ام الزهره
ام الزهره
يوجد علاقة بين الذكاء وقدرة الأم التربوية و النجاح فى عملية التدريب على المرحاض


فالطفل الذي يمشي مبكراً أو يتكلم مبكراً لا يشترط أن يتدرب على الحمام مبكراً.

و قد يكون الطفل من الناحية النفسية لا يفهم أهمية التدريب،

فضلاً عن أن من خصائص هذه المرحلة النسيان

؛ لذاتحتاج عملية التدريب إلى الكثير من الصبر والثبات والاستمرارية.

ولا يجب توقع الحصول على نتائج سريعة لان عملية التدرب تحتاج للصبر والتأني

من اهم الموضوعات التى تزعج الامهى اداء الحاجه اى دخول الحمام
الحمام من امور كبيره فى التعقيد لما بها من اذى نفسى و روحى للطفل

و اسرته كما بها اذى جسدى

اولا نبدا بصورهبسيطه مع الطفل بان نوجهه ان هذا يجعل رائحته غير محبوبه من خلال مزحه و مرح باننقول مثلا

اف فى ريحه وحشه ثم نغير الملابس و نقول الله دهكده رحتك حلوه

ثم نعرف الطفل مكان الحمام و مكان قضاءالحاجه

قبل هذا يعرف ان يطلب اى يقول اريد الحمام قد لايعرف ممن يطلب او كيف يطلب


نعمل جدول بحيث كل خمس دقائقنعرض الحمام ثم نزيد الوقت الى ربع ساعه ثم نصف ساعه

نجعلالسواب عند طلب الحمام مع ترغيبه لانه لم يوسخ نفسه بان نلعب لعبه محبب هلديه

نثنى عليه امام الاخرين بانه جميل و رائحته جميله ونجعل الاخرين يمدحونه

هذا تدريب فقط على اداء الحاجه

مع هذا التدريب هناك ايضا تدريب على خلع البنطلون وارتدائه و على استخدام الحمام

ثم على غسل اليد بعدالحمام


قواعد الصحة العامة

· يجب التشديد على وجوب غسيل اليدين بعد كل تغوط او تبول .

· تعليم البنات الصغيرات كيفية تنظيف المنطقة التناسلية عندهن حيث يجب انتكون عملية المسح من الامام نحو الخلف منعا لانتقال الجراثيم من فوهة الشرج الىفوهة البول
.
كيف تدربين ابنك على الذهاب للحمام؟

ابداي بتعليم ابنك الذهاب الى الحمام فى الصيف حتىلا يأخذ برد نتيجة لبلل ملابسه المستمر

2 اقطعي عنها لبامبرز بالتدريج فاليوم ساعة واحدة وبعدها ساعتين وهكذا

3 لا يستطيع الطفل التحكم بنفسة وهو نائم الا بعد بلوغه3 سنوات مع عدماعطائه اى مشروبات قبل ذهابه الى النوم

4 لا يصرخي بطفلكاذا لم يستطع التحكم بنفسه او تضربيه لان هذا سوف يولد لديه حاله نفسيه قد تقودهلمرض التبول اللاارادي

5 اعطي طفلك فترة من الزمن كافيةلقضاء حاجته ولا تستعجليه بذلك بان تقصي عليه قصة قصيرة ان تتجاذبي معه اطرافالحديث وهو في الحمام

6 احرصي على ارتداء طفلك لملابس سهلةالنزع حتى لا يعملها اثناء انشغالك بنزع ملابسه

7 ابدي لهاستياءك بشكل لطيف من الرائحة التي تنتج عن قيامه بعملها علىنفسه

في فترة تدرب الطفل على تنظيم عملية الإخراج ( البول والبراز ) عندما يلتزم الطفل بالتبول في المكان المخصص على ألام أن تبادرفورا بتعزيز ومكافأة هذا السلوك الجيد إما عاطفيا وكلاميا ( بالتقبيل

والمدحوالتشجيع ) أو بإعطائه قطعة حلوى .. نفس الشيء ينطبق على الطفل الذي يتبول

في فراشه ليلا حيث يكافأ عن كل ليلة جافة .

شخصيا باتبعة مع محمودواولادنا منظمين بيحبوا النظافة

وابنك علي ماتعودية

استخدام الحمام


هنا اوضح كيف يستخدم الطفل الحمام

اول اتفقنا على ان يعرف الطفل مكان الحمام

و يعرف مكان قضاء الحاجه

ياتى دور ان يعرف ماذا يفعلداخل الحمام

ان يفتح باب الحمام ثم يدخل و يغلق الباب خلفه

ان يتوجه الى مكان قضاء الحاجه

ان يخلع البنطلون

يجلس ليقضى حاجته

ان يجلس الى ان ينهى قضاء الحاجه

يستعمل الماء سواءكان من الشطاف او خرطوم لينظف نفسه او مساعدتك

يشغل السيفون

يقف ليرفعالبن طلون

يتوجه الى الباب كى يفتحه

يخرج و يغلق الباب خلفه

فى هذه العمليه بعض الامورالمتداخله مثل فتح الباب و غلقه

و استخدام الماء والاستمرار حتى يتم قضاء الحاجه لكنها من الامور السهله بعد وضع اوقات حتى يتعودالطفل ان يطلب الحمام قبل ان يوسخ نفسه

