دمعة تعار
دمعة تعار
الرياض - خالد الشايع كشفت شركة المياه الوطنية أنها رصدت أكثر من 400 ألف حالة استخدام غير مثالية للمياه في مدينتي الرياض وجدة خلال العام المنصرم 2011، موضحة أن مجمل أساليب الهدر التي وثقتها تضمنت استخدام المياه المخصصة للشرب في غسيل السيارات وفناء المنازل والرصيف الخارجي، بالإضافة إلى أحواض الزراعة الخارجية المحيطة بالمنزل. وأوضحت "المياه الوطنية" في بيان لها أنها أبرمت عددا من العقود مع شركات متخصصة للكشف عن التسربات الداخلية لأكثر من 80 ألف منزل ذات استهلاك مرتفع للمياه بمدينة الرياض مجاناً، لدعم العملاء في الحد من التسربات الداخلية، وذلك ضمن برامج شركة المياه الوطنية لتعزيز دورها في تقنين الاستخدامات غير المثالية للمياه والسعي لرفع مستوى الوعي بأهمية المحافظة على أحد أهم الموارد الطبيعية غير المتجددة. كما جدولت الشركة في مهامها السنوية عدة برامج تذكيرية ضمن برامجها للمسؤولية الاجتماعية، وبشكل مستمر لعملائها، والتي تهدف إلى رفع الوعي والحد من حالات الهدر العشوائي في الاستخدامات المنزلية غير المثالية، والتي تتسبب في استهلاك كميات كبيرة من المياه المخصصة لكل منزل في مدة قصيرة جداً نسبياً، والذي ينعكس على شح توفرها للاستخدامات الأخرى عند الحاجة لها، مشيرة إلى أن الاستخدامات والسلوكيات غير المثالية من أبرز التحديات التي تواجه إدارة الطلب على المياه، وبهذا الشأن بادرت الشركة إلى توقيع مذكرة تفاهم مع شركة "يونيليفر" الهولندية للتنمية الصناعية المحدودة، وذلك لتعزيز السلوكيات المثلى للأفراد في استخدامات المياه وللحد من هدرها، بالإضافة للإعداد لتوقيع عدد من الاتفاقيات الفعالة مع أهم الجهات الحكومية والخاصة في ذات الشأن. استهلاك الفرد السعودي من المياه يفوق المعدل العالمي بـ 91 % "الاقتصادية" من الرياض بينت دراسة حديثة أن استهلاك الفرد السعودي من المياه يفوق معدل الاستهلاك العالمي بنسبة 91 في المائة، وهو ما يتجاوز الاستهلاك في المملكة المتحدة بأكثر من ست مرات. وأوضحت الدراسة أن استهلاك المياه للفرد في السعودية والإمارات يتخطى بنسبة 91 في المائة و83 في المائة توالياً معدل الاستهلاك العالمي. وتقول بوز آند كومباني - التي أجرت الدراسة - إنه مع تجاوز النمو السكاني في دول مجلس التعاون الخليجي نسبة 2 في المائة سنوياً، وفي ظل التوسع السريع لاقتصادات المنطقة، هناك إقرار متزايد داخل العديد من الحكومات الخليجية بعدم إمكان تحمل المعدلات الحالية لاستهلاك المياه. ويقول الدكتور وليد فياض، وهو شريك في بوز آند كومباني ومركزه بيروت ويعمل في قطاع الطاقة والمواد الكيميائية والمرافق: ''إن شح المياه أمر واقع في كل بلد عربي تقريباً، وفي حال عدم إجراء تغييرات، ستواجه هذه البلدان مشكلة خطيرة''. وتقرّ حكومات مجلس التعاون الخليجي بالمشكلة وقد بدأت باتخاذ تدابير للمعالجة. فعلى سبيل المثال، ستتوقف المملكة العربية السعودية عن شراء القمح من المزارعين المحليين بحلول سنة 2016، وذلك لثني المزارعين عن زراعة القمح وتقليص العبء الذي تفرضه الزراعة على الموارد