وردهـ المنتدى
ابر الهوميرا والانبريل على اي أساس البعض ياخذها والبعض لا ..
هيفاء1981
هيفاء1981
هلا بك ورده
الطبيب قال لي فيه دكاترة الحين يفضلون يبدون فيها وبدري ودكاترة لا لأن الابحاث عليها مازالت
وهو يحب التدرج يخليها حل اخير
بالنسبة لي ما استفدت من الميثوتريكسيت والبلاكونيل ودخل معها حاليا السلافاسزين على امل انه يكون عامل مساعد طبعا غير الكورتيزون ومضاد الالتهاب لإن ترددت بصراحه بالعلاج البيولوجي
لكن في حالة ماجابت كل هالادوية نتيجة مضطره للعلاج البيلوجي
شايله همه بس عشانه مواعيد مستشفى حكومي وحوسة ومادري للحين هو انبريل او هوميرا بيكون ابر اقدر اخذها بالبيت
ولا من الانواع الي تسريب وريدي لازم اروح اخذها مثل المغذي
ام الغالي
ام الغالي
يابنات الهيوميرا ابر مثل ابره السكر ومالها اي مخاطر انا خذتها من 3 سنين ومعتمدينها عندنا وادخلو كل مواقع العالميه وشوفوا تعتبر لحد الان احدث العلاجات هي مو مثل الكورتيزن تعالج التورم من السطح وبمجرد ماتتركين الحبوب يرجع التورم بالامه اضعاف ..
لكن الهيوميرا يدخل في الورم نفسه او الانتفاخ في المفصل فيعالجه ويريحه بالاضافه للادويه الثانيه الميثوتركسات وانا مجربته ..اسال مجرب ولاتسال طبيب ..انا ماناسبتني انبريل لكن هيوميرا ناسبتني وايد والدكتور اللي يقول انها لين الحين عليها تجارب مايدري شسالفه ورده المنتدى هذي الابره ناس وايد مايدرون عنها لكن المريض المسكين لازم هو اللي يطلبها لانها ماتنعطى للكل حسبي الله عليهم
لو رجعتو لبدايه الصفحات في واحده من الاخوات كانت عايشه في امريكا وتول انها كانت مرتاحه على هالابر البيولوجيه ويوم جات تعبت لانها مب متوفره
ام الغالي
ام الغالي
حبيبتي روحي العلاج الطبيعي راح يساعدونج
حبيبتي روحي العلاج الطبيعي راح يساعدونج
معلومات عن العقاقير البيولوجيه جدة: «الشرق الأوسط»-صحتك
هذا المقال كتب للمرضى وليس للأطباء، ولهذا فهو يختلف عن المقالات التي نشرت في أعداد سابقة حول نفس الموضوع. وسوف يلاحظ القارئ أننا حذفنا أو اختصرنا كل ما له علاقة بتفاصيل الفحوص المختبرية أو المهارات الفنية الإكلينيكية (السريرية) التي يحتاجها الأطباء لتشخيص أو علاج المرض.
والمقال موجه للمرضى الذين تم تشخيص أعراضهم على أنها «مرض الروماتويد»، وليس لمن يعاني من آلام بالمفاصل ولم يستشر طبيبا بعد! ولا ننصح بالاجتهاد في تشخيص الأعراض المرضية أو اتخاذ القرارات العلاجية قبل استشارة الطبيب المتخصص، فالأمراض الروماتيزمية تتشابه كثيراً إذا ما قرأها المريض، وتختلف إلى حد كبير عند الأطباء المتخصصين.

الهدف من هذا المقال فقط، تثقيف وتوعية المريض بالمرض، والإجابة عن الأسئلة الشائعة، وتصحيح المعتقدات السائدة الخاطئة.

وعليه طرحت «صحتك» هذه الأسئلة على الأستاذ الدكتور حاتم حمدي العيشي، استشاري الأمراض الروماتيزمية بمستشفى الدكتور سليمان فقيه بجدة، الذي سيشارك في الندوة التثقيفية عن الأمراض الروماتيزمية والمفصلية التي تعقد في يوم الأربعاء المقبل الموافق 5 نوفمبر (تشرين الثاني) 2008.