من الامور التى تصعب على الطفل ان يخلع البنطلون و يرتديه خاصة مع وجود ازراراو سوسته



هذا تدريب اخر على ارتداء البنطلون او خلعه

مع هذا التدريب هناك تدريب على الازرار والسوسته يجب ان يعرف الطفل كيف يفك الزرار و يربطه و كيف يفك السوسته ثميرفعها


ناتى بسوسته كبيره سهله نعود الطفل على فكها و ربطهاو الاحسن لو كانت فى اطار خشبى مثل النول تثبت و يتعلم عليها الطفل ثم نستبدلهابسوست من ملابس الكبار

و الازرار نفس الشىء نبدا بازراركبيره و عروه اكبر من الزرار ثم نثبتها على اطار خشبى او استخدم ملابسل لكبار

بالنسبه للبنطلون استخدم بنطلون الاخوان الاكبر سنالسهوله وضع الارجل و سحب البنطلون للاعلى

طبعا ابدا بخلع البنطلون لانه اسهل من ارتدائه و عند التدريب على الارتداء استخدم مقاسات كبيره وبعد التعود ارجع حتى اصل لمقاس الطفل المظبوط عليه

المعوقين و كل ذوى الاحتياجات الخاصه التكرار مع طول البال يتعلمون

التشجيع و الثناء و الشكر يبذول جهدا يتعجب لهالكثيرين

مع حسن المعامله يصرون على ان يجيدواعمالهم

المدح و الهدايا يتحدون اعاقاتهم

و التدريب العملى ببرنامج متكامل افضل طرق تحسين الحاله

اطفال الداون منظمين

وكماتعوديهم يتبعوكي

واي طفل يحب النظافة اذا تعود عليها

كلما تعود الطفل علي جفاف جسدة هيقدر ينتظم ويحب استخدامالنونية

وانا الان كما كنت افعل مع صغاري افعل معمحمود

هي صعبة لكن ان شاء الله هنرتاح في المستقبل

وكما تعلموا ان الماكولات منها ما يزيد مرات التبرزومنها ما يقل

والحمد لله محمود متابعة جيدا ميعاد البي بيالثقيل

وهو في الصباح الباكر بعد الاستيقاظ

احضر النونية واجلسة عليها ونحنحة ونقول اااحاااحونجلسونلعب حتي ينتهي واقول شاطر محمود

وطبعا اوقات كتير في حالةالاسهال لا اتمكن من


واجلاسة عليها


المهم يربط بين جلوسة ونزول الشر ومرة بمرةعندمايدرك سيحضرها بنفسة

اما بي بي البول اريحم من الحفاضة والبسة بنطلونوفوقة مشمع وكل نصف ساعة اعرضة علي النونية

ممكن يعمل وممكن لا
ولوعملهابسرعة اغير ملابسة ليتحسس جفاف بشرتة ودة مهم

واتذكراخواتة كانوا بيزعلوا لو عملوها وتلقائيا بيشدوا البنطلون

الخلاصة ان تعود الطفل علي الجلوس علي القصرية او النونية مهم جدا جدا حتيلا يخاف منها

ويربط بين الجلوس وتفريغ الحمولة الكريهة

وتعودة علي جفاف بشرتة او ارجلة مهم


حيره الامهات



لا بد لكل أم أن تمر بمرحلة حيرة حين تبدأتفكر في تمرين طفلها على استخدام الحمام. فهل تبدأ في إجلاس طفلها على القصريةأثناء فترة الرضاعة بمجرد بلوغه سن الأربعين يوما كما أخبرتها والدتها؟

أم تبدأ فيسن الستة أشهر كما أخبرتها حماتها؟ أم تترك طفلها حتى السنة الثالثة من العمر كماسمعت من جارتها؟ ثم ماذا تفعل مع طفلها الذي قد تم تدريبه بالفعل إلا أنه ما زاليتبول في سريره أثناء النوم؟ هذه

الأسئلة وغيرها الكثير تدور في أذهان كل الأمهاتوالمشكلة وجود بعض نقاط الخلاف بين المصادر المختلفة التي قد تلجأ إليها الأم للبحثعن إجابة.

ومع أنأطباء الأطفال أنفسهم يختلفون في بعض نصائحهم في هذا الموضوع، فإن هناك الكثير منمناطق الاتفاق التي حين نعرفها نستطيع أن نتوصل إلى أفضل الوسائل للتعامل مع ظروفأطفالنا الشخصية.