المائية للمملكة، لكن هناك حاجة إلى المزيد من الخطوات. وفي مايلي مزيدا من التفاصيل: كشفت دراسة حديثة أن استهلاك الفرد السعودي للمياه أعلى من المعدل العالمي بنحو 91 في المائة، وهو ما يتجاوز الاستهلاك في المملكة المتحدة بأكثر من ست مرات. وجاء في الدراسة التي أجرتها بوز آند كومباني أن استهلاك المياه للفرد في المملكة والإمارات يتخطى بنسبة 91 في المائة و83 في المائة توالياً معدل الاستهلاك العالمي. وتقول بوز آند كومباني إنه مع تجاوز النمو السكاني في دول مجلس التعاون الخليجي نسبة 2 في المائة سنوياً، وفي ظل التوسع السريع لاقتصادات المنطقة، هناك إقرار متزايد داخل العديد من الحكومات الخليجية بعدم إمكان تحمل المعدلات الحالية لاستهلاك المياه. ويقول الدكتور وليد فياض، وهو شريك في بوز آند كومباني ومركزه بيروت ويعمل في قطاع الطاقة والمواد الكيميائية والمرافق: "إن شح المياه أمر واقع في كل بلد عربي تقريباً، وفي حال عدم إجراء تغييرات، سوف تواجه هذه البلدان مشكلة خطيرة". وتقرّ حكومات مجلس التعاون الخليجي بالمشكلة وقد بدأت باتخاذ تدابير للمعالجة. فعلى سبيل المثال، ستتوقف المملكة العربية السعودية عن شراء القمح من المزارعين المحليين بحلول سنة 2016، وذلك لثني المزارعين عن زراعة القمح وتقليص العبء الذي تفرضه الزراعة على الموارد المائية للمملكة. لكن هناك حاجة إلى المزيد من الخطوات. الطريق إلى الاستدامة ثمة العديد من الطرق التي تمكّن حكومات دول مجلس التعاون الخليجي من ضمان استدامة إمدادات المياه. إصلاح الزراعة تستخدم الزراعة 80 في المائة من المياه المستهلكة في دول مجلس التعاون الخليجي، علماً بأن مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي لكل دولة قليلة. ويشير فياض إلى أن "هذا الأمر غير ملائم تماماً، وهو واحد من الأمور التي يتعين على البلدان تغييرها". وإضافة إلى تلبية المزيد من متطلبات المنتجات الطازجة من خلال الاستيراد، سوف تحدد المملكة العربية السعودية وبلدان خليجية أخرى الزراعة في المناطق التي تتوافر فيها موارد مياه متجددة وستشجع المزارعين المحليين على التركيز على المحاصيل التي تحتاج إلى كميات مياه أقل. كما يجب أن تولي هذه البلدان المزيد من الاهتمام لصيانة وتحسين نظم الري واعتماد تقنيات ريّ "ذكية". توعية المستهلكين ليس هناك أي سبب للكثير من المقيمين في دول مجلس التعاون الخليجي للشك في أن إمدادات المياه قليلة. فعلى سبيل المثال، هناك في الإمارات العربية المتحدة مساحات خضراء شاسعة، في ميادين الغولف وضمن المجمعات السكنية، مما يوحي بأن المياه وافرة. ويشير فياض في هذا الإطار إلى وجود "نقص عام في التوعية في المنطقة، وهذا مرده بدرجة كبيرة إلى الإعانات التي تحجب التكاليف الفعلية وتخفي فداحة الوضع"، ويضيف أن "الطريقة الوحيدة التي ستغير الوضع هي في حال فهم الشعب أن هناك مشكلة وبات جزءاً من الحل". فمن شأن أنظمة أكثر تشدداً حيال فعالية الاستخدام اليومي – بما في ذلك الصنابير والمراحيض – أن تبرز أهمية المحافظة على المياه وأن تؤدي إلى خفض معدل الاستهلاك