يقول الدكتور العيشي إن الروماتويد مرض مزمن يصيب المفاصل الزلالية، وهي المفاصل المبطنة بغشاء زلالي يقوم بتغذية الغضاريف، حيث هناك نوع آخر من المفاصل هو المفاصل الغضروفية.

والروماتويد يصيب الجنسين، لكنه يصيب النساء بنسبة أكبر (تصل إلى ثلاثة أضعاف الرجال). ويصيب أيضا جميع المراحل العمرية، وبخاصة المرحلة العمرية من عشرين إلى أربعين عاما.

الأسباب والعوامل

* السبب في حدوث الروماتويد هو حدوث خلل بالجهاز المناعي للمريض، وهذا الخلل عبارة عن زيادة نشاط الجهاز المناعي بحيث يقوم بمهاجمة الغشاء الزلالي المبطن للمفاصل بنفس الطريقة التي يهاجم بها الميكروبات التي قد تصيب الجسم. هذا الخلل عادة ينتج عن وجود أشياء (عوامل مهيئة لحدوث الخلل)، وعن حدوث أشياء أخرى (عوامل مسببة لحدوث الخلل).

* العوامل المهيئة لحدوث الخلل: هي عبارة عن عوامل وراثية في التركيبة الجينية للمرضى الذين يصابون بهذا المرض، بيد أن هذه العوامل المهيئة رغم أهميتها لحدوث المرض، إلا أنها وحدها لا تكفي، فلا بد من حدوث واحد أو أكثر من عوامل أخرى مسببة للمرض. بمعنى آخر، فقد يكون هناك استعداد وراثي للإصابة بالروماتويد عند عشرة أشخاص مثلاً ويصاب فقط اثنان من هؤلاء العشرة بالمرض، في حين يعيش ويموت الثمانية الآخرون من دون أن يصابوا أو يدركوا شيئاً عن هذا المرض. ومن المؤكد أن لكل مرض من أمراض جهاز المناعة استعدادا وراثيا خاصا به يختلف من مرض إلى آخر.

* العوامل المسببة لحدوث الخلل: هذه العوامل هي بمثابة الإصبع/ الأصابع، التي تضغط على زر بداية هذا المرض في الأشخاص المستعدين وراثياً لحدوث هذا المرض وليس في أي شخص. بعض هذه العوامل قد تكون تغيرات معينة في مستوى الهورمونات بالدم وهو ما يفسر حدوث الروماتويد مثلاً في فترة ما بعد الولادة مباشرةً في بعض النساء أو تغيرات في الروابط العصبية/ الهورمونية، وهو ما يفسر حدوث الروماتويد مثلاً أثناء أو مباشرةً بعد حدوث أزمات نفسية كالحزن الشديد على فقدان أحد الأحباء المقربين أو الإصابة بأحد الالتهابات الميكروبية. أهم الأعراض

* أهم أعراض المرض آلام بالمفاصل، وبخاصة مفاصل اليد والكوع والكتف والرقبة والركبة والكاحل، التي قد تشتد أحياناً لدرجة أنها تعيق المريض عن القيام بأعماله اليومية العادية. ويضاف إليها تيبس صباحي، وهو صعوبة الحركة عند الاستيقاظ من النوم التي تقل تدريجياً أثناء النهار وتتراوح مدتها في ما بين ساعة وعدد من الساعات، وتورم المفاصل المصابة، الذي قد يكون ملحوظاً أحياناً وبخاصة في مفاصل اليد والكوع والركبة والكاحل.

تشخيص الروماتويد

* من الممكن تشخيص الروماتويد عن طريق الوصف السابق ذكره للأعراض. ثم الإجابة عن أسئلة الطبيب التي يقوم بها لاستبعاد وجود أعراض أخرى قد تجعله يضع في الاعتبار بعض الأمراض الأخرى غير الروماتويد التي تتسبب أيضاً في نفس الوصف السابق ذكره لالتهاب المفاصل.