متى نبدأ مع الطفل؟

ومن أجل تحديد السنالمناسبة لبداية التمرين يجب أن يكون الطفل مستعدا من الناحية الفسيولوجيةوالسيكولوجية لذلك. فمن الناحية الفسيولوجية، حين يبلغ الطفل الثمانية عشر شهرا منعمره يكون التناسق

العصبي/العضلي على العضلات العاصرة التي تمنع نزول البول والبرازقد تم نضجه بحيث يستطيع الطفل بداية التمرين على السيطرة على تلك العضلات. ويكون قدتم أيضا في نفس هذا العمر اكتساء الأعصاب -التي

تمر بالمجرى الهرمي الخارج extra-pyramidal tract بالغمد النخاعي myelin - الذي أيضا ينتج عنه مزيد من القدرةعلى السيطرة على الأجهزة المزودة بأعصاب هذا المجرى، وهو ما يؤدي إلى القدرة

على السيطرة على التبول والتبرز.

إذن فمحاولة تدريب الطفل على التبولوالتبرز الإرادي قبل سن الثمانية عشر شهرا يكون هباء منثورا؛ حيث إن الطفل قبل هذهالسن لم يكتمل جهازه العصبي بعد. وهنا قد تندفع بعض الأمهات بالقول بأن ابنها فلانقد

تم تدريبه قبل هذه السن بكثير، إلا أن الرد عليها يكون أن قدرة الطفل الحقيقيةعلى التحكم في عملية التبرز والتبول تظهر في قدرته على معرفة احتياجه لدخول الحماموإبلاغه لأمه بذلك ثم في قدرته على التحكم في

العملية بأسرها، وليس كما تفعل الكثيرمن الأمهات من إجلاس أطفالهن على القصرية في أوقات معينة من النهار وبالتالي مجرد "تلقي" البول والبراز، حيث ينبغي أن يتوفر عنصر الإرادة لدىالطفل.

الاستعداد النفسي للطفلوالأسرة

هذا يجعلنا نتناولالاستعداد النفسي لدى الطفل لخوض تجربة التمرين على السيطرة على عمليتي التبولوالتبرز. حيث يختلف الأطفال في السن المناسبة من الناحية النفسية لبداية التمرين. فقد لا يتوافق سن الاستعداد

الفسيولوجي مع سن الاستعداد النفسي.



ام الزهره
ام الزهره


ومن الأمورالتي ينبغي مراعاتها وملاحظتها لتقييم استعداد الطفل النفسي للتمرين هي:-

أن يكون في مرحلةاستقرار نفسي داخل أسرته، ولا تبدأ الأم التدريب في مراحل ضغط من حياة الطفل كأنتكون الأسرة في فترة انتقال من مكان إلى آخر،

1- أو أن تكون الأسرة قد استقبلت مولوداجديدا

2- أن يكون قادرا على استيعاب ماتطلبه منه الأم

3- قادرا أيضا على التعبيرعن رغبته للقيام بالتبول أو التبرز

4- أنتتوافر لدى الطفل الرغبة في إسعاد والديه عن طريق تلبية مطالبهما بالإضافة إلى رغبته في اعتماده على نفسه في أمورهالشخصية، وإظهاره أيضا لضيقه من الكوافيل غير النظيفة الملامسة لجسمه ورغبته في أنتنظفه والدته

5- ]قدرة الطفل على التحرك نحوالحمام أو القصرية منفردا وجلوسه عليها بثبات. يُذكر هنا أن استعداد الأسرة لخوض هذه التجربة لا يقلأهمية عن استعداد الطفل نفسه؛ حيث لا بد أن تكون الأسرة مستعدة لتحمل

عناء التنظيفوراء الطفل حين يسهو عن إبلاغهم برغبته دون إظهار علامات الضيق والعصبية. فلا بد منتوفير جو مريح ومشجع للطفل في هذه المرحلة. وينصح أطباء الأطفال الأمهات أن يتراجعنعن عملية التدريب

لمدة قد تتراوح بين الشهر والثلاثة أشهر إذا اتضح عدم استعدادالطفل بعد أسبوع كامل من المحاولة معه.


البنات أسرع تعلما من الأولاد:-



يُذكر أنبحثا جديدا نُشر الأسبوع قبل الماضي في الدورية العلمية التابعة للأكاديميةالأمريكية لطب الأطفال والمعروفة باسم Pediatrics، قد وجد أن أغلب الأطفال لايتقنون السيطرة على عمليتي التبرز والتبول

إلا بعد تجاوزهم السنة الثانية من عمرهم،كما أثبت ما تعرفه الكثير من الأمهات من تمكن البنات من إتقان جميع المهارات الخاصةبذلك قبل الأولاد. وقد حدد البحث متوسط عمر الأطفال الذي يتم فيه عملية التحكم

بينسن 24 إلى 30 شهرا. ومن بين ما توصل إليه البحث:
بالنسبةللبنات
بالنسبة للأولاد
- أولى المهارات ظهورا هي القدرة على النومليلا دون تبرز (عند سن 22.1 شهرا)

- أولى المهارات ظهورا هي فهم الطفلللألفاظ الدالة على التبول والتبرز (24.5 شهرا)

- آخر المهارات ظهورا هي القدرة على تنظيفأنفسهن بعد عملية التبول والتبرز(عند سن 48.5 شهرا)

- آخر المهارات ظهورا هي قدرة الطفل علىتنظيف نفسه بعد عملية التبول والتبرز (45.1 شهرا)