المنزلي الحالي. إصلاح هيكل التعريفة من شأن التوعية الجيدة أن تهيئ الأرضية للتغيير الأساسي التالي المتمثل بإصلاح هيكل التعريفة. في الواقع، ليس من الضروري أن تغطي حكومات دول مجلس التعاون الخليجي جميع تكاليف توفير المياه واستهلاكها في بلدانها، بل إن الإفراط في استهلاك المياه في المنطقة يظهر التبعات غير المقصودة لكرم الحكومات في هذا القبيل. ويتعين على الحكومات الخليجية إعادة تصميم هياكل تعريفة المياه حتى يكون التسعير على أساس الاستهلاك، حيث يدفع المستهلكون بكميات كبيرة التعريفة الأعلى. وإلى جانب زيادة الفعالية الاقتصادية، فمن شأن هذا التسعير أن يقلص الهدر. وطالما بقيت الإعانات جزءاً من نظام التعريفة، فإنه يمكن توجيهها لتأمين مياه الشرب للمقيمين الأكثر فقراً ودعم النمو الاقتصادي وأولويات وطنية أخرى. الاستثمارات في تحلية المياه المالحة وتقنيات أخرى تؤمن تحلية المياه المالحة نسبة الثلثين أو أكثر من كميات مياه الشرب المستهلكة في الإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين، وسوف تستمر في تأدية دور محوري في جهود تطوير قطاع المياه في مجلس التعاون الخليجي. غير أن التحلية ترتّب تكاليف اقتصادية وبيئية باهظة. فرغم التحسن بنسبة خمس مرات لناحية تخفيض التكلفة منذ عام 1979، فإن تكلفة دولار واحد لتحلية متر مكعب من المياه المالحة ما زالت عالية نسبياً لإنتاج مياه الشرب. علاوة على ذلك، فإن تحلية مياه البحر عملية مستنفدة للطاقة، إذ تستهلك الطاقة ثماني مرات أكثر من مشاريع المياه السطحية، وتستحوذ على نسبة تتراوح بين 10 و25 في المائة من استهلاك الطاقة في مجلس التعاون الخليجي. ويُضاف هذا إلى مشاكل استهلاك الطاقة التي تعاني المنطقة منها أصلاً. كما أن عملية التحلية تحتم إعادة الملح إلى الخليج العربي والمصادر المحيطية الأخرى، مما يضرّ بالثروة البحرية ويخلف مخاطر بيئية جديدة. استثمار 100 مليار دولار هناك احتمال أن تستثمر دول مجلس التعاون الخليجي أكثر من 100 مليار دولار في قطاعات المياه فيها بين عامي 2011 و2016. وسوف يُخصص جزء من هذه الاستثمارات لتحسين تقنيات تحلية المياه المالحة، مما قد يتطلب اللجوء إلى الطاقة الشمسية أو إلى طرق جديدة لتصفية الملح أو جعله يتبخر. ومن أكثر التقنيات الواعدة في هذا الإطار لناحية المحافظة على البيئة، تقنية التناضح العكسي التي تستخدم الأغشية لتصفية الملح مادياً أو كيميائياً. غير أنه يجب تكييف هذه العملية مع درجات الحرارة العالية في دول مجلس التعاون الخليجي وملوحة مواردها المائية. ويمكن أن تتبنى الحكومات الخليجية أيضاً خطوة ناجعة تقضي بتخصيص جزء من استثمارات قطاع المياه لدعم تطوير صناعات التحلية المحلية، وهي خطوة يمكن أن تستفيد من المعرفة الوطنية المتوافرة وتحفّز الابتكار. كما يمكن لتوطين صناعات التحلية أن يستحدث للمواطنين وظائف تتطلب مهارات عالية – مما يحقق هدفاً منفصلاً بذلت المنطقة جهوداً لتحقيقه. إعادة استخدام المياه أخيراً، يتعين على دول مجلس التعاون الخليجي زيادة استخدامها لمياه الصرف الصحي المعالجة. والمياه المعاد