxidant) [possibly of AO] E422 Glycerol (emulsifier) (sweetener) [possibly of AO] E430 Polyoxyethene (8) stearate (emulsifier) (stabiliser) [PAR] [possibly of AO] E431 Polyoxyethene (40) stearate (emulsifier) [possibly of AO] E432 Polyoxyethene (20) sorbitan monolaurate (polysorbate 20) (emulsifier) [possibly of AO] E433 Polyoxyethene (20) sorbitan monooleate (polysorbate 80) (emulsifier) [possibly of AO] E434 Polyoxyethene (20) sorbitan monopalmitate (polysorbate 40) (emulsifier) [possibly of AO] E435 Polyoxyethene (20) sorbitan monostearate (polysorbate 60) (emulsifier) [possibly of AO] E436 Polyoxyethene (20) sorbitan tristearate (polysorbate 65) (emulsifier) [possibly of AO] E441 Gelatine (emulsifier) (gelling agent) [AO] هذه المادة الجيلاتين من المحتمل أن تكون من مصدر غير مرغوب ( عظام و جلد الخنزير ) و هي تستخدم للكبسولات الطبية و في كثير من الأطعمة E442 Ammonium phosphatides (emulsifier) [possibly of AO] E470a Sodium, potassium and calcium salts of fatty acids (emulsifier) (anti-caking agent) [possibly of AO] E470b Magnesium salts of fatty acids (emulsifier) (anti-caking agent) [possibly of AO] E471 Mono- and diglycerides of fatty acids (glyceryl monostearate, glyceryl distearate) (emulsifier) [LGM] [possibly of AO] E472a Acetic acid esters of mono- and diglycerides of fatty acids (emulsifier) [possibly GM] [possibly of AO] E472b Lactic acid esters of mono- and diglycerides of fatty acids (emulsifier) [possibly of AO] E472c Citric acid esters of mono- and diglycerides of fatty acids (emulsifier) [possibly of AO] E472d Tartaric acid esters of mono- and diglycerides of fatty acids (emulsifier) [possibly of AO] E472e Mono- and diacetyl tartaric acid esters of mono- and diglycerides of fatty acids (emulsifier) [possibly of AO] E472f Mixed acetic and tartaric acid esters of mono- and diglycerides of fatty acids (emulsifier) [possibly of AO] E473 Sucrose esters of fatty acids (emulsifier) [possibly GM] [possibly of AO] E475 Polyglycerol esters of fatty acids (emulsifier) [possibly GM] [possibly of AO] E476 Polyglycerol polyricinoleate (emulsifier) [possibly GM] [possibly of AO] E477 Propane-1, 2-diol esters of fatty acids, propylene glycol esters of fatty acids (emulsifier) [possibly GM] [possibly of AO] E478 Lactylated fatty acid esters of glycerol and propane-1 (emulsifier) [possibly of AO] E479b Thermally oxidized soya bean oil interacted with mono- and diglycerides of fatty acids (emulsifier) [LGM] [possibly of AO] E481 Sodium stearoyl-2-lactylate (emulsifier) [possibly of AO] E482 Calcium stearoyl-2-lactylate (emulsifier) [possibly of AO] E483 Stearyl tartrate (emulsifier) [possibly of AO] E491 Sorbitan monostearate (emulsifier) [possibly GM] [possibly of AO] E492 Sorbitan tristearate (emulsifier) [possibly of AO] E493 Sorbitan monolaurate (emulsifier) [possibly of AO] E494 Sorbitan monooleate (emulsifier) [possibly of AO] E495 Sorbitan monopalmitate (emulsifier) [possibly of AO] المواد السلفة الذكر هي مشتقات للدهن و من المحتمل أن تكون من مصدر غير حلال E542 Bone phosphate (anti-caking agent) [AO] هذه مادة مستخلصة من العظام و لكنها بتركيب معدني بسيط ( رماد تقريباً ) E474 Sucroglycerides (emulsifier) [possibly of AO] E570 Stearic acid (Fatty acid) (anti-caking agent) [possibly GM] [possibly of AO] E572 Magnesium stearate, calcium stearate (emulsifier) (anti-caking agent) [possibly GM] [possibly of AO] E585 Ferrous lactate (food colouring) [possibly of AO] E627 Disodium guanylate, sodium guanylate (flavour enhancer) [possibly of AO] E631 Disodium inosinate (flavour enhancer) [possibly of AO] E635 