- متوسط العمر لعدم التبول ليلا (32.5شهرا)

- متوسطالعمر لعدم التبول ليلا (35 شهرا)

- متوسط العمر الذي تتمكن فيه الطفلة منالدخول إلى الحمام منفردة للتبول (33 شهرا)

- متوسط العمر الذي يتمكن فيه الطفل منالدخول إلى الحمام منفردا للتبول (37.1 شهرا).
ام الزهره
ام الزهره

التبولا للاّإرادي.. مقلق الأمهات

ومع كل هذا، فإن الكثير من الأطفال يعانون مما يعرف بالتبول اللاإرادي، وهوما يقلق الأمهات. ومن أجل طمأنة الأمهات فلا بد من ذكر أن الكثير من الأطفال يعانونمن التبول اللاإرادي كجزء طبيعي من

عملية نضجهم وتكوينهم. فحسب الإحصائيات المرصودةفي هذا المجال فإن التبول اللاإرادي يختفي في الأطفال بعد سن الخامسة بمعدل 15% منالحالات كل عام. وذلك حيث يعاني 10% من الأطفال في سن ا

الخامسة من التبول اللاإراديبشكل طبيعي وفي بعض الإحصائيات تصل تلك النسبة إلى 20% ثم 5% من الأطفال في سنالعاشرة و1% من الشباب في سن الثامنة عشرة. يُذكر أيضا أن التبول اللاإرادي منتشربين

الأولاد بمعدل مرتين عنه في البنات.


:27:



أما عن أسباب التبول اللاإرادي الليلي فهي:


نمو ونضج جسمانيأبطأ لدى الطفل:

حيث قد يكون سبب التبول اللإارادي الليلي بين عمريّ الخامسةوالعاشرة هو قلة سعة المثانة أو طول فترات النوم أو عدم نضج جهاز الإنذار داخلالجسم الذي ينذر بامتلاء المثانة وبداية تفريغها. هذا النوع من

التبول اللإارادييختفي حين ينضج جهاز الإنذار لدى الطفل أو تزيد سعة مثانته
1
- نوم الطفل نوما عميقا لا يستطيع أثناءه الإحساس بامتلاءمثانته

2- ]زيادة إنتاج البول أثناءالنوم: عادة ينتج الجسم الهرمون المضاد للتبول anti-diuretic hormone بشكل أكبرأثناء فترات النوم والذي يقلل من عملية إنتاج البول في هذه الفترة. إلا أن بعضالأطفال لا ينتجون كميات كافية من هذا الهرمون، وهو ما يؤدي إلى زيادة إنتاج البولليلا. يبدأ إنتاج كميات مناسبة من الهرمون تدريجيا مع تقدم عمرالطفل



3- التوتر العصبي: مثل الذيينتج عن ظروف أسرية غير مستقرة أو غضب الوالدين أو قدوم مولود جديد. يُذكر أنالتبول اللاإرادي في حد ذاته قد ينتج عنه توترا عصبيا للطفل، وهو ما قد يزيد منالمشكلة إذا لم تتعامل


4- الأسرة معها بلطف وحكمة


5- الوراثة: اكتشف علماء هولنديون عام 1995 موقعاعلى الكروموسوم 13 اتضح أنه مسئول جزئيا عن التبول اللاإرادي الليلي. وتوصل فريقالعلماء إلى أن الطفل الذي عانى أحد أبويه من التبول اللاإرادي الليلي يكون احتمالإصابة الطفل بنفس المشكلة 44%. أما إذا عانى الأبوين معا منه فاحتمال إصابة الطفلتصل إلى 80%.


6- الاختناق النومي الانسدادي: الذي قد ينتج عن تضخم اللوز أو الزائدة الأنفية adenoids. وفي هذهالحالة يكون التبول اللاإرادي الليلي عرض من أعراض الحالة.


7- أسباب عضوية: كوجود عيب خِلْقي في عمود الطفلالفقري المعروف باسم spina bifida، وهو ما ينتج عنه تلف بالأعصاب، وبالتالي إلىالتبول اللاإرادي أو وجود عائق عضوي بالمثانة أو مجرى البول، وهو ما ينتج عنهمازيادة امتلاء المثانة، وبالتالي إلى تسرب البول


8- أسباب مرضية: كإصابة الطفل بمرض السكر أوبالتهابات بالجهاز البولي.يذكر أن 1% فقط من حالات التبول اللاإرادي الليلي يمكن إرجاعها إلى أسباب مرضية أو عضويةمعينة.



كيفية التعامل مع التبول اللاإرادي الليلي

أهم نصيحة لأي أمهي عدم القلق من وجود هذه الحالة والتعامل مع الطفل بلطف وحب؛ حيث إن زيادة التوترقد ينتج عنها زيادة تفاقم المشكلة. وينبغي على الأم الاهتمام بعدم شرب الطفل لكمياتكبيرة من السوائل

قبل النوم خاصة السوائل التي تحتوي على مادة الكافيين المدرّةللبول مع ملاحظة عدم ترك الطفل عطشان، ومع العلم بأن هذه الخطوة ليست من الأهميةالتي يعتقدها الكثيرون؛ حيث إن عملية تكوين البول يتم على ما

شرب على مدار عدة أياموليس على مدار عدة ساعات فقط، هذا بالإضافة إلى إدخال الطفل إلى الحمام قبل النوموإيقاظه من النوم عدة مرات ليلا من أجل التبول.