* أعراض أخرى للمرض: وهي تشمل حدوث تساقط ملحوظ بالشعر، إضافة لوجود التهاب المفاصل، قرح بالفم، طفح بالجلد، احمرار بالوجه، ارتفاع بالضغط، قصور بوظيفة الكلى، آلام مزمنة بالظهر، واضطرابات بالقولون.

ومن الأمثلة على بعض الأمراض الأخرى التي قد تتسبب في التهاب بالمفاصل، شبيهة بذلك الذي يحدث عند الإصابة بمرض الروماتويد، هي مرض الذئبة الحمراء والروماتيزم التيبسي، ومرض بهجت، ومرض تقرحات القولون الالتهابي، وأمراض أخرى.

* الفحوص المعملية: نوضح هنا أن الفحوص المعملية التي تساعد الطبيب على تشخيص المرض هي تلك الفحوص التي تفيد أو تعكس وجود التهاب بالجسم بصفة عامة وليس في الروماتويد بصفة خاصة. مثال ذلك ارتفاع في سرعة ترسيب الدم.

* تحليل معامل الروماتويد: هو تحليل يستأنس به الطبيب في تشخيص الروماتويد، لكن لا يعتمد عليه، فهو إيجابي في سبعين في المائة فقط من مرضى الروماتويد وسلبي في ثلاثين في المائة. أيضاً قد يكون هذا التحليل ايجابيا في بعض المرضى الذين يعانون من أمراض أخرى غير الروماتويد ولا يعانون من الروماتويد أساساً، وقد يكون إيجابيا في بعض الأشخاص الأصحاء الذين لا يعانون من أي أمراض.

والخلاصة، أنه يمكن أن يكون المريض مصابا بالروماتويد ويكون تحليل معامل الروماتويد سلبيا. ويمكن أن يكون غير مصاب بالروماتويد ويكون تحليل معامل الروماتويد ايجابيا، وعلى هذا يترك البت في هذه المسألة التفصيلية للطبيب المتخصص في الأمراض الروماتيزمية وليس لطبيب آخر وبالطبع ليس للمريض.

وهناك فحوص أخرى كالأشعات العادية (أشعة اكس)، أو المقطعية أو الرنين المغناطيسي وأخرى.

تختلف شدة التهاب الروماتويد من مريض إلى آخر وبالتالي قوة وعدد وجرعات العقاقير الموصوفة للمريض. بعض المرضى يصابون بالتهاب بسيط جداً وأعراض طفيفة والبعض الآخر يعاني من التهاب شديد ومستمر من النوع الذي قد يتطور مع التهاب الغشاء الزلالي إلى تآكل الغضاريف بالمفاصل والتأثير على الأربطة، الأمران اللذان يؤديان إلى حدوث تشوهات المفاصل ولكن معظم المرضى يعانون من التهاب وسط في شدته بين النوع الطفيف والنوع العنيف.

وهنا يشير أ. د. حاتم العيشي إلى أنه قد يحدث أحياناً في أثناء متابعة المريض الذي تتحسن حالته على العقاقير والعلاجات الموصوفة أن تخمد أعراضه تماماً ومع الاستمرار في تقليل جرعات العلاج قد يظل المرض كامناً فيقوم الطبيب في بعض هذه الحالات بإيقاف العقاقير تماماً والاستمرار في متابعة المريض على فترات متباعدة للتأكد من عدم تهيج المرض مرة أخرى. وفي بعض الأحيان لا يتهيج المرض مرة أخرى ويكون المريض بمثابة من شفي تماماً من المرض. يحدث ذلك في عدد قليل من المرضى ولا يجوز أن تستخدم هذه الظاهرة النادرة لعمل أي تعميمات بأن المرض يشفى تماماً فالتعميم المتعارف عليه عالمياً أن مرض الروماتويد مزمن وعلاجه مستمر. أنواع العلاج

* من الضروري فهم ماهية المرض، وكيفية حدوثه وكيفية علاجه وماهية ما يتوقع من علاجه، فمثلاً من المهم جداً أن يفهم المريض أن الروماتويد مرض مزمن كمرض السكري وضغط الدم المرتفع وأن العلاجات الموصوفة له هي لإخماد نشاطه وليس لاقتلاعه جذرياً، وأن من يقترح أو يروج غير ذلك في التلفاز أو وسائل الإعلام الأخرى، فهو يستغل هذه الوسائل الإعلامية استغلالاً سيئاً للتلاعب بمرضى يعلم أنهم سيتعلقون بأي أمل للقضاء على أعراضهم نهائياً.

