روج فوشي
روج فوشي
الله اعلم بس مومتاكدة اذا اخرتيها صلي معاها الوتر
الله اعلم بس مومتاكدة اذا اخرتيها صلي معاها الوتر
وش دخل الوتــر في صلاة العشــا ؟ !!


ياربيـه يعني معقوووله محد يعرف :09:
قهوة بالزنجبيل
لرفع
( شمس الجنوب )
( شمس الجنوب )
وقتها تأخيرها قبل منتصف الليل يعني تقريباً الساعـة العاشـرة والنصف
حتى الساعة الحادية عشرة,, والله اعـلم
ونحن الآن في الشتاء الوقت يختلف عن الصيف
هدية من
هدية من
حبيبتي دورت لك ع الفتوى وودي اخبرك بطريقة حساب الثلث من الليل
تعرفين تحسبين اثلاث الليل؟؟

تحسبين من المغرب للفجر كم ساعه
قسميهم على 3
تحصلين الاوقات ال3 لكل ثلث من الليل
مثال
المغرب مثلاً الساعه 7 والفجر الساعه 4
انا قلت مثال
حاصل جمعهم اهو 9 ساعات قسميهم ع ثلاثه يكون 3 ساعات
يعني بعد المغرب من 7 + 3 ساعات =10 هنا يبدا الثلث الاول من الليل
اضيفي لها 3 ساعات تبقى 1 يبدا الثلث الثاني من الليل وهكذا



ونقلت لك هالفتوى

السؤال:
هل يجوز تأخير صلاة العشاء أم الأفضل أداؤها في وقتها؟


المفتي: محمد بن صالح العثيمين
الإجابة:

إذا تأخرت صلاة العشاء عن وقتها فإن ذلك حرام، ولا يحل لأحد أن يؤخر صلاة العشاء أو غيرها عن وقتها، فإن أخرها عن وقتها بدون عذر فهي صلاة باطلة غير مقبولة ولو صلاها ألف مرة.

وأما تأخير صلاة العشاء إلى آخر وقتها فإن ذلك أفضل؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم خرج ذات ليلة وقد ذهب عامة الليل فقال: "إنه لوقتها لولا أن أشق على أمتي"، فإذا كانت المرأة في المنزل مشغولة وأخرت صلاة العشاء إلى آخر وقتها فإن ذلك أفضل، وكذلك لو كانوا جماعة في مكان وليس حولهم مسجد، أو هم أهل المسجد أنفسهم، فإن الأفضل لهم التأخير إذا لم يشق عليهم إلى أن يمضي ثلث الليل، فما بين الثلث إلى النصف فهذا أفضل وقت للعشاء، وأما تأخيرها إلى ما بعد النصف فإنه محرم؛ لأن آخر صلاة العشاء هو نصف الليل.

والتأخير لا يمتد إلى طلوع الفجر؛ لأن الأحاديث الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم تدل على أن وقت صلاة العشاء إلى نصف الليل فقط، وما بين نصف الليل إلى طلوع الفجر فليس وقتاً للصلاة المفروضة، كما أن ما بين طلوع الشمس إلى زوالها ليس وقتاً لصلاة مفروضة، ولهذا قال تعالى: {أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً}، فقال: {لِدُلُوكِ الشَّمْسِ} أي: زوالها، وغسق الليل نصفه، وهو الذي يتم به الغسق وهو الظلمة.

فمن الزوال إلى نصف الليل كله أوقات صلوات متوإلىة: فيدخل وقت الظهر بالزوال، ثم ينتهي إذا صار ظل كل شيء مثله، ثم يدخل وقت العصر مباشرة، ثم ينتهي بغروب الشمس، ثم يدخل وقت المغرب مباشرة ثم ينتهي بمغيب الشفق الأحمر، ثم يدخل وقت العشاء وينتهي بنصف الليل، ولهذا فصل الله صلاة الفجر وحدها فقال: {وَقُرْآنَ الْفَجْرِ} لأنها لا يتصل بها وقت قبلها، ولا يتصل بها وقت بعدها.

وقولنا إن صلاة العصر إلى غروب الشمس ذلك أن وقتها يمتد إلى الغروب لقوله صلى الله عليه وسلم: "من أدرك ركعة من العصر قبل أن تغرب الشمس فقد أدرك العصر"، وليس المعنى أنه يجوز تأخيرها إلى الغروب، فإنه لا يجوز تأخيرها إلى ما بعد اصفرار الشمس، والله الموفق.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثاني عشر - باب المواقيت.




دعوااااااااااتكم ليااا بأن ربي يوفقني مع زوجي ويجمعنا دنيا وآخرة ويرزقنا بالذرية الصالحة يااااااااااااا رب
اماني1616
اماني1616
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


السؤال:
ما حكم تأخير صلاة العشاء إلى وقت متأخر؟


المفتي: محمد بن صالح العثيمين
الإجابة:

الأفضل في صلاة العشاء أن تؤخر إلى آخر وقتها، وكلما أخرت كان أفضل، إلا أن يكون رجلاً فإن الرجل إذا أخرها فاتته صلاة الجماعة فلا يجوز له أن يؤخرها وتفوته الجماعة، أما النساء في البيت فإنهن كلما أخرن صلاة العشاء كان ذلك أفضل لهن، لكن لا يؤخرنها عن منتصف الليل.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثاني عشر - باب المواقيت.


http://www.islamway.com/?fatwa_id=12636&iw_a=view&iw_s=Fatawa






عنوان الفتوى حكم ترك الجماعة لتحصيل فضل تأخير صلاة العشاء
المفتي العلاّمة الدكتور / صالح بن فوزان الفوزان
رقم الفتوى 4132
تاريخ الفتوى 4/9/1425 هـ -- 2004-10-18
تصنيف الفتوى الفقه-> قسم العبادات-> كتاب الصلاة->باب المواقيت وأوقات النهي


السؤال


سمعت أن صلاة العشاء كلما تأخرت كان ثوابها أكبر فأخذت به فأصبحت لا أذهب إلى المسجد بل أصليها في وقت متأخر منفردًا حتى أحصل على هذا الثواب. فهل فعلي هذا صحيح؟


الجواب


ما فعلته عين الخطأ لأنك تركت واجبًا من أجل تحصيل سنة بزعمك. فأولاً تأخير صلاة العشاء إلى ثلث الليل سنة إذا لم يترتب عليه محذور وصلاة الجماعة واجبة، فأنت تركت صلاة الجماعة فعليك أن تتوب إلى الله سبحانه وتعالى، وأن تلازم صلاة الجماعة، فإذا صلوها في أول وقتها تصليها معهم، وإذا أخروا صلاة العشاء إلى الوقت الأفضل تؤخر معهم. وهكذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل، فإنه كان إذا رأى أصحابه اجتمعوا عَجَّل، وإذا رآهم تأخروا أخر. وكان يرغب أو يرجح أن يصليها متأخرًا، ولكنه مراعاة لأحوال أصحابه ورفقًا بهم كان يصلي بهم صلاة العشاء في أول وقتها.



--------------------------------------------------------------------------------

انظر: "صحيح الإمام مسلم" (1/446، 447) من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مصدر الفتوى: المنتقى من فتاوى فضيلة الشيخ صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان - (ج 5/ ص 49)

http://www.islamlight.net/index.php?option=com_ftawa&task=view&Itemid=0&catid=280&id=4132