ولا يجد أطباء الأطفال مانعا من ارتداءالطفل كافولة أثناء النوم في حالة تقبل الطفل لذلك؛ حيث إنه لا ينبغي علينا معاقبةالطفل بتركه مبلولا أثناء النوم. وقد تنجح في بعض الحالات الوسائل التحفيزية التيتشجع ا

الطفل كلما استيقظ من النوم صباحا دون بلل كإعطائه مكافئة ما أو وضع نجمة علىلوحة شرف لكل ليلة ناشفة.


هناك أيضا بعض التدريبات التي قد تنفع الطفل كتدريبه أثناء النهار على إطالةالفترات بين دخول الحمام، من أجل زيادة سعة المثانة أو مطالبة الطفل بمحاولة إيقافسير البول أثناء عملية التبول في الحمام عدة مرات من أجل تقوية العضلةالعاصرة.

وفي النهاية نهمس في أذن كل أم مطلوب الحنية والصبر أثناء تعليم طفلك التبول الإراديوستسعدين بالنتائج.


تبول الأطفال الرضعلاإراديا فى أثناء فترات النوم واليقظة، ويستمرون فى ذلك إلى أن يصلوا مرحلة يمكنهمفيها التحكم بالمثانة. وينمو الأطفال في معدلات مختلفة, كما تختلف نسبة تبولهماللاإرادى في أثناء الليل. فبعض الرضع ينام طوال الليل دون أن يتبول منذ لحظةولادته ولكن يوجد أيضا أطفال يتبولون لاإراديا وهم في عامهم الخامس رغم قدرتهم علىاستخدام المرحاض.ومن ملاحظة النمو الطبيعى للطفل لوحظ أن :

خلال السنة الأولى: كل طفل صغير يتبول في ثيابه وفي سريره.

خلال السنةالثانية:يبدأ بعض الأطفال مرحلة عدم التبول اللاإرادى في أثناء ساعات النهاروتنخفض نسبة تبولهم أيضا في الليل

خلال السنة الثالثة: تصبح اللياليالتي لا يتبول فيها الطفل أكثر تكرارا. ويبدأ الوالدان بملاحظة ظاهرة استيقاظ الطفلعند امتلاء مثانته فيناديهما ليأخذاه إلى المرحاض. ويبدأ معظم الأطفال في الحفاظعلى جفافهم في

الليل عند بلوغهم سن الثالثة. وعندما يكون لطفل معين مشكلة في التبولأثناء النوم بعد هذا السن، يصاب الوالدين بالقلق.

ويؤكد الأطباء أن التبول أثناء النوم ليس بمرض، لكنه عرض،بل عرض شائع إلى حد ما. وقد تقع بعض حالات التبول أثناء النوم، خاصة عندما يكونالطفل مريض.



وفيما يلي بعض الحقائق التي يجبأن يعلمها الآباء حول التبول أثناء النوم

10% من الأطفال تقريبا يعانون التبول أثناء النوم بعد سن الثالثة.

حالات التبول أثناء النوم تنتشر بين الأولاد أكثر من البنات.

يرث الطفل هذه العادة من بعض أفراد الأسرة.

عادة ما يتوقف التبولأثناء النوم عند البلوغ.

معظم من يعانون التبول أثناء النوم ليس لديهم مشاكل عاطفي.


فسيولوجيا التبول اللاإرادي:

عندما يزيد البول داخل المثانة فأن مستقبلاتالضغط في الطبقة العضلية لجدار المثانة ترسل تنبيهات إلى الحبل الشوكي ومنه إلىالمخ, الذي تنبع منه الرغبة في التبول فإن كانت الظروف غير مناسبة للتبول فإنالقشرة

المخية ترسل نبضات تثبط جدار المثانة وتزيد من مرونته, وذلك بتثبيط العصبنظير السمبتاوي الذي يحدث ارتخاء في جدار المثانة ، مما يسبب انخفاض الضغط داخلها،فتقل حدة الرغبة في التبول مؤقتا، أما إذا

كانت الظروف مناسبة فإن القشرة المخيةترسل إشارات إلى المنطقة العجزية من الحبل الشوكي فتنبه جدار المثانة وترتخي العضلةالعاصرة الداخلية, وتثبط مركز التحكم في العضلة العاصرة الخارجية بفعل منعكس,

وهناك عضلات مساعدة تأخذ دورها في عملية التبول: حيث ترتخي عضلات المنطقة الشرجية و تنقبضعضلات جدار البطن مع هبوط الحجاب الحاجز و التوقف عن التنفس, فيزيد الضغط داخلالبطن فيضغط على

المثانة من الخارج مما يزيد الضغط داخلها بدرجة عالية تساعد على تفريغها.