استخدامها كما يُصطلح على تسميتها "لا تُستخدم للشرب"، وإنما نظراً إلى أنها تكلّف ثلث ما تكلّفه المياه المحلاة، فهي بديل جيد للأنشطة مثل صيانة المساحات الخضراء في محاذاة الطرقات العامة، وريّ المحاصيل غير الغذائية، وتبريد المناطق، وتبريد معدات توليد الطاقة في المنشآت الصناعية. تحقيق فائدة كبيرة ليست دول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الأوسع نطاقاً وحيدة فيما تعانيه من نقص في المتساقطات والمياه الجوفية لتلبية احتياجاتها الحالية والمستقبلية، فالمياه العذبة مشكلة في العديد من البلدان – بما فيها فنزويلا وكوبا وإثيوبيا – الأمر الذي يجعل شح المياه مشكلة عالمية. ونتيجة لذلك، يعمل العلماء والحكومات في جميع أنحاء العالم على إيجاد الحلول. وفي أفضل الحالات، سيؤدي التقدم في دول مجلس التعاون الخليجي إلى تقدم في أماكن أخرى ويتكامل معه في الوقت عينه. وفي حال لم تنخرط دول مجلس التعاون الخليجي بفعالية في البحث ولم تطبق سياسات المياه وتدعم الاستدامة، ستكون العواقب وخيمة. أما في حال أقدمت على ذلك، فإن "الفائدة ستكون كبيرة" على حد تعبير فياض.
الرياض - خالد الشايع كشفت شركة المياه الوطنية أنها رصدت أكثر من 400 ألف حالة استخدام غير مثالية...
اختي---الحديقة بجنب البيت --وله زارعينه حدود ال3سنوات---فاكيي انه نوع ممتاز --لانه عليها حركة كبيرة جدا ومع ذلك متماسك --لاحت ولامات الزرع ممتاز---بس الصراصير --الصغيرة تشوفيها تطلع وتدخل-فطبيعي جدا--لانه اعشاب وهو فيه ميزة انه كثيف جدا من الجذور عكس العشب الطبيعي--عشان كذا يكون مرتع للحشرات وطبعا الباعوض عالم ثاني
مع ان جونا جاف جدا--واغلب السنة بارد وحلو

---صديقتي بحوشها زرع طبيعي حشائش يعني--ماكمل سنتين وشالته كللللله--مع انه اكثر من خيال--تقول طفشتني الصراصير والباعوض مع انها تجيها الشركة ترش باستمرار--هذا كلامها والعلم عند الله

---انا افضل الزرع مع الرصيف --منها منظر حلو--وزرع ومنها تقلل من وجود الحشرات -وبالتوفيق
أم ولآء
أم ولآء
انا عندي طبيعي يجنن بس يغى قص كل شهر شهرين

بالنسبة لهدر الموية بدال ماتهدريها عالبلاط اهدريها عالعشب احسن

الحشرات مافيه يدوب شوية نمل صغير اصلا جاي جاي فيه عشب والا مافيه

لانهم يحطوا مع التربه مواد ضد الحشرات
اتمنى اكون افدك
حبيبه مودي
حبيبه مودي
يالله كأنكم تقرو افكاري لسى كنت بنزل موضوع اسأل فيه عن اسعاره لاني ابغااه عندي مساحه ف الحوش ونفسي استغلها
تكفون قولي لي بكم ومن وين ف الرياض؟
rima mn
rima mn
بصراحةانا ماجربت بس شفته بجبال ميسان بمسطح كان فيه العاب للاطفال ومكان للجلسات دخت علي خضارة لما جلست اكتشفت انه صناعي ولفيته لقيته بالمرة سميك وكانه حقيقي انهبلت عليه اقول ورا اللي عندهم حوشه مايحطونه بدل االغبار حتي الجو كان مطر قوي ولا تببل ذاك البلل اتوقع والله العالم اللي جربوا يقصدون اللي ينحط بالمدارس كنه فرشه لاكن ذاك مختلف نفس اللي بملاعب الكرة اسالوا اللي داخله الفكره براسك او عندي اقتراح مو كل الحوش سوي زي الزوايه فيها مع حجر حولها يكون شكل جمالي بالتوفيق