ارمله وتبغى معلوماتكم؟؟

ملتقى الإيمان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خواتي الغالياااات على قلبي انا من متابعين عالم حواء من فتره طويله لاكني سجلت لان عندي سؤال وابغاكم تجاوبوني عليه لاني احس انكم ماشاء الله تملكون معلومات عاليه
انا ارمله وام ايتام والحمد لله على اختيارة
سؤالي هو:هل الارملة اللي ماتتزوج تتزاحم مع النبي صلى الله عليه وسلم عند باب الجنه انا مااحفظ الحديث جيدا لاكن اللي حافظه الحديث تقوله مع بيان درجته وهل اللي تتزوج بعد زوجها يفوتها الاجر واللي حافظه اي حديث عن فضل الارمله تذكرة جزاها الله خير لعله ان يثبت قلبي ويربط علي وجزاكم الله خير
9
11K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

OMG
OMG
رفع
@بيلسان@
@بيلسان@
ان شاءالله يجي من يفيدك
صرخ الشموخ
صرخ الشموخ
رفع الموضوع
سبحان الله والحمدلله
وردهـ الكونـ كلهـ
المرأة التى تزاحم الرسول دخول الجنة



المرأة التى تزاحم الرسول دخول الجنة ياترى من تكون؟



وما الذى فعلته لتنال هذا الأجر العظيم

بالتأكيد فعلت أمر عظيم فى الدنيا ليكافئها الله بمرافقة رسول الله صلى الله عليه وسلم فى الجنة



نعم إنه حقا عمل عظيم القدر

فهى تكون

.

.

.

.

.

.

امرأة مات زوجها أم لأيتام

ورد في الحديث الشريف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أنا أول من يفتح باب الجنة إلا أن تأتي امرأة تبادرني فأقول لها: مالك ومن أنت؟ فتقول أنا امرأة قعدت على أيتام لي" أخرجه أبو داود والترمذي والحاكم ووافقه الذهبي.




نعم إنها الأم التى قعدت على الأيتام الراعية لهم ها هى التى تركها زوجها وحيدة فى درب الحياة تواجه مصيرها ومصير اولادها تركها فإذا بها تقف فجأة أمام مصاعب الحياة وحيدة بلا شريك لعمرها وإذا بالأبناء ينتظرون غدهم المجهول فى حزن وانكسار لا يعرفون ما مصيرهم هل ستدار المشاكل بين الأهل والأقارب أم سيأتى إليهم أب بديل يشاركهم حياتهم فتجد الأم الصالحة الحل الأمثل هوالبقاء معهم دون شريك





هى الصاحب بالجنب فى روضة الحياة وما بعد الحياة تتميز بالوفاء والصبر على الإبتلاء تاركة أحزانها معلقة على شجرة أمل منتظرة أن يعوضها ربها عن صبرها فى أولادها لأنهم أمانة بين أيديها وهى خير من صانت الأمانة بعد ان خلعت ثوبها الأنثوى بكل ما فيه لتختمر بثوب العفة والفضيلة والحشمة ابتغاء وجه الله ومرضاته لتصبح الأمة المجاهدة فى معركة الحياة راجية من الله عز وجل أن يبدل الله أحزانها بسعادة الدنيا باطمئنان قلبها بل بسعادة الأخرة أيضا

من هنا كان الجزاء كما قال الله تعالى

(

( {إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِين}

فجزائها خير الجزاء مرافقة المصطفى صلى الله عليه وسلم فى الجنة




فهى فى حياتها تجنى ثمار ما زرعت فى أولادها فهى لا تحرم من الدنيا ولكن يعوضها الله فى أبنائها ببركته فيهم وتيسير أمورهم وقضاء حاجاتهم وهذا بسر دعائها لهم فهم خير عوض لها وكفى بهم بارين بها وكفى بهم سابقين لكل من تربو بين ذراعى والديهم

قال تعالى: ﴿ وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾]الروم:4747




وهناك قصص بطولية عديدة للأرامل مسجلة فى التاريخ الإسلامى الذى عبرو عن خير مثال للمرأة الأرملة إذ لم يشعر أبنائهم فى أحضانهم بمرارة اليتم بل كانو نعم المربيات الفاضلات أمثال نسيبة بنت المازينية وتماضر بنت عمرو بن الحارث الخنساء..


هذا والله اعلم
منقول
@غيوض
@غيوض
عظم الله أجرك أختي أنا مثلك أرملة وحبيت أفيدك
يكفيك هذا الحديث ولك الأجرفي تربية هالايتام الله يرزقك برهم ويتولاهم برحمته يااااااااااارب

عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أَنَا وَكَافِلُ الْيَتِيمِ فِي الْجَنَّةِ هَكَذَا ، وَأَشَارَ بِالسَّبَّابَةِ وَالْوُسْطَى وَفَرَّجَ بَيْنَهُمَا شَيْئًا " رواه البخاري
الحديث صحيح وواااااااااااااضح ويكفيك عن أي شي