ما هو سلس البول ولماذا يحدث ؟

هناك نوعان من سلس البول

سلس البول الأولي:-

ويعني ببساطة أن الطفل يعاني من مشكلة التبول في الليل. وقد ينتابك الرعب عندما ترين طفلك البالغ من العمر السنة الرابعة أو الخامسة وهو لايزال يتبول لا إراديا, ويرفض بعض الأطباء استخدام المصطلح لطفل

لم يبلغ السابعةبعد.

سلس البول الثانوي:

وهو حالة مختلفة من النوع الأولي. ويعني المصطلح أنالطفل الذي لم يكن يتبول في السابق لمدة أشهر وربما لسنوات, قد يبدأ بعد تلك الفترةفي التبول في سريره. ويكون هذا نادرا نتيجة مرض جسدي و

غالبا نتيجة القلق والضغط. وبما أن التبول الثانوي يكون مزعجا للطفل كثيرا ولوالديه أيضا, فأنه يجب طلبالنصيحة على الفور.

أسباب التبول اللاإرادى:

أسباب عضوية
قد يدلالتبول أثناء النوم بين الأطفال الذين تجاوزوا الثالثة أو الرابعة على وجود مشكلةفي الكلى أو المثانة.

وقد ينتج التبول أثناء النوم عن اضطراب النوم.

وفي بعض الحالات، يكون السبب فيه راجعا إلى بطء تطور التحكم في المثانةعن المعدل المعتاد..

وقد يحدث التبول اللاإرادى بسبب وجود بعض أنواع الديدانكالدودة الدبوسية.

كما قد يحدث التبول اللاإرادى بسببوجود حالات فقر الدم و نقص الفيتامينات.

كما أن بعض الأمراض العصبية مثل حدوثنوبات الصرع أثناء النوم قد تسبب سلس البول

أسباب نفسية:


وهناك عدة أسباب عاطفية قد تؤدي إلىالتبول أثناء النوم مثل

عندما يبدأ طفل في التبولأثناء النوم بعد عدة شهور من الجفاف أثناء الليل، فهذا يعكس مخاوف عدم الأمان. وقديأتي هذا بعد تغييرات أو أحداث تجعل الطفل لا يشعر بالأمان.

الانتقال إلى منزل جديد
.
افتقاد عضو من أعضاءالأسرة أو شخص محبوب.

أو على وجه الخصوص وصول مولود جديد أو طفل آخر إلى المنزليحتل مملكة الطفل الأول -وهي الأم - فيعاقب الطفل الأول أمه بالتبول على نفسه.

وفي بعض الأحيان يحدث التبول أثناء النوم بعد فترة من الجفاف بسبب حدةالتمرين الذي يتلقاه الطفل على استخدام الحمام.

الخوف من الظلام أو القصصالمزعجة أو من الحيوانات أو من التهديد والعقاب.

عند خوض تجربة جديدة لميتعود عليها الطفل مثل دخول المدرسة أو دخول الامتحان.

التدليل الزائد للطفل وعدم اعتماده على نفسه في أي شيء.

وقد يكون التبول أثناء النوم ناتجا عن انفعالاتالطفل أو عواطفه التي تتطلب انتباه الولدين لها



تشخيص سلس البول:

يشخص اضطراب البوال بالآتى:

تكرار إفراغ البول نهارا أو ليلافي الفراش أو الملابس سواء كان لا إراديا أو مقصودا

أن يتكرر ذلك مرتينإسبوعيا لمدة ثلاثة أشهر على الأقل ويسبب كربا أو خللا اجتماعيا أو وظيفيا.

أن لا يقل العمر الزمني عن خمس سنوات.

ليس سببه تأثيرات فسيولوجيةمباشرة لمادة (مدر البول) أو اضطراب جسماني مثل البول السكري والصرع والتهاب مجرى البول.

العلاج والوقاية:

إن العلاجات التي جربت في هذا المجال عديدة ومتنوعة وتعطي نتائج متفاوتة ولذلكفالجوانب الهامة في العلاج تتمثل في الآتي:-

ينبغي علىالآباء أن يتذكروا أن الأطفال نادرا ما تتبول أثناء النوم عن قصد، وعادة ما تشعربالخجل من هذه الفعلة. وبدلا من أن يشعر الآباء الطفل بالخجل والدونية، فأنهميحتاجون إلى تشجيع الطفل وإحساسه

بأنه في القريب العاجل سيصبح قادرا على الحفاظ علىنفسه جافا أثناء النوم. ويمكن الاستعانة برأي طبيب الأطفال في هذه النقطة.

توفير جو اسري طيب أمام الأطفال. ويجب أن تكون مناقشة الوالدين- ناهيكعن شجارهما- بمنأى عن الأولاد الذين يجب أن يشعروا أنهم يعيشون في بيت كله سعادةوحب.