ومن المهم أيضاً أن يعلم المريض أن مرض الروماتويد ليس مرضاً خطيراً أو مقعداً لكل من يصاب به، فهذا يحدث فقط في نسبة ضئيلة من المرضى، كما أن العلاجات الحديثة والمستخدمة الآن للتحكم في هذا المرض قد ضاءلت من نسبة عدد المرضى الذين يتأثرون بشدة من المرض. ومن الضروري اتباع التعليمات العامة، للتعامل مع الآلام المفصلية والإعاقات الحركية التي قد تحدث في مرض الروماتويد. اما جلسات العلاج الطبيعي، فيمكن أن نعتبرها من ناحية مسكنا، لا يتعاطاه المريض عن طريق الفم، ومن ناحية أخرى يمكن اعتبارها وسيلة تأهيل للتعامل مع المرض، حيث إنه يتم في هذه الجلسات عمل تمارين لتقوية العضلات، وبالتالي لتهيئة الجهاز الحركي لمقاومة الالتهاب الروماتويدي. تجدر الإشارة إلى ملاحظة مهمة وهي ان جلسات العلاج الطبيعي لا تغني عن العلاج الدوائي.

ويفضل استخدام الأدوات أو الأجهزة المساعدة لانجاز الأعمال اليومية بأقل قدر من التحميل الزائد على المفاصل، وهنا كذلك فإن استخدام الأدوات أو الأجهزة المساعدة لا يغني عن العلاج الدوائي.

العلاج الدوائي ـ العقاقير المسكنة: وتستخدم لتهدئة الأعراض وليس للعلاج، وهناك أنواع مختلفة من العقاقير المسكنة المستخدمة، ويوصى باستخدامها بعد استشارة الطبيب المتخصص، لأنه وحده القادر على مراعاة التوازن بين وصف هذه العقاقير لتهدئة الأعراض من ناحية، وبين تجنب حدوث الأعراض الجانبية (بالكلى والكبد والمعدة مثلاً)، من جراء استخدام هذه العقاقير من ناحية أخرى.

ـ العقاقير المحورة والمخفضة لنشاط جهاز المناعة: وهذه العقاقير تقوم بالتحوير من وظيفة الجهاز المناعي بحيث تقل مهاجمة خلايا الجهاز المناعي للمفاصل، وبالتالي تقل شدة الالتهاب والألم ويقل أيضاً احتياج المريض للعقاقير المسكنة، وهذا يحدث عادة بعد فترة تتراوح بين شهرين إلى ستة أشهر في غالبية المرضى الذين يستجيبون لهذه العقاقير.

ـ العقاقير البيولوجية: وهذه عائلة حديثة من العقاقير التي أحدثت طفرة حقيقية في علاج الروماتويد على مدى السنوات العشر الأخيرة، وهي عبارة عن عقاقير تقوم بمهاجمة وإبطال مفعول المواد الالتهابية المسؤولة عن إحداث الضرر بالمفاصل، التي تنتج عن العملية الالتهابية بمرض الروماتويد.

ـ العلاج الجراحي: وهذا النوع من العلاج يكون عادة في بعض المرضى من تلك الفئة الصغيرة التي تعاني من روماتويد تشوهي بالمفاصل، وتكون هذه الجراحات عادة بعد سنوات كثيرة من الالتهاب المستمر، وذلك لاسترجاع أو الحفاظ على وظيفة المفصل أو لتغيير مفصل تدمر من جراء الالتهاب الشديد.
هيفاء1981
هيفاء1981
ام الغالي
الف الف شكر يالغاليه
ماقصرتي
الله يقر عينك بالعافيه والشفاء ياااااارب