Disodium 5'-ribonucleotides (flavour enhancer) [possibly of AO] E640 Glycine and its sodium salt (flavour enhancer) [possibly of AO] E904 Shellac (glazing agent) [AO] E910 L-cysteine [AO] E920 L-cysteine (improving agent) [AO] E921 L-cystine (improving agent) [AO] E966 Lactitol (sweetener) [AO] -- [B]قوانين المضافات : -- تصدر الدول قوانين تنظم استخدام المضافات وتضع معايير لها من حيث هل تستخدم في كل الأطعمة أو بعضها وهل لها حد أعلى للاستخدام -- وتعتبر قوانين المضافات الغذائية من أكثر القوانين عرضة للتعديل ( أكثر من عشرين مرة في الاتحاد الأوربي منذ بداية إعلان القانون الموجه للمضافات الغذائية عام 1988 م ، وشملت التعديلات إضافة معايير لنقاوة المحليات والملونات والمضافات الأخرى منذ 1995 ) وتمت إضافة مماثلة للقانون البريطاني منذ 1996. . -- وقد حرصت قوانين بعض البلدان على إلزام المنتج بذكر مصدر المادة المضافة وعدم الاكتفاء بذكر اسمها أو رقمها فمثلاً تجد على بعض المنتجات ؛ E 476 مستخرج من زيت الخروع ، لأن هذه المادة يمكن أن تصنع ابتداء من مصدر زيتي نباتي أو دهني حيواني ، E471 مستخرج من النخيل ؛ . . إلخ . -- يلزم الاتحاد الأوربي بذكر المادة المضافة دوماً ... وأن يكون ترتيب ذكرها حسب ترتيب وزن الإضافة ... ولكن القانون الأوربي لا يعتبر أن الفيتامينات والمعادن وما يشبهها من المضافات الغذائية ولا يلزم بذكرها خلافاً لقوانين دول أخرى . -- [B]لمحة عامة عن تقسيم المضافات حسب وظيفتها : -- تشير الأرقام من 100 إلى 199 للملونات ، ومن 200 إلى 299 للمواد الحافظة ، ومن 300 إلى 399 لمضادات الأكسدة ومنظمات الحموضة ، ومن 400 إلى 499 لرافعات القوام والمثبتات وعوامل الاستحلاب ، ومن 500 إلى 599 لمنظمات الحموضة ومهمدات الانتفاخ ، ومن 600 إلى 699 لمحسنات الطعم ، ومن 900 إلى 999 مواد متفرقة ، ومن 1000 إلى 1999 مواد كيماوية إضافية . هذا ويتم تعديل توصيف بعض المواد من حين لآخر بنقلها إلى غير فئة أو يضاف مواد جديدة مع لاحقة ( أ ، ب ، . .) بعد الرقم -- وهذا تشرف عليه جهات مثل The Directorate General for Health and Consumer Protection لإدارة قضايا خطورة المضافات ... و يتم التقييم العلمي لخطر المضافات عبر The European Food Safety Authority ...ويتم إقرار الرموز الجديدة من Scientific Committee on Food (SCF) -- ولهذه الإجراءات ما يناظرها في البلاد الأخرى ، فمثلاً تنشر The UK Food Standards Agency قائمة تصنف فيها المضافات حسب الفئات الرئيسية لها -- كما تصدر إدارة الغذاء والدواء الأمريكية قوائم للمضافات المسموحة والمضافات التي تعتبر آمنة عموماً -- ملاحظة –1 إن رقم E 605 ليس رمزاً لمضاف غذائي بل هو رمز لمبيد حشري سام . -- ملاحظة –2 إن استعمال الرمز E مع الرقم خاص بالاتحاد الأوربي ، ولكن الدستور الغذائي يعتمد غالباً نفس الأرقام دون ذكر الرمز E ، أما في الولايات المتحدة فيعتمد رقم موافقة الـFDA على المادة المضافة . -- ملاحظة – 3 إن الاتحاد الأوربي لا يعتبر الإنزيمات والملوثات في المضافات الغذائية ، في حين قد تصنفها الولايات المحتدة كذلك . -- هيئة الدستور الغذائي ( الدولي ) The Codex Alimentarius Commission -- ومن الجدير بالذكر في قضية الغذاء ، وجود هيئة الدستور الغذائي ذات الصفة الدولية والدستور الغذائي مجموعة من المعايير المتفق عليها دولياً وقوانين ممارسة وإرشادات وتوصيات أخرى تتصل بالغذاء وإنتاجه وأمانه تهدف إلى حماية المستهلك ، وتعتبره منظمة التجارة العالمية كنقطة فصل للخلافات بشأن أمان الغذاء وحماية المستهلك . ويضع دستور الغذاء معايير خاصة لعنونة الغذاء وتصححه وللمضافات الغذائية ولبقايا المبيدات الحشرية فيه ، ويصف إجراءات تقييم للغذاء تعتمد التقانة الحيوية ويرشد الجهات الرسمية إلى قضايا إدارة التصدير والإستيراد للغذاء ، وطرق تفتيش الأطعمة وأنظمة الشهادات المعدة لها . وينشر بعدة لغات منها العربية. بسم الله الرحمن الرحيم - تتمة لموضوع الجيلاتين أكثر المضافات الغذائية إثارة للجدل -------------------------------------------------- أكد أحد العلماء أن المصدر الحيواني وإن كان غير خنزيري لا يحل إلا بكون الذبح شرعياً على يد مسلم أو كتابي - خطوات نافعة