إعطاء الطفل الثقة في نفسه بأن المشكلة ستزول. ولو نجحنا في إشراكه فيحل هذه المشكلة لكانت النتائج أفضل

تعويد الطفل الاعتماد علىنفسه من وقت مبكر حتى يتعود كيف يواجه الأمور ويتصرف في حلها-تحت إشراف والديه- فإنالطفل الذي يتعود الاعتماد على نفسه نادرا ما يعاني من هذه المشكلة.

عدم إعطاء الطفل سوائل كثيرة في نصف اليوم الثاني حتى تقل كمية البولوبالتالي لا يبول في فراشه.

جعل الطفل أو تعويده علىأن يتبول عدة مرات قبل نومه. وإذا أمكن إيقاظه قبل الموعد الذي تعود أن يبول فيهفإنه لن يبلل فراشه وسوف بالتالي يكتسب الثقة في نفسه مما يساعده على تحسنه بسرعة.

العلاج التشريطى ويكون باستخدام وسائل للتنبيه و الإنذار بجرس من خلالدوائر كهربائية تقفل عندما يبلل الطفل ملابسه الداخلية أو المرتبة وهذه تعود الطفلبالتدريج على الاستيقاظ في الموعد الذي يبلل فيه فراشه

ويمكنه الذهاب إلى الحماموقضاء حاجته.

تدريب المثانة لزيادة سعتها ...حيث يشرب الطفل كمياتكبيرة من السوائل أثناء النهار ويطلب منه تأجيل التبول لبعض الوقت ، ويزداد الوقتتدريجيا على مدى عدة أسابيع، وخلالها يكون قد تم له التحكم فى التبول .

وبالطبع هناك العديد من الأدوية تمت دراستها وتجربتها في هذه الحالاتونتائجها متباينة ، مثل استخدام عقار تفرانيل بجرعة (25-50 ملم)حيث يؤدى إلى تقليلعدد مرات التبول بالمقارنة باستخدام عقار إيحائى (فى

مجموعةضابطة ... ولعل تأثير هذا العقار يرجع إلى تعديل نمط النوم والاستيقاظ وإلى مفعولهالمضاد للأستيل كولين فى عمله على المثانة البولية .

كما تم استخدام عقارمنيرين( minirin ) فىحالات التبولاللاإرادى الأولى حيث انه يعمل كشبيه لهرمون التحكم فى إفراز البول مما يقلل منكمية إفراز البول أثناء النوم حيث ثبت أنه فى حالات التبول اللاإرادى الأولى

يكون مستوى هرمون التحكم فى إفراز البول ليلا اقل من المستوى الطبيعى مما يسبب كثرةإفراز البول وحدوث التبول الليلى اللاإرادى . وقد وجد أن نسبة الشفاء تصل إلى 80% عند حسن استخدام الدواء

للمريض المناسب وبالجرعة المناسبة.

وهناك دراسات عديدةالآن على العلاج بالإبر الصينية.

والله يحفظ الجميع
ام الزهره
ام الزهره


التبول أثناء الليل فهو آخر مرحلة من مراحل التدريب على استخدام القصرية

لذلك فغالبا ما سيرتدي الطفل حفاضة أثناء الليل فترة وعندما تلاحظين عند استيقاظ الطفل أن الحفاضة جافة يمكنك حلها ليلا ويكون من المفيد أن تجلسيه على القصرية قبل النوم مباشرة.

وأخيرا توضح د. دعاء للأم أن تتحلى بالصبر لأن التدريب على القصرية ليس بالأمر السهل أو الهين على الطفل الذي تعود على قضاء حاجته بالحفاضة بلا عناء، لذلك فالأمر لا يبدأ وينتهي في أيام ولكن

قد تظلين لمدة سنة تسألين طفلك هل ترغب في دخول الحمام،

خاصة عندما يكون مشغولا باللعب لذلك اجعلي صبرك طويلا وجميلا. ويجب عليك مراعاة أنه في البداية قد يبلل نفسه والأرض عدة مرات، لا تعنفيه أو تعاقبيه بل تقبلي الأمر بشكل طبيعي دون تذمر، واطلبي منه أن

يحاول في المرة القادمة أن يقضي حاجته بداخل القصرية بغير أن يبلل خارجها ولكن بلطف.

تعويد وتدريب الطفل على الحمام

فكل أم حريصة على أن يكون طفلها يتحكم في نفسه ولا يبلل ملابسه .. ومن حرص الأمهات على تعويد الطفل على أن يتحكم في نفسه تشدد عليه مما يؤدي الى أن يصبح عملية نفسيةتؤثر عليه.


الأطفال في السن الذي يجلس لوحده يمكن أن نبدأ معه بالتدريج. القاعدة العامة هي أن لا تشدد على الطفل أستعمال المرحاض أذا لم يكن مهيء وهناك مؤشرات تدل على أن الطفل مستعد للتدريب ومنها:

1ـ جفاف حفاظات الطفل بضع ساعات متتالية هي مؤشر على أن لديه الأستعداد للتعلم.

2ـ قدرة الطفل على الجلوس لوحده دون مساعدة أحد .

3ـ قدرة الطفل على أتباع الأرشادات البسيطة

4ـ قدرة الطفل على تقليد الوالدين في غسل اليدين والأسنان.