في حل قضية الجيلاتين ===================== وجود تصنيع للجيلاتين في بلاد المسلمين بنوعية عالية - وهذا الأمر حدث مثلاً في اندونسيا حيث قامت إحدى شركات الكبسولات الأجنبية بفتح معمل لتصنيع الجيلاتين --------------------------- إعادة النظر والتدقيق في الشهادة التي تحملها المنتجات الغذائية -حلال- - من يصدر هذه الشهادة - ما هي معايير إصدارها - هل خلو الجلاتين من مصدر خنزيري فقط أم خلوه من الذبائح غير الشرعية أيضاً - ما هي اعتمادية هذه الشهادة ، ومن يشرف على الجهة التي تصدرها شرعياً وفنياً وقانونياً - هل يملك من يصدرها الخبرة والكادر والعلم الكافي - ما هي درجة صدقيتها ------------------------------- توفير بدائل الجيلاتن في الطعام والدواء - كالهيبروميلوز في الكبسولات - والآغار أو مشتقات السللوز في الطعام - مع العلم أن جبنة القشقوان يستخدم فيها أحياناً السللوز كمادة مهمدة ، فلا مانع من استعمال مشتقات السللوز التي نستخدمها في الأدوية، في الأغذية أيضاً --------------------------------- تشجيع المسلمين على التصرف بحذر مع المنتجات الغذائية التي تأتي من الخارج أو تصنع بمواد من الخارج وهذا له فائدة مضاعفة - فهو مفيد دينياً لأنه من توقي الشبهات - ومفيد اقتصادياً لأنه يشجع التجارة والصناعة في بلادنا --------------------------------- تشجيع التجار والصناعيين على اعتماد المصادر الإسلامية في استيراد الأطعمة والمواد الأولية للغذاء - ومنها الجيلاتين المصنع بمواصفات مقبولة - ومنها الكبسولات - ومنها أطعمة الأطفال كالمارشميلوز - هذه الأطعمة غالباً نأكلها من مصادر أوربية وصينية - رغم عدم إلتزامهم بشروط الطعام الإسلامية ونطعم أولادنا خلاصة مأخوذة من الجيف وأمعاء الخنازير ---------------------------------------------- والموضوع بحاجة لتضافر عمل العلماء بالشرع وعلماء الكيمياء كما يحتاج لالتزام التجار والصناعيين وكذلك لاهتمام المسؤولين
هلا حبيبتي ,, الرمز هذا موجود عندنا في الدول الاسلامية بكثرة كما أسلفوا الاخوات لكن دائما مايلحق...
مشكووووووووووووووورة* احفظ الله يحفظك* والله ما تركتيلي اي مجال اني اقول أي شي كفيتي ووفيتي
بس بتعرفون وين المشكلة المشكلة انه يوم يكون وياك أطفال بالسوبر ماركت الا بيروحون عند الاشيا اللي بيها جلاتين او لما بناخذ علبة حلوى نلاقي فيها الرقم بتضطرين تبتسمين قدام الناس على مود ما تشخطي فيه يقلك ماما ليش ما تشتريلي هاي تضطرين تقولين حبيبي هاي مو زينة حرام يقلك طيب ليش حرام قولي بيها سم بتقتل ما يقرب عليها خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
والأوروبيين ما شا الله يباوعون عليك يقولون شو هالناس حتى الطفل حارمينه من الحلوى يا ستار شو بخلا هههههههههههههههههههه
بس والله يا بنات انا بهولاندا شفت ناس يعني متدينيين ومن اصحاب اللحية ومتشددين بالدين ومن الاهل لقيناهم بياكلون جيلاتين ويعني وكنا معاهم يوم اشتروه من سوبر ماركت عادي وبياكلون اي شي من غير ما يقروون انا بصراحة اندهشت للموضوع والله
وفي مسلمات بياخدون بيتزا بلحم ودجاج من السوبر ماركت ومتحجبات اندهشت والله خصوصا انه المجازر الاسلامية هنا ما أكثرها في بلجيكا بس ما ادري يعني يستغبون والله بيقولون ان الله غفور رحيم
يا سندريلا بتمنى انه *يحفظ الله يحفظك* تكون عطتك القايمة واي استفسار او اي شي انا جاهزة والبنات كمان ما قصروا الله يجازيهم كل خير,
بوادي أمريكا حتى هنا في اوربا في اشيا بيكتبون عليها بالبنت العريض : دهن حيواني
بس هاي الشغلات بينحط فيها الدهن بطريقة مباشرة
بس لمن بتكون مكتوبة الرموز بيكون الدهن الحيواني ما بيكون بطريقة مباشرة يعني بيمر على كذا مرحلة قبل ما ينحط.
والله يستر كل المسلمين يا رب والي في بلاد الغربة لانه بيكافح من كل النواحي عشان يحافظ على هويته الاسلامية له ولاولاده.
:26:
فروت
فروت
عزيزتي هذا الرمز يوجد منه حلال ويوجد منه حرام الحلال يكتب عليه والحرام لا يكتب عليه اتمنى اني وضحت لك اللبس
بنت_بروكسل
بنت_بروكسل
مشكورين يا بنات على ردكم بس بتعرفون انه الانسان بحتار في كثير اشيا ولازم ياخذ باله من كل شي
بس ان الله غفور رحيم لو أكلنا شي من غير قصد ولا لأ؟
كتاب مسكر
كتاب مسكر
الله يرحم حالنا والله اشياء كثير مانقراء من الخوف