5ـ أظهار الطفل لعلامات الأشمئزاز اذا أبتلت ملابسه.

من الضروري أن لا نضغط على الطفل وأهم من هذا أن لا نتحدث أمام أحد عن أن الطفل يبلل نفسه فالأم من غيضها تضربه أو تهزئه أمام أي شخص فهنا يشعر الطفل بالتحقير..


الأسباب التي تجعل الطفل يبلل ملابسه خاصة في الليل.:

# قد يكون السبب الحساسية من نوع الحليب أو تأثير نوع الحليب على الطفل مما يجعله يضطر الى تبليل الفراش .

# النوم العميق جدا بعد التعب و الأرهاق بحيث لا يشعر الطفل فيبلل فراشه وهو نائم.

# قد يكون شرب السوائل الكثيرة قبل النوم ولهذا السبب يفضل عند الأطفال الذين يبللون ملابسهم عدم أعطائهم سوائل قبل النوم بفترة طويلة.

الخوف من مغادرة السرير للذهاب الى الحمام في الليل ولهذا يستحسن أن تكون غرفة نوم الاطفال قريبة من الحمام وأن يكون هناك نور خافت .

# قد يكون بسبب أحلام مزعجة.

# ضعف بسيط في المثانة أي عدم القدرة على السيطرة على عضلات المثانة وأحيانا يفيد بتعويد الطفل أثناء النهار على أن يمسك نفسه قليلا وأن لا يتردد على الحمام كل لحظه فأنه بذلك يقوي عضلات المثانة.

# قد يفيد إيقاض الطفل ليلا لأستخدام المرحاض وأعادته للنوم.

# قد يكون السبب لنكوص(عودة لبعض تصرفات الطفولة) وذلك بسبب وجود طفل أصغر منه فيجد أن الطفل الصغير يلقي كل حنان الأم وهي سعيده عندما تغير ملابسه فهو يقوم بتبليل ملابسه لكي يثير أهتمام الأم ويلفت نظرها .

# تكلم الأم عن حالته أمام أخوته قد يكون عامل في زيادة تبلل الملابس كما ذكرنا يجب عدم لوم الطفل وتهزيئه أمام أخوته وكما يجب عدم أظهار علامات الإستياء أو التحدث عن هذه المشكلة لأي شخص وخاصة أمام الطفل وعليها أن توجهه وتعطيه الطمائنينةوأنه سوف يتغلب على هذه المشكله.

بعض الإرشادات التي تساعد في تعويد الطفل على الحمام:

* عود الطفل على أستعمال الحمام قبل النوم.

* ذكري الطفل في النهار كل حوالي ثلاث ساعات ان يذهب الى الحمام.

* يستحسن كمرحلة أولى للتهيئة النفسية وضع القصرية في الحمام قبل شهر او شهرين من أستخدامه فمجرد رؤيته لها يتساءل الطفل عن أهمية وجوده هنا فتشرح له الأم أنه سوف يستخدمه بعد مدة ففضول الطفل

يجعله يتردد على الحمام والجلوس عليها فيمكن ترك الطفل بدون حفاظ في البيت وهو ضروري في فترة التعويدلان هذا يسهل عليهالجلوس وفي نفس الوقت اذا بلل نفسه يتضايق.

*دعي الطفل يقلدك فلا بأس أن تذهبي معه الى الحمام . وتعمل نفسها تستخدم الحمام فالطفل يقلدها .

* عند الذهاب الى الحمام ولإستثارة الطفل يمكن فتح الحنفية أو صنبور الماء في المغسلة فسماع الماء يوحي له بتفريغه.

* قبل الخروج من البيت يجب أخذ الطفل الى الحمام . مع أخباره أن هناك دورات مياه في كل مكان أذا لزمه ذلك .

* يستحسن عدم ترك الحفاظات فترة طويلة على الأطفال حتى لو كانت جافة فأن العرق قد يسبب التهاب فهذه الأماكن حساسةوفي حالة أي ألتهاب يجب مراجعة الطبيب ليصف كريم موهدء يرتاح اليه الطفل.

* عند أخذ الطفل الى الطبيب يجب على الأم أن تطلع الطبيب على الأشياء التي تسبب حساسية لطفلها أي أن الطفل بدأ بتوسيغ الملابس وتبليلها. لتغيير نوع الحليب أو غيرها من الأسباب
ام الزهره
ام الزهره
خارج المنزل
عند زياره الاهل وفي الحديقه والسوق والسفر

في البدايه يلبس الطفل حفاضه الكلوت مع استمرار الام بتذكير الطفل بذهاب الى الحمام وتاخذه للحمام من حين لاخر


عند السفر والخرجات والاماكن العامه:-
ااحتياطات السلامه من الجراثيم الامراض والطفلات وغيره لاقدر الله

اخذ هذي النونيه مع الاكياس ذات الاستخداام الواحد



بخاخ ديتول الاسطح
عشان تبخي المقعد قبل تضعي عليه مرحاض الطفل


صابونه ديتول ومناديل